تحيه لك أخي أبراهيم آيه في سورة النساء أذا تدبرها المسلم سيصدم يقول الله فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىٰ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا (15) يعني الله مش عارف يعمل أيه بالزانيات 🤔🙄
@@shams_s.h6027 قريت الاية والاية مفسره نفسها امسكوهن في البيوت حتى يتوفهن الموت اي حتى يموتوا او يجعل الله لهن سبيلا معناها ممكن يتوبوا وجعل الله لهن ازواجا بعد توبتهم وهذا ما فهمته من الاية حسب وجهت نظري انا
@@elmostafanet هذه وجهة نظرك وعلي أحترامها لاكن الآيه واضحه ولاتحتاج إلى تأويل يقول حتى يتوفاهن الموت وهذا خطأ بلاغي والمفروض حتى يتوفين لأن الوفاة والموت هو واحد والشيء الاخر يقول أو... أنتبه أخي(أو) يجعل الله لهن سبيلا يعني تقدر المرآه تترك قرار المسك في البيت وتختار قرار الله أن يجعل لها سبيلا 😁
قال تعالى: وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ [النساء:129] فهل نفهم من الآية عدم العدل ونفيه، والاكتفاء بزوجة واحدة، أم ماذا نفهم من الآية؟ و ماذا عن تعدد الزوجات، الله يقول لن تعدلوا و ان حرصتم، يعني لا يوجد رجل في الكون يمكن ان يعدل بين زوجاته هذا ما يقوله الله، اذا لماذا يسمح الله ان يتزوج الرجل المسلم بأكثر من زوجة الا اذا كان الله غبي و تافه.
قال الله:الذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم لنتتبع خطوات تعليم الله لنا لنعلم معنى ما ملكت أيمانهم وتفسيرها و تأويلها الله علمنا في سورة آل عمران:قال الله: هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله و ما يعلم تأويله إلا الله. لنطبق هذا العلم القيم في الآية،لكن أولا نأخذ نبذة سريعة: -ما ملكت أيمانهم: هم من ملكوا منهم أيمان أي عهود مؤكدة -ما ملكت أيمانهم في سياق عدم حفظ الفرج: هم من ملكوا منهم أيمان تحل عدم حفظ الفرج -ما هي الأيمان التي تحل عدم حفظ الفرج؟ الإجابة: أيمان النكاح و أيمان التمريض ----------------------------------------------------------------------------------- فيكون المعنى ما ملكت أيمانهم: من ملكوهم بيمين النكاح أي المكتوب كتابهم، و من يقومون بخدمة التمريض فليس على المريض حرج في عدم حفظ الفرج للضرورة لأن العلة في الإباحه هي عدم الحرج يعني للضرورة ----------------------------------------------------------------------------- -معنى ما ملكت الأيمان في اللغة هم من ملكن منهم عهود مؤكدة يعني أيمان متفقه بين الطرفين ،و إتياننا بالمعنى هذا هو التفسير المبدأي -ما ملكت الأيمان في سياق النكاح يكون أيمان النكاح، في سياق آخر هم الموظفين للقيام بالخدمة لأن الأيمان أيمان خدمة مثلا ،،وهكذا اللسان العربي المبين، على حسب السياق نعلم الفئة المقصودة وهذا هو الخطوة الثانية للتفسير -في سياق عدم حفظ الفرج تكون الأيمان هي أيمان تحلل عدم الاحتياط في حفظ الفرج ، هذا هو التفسير،، لكن ما التأويل الكامل؟ -هنا هذا يسمى متشابه أي يشتبه علينا التأويل ولا يعلم تأويله إلا الله كما علمنا الله في سورة آل عمران فلا يحق لنا تأويله من موضع المتشابه ، فهذه آية متشابهة ،فعلينا الرجوع للآيات المحكمات التي حلل الله فيها أيمان تحل عدم حفظ الفرج فنجد أنها أيمان النكاح وأيمان التمريض للضرورة،، وفقط وليس في محكم كتاب الله إلا ذلك -فهكذا قاعدة رد المتشابه إلى المحكم(المحكم هو الذي أحكمه الله للجميع أي يتضح حدوده لا يحتاج للرجوع لآيات أخرى لنعلم تأويله) الكامل، وهذا هو تفسير الرازي وابن عباس