الشيوخ لايفلت من نقدهم احد في هذا الزمان . اما الفنان يحيى اوتزناخت فهو اولا حافظ للقرآن ملتزم بعقيدته وله افكار نصية وعقلية لا نجدها عند بعض الشيوخ الذين يفسرون كل أمر حسب هواهم . كما أنه ملتزم وممسك لنفسه لاتستهويه الشهوات لانه حافظ لقصيدة البردة للإمام البوصيري البوصيري رحمه الله حيث يقول فيها: والنفس كالطفل أن تهملها شب على حب الرضاع وان تفهمه ينفطم كن حسنت للمرء لذة قاتلة من حيث لا يدري ان السم في الدسم . تحية راقية إليك وللجميع . وأطال الله في عمر يحيى اوتزناغت .
وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون. راه كلشي باين، بنادم خلقو الله باش إعبدو. صافي، إنتهى الكلام. إذن الغناء حرام، الموسيقة والثمثيل والرقص حرام، الفرح حرام، الرحلات حرام، الضحك حرام، الكلام الجميل حرام، اللباس الجميل والمثير حرام، الاكل ببذخ، وأكل كل ما يشتهي الإنسان حرام. خلاصة: كل ما يجعل الإنسان يفرح وينسيه هدف خلقه فهو حرام. الجهاد وتعلم علوم الدين، ونصيحة الأخرين يدخل الجنة، لأن الله يحث على العبادة فقط. تحياتي واحترامي للجميع
الله استر العاقبة بخير اصافي في هاذ اازمان ما اكثر فيه الرويبضات والجهال ياتي حلايقي من الحلايقة ويقولون مالا يفهمون فهذه من علامات الساعة انالله وانا اليه راجعون
@@saidaborhim6434 نعم الدليل موجود في ايات كثيرة ومنها ايات من سورةلقمان قوله تعالى 《 ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخدها هزوء ا واذا تتلى عليه اياتنا ولى مستكبرا كأنه لم يسمعها كأن في اذنيها وقرا فبشره بعداب امين 》 وهنا لهو الحديت هو الغناء والاغاني . اي ان من يستمع الاغاني يكون القرأن الكريم عليه تقيلا جدا ويكره ااقرأن الكريم ان يسمعه واضن ان هذه هي الحقيقة والكل يعرفها . جميع الناس التي تستمع الاغاني يكون القرأن الكربم تقيل عليه ويكره الاستماع عليه. تم هناك ايات كثيرة منها قوله تعالى مخاطبا لشيطان 《 واستففز من استطعت منهم بصوتك ومن اتبعك منهم فان الجحيم هي المأوى ...》 وهنا صوت الشيطان هو الغناء . اي ان القرأن الكريم هو كلام الله . اما الاغاني فهي ضد القرأن الكريم . يعني مثل . الغناء هو قرأن الشيطان . اما الاحاديت في تحريم الاغاني والمعازف والمغنيات فالكل يعرفها فحدت ولا حراج موجود الكثير