أى دمعة حزن لا - عبد الحليم حافظ - حفل بيسين عالية النادر في لبنان يوم الخميس 15 اغسطس 1974 - كاملة بأعلى جودة متاحة وبدون تشويه - من مكتبة الأستاذ حسن مُلا مع خالص الشكر كلمات: محمد حمزة الحان: بليغ حمدي أنتاج: 1974
حافظ عبد الحلیم ! آپ کی خوشبو لازوال موسیقی کی شکل میں ابھی بھی ہمارے درمیان موجود ہے آپ نہایت اعلیٰ انسان اور شاندار فنکار ہیں بہت عقیدت اور احترام ان کے لئیے پاکستان سے بہت پیار 🇵🇰
الله يرحمه كان أفضل من قاد أي فرقة موسيقية " مياسترو" بحركاته الغير تقليدية يجعلك كمشاهد مشدود له وكموسيقي مستمتع وأنت تعزف الله يرحمه كان رائعا في كل شيء
كل حفلات عبد الحليم حافظ في بدايات سبعينات كانت تعرض على تلفزيون المغربي وانا طفل في أولى ابتدائي وهو على قيد الحياة كنت اشاهدها ايام مرت بسرعة سبحان الله
ًانت الاجمل والاروع والمتألق المتربع الوحيد على عرش الفن رغم كل السنوات الماضيات وحتى القادمات لا ولم ولن يأتي من يصل الى ربع ما فيك لا في الصوت ولا في الانغام ولا في اختيار الكلمات ولا في الاداء ولا في الفن ولا في الاحساس ولاحتى في العلاقة واللطافة مع الجمهور الله يرحمك لو كنت موجود كان الغناء ما وصل الى التفاهة الي وصل لها اليوم الله يرحمك يا مايسترو والله مايسترو. الفن كله بقديمه وجديده الله يرحمك انت العندليب لا يوجد غيرك عندليب ولا سيوجد في المستقبل ياعندليب الفن الله يرحمك ويرحم الفن والغناء والاحساس بعدك
الله عليك ياعندليب وعلى فنك وغناءك لن ننساك ولن ننسى زمنك الجميل يااغلى فنان عرفه العالم الشرقي والعربي الرحمة والخلود لروحك الطاهرة و لجميع من ماتوا من الجزائر يوم 17 جويلية 2022 ناصر
الله عليك ياليمو الله سبحان من خلق الصوت وكأنه موسيقى الكلمة تخرج نغمة لأنه دارس موسيقى ومخارج الكلمات متقنة ويرحع ذلك لحفظه القرآن الكريم في الكتاب الله يرحمك ياعبد الحليم ويطيب ثراك وفرقتك الماسية .
نغمتك تفوقت بعد رحيلك علي كل من تصور نفسه نغمة … من كام سنة ونحن نتمتع بصوتك يا حليم … لم تفارقنا لحظة واحدة … قوي في غيابك مثل وجودك … بل لم نشعر بغيابك لانك لم تغب ! انت تعيش فينا يا حليم …. حبينا علي صوتك … وعشنا الحب علي نغمتك …. وكل واحد منا كان يتصور نفسه حليم عند اللقاء بالحبيب …. تمر السنوات وانت الافضل …. تمر السنوات وانت علي القمة … كنا ننتظر حفل الربيع لنشعر بالربيع … كنت ومازلت ربيع الاغنية يا حليم …
الله يرحمك ايها الفنان الموهوب العندليب حليم ذكراك لالاتنس ابد بل. مطبوعه في قلوبنا يافارس المطربيين العرب ياملك الاغنيه العطفيه الرمنسيه والوطنيه وكذلك الاغنيه الثوريه لم تجب مره اخره مثلك رحمك الله يا قلب العرب حبيب ابراهيم بشاره
اليوم يوم عظيم اليوم عيد ميلاد حبيب الشعب المطرب الكبير عبدالحليم حافظ واحد وعشرون شهر سته نجيب الترته والشمع اليوم ده احلى يوم عندنا اغنيه من اغانيك تسوى عشر وزارات من كل بلد الله يرجعك من لندن بالسلامه يارب ومتشوف شر ياحليم
لك كل الألقاب ياحليم الملك الأسطورة القيصر ملك القلوب من الملايين من عشاقك ستظل الملك المتوج على عرش الغناء .عشنا معك ياحليم أجمل أيام عمرنا الله يرحمك ياحليم حبيب الملايين فى كل بقاء الارض
مهما قيل وكتب عنك لا تكفيك كتب.. لانك فوق الوصف و ما حدا يستطيع ان يوصل لك مهما كان.فانت العبقري الوحيد اخذت معك كل مفاتيح ونوت العبقريه الفنيه.فمازالوا من بعدك بلا هويه لا فن ولا حتي السلم الموسيقي حتي يتحسسوا التسلق عليه..قلت في اغنيه علمني العوم وكيف اغوص في الاعماق.فهم غرقوا من بعدك في بحور العك والنعيق ...اهنا بالفردوس .ولنترحم علي ايامك ايام الفن الجميل.