ومجاهد في تعليقاتهم، ونقل ذلك محمد أسد في كتابه رسالة القرآن باللغة الانجليزية، وهذا هو تفسير ما ملكت أيمانهن في آية31 في سورة النور: وهن من ملكتن من خادمات وممرضات، يعني يجوز للمريضة مثلا ألا تحتاط في حفظ زينتها وعدم إبدائها أمام ممرضتها للضرورة، والرجل أمام ممرضه وهكذا، و اليتامى هم فئة مما ملكت الأيمان بيننا وبينهم أيمان رعاية اليتيم ، وهذا هو معنى وصية رسول الله قبل وفاته قالها وهو يغرغر بنفسه الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم، فالمقصود هم كل من جعلهم الله تحت مسؤليتكم وتصرفكم، وليس لهذا اللفظ علاقه بلفظ العبيد، وليس في الاسلام تعبيد للناس، قال الله:فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله، فلا يحق تبديل الخلقه والفطرة ،،والله فطر الناس على الكرامة كبني آدم،، وحرم الله معاملة المرأة كالورث تباع وتشترى : قال الله: يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ،ومعنى تحرير الرقاب تحريرها من أيمان الخدمة المتفق عليها بالجاهلية سابقا وليس تحرير من تعبيد لغير الله،والنساء كن على صنفين صنف ما طاب للنكاح وهن الاغنياء اللاتي لم يجبرن على الزنا، وصنف لا يطبن للنكاح وهن الفقيرات اللاتي كنا يجبرن على الزنا في الجاهلية وهن ما ملكت الأيمان من خادمات فتيات ليسو بعبيد ، كلنا عبيد لله كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله أمر بالنكاح من الصنفين ، و النكاح من الصنف الذي لا يطيب بشرط إيمانهن قال الله: وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ, ثم بعد اكتمال الإيمان فهن عفيفات طيبات،ولفظ عبد وأمة في روايات السنة المقصود عبد لله وأمة الله ووضح ذلك رسول الله، و ليتم تحرير رقابهم من الخدمات بحكمة لكيلا ينهار المجتمع ، تم الأمر من الله بالموافقه على مكاتبتهم لتحرير أنفسهم من الخدمات المعهودة سابقا بالجاهلية وذلك بأن يقوم العبد لله بوظيفة يحبها ويأتي بمبلغ لسيده يعطيه إياه بدلا من الخدمة المعهودة،، ولا يحق للسيد ألا يكاتب عبد الله الذي عنده إن علم فيه الخير ، قال الله فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا،وكذلك ان اراد كتب كتاب نكاح ،بشرط إن نعلم عنه الخير، يعني سينطلق بالمجتمع فيصلح ولا يفسد.، ولفظ عبادكم يعني عباد الله التابعين لكم، فالعرب لا تقول على العبيد عباد، و هذا مثل قول الله نسائهن ايه 31 سورة النور اي النساء التابعين لهن أي المسلمات،،والأسير والأسيرة مما ملكت يمين الدولة من المحاربين هم مجرد سجناء لا غير ذلك ،قال الله:فشدوا الوثاق فإما منا بعد و إما فداءا ،يعني نأسر المحارب لنتقي شره ثم يرى القائد ما فيه المصلحه فيمن عليهم بالحرية من السجن بلا مقابل أو يفدون أنفسهم من السجن بدفع مبلغ او القيام بخدمة ، ونرحم قدراتهم ، فمن كان يعلم الناس في قومه يعلم عندنا و من كان يزرع يزرع عندنا وهكذا ،وهذا الفداء لتعويض ما أفسدوا في الأرض عندنا ،أو نبادلهم بأسرى مسلمين، والأسير نطعمه ونداوي جرحه ونسمعه كلام الله، قال الله: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
استاذ ابراهيم ،القرآن معظمه منسوخ ولهذا لسنا في حاجة إلى كل المواضيع والأمور التي خاض فيها والتي هي أصلا موجهة تحديدا لتلك الحقبة وناسها. الله كان يعلم أن البشرية ستتطور ولن تكون بحاجة إلى تشريع :إذا جاء أحد منكم من الغائط. .... الدين هو الايمان بالله واليوم الآخر والعمل الصالح والإبتعاد عن المحرمات. مع كل التقدير للمجهود الذي تبدله.
