بتغاظ اوي من الي بيعتبروا زوجه الابن عبدة و اشتروها لانهم عكرمىا عليها بزواج المحروس وكأن ابنها دا علي ابن ابي طالب مثلا وبتغاظ اكثر من اليت الي بتقبل يتعمل فيها كدة
قصه غريبه الحقيقة افضل ما تحرقى المطبخ وتعملى كل دة كنت طلبتى الطلاق وخلاص لأنك مش خدامه للست الوالدة بالرغم ان العيب عليكى من الاول لأنك عملتى خدك مداس
يامدام مروة للأسف فى مجتمعنا البنت لما تتجوز فى بيت عيلة أهل الزوج بيتدخلوا فى كل شؤونها وبتكون مجبرة على الخدمة بما إنها عايشة فى البيت،،،وده بصراحة وضع صعب جدا خاصة لما بتكون المعاملة مفيهاش رحمة وعدل،،،ربنا يهدى الجميع 🎉
غلطانة كان افضل تمشي وتسيب البيت احسن من اللي عملته ده ربنا هيحاسبها على بهدلة المطبخ وهيحاسب حماتها على معاملتها وظلمها لكن هي اتصرفت بكيد.النسا مع حماتها وده مش صح خالص كان ممكن الموضوع يتحل بقاعدة الأهل مع بعض لكن كده الدنيا اتزوطت خالص
تغير كالون الشقه وتطرده وتعمل محضر إثبات حاله .بوجودها في الشقه .لأنها حاضنه وتمنع دخوله الشقه وتتخذا جرات عدم التعرض لها وبعدين تعمل جلسه مع أهله واهلها للصلح .القانون في صفك . لو خايفه .توكل محامي ن
أرى أنه كان بدل هذا التصرف، أن تجلسي مع أم زوجك، جلسة بينك وبينها، وتوضحي لها أنك لست قادرة، على كل أعمال البيت، وأنها تقسم الأعمال بينك أنت وابنتيها، كل وحدة عندها يوم، تقوم بأعمال البيت، وحتى لو اعترضت، قومي أنت بالعمل، في يوم، وبعدها، اتركي العمل للفتاتين، فأرى أن الوضوح، أحسن من البداية، وأسأل الله أن يهدينا جميعا...
كان من الاول اتمارضت فيها يوم يومين وتروح عند اهلها ولما يفكروا يرجعوها ابوها يحط النقط على الحروف مع جوزها ويشوف لها بيت تانى تعيش فيه تاكلها بدقه ولا انها خدامه عند اهله ولو موافقشى تطلب خلع او طلاق من المحكمه صبرت كتير وافجرت غلط مشكلتها انها كانت صغيره ومحدش نصحها على الخير ارجوكم قبل ما تفكروا تحرقوا المطبخ احرقوا زوج لا له فى الطور ولا فى الحين بيتجوز ليه ابن امه ده الله ياخد امه
ده راجل نكوي ظالم محب لامه وكاره احكام الشريعة لكن اخذ الحق لايؤخذ بظلم وحرق المطبخ ظلم نحاسب عليه الاحسن كانت تركة الاولاد لهم وراحت لاهلها لحد ما يجيب شقة برة بيتهم والمراة الصفرا اللي اسمها حماتها ربنا هينتقم منها ولابد الا اذا مرات ابنها سامحتها نسال الله ان يكون الحق والعدل داءما معنا بدون ظلم لاحد لندخل جنات الخلد بسلام
أستاذة مروة أنا كنت عايزة اكلم حضرتك لأني حما وانا عكس الحما دي خااااالص أنا ولله الحمد عندي ٦٣ سنة ومرات إبني في نفس البيت معاية وانا إللي بخدم نفسي وعمري ما طلبت منها أي حاجة وعمري ماتكلمت مع إبني في أي حاجة وحتى لو تعبت مابتنزلش تقولي حتى سلمتك مع إني وقفت جنبها في جوزها وفي حاجات كتير مش هقدر اقول عليها غير بيني وبينك يعني مش كل الحموات ولا كل زوجة إبن في حموات كتير مظلومة وانا كنت عايزة افضفض معاكي على الهوى