سبحان الله ماهي هذه الفتنة التي يشيب لها الولدان ؟! والله ما فهمت هل مانحن فيه في مجتمعنا من إستهلاك لتلاميذ المتوسطة أولاد و بنات للحبوب المهلوسة أو ما يحدث من فسوق البنات في مواقع التواصل الإجتماعي وهم الجيل الصاعد مستقبل الأمة أم إستفحال الكبائر في المجتمع من زنا و شرب خمور و الربا و الرشوة و السحر .... الخ أنا أظن والله أعلم هي الفتنة التي يشيب لها الولدان ليس أن يتكلم فلان في فلان مالنا وما لهم هذا كان من طبع النساء ليس الرجال قال فلان عن فلان كذا و عواطف و ما أدري.
أي أخضر ويابس يا الفركوس الصغير فتنة أنكار في غيبة ولي الأمر فتنة الصحابة إختلفو في العقيدة فتنة العذر بالجهل فتنة خليها تتخلط باه تصفى فتنة نقض البيعة فتنة السرقات العلمية فتنة المدعي يولي شاهد فتنة بتر أثر إبن عباس فتنة الكذب على العلماء (ابن عثيمين ) فتنة التصحيحات السرية في الموقع .......الخ يا المقدسة
تخلطت تخليطة كبيرة ، قال ابن تيمية رحمه الله: ولا تقع الفتنة إلا من ترك ما أمر الله به ، فإنه سبحانه أمر بالحق وأمر بالصبر ، فالفتنة إما من ترك الحق وإما من ترك الصبر ..
مشكلة طلاب العلم في الجزائر أنهم لا يعملون بما يعلمون تجدهم كثير منهم غير مواضب على صلاة راتبة أو أنهم يتقاعسون عن صلاة الفجر وقائمة طويلة من الأعمال بغض النظر عن الأخلاق
يا أخي ابا معاذ لا تشغل نفسك بهرم الفتنة فركوس و جمعة و احرص على ما ينفع الدعوة و لا ترفع بهما رأسا فالحمد لله عندنا المشايخ الكبار متوافرون مشايخ الحجاز حفظهم الله تعالى لا سي فركوس لا سي عمار بوزور
أحسن الظن بك واقول أنت لا تتابع دعوتي في وسائل التواصل وإلا ما كنت تقول هذا الكلام! والله المستعان انظر في مقاطع قناتي أمامك ستجد دعوتي وأجزم أنك لم تعلق يوما على المقاطع الموجه للعامة.
الفكرة التاسعة: الطّعن في حكّام المسلمين تصريحاً أو تلميحاً والتشكيك في ولايتهم ([21]). الفكرة العاشرة: تهييج الشعوب على حكامهم , ودعوتهم إلى الثورات والمظاهرات بدعوى المطالبة بالحقوق أو ظلم الحاكم, وليست أحداث ما يسمّى بالربيع العربي عنا ببعيد حيث انكشف الكثير منهم في هذه الفتنة ([22]). الفكرة الحادية عشرة: مدح رؤوس الفكر الإخواني كحسن البنا وسيد قطب وغيرهم من الأحياء والأموات ممّن هو على نفس المنهج , وإبرازهم ورفعهم ,وإعطاؤهم من الألقاب الرفيعة ما يجعل قلوب العامة تتعلق به. يقول محمد سرور : ” لا أعرف كاتباً في العصر الحديث عرض مشكلات العصر كسيد رحمه الله ، فقد كان أميناً في عرضها ، وفي وضع الحلول لها “([23]). الفكرة الثانية عشرة: تبرير أفعال الإخوان الإجرامية أفعال , أو السكوت عنهم, مع إشغال الناس عمّا يصدر من الإخوان المسلمين من مخالفات وفتن وإفساد, إما بمواضيع ثانوية أو برمي التهم على غير الجاني من الإخوان والدواعش وغيرهم. الفكرة الثالثة عشرة: الغلو في حكم مرتكب الكبيرة من المسلمين, حتى أن منهم من كفّره أو كاد يكفره([24]). الفكرة الرابعة عشرة: