يا اخي الكريم اقول لك ممن درس الاقتصاد لا حاجه للثروات أنت بحاجه الى قياده امينه قادره على الاداره انظر الى اليابان لا يوجد ثروات فقط الثروه البشريه وحسن الاداره كل دولنا العربيه تعاني من الاداره السيئه نسال الله العظيم الكريم أن يصلح حالنا امين يارب العالمين اللهم ربنا صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين بعدد علمك
الشعب الالماني يعلم جيد المعرفة انه اذا قام باي خطأ سوف سيعاقب بغرامة مالية..... القانون صارم .وستأخذ منك و ستدفعها رغم انفك .اما في تونس افعل ما تشاء وﻻ واحد يكلمك.
Ce n'est pas n'importe qui qui comprendra ce message de ce noble monsieur qui vie en allemand tu dois être conscient et la différence c'est comme le ciel est la terre pour toi tu demande juste de respirer
@@geronimosoleil8133 Absolutely. We are not created to live like animals.Counsciousness is what makes a person different ,special and deserves the best life, not living like animals.
@@DiarioEmigrante اذا اراد الانسان أن يصبح جديرا بهذا الاسم ، فأول شيء عليه القيام به هو أن يفرغ راسه من الأصل والموروث ويرمي به في الزبالة، لأننا تربينا غلط في البيئة الاسلامية ورضعنا من امهاتنا حليبا فاسدا بالمعنى الرمزي وتلقينا في المدرسة كل حبوب الاضطراب والهلوسة. يجب أن نقتل أنفسنا رمزيا ثم نعيد احياءها على أسس سليمة لكي لا نكون عالة على هذا العالم. تصور أن المدن الأوربية النظيفة عندما تتعرض لكثافة سكانية من الجالية المسلمة تصبح متسخة وتراكم فيها الازبال. بعض أحياء في مدن فرنسية توجد بها جالية اسلامية بكثرة أصبحت مثل مدننا تماما.
@@marwenbenlasrim1693 اذا كانت العنصرية في ألمانيا، فلماذا لا تبقى في بلادك أو أي دولة إسلامية. اعرف المانيا، العنصرية موجودة في كل العالم لكن بنسب أقل في الدولة المتقدمة لأنها تضعف أمام الديمقراطية وحقوق الانسان، ومن يعتبر نفسه مركز الكون وأن الجميع يجب أن يخدمه ويخضع له كما نتربى في ثقافتنا الاسلامية فمن الطبيعي أن يرى العنصرية في كل مكان ويعتقد اته مستهدف من طرف الجميع.
أنت كانك في تونس ماك ريت في النتخابات الناس كيفاش نظفت و زينت ...المشكلة في نفسية التونسي راهو جيعان موش لاقي ما يأكل موش خالط على خبزة و انتوما تلومو عليه و تحكم عليه بالساهل ما يعلم بيه كان ربي راهو ارحموه و سيبوه التونسي فد روحو طلعت كيف يشم حتى ريحة العدالة و النظافة في الحكومة اتو ينظف البلاد الكل بطبيعتو
عقدة الخواجة هههههه بالله ولي ارقد عيش خويا هههههه أما ديمقراطية وملوخية تحكي عليها؟ ولا ما سمعتش شن يصير في الي يتكلم على الصهاينة في ألمانيا: الحبس طوووول
انا من الجزائر و انا ضد مهاجمة الشعب و اتهامه بالاستيقاظ المتاخر و مطالبته بالعمل و بذل الجهد واحد ما يعلم بواحد و انا كشاب الله لي يعلم بي كل يوم في البحث عن العمل و نفس الكلام ينطبق على التونسيين
الغربة مثل قميس لا بسه من النّار . أما المال خنز الدنيا ضياعت الشبابك ضياعت ولادك . لو تحققت الوحدة المغاربية 🤝 والله لا بقيت هنا . أنا مولود في الغرب إنشاء الله سوف يتحقق هذا الحلم يوم من الأيام .
هذا تونسي طيب و صادق و كل المجتمعات العربية و الإسلامية لازم تبني بلدانها لا السفر للتمتع بإنجاژات الغير المانيا نضفتها النساء الأرامل بعد نهاية الحرب العالمية الثانية و العرب رجال بلا مواقف بلا رسالة في الحياة بسبب الأنظمة الفاسدة
الفرق كبير جيدا في شمال أفريقيا كأنك تعيش في قرن ثمنية عشر أما ألمانية تحس كأنك في 2830م الأوربيين حتى الصين ينظرون إلينا كأننا هنود الأحمر في أمزون لهاذا أنصح الأشخاص يفعلو المجهود حتى يعطو صورة جميلة في أوربا
بالنسبة للقاء للحوار مع هذا السيد الكبير في السن جدة لقاء محترم وكلامه كله حقيقي ولا نحب نقول للناس اللي تقرا التعليق بتاعي هو أن الرزق من عند الله عز وجل يرى خلقه وفي الحلال الحلال الحلال
عشت في ألمنيا السنين طويلة ، واليوم أكثر من عشرين السنّة في سويسرا ضياع في ضياع ولو يسير لي يسير بلادك بلادك لاطعم لا راحة البال ثم مشاكل الأبناء والبعد عن الإمان أنت السبب أنت المسؤول . الغربة كانت زمان ، القناعة في القليل والحمدلله مثل ما عاشوا أجدادنا عز وكرامة مع أسرتهم محبة عادات وتقاليد وصلة رحم .
