( قد مات قوم وما ماتت فضائلهم٠٠٠وعاش قوم في الناس أموات) شكر الله لك سيدنا الشيخ الجليل الفاضل العارف بالله و الدال عليه بإذنه الله نسأل أن يتغمدك بواسع رحمته و يؤنسك بقربه و يجعلك من جلساء النبي المصطفى صلى الله عليه و آله وصحبه و سلم في جنات و نهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر مع النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا و تقبلك في الصالحين.
اللهم لا تحرمنا خيرما عندك لشر ما عندنا واجعلنا اللهم عباد إحسانك ولا تجعلنا عباد إمتحانك و صل اللهم و سلم على من أشرقت به الأنوار و آله الأطهار و صحبه الأبرار و من تبعهم بإحسان من أمة الأخيار يا عزيز و يا غفار
لله درك يا اخي السيد ، عدت بنا الى شيء من الذاكرة الجميلة مع إخوتنا في الطرق الصوفية في شمال أفريقيا ، تونس، الجزائر والمغرب ...! قدس الله سر مولانا سيدي الشيخ بن عليوه..
في هذه القصيدة كان سيدنا ومولانا احمد مصطفى العلوي ينتقل للرتبه القطب الفرد الغوث صاحب الوقت وقد فني بالحضرة الإلهيه ولم يعد يشعر بما في داخل العرش فناء كلي بالحقيقة المحمديه
اللهم ارحم ورضى عن الاسياد الكرام المربي احمد بن عليوه والمربي مصطفى الفلالي والمربي شيخي الفاضل الشريف احمد حسن الردايده قدس الله اسرارهم وجمعنا بهم عحوض سيد الخلق حبيبنا وزعيمنا وشفيعنا سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
و من تكن برسول الله نصرته ٠٠٠٠إن تلقه الأسد في أجمها تجم ٠٠٠ اللهم صل و سلم على من أشرقت به الأنوار و آله الأطهار و صحبه الأبرار ومن تبعهم بإحسان من أمة الأخيار يا عزيز و يا غفار٠ اللّهم اجعل كلماتك هاته للصلاة عددا ورحمتك الواسعة للسلام مددا، اللّهم إنّي صليت على النبيّ فاستغرقت أنواع العدد، واستوفيت أصناف المدد، فانتبهت فوجدت عددك لا يعدّ ومددك لا ينفد. اللّهم إنّي أسألك أن تنهي العدد في الصلاة عليه فيما لا يعدّ والمدد فيما لا ينفد٠٠٠