اشغال عامة الناس بالسياسة والأحداث الرّاهنة, وتحوير المواقف في صالحهم وضدّ حكام المسلمين وعلمائهم. ([25]) الفكرة الخامسة عشرة: إقرار التحزبات في المجتمعات الإسلامية والاعتداد بها, ونشر ما يؤيدها من شبهات وافتراءات([26]). الفكرة السادسة عشرة: تقرير السمع والطاعة لجماعتهم. كما قال محمد سرور: “ولكن يحق لهذا الأمير ومن حوله أن ينظموا أمورهم كمؤسسة دعوية تعمل من أجل أن يكون الدين كله لله في الأرض، ويقتضي هذا التنظيم أن يكون للمؤسسة رئيس، ونائب للرئيس، ومسؤولون عن الأقسام والفروع، وأوامر تصدر فتطاع ؛ إلا ما كان مخالفاً للكتاب والسنة”([27]) . الفقرة الثالثة: انتشار الفكر السّروري, وأساليب التأثير. وأما الأساليب التي استخدمها أصحاب هذا الفكر المبطن فهي نشر أفكارهم عبر المدارس والمساجد ومراكز التحفيظ والجمعيات الخيرية ومواقع التواصل الاجتماعي, ولعل أبرز وأقوى ما يستخدمونه يندرج تحت ثلاثة مجالات: المجال الأول: المجال التعليمي. حيث انتشروا في المدارس والجامعات والمؤسسات الحكومية والمساجد, مع جانب تأليف الكتب والرسائل, وإصدار المجلات والمشاركة في الأنشطة الثقافية, ولا يخفاك ما لمجلة السنة التي أنشأها محمد سرور من أثر ونشر لأفكار السرورية([28]).
مسكين و إن اختلفوا فإنهم متفقون على العقيدة يا جاهل يا مسكين تبدوا إما صوفي قبوري تعبد الأموات أو إخواني قطبي تكفيري أشر الناس نسأل الله أن يهديكم او يقصم ظهوركن
بروز مثل هؤلاء أرباع المشايخ الذين تصدروا قبل أن يتأهلوا هم الذين أثاروا الفتن في مشارق الأرض ومغاربها ولو سكتوا وتعلموا كيف يسكتون عند ورود الشبهات ويرجعونها إلى المشايخ الراسخين المعروفين في الساحة الدعوية ولو أنصفوا لرجعوا إليهم ولكنه الهوى الذي أعمى البصائر أما جمعة فلا يرقى إلى أن يصلح نفسه فضلا أن يصلح غيره ولكنه متشبع بما لم يعطه أما لزهر فليس له ذكر في هذه المجامع لأنه لا يصلح لها ربما يصلح للتهريج كمثل البوروبي والله الهادي إلى سواء السبيل
الفقرة الأولى: ركائز أفكار المنهج السّروري. الركيزة الأولى: التركيز في تقرير توحيد الحاكمية, وجعله قسماً مستقلاً رابعاً عن أقسام التوحيد, وأنه أخص خصائص توحيد العبادة([9]). الركيزة الثانية: تقرير جاهلية المجتمعات, فالمجتمعات في نظرهم كلها جاهلية, والبعض يصرح بأنها مجتمعات مرتدة. وهي الفكرة التي ألف محمد قطب كتابه عليها (جاهلية القرن العشرين)([10]), وقرّرها سيد قطب ([11]) . الركيزة الثالثة: الولاء والبراء, وهو الولاء لجماعتهم, ومن ينتسب إليهم, والبراءة من كل من يتعرض لهم, وإن كان من أفاضل العلماء([12]). الفقرة الثانية: أفكار مساندة للأفكار الرئيسة وهي: الفكرة الأولى: الغلو والتركيز على تقرير مسألة الحكم بغير ما أنزل الله , وأن الحكم بغير ما أنزل الله كفر أكبر مطلقاً([13]). الفكرة الثانية: الغلو في مسألة موالاة الكفار, وأن من والى الكفّار فهو كافر كفراً أكبر مطلقاً([14]). الفكرة الثالثة: التهوين من مسألة