المسلمون يقلون انكم تريدون ازالة الاسلام من اجل نشر المثلية وعلاقات الجنسية هم يعتبرون اننا الحدنا لهذا السبب اقول لهم علاقةلجنسيةومثلية منتشرة في بلدانكم رغم وجود قونين تحظرها اي اسلامكم لم يفعل شئ لوقفها وفي الحظة التي تلغي فيها تلك القونين تصبح علاقة جنسية ومثلية حرية شخصية ستتحول كل دولكم الي لاس فيغاس او اكثر منها وسيتبن ان تئثر الاسلام في نفوس محدود جد جد جد
مالفرق بين الزوجة الحرة والمراة ملك اليمين اليست هذه الاخيرة انسان ام انها غير ذلك فاين العدل في الاسلام الذي اعطى الحقوق للمراة ام انها حيوان يمكن نكاحها دون اي اعتبار
قال الله:الذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم لنتتبع خطوات تعليم الله لنا لنعلم معنى ما ملكت أيمانهم وتفسيرها و تأويلها الله علمنا في سورة آل عمران:قال الله: هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله و ما يعلم تأويله إلا الله. لنطبق هذا العلم القيم في الآية،لكن أولا نأخذ نبذة سريعة: -ما ملكت أيمانهم: هم من ملكوا منهم أيمان أي عهود مؤكدة -ما ملكت أيمانهم في سياق عدم حفظ الفرج: هم من ملكوا منهم أيمان تحل عدم حفظ الفرج -ما هي الأيمان التي تحل عدم حفظ الفرج؟ الإجابة: أيمان النكاح و أيمان التمريض ----------------------------------------------------------------------------------- فيكون المعنى ما ملكت أيمانهم: من ملكوهم بيمين النكاح أي المكتوب كتابهم، و من يقومون بخدمة التمريض فليس على المريض حرج في عدم حفظ الفرج للضرورة لأن العلة في الإباحه هي عدم الحرج يعني للضرورة ----------------------------------------------------------------------------- -معنى ما ملكت الأيمان في اللغة هم من ملكن منهم عهود مؤكدة يعني أيمان متفقه بين الطرفين ،و إتياننا بالمعنى هذا هو التفسير المبدأي -ما ملكت الأيمان في سياق النكاح يكون أيمان النكاح، في سياق آخر هم الموظفين للقيام بالخدمة لأن الأيمان أيمان خدمة مثلا ،،وهكذا اللسان العربي المبين، على حسب السياق نعلم الفئة المقصودة وهذا هو الخطوة الثانية للتفسير -في سياق عدم حفظ الفرج تكون الأيمان هي أيمان تحلل عدم الاحتياط في حفظ الفرج ، هذا هو التفسير،، لكن ما التأويل الكامل؟ -هنا هذا يسمى متشابه أي يشتبه علينا التأويل ولا يعلم تأويله إلا الله كما علمنا الله في سورة آل عمران فلا يحق لنا تأويله من موضع المتشابه ، فهذه آية متشابهة ،فعلينا الرجوع للآيات المحكمات التي حلل الله فيها أيمان تحل عدم حفظ الفرج فنجد أنها أيمان النكاح وأيمان التمريض للضرورة،، وفقط وليس في محكم كتاب الله إلا ذلك -فهكذا قاعدة رد المتشابه إلى المحكم(المحكم هو الذي أحكمه الله للجميع أي يتضح حدوده لا يحتاج للرجوع لآيات أخرى لنعلم تأويله) الكامل، وهذا هو تفسير الرازي وابن عباس ومجاهد في تعليقاتهم، ونقل ذلك محمد أسد في كتابه رسالة القرآن باللغة الانجليزية، وهذا هو تفسير ما ملكت أيمانهن في آية31 في سورة النور: وهن من ملكتن من خادمات وممرضات، يعني يجوز للمريضة مثلا ألا تحتاط في حفظ زينتها وعدم إبدائها أمام ممرضتها للضرورة، والرجل أمام ممرضه وهكذا، و اليتامى هم فئة مما ملكت الأيمان بيننا وبينهم أيمان رعاية اليتيم ، وهذا هو معنى وصية رسول الله قبل وفاته قالها وهو يغرغر بنفسه الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم، فالمقصود هم كل من جعلهم الله تحت مسؤليتكم وتصرفكم، وليس لهذا اللفظ علاقه بلفظ العبيد، وليس في الاسلام تعبيد للناس، قال الله:فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله، فلا يحق تبديل الخلقه والفطرة ،،والله فطر الناس على الكرامة كبني آدم،، وحرم الله معاملة المرأة كالورث تباع وتشترى : قال الله: يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ،ومعنى تحرير الرقاب تحريرها من أيمان الخدمة المتفق عليها بالجاهلية سابقا وليس تحرير من تعبيد لغير الله،والنساء كن على صنفين صنف ما طاب للنكاح وهن الاغنياء اللاتي لم يجبرن على الزنا، وصنف لا يطبن للنكاح وهن الفقيرات اللاتي كنا يجبرن على الزنا في الجاهلية وهن ما ملكت الأيمان من خادمات فتيات ليسو بعبيد ، كلنا عبيد لله كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله أمر بالنكاح من الصنفين ، و النكاح من الصنف الذي لا يطيب بشرط إيمانهن قال الله: وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ, ثم بعد اكتمال الإيمان فهن عفيفات طيبات،ولفظ عبد وأمة في روايات السنة المقصود عبد لله وأمة الله ووضح ذلك رسول الله، و ليتم تحرير رقابهم من الخدمات بحكمة لكيلا ينهار المجتمع ، تم الأمر من الله بالموافقه على مكاتبتهم لتحرير أنفسهم من الخدمات المعهودة سابقا بالجاهلية وذلك بأن يقوم العبد لله بوظيفة يحبها ويأتي بمبلغ لسيده يعطيه إياه بدلا من الخدمة المعهودة،، ولا يحق للسيد ألا يكاتب عبد الله الذي عنده إن علم فيه الخير ، قال الله فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا،وكذلك ان اراد كتب كتاب نكاح ،بشرط إن نعلم عنه الخير، يعني سينطلق بالمجتمع فيصلح ولا يفسد.، ولفظ عبادكم يعني عباد الله التابعين لكم، فالعرب لا تقول على العبيد عباد، و هذا مثل قول الله نسائهن ايه 31 سورة النور اي النساء التابعين لهن أي المسلمات،،والأسير والأسيرة مما ملكت يمين الدولة من المحاربين هم مجرد سجناء لا غير ذلك ،قال الله:فشدوا الوثاق فإما منا بعد و إما فداءا ،يعني نأسر المحارب لنتقي شره ثم يرى القائد ما فيه المصلحه فيمن عليهم بالحرية من السجن بلا مقابل أو يفدون أنفسهم من السجن بدفع مبلغ او القيام بخدمة ، ونرحم قدراتهم ، فمن كان يعلم الناس في قومه يعلم عندنا و من كان يزرع يزرع عندنا وهكذا ،وهذا الفداء لتعويض ما أفسدوا في الأرض عندنا ،أو نبادلهم بأسرى مسلمين، والأسير نطعمه ونداوي جرحه ونسمعه كلام الله، قال الله: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
قال الله:الذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم لنتتبع خطوات تعليم الله لنا لنعلم معنى ما ملكت أيمانهم وتفسيرها و تأويلها الله علمنا في سورة آل عمران:قال الله: هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله و ما يعلم تأويله إلا الله. لنطبق هذا العلم القيم في الآية،لكن أولا نأخذ نبذة سريعة: -ما ملكت أيمانهم: هم من ملكوا منهم أيمان أي عهود مؤكدة -ما ملكت أيمانهم في سياق عدم حفظ الفرج: هم من ملكوا منهم أيمان تحل عدم حفظ الفرج -ما هي الأيمان التي تحل عدم حفظ الفرج؟ الإجابة: أيمان النكاح و أيمان التمريض ----------------------------------------------------------------------------------- فيكون المعنى ما ملكت أيمانهم: من ملكوهم بيمين النكاح أي المكتوب كتابهم، و من يقومون بخدمة التمريض فليس على المريض حرج في عدم حفظ الفرج للضرورة لأن العلة في الإباحه هي عدم الحرج يعني للضرورة ----------------------------------------------------------------------------- -معنى ما ملكت الأيمان في اللغة هم من ملكن منهم عهود مؤكدة يعني أيمان متفقه بين الطرفين ،و إتياننا بالمعنى هذا هو التفسير المبدأي -ما ملكت الأيمان في سياق النكاح يكون أيمان النكاح، في سياق آخر هم الموظفين للقيام بالخدمة لأن الأيمان أيمان خدمة مثلا ،،وهكذا اللسان العربي المبين، على حسب السياق نعلم الفئة المقصودة وهذا هو الخطوة الثانية للتفسير -في سياق عدم حفظ الفرج تكون الأيمان هي أيمان تحلل عدم الاحتياط في حفظ الفرج ، هذا هو التفسير،، لكن ما التأويل الكامل؟ -هنا هذا يسمى متشابه أي يشتبه علينا التأويل ولا يعلم تأويله إلا الله كما علمنا الله في سورة آل عمران فلا يحق لنا تأويله من موضع المتشابه ، فهذه آية متشابهة ،فعلينا الرجوع للآيات المحكمات التي حلل الله فيها أيمان تحل عدم حفظ الفرج فنجد أنها أيمان النكاح وأيمان التمريض للضرورة،، وفقط وليس في محكم كتاب الله إلا ذلك -فهكذا قاعدة رد المتشابه إلى المحكم(المحكم هو الذي أحكمه الله للجميع أي يتضح حدوده لا يحتاج للرجوع لآيات أخرى لنعلم تأويله) الكامل، وهذا هو تفسير الرازي وابن عباس ومجاهد في تعليقاتهم، ونقل ذلك محمد أسد في كتابه رسالة القرآن باللغة الانجليزية، وهذا هو تفسير ما ملكت أيمانهن في آية31 في سورة النور: وهن من ملكتن من خادمات وممرضات، يعني يجوز للمريضة مثلا ألا