شكرا خويا يا بسام أما بربي معاتش تقاطع اللي تحاور فيه خلي الراجل يحكي تحس عندوااا حكايات تنفع لو تعمل روبرتاج اخر معى ناس ناجحة و تسمع . نحبوااا نسمعوااا معاك
الفرق بين المانيا وتتونس هو الفرق لبينك وبين الاستاد الللدي عاش في المانيا خمسين سنة انت تتكلم كتير وبصوت عالي وغير محترم وانت تسال وتحاب لا تسمع انت تعرف كالشيخ ولا تريد ان تتعلم غالبا فيكم غير الكلام
نحن العرب ابتعدنا عن الدين والسنة هو السبب في كل هده الأزمات التي نعيشها من جهل وامية وفساد وظلم أصبحنا في مؤخرة الشعوب رغم كل الثروات التي تتوفر عليها بلداننا وستبقى على هادا الحال ادا ما لم نعد إلى شرع الله
الفرق هو في تنظيم الدولة و المؤسسات أما كلامه فيه مزيدات كثيرة. هي دكتاتوريات مؤسسات مسيطرة من طرف أصحاب النفوذ و تسير الاقتصاد و مصالح الناس بذكاء و كفاءة و لكنها بعيدة عن العدالة الحقيقية و الكلام الفارغ مثل حرية التعبير، المعتقد، حقوق الطفل...الخ. لا توجد، الوجود شكلي و موجه ضد المسلمين. لا يوجد حرية مثل ما يسوق له. اذا شخص ليس حر في تربية اولاده ، بأي حرية يتكلمون؟
توا كي تولي ألمانيا ملكك وقتها قلنا ماتجوش نمشي وين نحب عندي اللغات والفلوس نقرا وين نحب ونستقر وين نحب تونس حاليا لا تصلح للعيش حب لك وقتاه تتصلح هذا اذا تصلحت تقعد بلادي وعزيزة عليا وين نمشي واي واحد يحب يخرج من تونس يجرب حظو ماغير مايسمع لحتى حد كل واحد وقدره واش كاتبلك
السلام عليكم. والله شئ غريب قارن ألمانيا بتونس في الأمور الدنيوية ونسى الأساس الدين و مقوماته وصلة الرحم.والحياة البسيطة وكأننا سوف تخلد في هذه الدنيا.الم تعلم ان في ألمانيا أصبح الشذوذ و الرذيلة شئ عادي وزد ...الله يهدينا الى الطريق المستقيم .فضلنا دنيانا عن اخرتنا ونحن ندفع فاتورة اعمالنا ولا نشعر .اللهم ردنا اليك ردا جميلا.
انه يقول خلاصة التجربة. لان غربتنا بنينا بها بلدان اخرى. لو كان تغيروا عقليتنا نزيدوا القدام اما انك تعيش حراك من الاحسن يبقى في بلاده و يحيدوا النصب والكراهية والخبث.
بالمانيا تخلص الضرائب الفلوس مش كل شيء بصراحة عندنا الفلوس ولكن أنتي يا سيدي محروم من العائلة وليمة خاصة في الاعياد والرجل التونسي كيف يكون صعيب مع زوجتوا طبعاً بش نفصل عليه
نقسم باالله لوكان جيت تعيش في تونس راك تسوفري و تلم في حق حرقة توا... وراك مرهون و من قرض ل قرض و نهار كامل تبكي و تشكي و تتسلف .. سيب عليك يا بابا بلا نفاق
من ليبيا الحكام العرب موش محترمين القوانيين ويحبو من يخدمهم ولا يريدون احترام شعوبهم بى القمع و خبت السياسه لكى ليفكروو الشعب فى الحكم حسب علمى والله ولى التوفيق..😢
كانت أوروبا حالها أسوأ من حال العالم العربي . ولكنها نهضت حينما حكمها ناس عقلاء وحكماء وطبقوا قاعدة أساسية وهي (الدين لله . والأرض للكل . والقانون على الجميع ) فأصبحوا نخبة الأمم
المحاور لا أخلاقي و لا يحترم الرجل الطيب و المسن الذي أعطاه من وقته بكل تواضع و له شخصية هادئة و رزينة . على هذا المتمرد في حالة الشوارع ان يراجع طريقته في مخاطبة الناس ، و عدم مقاطعتهم بشراسة . كل همه أن الرجل عنده مال . و ما رزقه الله به. عقلية الشوارع لا ترقى الصحافة ولا حتى المبادىء الإسلامية و العربية في احترام الناس و بالخصوص منهم كبار السن .
عندما يكون النظام قائما و مطبقا على الجميع تسير كل الامور بشكل جيد وتتحسن اوضاع البلاد وتصعد الى اعلى المراتب اما في حالة العكس يصير الفساد والفوضى والظلم وتضيع حقوق المواطن ويسود قانون الغابة والبقاء للاقوى والضعيف لا مكان له. الكلام ليس على تونس بل على وطننا العربي للاسف
