كلام جميل ...اعتقد ولا مطرب بيقدر يؤدي بهذا الجمال نظرا للتقدم بالعمر هو الوحيد بالرغم من تقدم عمره محافظا على قوة صوته ....ماشاء الله رمية ال ياليل شباب ما يقدروا عليها
كلمات تونسية لحن مصري واداء حلبي هي قمةً الروعة اطلب من السة ام كلثوم أن تسامحني ❤❤❤❤❤❤ مافيش زي هذي الأغنية هو صحيح الهوى غلاب تبقى اسطورة الله ❤❤❤❤❤❤
المشكلة هي انه لا توجد تسجيلات قديمة لصبري المدلل و هو ما زال شابا و اظن اني سمعت اقدم هذه التسجيلات التي سجلت في اواخر السبعينيات من القرن الماضي و لكن للاسف فان صوت صبري المدلل فيها كان عجوزا و بالتالي فصوته لم يكن جميلا جدا مثلما كان صوت حسن الحفار او عبد الله الحلاق او غيرهما و كان هؤلاء الثلاثة دائما ينشدون في احد مساجد حلب و اظن ان اسمه كان مسجد الروضة و كانوا يعملون حضرة ذكر كل صباح يوم جمعة و اصلا عندما بدأت اسمع هذه الاناشيد كانت استمع للحضرات فقط (بغض النظر عن مخالفتها للشرع) لانها كانت تعجبني بسبب سرعتها و هي اشبه بالراب. فلاني كنت استمع الى تسجيلات كانت محفوظة على كاسيتات قديمة فان عدم رؤية الحضرة و ما يحدث فيها جعل الامر اسهل علي و مع الوقت تعودت على هذا النوع من الاناشيد حتى صرت استمتع بالمواويل مع اني كنت اكرهها بشدة و كان وقتها صبري المدلل يعتبر شيخ المنشدين في حلب بسبب خبرته الكبيرة في عالم الانشاد و الموسيقى و المقامات و ما يلحق بها من مواويل و قدود و ادوار و موشحات فبالرغم من ان صوته كان عجوزا و لكن اهل حلب كانوا يحبونه و كانوا يطلبون منه احياء حفلات اعراسهم و غيرها من الاحتفالات و اكرر انني اتمنى ان اسمع تسجيلا واحدا لصبري المدلل و صوته في حالة مقبولة فصباح فخري كان يغني و هو فوق الستين عاما و كان صوته جميلا و لم يصبح صوته مزعجا الا في اخر خمس او ست سنوات من حياته و لهذا اتوقع ان هناك تلاعبا في عمر صبري المدلل و اتوقع ان يكون قد ولد مثلا عام 1900 ميلادية و بالتالي ففي عام 1978 كان عمره 78 عاما و صوته كان عجوزا اما ان يقال انه ولد عام 1919 فهذا غير منطقي لانه في عام 1978 كان عمره 59 عاما و بالتالي فصوته كان يجب ان يكون وقتها جميلا و لا يظهر عليه تاثير الشيخوخة