تحتاط في حفظ زينتها وعدم إبدائها أمام ممرضتها للضرورة، والرجل أمام ممرضه وهكذا، و اليتامى هم فئة مما ملكت الأيمان بيننا وبينهم أيمان رعاية اليتيم ، وهذا هو معنى وصية رسول الله قبل وفاته قالها وهو يغرغر بنفسه الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم، فالمقصود هم كل من جعلهم الله تحت مسؤليتكم وتصرفكم، وليس لهذا اللفظ علاقه بلفظ العبيد، وليس في الاسلام تعبيد للناس، قال الله:فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله، فلا يحق تبديل الخلقه والفطرة ،،والله فطر الناس على الكرامة كبني آدم،، وحرم الله معاملة المرأة كالورث تباع وتشترى : قال الله: يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ،ومعنى تحرير الرقاب تحريرها من أيمان الخدمة المتفق عليها بالجاهلية سابقا وليس تحرير من تعبيد لغير الله،والنساء كن على صنفين صنف ما طاب للنكاح وهن الاغنياء اللاتي لم يجبرن على الزنا، وصنف لا يطبن للنكاح وهن الفقيرات اللاتي كنا يجبرن على الزنا في الجاهلية وهن ما ملكت الأيمان من خادمات فتيات ليسو بعبيد ، كلنا عبيد لله كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله أمر بالنكاح من الصنفين ، و النكاح من الصنف الذي لا يطيب بشرط إيمانهن قال الله: وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ, ثم بعد اكتمال الإيمان فهن عفيفات طيبات،ولفظ عبد وأمة في روايات السنة المقصود عبد لله وأمة الله ووضح ذلك رسول الله، و ليتم تحرير رقابهم من الخدمات بحكمة لكيلا ينهار المجتمع ، تم الأمر من الله بالموافقه على مكاتبتهم لتحرير أنفسهم من الخدمات المعهودة سابقا بالجاهلية وذلك بأن يقوم العبد لله بوظيفة يحبها ويأتي بمبلغ لسيده يعطيه إياه بدلا من الخدمة المعهودة،، ولا يحق للسيد ألا يكاتب عبد الله الذي عنده إن علم فيه الخير ، قال الله فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا،وكذلك ان اراد كتب كتاب نكاح ،بشرط إن نعلم عنه الخير، يعني سينطلق بالمجتمع فيصلح ولا يفسد.، ولفظ عبادكم يعني عباد الله التابعين لكم، فالعرب لا تقول على العبيد عباد، و هذا مثل قول الله نسائهن ايه 31 سورة النور اي النساء التابعين لهن أي المسلمات،،والأسير والأسيرة مما ملكت يمين الدولة من المحاربين هم مجرد سجناء لا غير ذلك ،قال الله:فشدوا الوثاق فإما منا بعد و إما فداءا ،يعني نأسر المحارب لنتقي شره ثم يرى القائد ما فيه المصلحه فيمن عليهم بالحرية من السجن بلا مقابل أو يفدون أنفسهم من السجن بدفع مبلغ او القيام بخدمة ، ونرحم قدراتهم ، فمن كان يعلم الناس في قومه يعلم عندنا و من كان يزرع يزرع عندنا وهكذا ،وهذا الفداء لتعويض ما أفسدوا في الأرض عندنا ،أو نبادلهم بأسرى مسلمين، والأسير نطعمه ونداوي جرحه ونسمعه كلام الله، قال الله: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
حدثنا عن القس الكاثوليكي هيلاريون هيج وصدى الخبر على محبيه وسمى نفسه سعيد عبد اللطيف وكلمنا وحدث النصارى عن حقيقة انجيل برنابا وحقيقة كتابة الاناجيل بايديكم وحقيقة انجيل المخفي الذي ذكر فيه اسم الرسول الكريم على لسان عيسى عليه السلام في سورة الصف بسم الله الرحمن الرحيم واذ قال عيسى ابن مريم يابني اسرائيل اني رسول الله اليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه احمد فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين صدق الله
ما أجمل خرافات وخزعبلات الديانات 🤣 لماذا كسر ضلع من جسد آدم؟ اليس ممكن ان يقص ظفر من يد آدم او شعرة او خراء آدم فيخلق منه حواء كما خلق من طين ولا ايييه؟يخرب عقل من لا يعي ولا يستفيق. ما دام يعلم ان الانسان لن يعدل بين الزوجات مهما حرس فلماذا يحل الزواج بأكثر من واحدة؟اليس هذا بإله ابله وغبي. هذا مثل قوله انه ينسخ الآيات وينسيها احيانا لمحمد؟فلماذا يوحي له بها ثم يتراجع في امره وينسيها؟🤣 الجواب وهو ان كل هذا من صنع محمد لانه كان يخلق جملا ويحفظها ثم يتلوها علي أصحابه وأحيانا عندما كان ينسي خلق هذه الجملة ليبرر موقفه المضحك وحتي لا يفظح امره وانه مجرد نصاب ولص الغناءم والانفال وسابي النساء ومحل تجارة الرق والبيع في سوق النخاس.
