اللقاء جميل واعجني صالح من ضغره رجل رزين ومتزن ومثقف وذا دليل على فطنه وذكاء هذا الرجل المتمكن والعملاق واعتبره افضل شاعر في الجنوب والاول على الشعراء كفوصالح بن عزيز
لقاء جميل جداً وعفوي وبسيط ... ماقصرت يبومحمد كنت مشروع مقدم ناجح وابيض وجه يبوعبدالله على نشر مثل هذي المقاطع النادره لشاعرين عملاقين والشكر موصول للأخ يحيى بن علي الشهري ...
صالح يقول يوم جمعة صافين جوه قابلتلي غرون صغير السن واشفاني واقف على البير وانا جيت من توه سلمت رد السلام بصوت رناني فقلت من فضلك اعمل خير ومروه عطني من الماء ترى يالقلب ضمياني فقال ترى ما نسقي الضامي من اضموه والبير ماهو بيسقي كل عطشاني هذا اللى عندنا واللى معك سوه ي حيلت الله وش هذا البلاء جاني قلت اذكر الله واحبال الزعل طوه قصدي تسوي معي معروف واحساني وان كان لك شرط قلي شرطك اش هوه وانا ترى مستعد افديك بعياني فاذا تغليت لاحيلن ولا قوه معاد الاول يراعي خاطر الثاني قال انت اكيد ان قلبك تلتهب ضوه قلي من انته وبعد القول بامكاني اسقيك واعطيك قلبن بالهواء توه توه على فطرته غرد بالالحاني
صوت حوقان وهذال الشبح يلعبون في الحفلة أما بالنسبة لهذا اللقاء فيتضح أن سعد بن عزيز بعمر ٤٠ سنة وصالح بن عزيز بعمر ٢٥ سنة يعني السنة ذي ١٤٤٢ يكون سعد ٧٧ سنة وصالح ٦٢ سنة .
الذي يعد اللقاء مع الاحترام له غير مؤهل في إعداد ثقافة الحوار مع الشاعرين المبدعين والذين لهم بصمة في عالم شعر الشقر وكذلك لهم تواجد في شعر القلطه والدمه.
يقول كان أبو جعيدي الغامدي قدوة الشعار كلهم وأقواهم لكن ماترك المذيع لسعد بن عزيز يقول رأيه في الشاعر اللي يعجبه ذلك الوقت غير أبو جعيدي فمن هو ياترى ؟!
ههههههه اشرح لكم لاني عايشت زمن الطيبين.....يسأله عن المناسبة هههه طبعا المناسبة "هرجة " والمذيع خبيل ما درى ...ويقول حلفت ما آكل طعام ن حطه القز ....ولا خذ خط ن الخارج يقزه...وقتها الدولة تفتح خط العلاية بيشة على ايدي الكوريين شركة بن لادن والبدو منكرين الكوارية اللي ما يفهمون كلامهم ...والطعام المطبوخ على القز كانو منكرينه ايضا لأن القز، دخيل على المجتمع البدوي وقتها...قبله يقول شاعر يرى أن السيارات دخيله ومنكرة على مجتمعه...جعل سواق المواتر يديه تكسرا....
لقاء جميل خصوصآ في وقت لم تحصل فيه مثل هذه اللقائات لاكن واضح ان المذيع ماعندو سالفه في امعرضه وامدمه والشعر الشعبي بصفه عامه وماظنت انو من بني شهر من كلامه انوجداوي 😂😂