كنت في هذه الحفله الرائعه عام ١٩٧٤ . عبد الحليم غنى حتى طلعت شمس الفجر في عاليه الرائعه تلك الايام . ورده كمان غنت في نفس الحفله في يوم ١٥ اغسطس عام ١٩٧٤ .
مصر وضعها ماله يا اخ !! مصر الحمد لله زي الفل ومستقرة وامنة مطمئنة والشغل فيها مش بينتهي لا ليل ولا نهار في كل المجالات الحمد لله ، بفضل الله اولا وبفضل رئيسها وشعبها وبنبني مستقبلنا بايدينا وعرقنا ومتوكلين على الله ثم على عزيمتنا وجهدنا ، وواقفين بالمرصاد لكل دعاة الشر والفتن حوالينا وجيشها صاحي ومستعد وقادر بفضل الله وتوفيقه اما لبنان ، فدولة محتاجة معجزة للبقاء على قيد الحياة رغم انها بلد 5 مليون نسمة فقط يماثل محافظة مثل الاسكندرية هنا مثلا ، لا امن ولا استقرار ولا صناعة ولا زراعة ولا تجارة ولا كهرباء ولا دواء وحتى السياحة انهارت واقتصادها خرب وتطاحن وصراعات بين امراء حرب اغبياء جروا بلدهم للصراعات وكل واحد وكل طائفة مستقوية خارجيا وبلد افلس واصبح على وشك الحرب الاهلية مرة تانية للاسف .. ربنا يحمي لبنان ويخلص اهلها من العصابات اللي بتحكمهم
Who among Egyptian and Arabic artists can lead the Orchestra and show genius and grace in his musical works? Abdul Halim Hafiz shall be remember by millions of Arabic listeners for many generations to come. Oh, how genius...how brilliant and sublime you are. Egypt is and deserves to be the leading cultural center of the of the entire Orient. I shall always remember the Master in his unique style and in expressing so well the Arabic song in its highest form. Let's not forget Um Kulthum and Abdul Hafez and Alsumbati and Bali Q Hamid and many more as the divine masters who have touched every delicate soul. And lets not forget the cultivated chorus who sang with Abdul Halim! Oh, the healing power of love which is distinctly present in every line and song! Egypt's school of music stands so gloriously comparable to the Juliard school in New York City and the icons the of the West. Egypt will continue to the shining star of the Orient.
كل التعليقات معجبه بحليم وعازفي الفرقه... مافيه شك حليم أبدع كالعاده بإحساسه العالي وكذلك الفرقة الماسيه بعازفيها المَهَره .. لكن يجب أن لايُنسينا ذلك بليغ النغم الذي أبدع في صياغة هذا اللحن ولاتزال أنغامه تُردد حتى بعد رحيله ب 27 عام وهو من أثرى الساحه الغنائيه بأجمل الالحان لجميع المطربين والمطربات... ربنا يرحمه
بالعكس العندليب معتز وفخور بكل فرد بالفرقة الماسية . يمكن ظروف منعته من الحفل . الله يرحمهم جميعاً ، أفضل وأقوى فرقة موسبقية ظهرت في العالم العربي . إلي يومنا هذا .
