الاعلام ينسى ويتناسى بان الركراكي هو صاحب الفضل لافريقيا عندما صعد المنتخب المغربي الى المرتبة الرابعة واستفادت افريقيا معنويا وإداريا من التألق المغربي
النتايج السابقة لا توفر أي ظمآن للمستقبل. من الواضح ان المدرب انتهت صلاحياته. فقد كل السيطرة علا المجموعة بحكم التجارب الماظية في جميع أنحاء العالم ، في رأيي إذا استمرّ الركراكي فترقبوا الكارثة
هذا الصحفي التافه تناسى أنه لكره القدم ما فيهاش منطق كره القدم فيها كل شيء ممكن وخير دليل الكوت ديفوار كانوا مقصيين حتى الاخير الثانيه واصبحوا فائزين بلقب كاس افريقيا بقدره قادر كره القدم ما فيهاش منطق وخير دليل اولمبياكوس لم يكن مرشح للفوز بالدوري الاوروبي