الانسان خلقه الله وعظمه وفضله على سائر المخلوقات وسخريه كل شيء لكن الان نرى الانسان يهين اخاه اشد ما اهانة فهدا قطعا يغضب الله لقد فتنا ببعضنا البعض لنختبر هل سنوفق فيه ام لا
كرم الانسان قال كيف لربك ترك فتاة مشردة و جائعة و عطشانة حتى الموت و النسور تستناها حتى تلفظ انفاسها الاخيرة لتنهش لحمها و هناك المزيد و المزيد ماذا عن الملايين المعوقيين من كل الاصناف وووووو الخ
لدي تعقيب على الأية رقم 11 يوصيكم الله في أولادكم . تعقيبي هوا أولاً . أنا لا أصدق أسباب النزول في هذه الأية لسببٍ هوا أنهم وضعوا النبي في موضع المفسر لكلام الله حيث أنه قسم الميراث ثلثيه للبنات والثلث للأقارب وهذا غير صحيح ولا يناسب الأية لأن بكل إختصــار الأية تتحدث عن موضوع آخر هوا الذكر حيث تقول .. للذكر مثــل حظ الأنثيين . أي أن الموضوع بدايته يخص الذكر ثم يكمل فإن كنا نســاء فوق اثنتين فلهن ثلث ما ترك والثلث الباقي للذكر لسببيت الاول انه اقرب مذكزر في الاية بالإضافة لأن هوا الأصل في الأية في قوله للذكر . ثم يكمل قالاًوإن كانت واحدة فلها النصف وهذا قمة العدل الإلهي في المساواة بين الرجل والمرأة في حالة ان التساوي بينهم في العدد بمعني أن الميت ترك ذكراً واحداً وأنثة واحدة فلها النصف من ما ترك والدها في حالة وجودها بمفردها أما إن زاد عدد الإناث فلهن ثلث ما ترك الأب ولإبنه الوحيد الذكر الثلث وهذا قمة العدل أيضاً لأن الولد في اغلب الأحوال يكون شريكا مع والده في جمع المال . المهم أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال ألا بالنصب والإحتيال والتحايل على القرآن أن يرث العم أو ابن العم مع بنات الأخ أو العم المتوفي بعد قوله فإن لم يكن له ولد ورثاهُ أبواه ولأمه الثلث فإن كان لهُ إخوه . وهنا يظهر لنا القرآن متى يرث الأخ في ميرأث أخيه وذلك بعد قوله فإن لم يكن له ولد والمعني بالوالد هو الذكر والأنثى معاً أو أي طرف منهم وهذا يؤكد أن علم المواريث يحتاج لإعادة قراءة وتدبر من جديد بفهم صحيح أشكرك أستاذ ابراهيم وأرجوا مراجعت تعليقي وإعادة النظر في الأية من جديد
و هذا قمة العدل لأن الولد في أغلب الأحوال يكون شربكا للوالد في جمع الأموال، ما رأيك في الأحوال التي لايكون الولد شربكا مع الوالد في جمع الأموال؟! و أين قمة العدل في هذه الحالة؟
@@thayeralloosh قمة العدل هي التي تحسبها من كل الجهات تجد العدل فيها سواءً كان الابن شريكا لوالده او لم يكون فهذا حقه في ميراث ابيه وليس حق العم او ابن العم
يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ ۖ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ هنا في هذا الموضع فقط الذكر له ضعف حق الانثى وفي حالة يكون الذكر والانثى جدا اقرباء من المتوفي وهم اخوة لكن سبحان الله هنا وضع الله هذا الحق لحكمة ومنها ان الرجل الذي اخذ ضعف الميراث من الواحب عليه ان يعيل اخته( *لقول الله الرجال قوامون على النساء أي مسؤولون عنهم عن القيام بحاجاتهم من مأكل وملبس ومشرب و مسكن* ) ان لم تكن متزوجة ويصرف عليها ويامن لها ما تحتاج من ماله هو وهي ليست مطالبة الا ان تحتفظ بمالها لنفسها ولها حرية التصرف وايضا الذكر سوف يفتح بيت ويدفع المعر لزوجته وينفق على اولاده ويامن البيت واثاث البيت وهو مطالب بكل هذا لكن بالمقابل الانثى ليس عليها الا ان تدخل بيتها ويكرمها زوجها وامره الله يحسن اليها ويعاشرها بالمعروف ويكرمها وفي حالات عدة الانثى تاخذ اكثر من الذكر
من هذا الرجل لأول مرة اشاهده. كيف يسمح لنفسه بأن يعمل فيديو يدمر امة محمد. هذا الكلام عمره أكثر من 600سنة فهل نحن بحاجة لمثل هذا الكلام السخيف من يقبل بمثل هذه السخافات نحن في القرن 21 أفكارنا وعقولنا أكبر من الشوكاني والزمخشري والشافعي والمالكي وكل الأسماء التي كتبت الكتب لأنه عقولهم قاصرة والذي يعيد ما قيل سابقا يعتبر مثلهم عقله قاصر
يعني فكرك ان بتقوله ده ..محدش عارف الهباب ده ... ده فيلم ابي فوق الشجرة .. بس النسخة الي حضرتك مخرجه هو فيلم ابي وامي اكلوا الشجرة ... في ايه انت جاي تاني بالكلام اللي لايمت لمعنى الاية لا من بعديد ولا من قريب ..انت فاكر ان الناس دلوقت ساسجين زي الاول ... انت والكلام الي قلته كذاب وكذب . . جتك داهية .