الخروج على حكّام المسلمين ,وجعلها مسألة خلافية يسوغ الخلاف فيها([15]). الفكرة الرابعة: المنع من صحة الإمامة القطرية , وجعل الإمامة خلافة عظمى فقط, وأنه لا طاعة لحكّام المسلمين في الأقطار([16]). الفكرة الرابعة: تقرير مسألة الموازنات في نقد المخالف من أهل البدع, بحيث تذكر حسناته وسيئاته عند الردّ عليه, ممّا يؤدّي للتّهوين من الردّ على أهل الأهواء والبدع([17]). الفكرة الخامسة: تجميع الناس تحت قاعدة المعذرة والتعاون البنائية الإخوانية (نجتمع فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا عليه) وصياغتها بصياغة جديدة كـ(نريد وحدة الصف لا وحدة الرأي). الفكرة السادسة: التنظيم والسّريّة والتّكتم والتّقية, حتى أن البعض يقرر أن هذه الفترة كالفترة المكية التي كانت الدعوة فيها سرية([18]). الفكرة السابعة: التهييج على الجهاد والترغيب فيه بلا شروط ولا ضوابط, حتى يُغيّب شرط إذن ولي الأمر , وإذن الوالدين في جهاد الطلب, ثم يوجه الراغبون في الجهاد للالتحاق بالجماعات التكفيرية([19]). الفكرة الثامنة: الطعن في علماء أهل السنة المعتبرين , وخصوصاً الذين يردون على أصول فكرهم , أو قطع التواصل معهم وعدم الارتباط بهم بأساليب وتقريرات خطيرة كما قال بعضهم:”خطاب العلماء للدّعاة وخطاب الدّعاة للعامة”, والبعض يقول:”لا يمكنك فهم كلام العلماء حتى يوضحه لك طلاب العلم والدعاة”. وقد طعن محمد سرور في العلماء بأساليب ماكرة وخطابات ساخرة فقال :” وصنف آخر يأخذون ولا يخجلون ويربطون مواقفهم بمواقف ساداتهم, فإذا استعان السادة بالأمريكان انبرى العبيد إلى حشد الأدلة التي تجوز هذا العمل, ويقمون النكير على من يخالفهم وإذا اختلف السادة مع إيران الرافضية, تذكر العبيد خبث الرافضة وانحراف منهجهم وعداءهم لأهل السنة, وإذا انتهى الخلاف سكت العبيد وتوقفوا عن توزيع الكتب التي أعطيت لهم , هذا الصنف من الناس يكذبون ويتجسسون”([20]).
الحمد الله اننا عرفنا المنهج على يد الشيخ الالباني والعثيمين وبن ياز لماذا السلفيين لا يرجعون الامر للشيخ الفوزان كل انسان يخطئ غير معصوم ولو اخطأ في فتوى او تزكية شخص خلاص طاحت السماء او الأمة ضلت الله المستعان هذا الامام بن حزم اخطأ والأمام بن حجر وووووو ولم ينكر عليهم العلماء يمثل هذا الانكار ومن جهة اخرى الشيخ الالباني تحدث باسلوب طيب على الشيخ أحمد ديدات و الشيخ العثيمين تحدث باسلوب طيب عن الشيخ أحمد عبده و الشيخ رشيد رضا و بالنسبة للطعن فقد طعن المشركون والمنافقون حتى في افضل الخلق محمد صلى الله عليه وسلم لكن النصر من عند الله. وفي الاخير لو ارجعنا كل شيئ الى الشيخ الفوزان لما وصلنا الى هذا لاننا نعتقد ان الشيخ الفوزان يردنا بإذن الله الى الكتاب و السنة قال تعالى ( ولو ردوه الى الرسول وإلى اولي الامر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ) من هو ولي امر الأمة من العلماء هو الشيخ الفوزان العباد البدر ال الشيخ. وغيرهم طلبة علم الله يهدينا