وانا كمان والله بدأت اتابعه من سنة والشيخ الفاضل حازم شومان والحمد الله كانوا من اسباب الهداية والثبات وتقوية النفس على طريق الاصلاح ربنا يثبتك ويثبتني يارب
ربنا يجازي حضرتك كل خير النقطة دي مهمة قوي لأن كل المتصدرين عالسوشيل ميديا دلوقتي منشغلين بالخناق مع بعض. في واحد من أمثالهم اسمه دانيل للاسف بيقعد يحط ويسيء الظن على كل داعية أو شيخ غربي! وللأسف كثير من العرب شايفينه كويس! فين فقه الدعوة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر! ليه ماخدش بيد المخالف! كل حاجة حرب ومعارك!! والله انا لاسف كنت متأثرة واتكلمت باسلوب استفزاز وو مع غربية مسلمة خليتها تقولي بالنص الطريقة دي بتخليني عايزة اسيب الاسلام! اتهزيت جدًا وبطلت اتابع كل اللي بيتخانقوا وبسمع حضرتك والشيخ احمد السيد بسكل اساسي.. وبإذن الله حقرأ كتاب الشيخ السبت اللي حضرتك أحلت ليه.
استفدت كتييييييير من الأمسية ؛ بجد إحنا كـ عوام و حتي طلبة علم بقينا مفعول به منصوب عليه من كل الدنيا و المصيبة الكبيرة إن جميع محاور الأمسية بتقوم علي مفتاح دار السلام «التوحيد» . جزاك الله خيرا يا دكتور و نفع بك ❤
اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، ربي اشرح لي صدري ويسر لي أمري، ربي اني اسألك الشفاء والرحمة، ربي أغفر لي ولوالدي وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات، اللهم انصرنا على القوم الظالمين والحمد لله رب العالمين
لا انتماء لغير الله عز وجل ودينه الوطن إنما يُحب ولا ينتمى له ،فحب الوطن التي ولدت عليه حب فطرى لا إشكال فيه ،انما الاشكال في الولاء لهذا الوطن أو الانتماء له فإنما هي حدود تتغير وأعلام شاذة ترفع ( سايكس بيكو مثالا ). فالانتماء والولاء لا يكون إلا لدين الله عز وجل وإنما ما دون ذلك من التعلق الوطن والعشيرة وغيرها انما يكون من سبيل الحب. قال الله عز وجل ﴿إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسولُهُ وَالَّذينَ آمَنُوا الَّذينَ يُقيمونَ الصَّلاةَ وَيُؤتونَ الزَّكاةَ وَهُم راكِعونَ﴾
وما قاله الشيخ من حيث المعني والمغزى لا يختلف عما أقصده إنما الاختلاف أن الشيخ صنف الوطن والعشيرة إلخ.... ذكرهم كانتماء يأتى بعد الانتماء للدين، وهذا من وجهة نظري لا ينفع ،إذ الانتماء والولاء لا يكون إلا لشيء واحد ولا يصح لشيئين إذ لا بد أن يقدم أحدهما علي الآخر، فإذا تقدم أحدهما صار الانتماء والولاء له وانتفي عن غيره لزاما، إذ الانتماء والولاء الحقيقي لا يكون إلا مطلقا أما إن كان نسبيا فصفه بغير ذلك. واقرب وصف معبر عن العلاقة مع الوطن وغيره هو الحب الفطرى. وهذا من ناحية صحة المعنى ، أما من الناحية الشرعية فقد أكد القرآن والسنة النبوية الشريفة غير مرة علي ضرورة توحيد الولاء والانتماء للدين وحسب.