قال الله:الذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم لنتتبع خطوات تعليم الله لنا لنعلم معنى ما ملكت أيمانهم وتفسيرها و تأويلها الله علمنا في سورة آل عمران:قال الله: هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله و ما يعلم تأويله إلا الله. لنطبق هذا العلم القيم في الآية،لكن أولا نأخذ نبذة سريعة: -ما ملكت أيمانهم: هم من ملكوا منهم أيمان أي عهود مؤكدة -ما ملكت أيمانهم في سياق عدم حفظ الفرج: هم من ملكوا منهم أيمان تحل عدم حفظ الفرج -ما هي الأيمان التي تحل عدم حفظ الفرج؟ الإجابة: أيمان النكاح و أيمان التمريض ----------------------------------------------------------------------------------- فيكون المعنى ما ملكت أيمانهم: من ملكوهم بيمين النكاح أي المكتوب كتابهم، و من يقومون بخدمة التمريض فليس على المريض حرج في عدم حفظ الفرج للضرورة لأن العلة في الإباحه هي عدم الحرج يعني للضرورة ----------------------------------------------------------------------------- -معنى ما ملكت الأيمان في اللغة هم من ملكن منهم عهود مؤكدة يعني أيمان متفقه بين الطرفين ،و إتياننا بالمعنى هذا هو التفسير المبدأي -ما ملكت الأيمان في سياق النكاح يكون أيمان النكاح، في سياق آخر هم الموظفين للقيام بالخدمة لأن الأيمان أيمان خدمة مثلا ،،وهكذا اللسان العربي المبين، على حسب السياق نعلم الفئة المقصودة وهذا هو الخطوة الثانية للتفسير -في سياق عدم حفظ الفرج تكون الأيمان هي أيمان تحلل عدم الاحتياط في حفظ الفرج ، هذا هو التفسير،، لكن ما التأويل الكامل؟ -هنا هذا يسمى متشابه أي يشتبه علينا التأويل ولا يعلم تأويله إلا الله كما علمنا الله في سورة آل عمران فلا يحق لنا تأويله من موضع المتشابه ، فهذه آية متشابهة ،فعلينا الرجوع للآيات المحكمات التي حلل الله فيها أيمان تحل عدم حفظ الفرج فنجد أنها أيمان النكاح وأيمان التمريض للضرورة،، وفقط وليس في محكم كتاب الله إلا ذلك -فهكذا قاعدة رد المتشابه إلى المحكم(المحكم هو الذي أحكمه الله للجميع أي يتضح حدوده لا يحتاج للرجوع لآيات أخرى لنعلم تأويله) الكامل، وهذا هو تفسير الرازي وابن عباس ومجاهد في تعليقاتهم، ونقل ذلك محمد أسد في كتابه رسالة القرآن باللغة الانجليزية، وهذا هو تفسير ما ملكت أيمانهن في آية31 في سورة النور: وهن من ملكتن من خادمات وممرضات، يعني يجوز للمريضة مثلا ألا تحتاط في حفظ زينتها وعدم إبدائها أمام ممرضتها للضرورة، والرجل أمام ممرضه وهكذا، و اليتامى هم فئة مما ملكت الأيمان بيننا وبينهم أيمان رعاية اليتيم ، وهذا هو معنى وصية رسول الله قبل وفاته قالها وهو يغرغر بنفسه الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم، فالمقصود هم كل من جعلهم الله تحت مسؤليتكم وتصرفكم، وليس لهذا اللفظ علاقه بلفظ العبيد، وليس في الاسلام تعبيد للناس، قال الله:فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله، فلا يحق تبديل الخلقه والفطرة ،،والله فطر الناس على الكرامة كبني آدم،، وحرم الله معاملة المرأة كالورث تباع وتشترى : قال الله: يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ،ومعنى تحرير الرقاب تحريرها من أيمان الخدمة المتفق عليها بالجاهلية سابقا وليس تحرير من تعبيد لغير الله،والنساء كن على صنفين صنف ما طاب للنكاح وهن الاغنياء اللاتي لم يجبرن على الزنا، وصنف لا يطبن للنكاح وهن الفقيرات اللاتي كنا يجبرن على الزنا في الجاهلية وهن ما ملكت الأيمان من خادمات فتيات ليسو بعبيد ، كلنا عبيد لله كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله أمر بالنكاح من الصنفين ، و النكاح من الصنف الذي لا يطيب بشرط إيمانهن قال الله: وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ, ثم بعد اكتمال الإيمان فهن عفيفات طيبات،ولفظ عبد وأمة في روايات السنة المقصود عبد لله وأمة الله ووضح ذلك رسول الله، و ليتم تحرير رقابهم من الخدمات بحكمة لكيلا ينهار المجتمع ، تم الأمر من الله بالموافقه على مكاتبتهم لتحرير أنفسهم من الخدمات المعهودة سابقا بالجاهلية وذلك بأن يقوم العبد لله بوظيفة يحبها ويأتي بمبلغ لسيده يعطيه إياه بدلا من الخدمة المعهودة،، ولا يحق للسيد ألا يكاتب عبد الله الذي عنده إن علم فيه الخير ، قال الله فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا،وكذلك ان اراد كتب كتاب نكاح ،بشرط إن نعلم عنه الخير، يعني سينطلق بالمجتمع فيصلح ولا يفسد.، ولفظ عبادكم يعني عباد الله التابعين لكم، فالعرب لا تقول على العبيد عباد، و هذا مثل قول الله نسائهن ايه 31 سورة النور اي النساء التابعين لهن أي المسلمات،،والأسير والأسيرة مما ملكت يمين الدولة من المحاربين هم مجرد سجناء لا غير ذلك ،قال الله:فشدوا الوثاق فإما منا بعد و إما فداءا ،يعني نأسر المحارب لنتقي شره ثم يرى القائد ما فيه المصلحه فيمن عليهم بالحرية من السجن بلا مقابل أو يفدون أنفسهم من السجن بدفع مبلغ او القيام بخدمة ، ونرحم قدراتهم ، فمن كان يعلم الناس في قومه يعلم عندنا و من كان يزرع يزرع عندنا وهكذا ،وهذا الفداء لتعويض ما أفسدوا في الأرض عندنا ،أو نبادلهم بأسرى مسلمين، والأسير نطعمه ونداوي جرحه ونسمعه كلام الله، قال الله: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
الإسلام دين ودوله وسيبك من الفلسفه اللي بتتفلسفها لأن الإسلام ماترك شئ ف مختلف احوال الدنيا وأمر بالعدل والصدق والامانه ومالك وماعليك وهل تتخيل فيه إنسان يكتب قرآن ويكون عارف كل مانزل في القرآن؟مستحيل بشر ولواجتمعوا يعرفوا كل اللي نزل في القرآن
انت الذي تقول هذا عن مصدر معين .تقول مصدر وتؤمن به كأنه حقيقة لايعقل بمنطق عقلي ان تؤل الايات القرانية انطلاقا من مصدر ما وليس بمنطق عقلي فلسفي او خد على الفقه بجميع اتجاهاته اقرأ عن القرضاوي او االشعراوي .اتجه الى الديالكتيك فين فلسفة .تاخد وقتا حيزا زمنيا في فهم الاية.
@عائشة بنت ابي بكر تحية كبيرة لك يا سيدة عائشة نعم انا كذلك بعدما تيقنت ان القران مليئ بايات شيطانية و تبيح و تحرض على اهانة المرأة و تحرض و تبيح قتل كل من لا يؤمن بالاسلام الشيطاني و تحرض و تبيح نكاح الطفلة الصغيرة التي لم تحض بعد اي الشذوذ الجنسي، و تحرض و تبيح على الاستعباد و تجارة الرقيق و غيرها من الايات
قبلك كان يحكي على قران وكان يهجم على القران هم ماتو قران باقي ولا يتغير انت عملت مئات فيديوهات انت كمان راح موت راح يضل كتاب رينا ولا يتغير بعد كل هذا فيديوهات انت شو تستفاد ؟؟؟ او بعدين؟؟؟؟؟لو فكر شوي انت بنفسك راح لوم لحالك