أين يجلس المسيح الآن؟ على عرشه أم عرش الآب؟ 

خليكون في اسلامكون ولاتعلقوا بارائكم المريضة إذا مابدكون تعرفوا الرب الإله الحقيقي

هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟ حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟ قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله . نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها . حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل " كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله . مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته . ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه . فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته . هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟ في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ، وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم . قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي . قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف . لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا : الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) . الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف بمنديل . المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد . هل تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟ الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟ الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى. كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ، وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا . لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت . قابل النعش لإبن أرملة نايين ، لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول أنا قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا ، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة "هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه . المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً فالمسيح أقام نفسه .

@@KolElKetab بلح

@@KolElKetab انت تعمل وانا اعمل هل بمفهومك انا وانت شخص واحد اظن ان عقلكم فيه شيء

أركع على ركبتيك واغمض عينيك وأرفع يديك للسما ونادي وكلم الخالق وقل له عرفني ذاتك من تكون أريد أن أعرفك سوف يظهر المسيح لك

bassel saleh ليه هو الله عدد يعني الله عند المسلم واحد هههه واحد ايه واحد قهوة ولا واحد شاي هههه مجنون بيضحك على عبيط ههههه

😨

1×1×1= 1

كفاك جهل يا ابا جهل ما تطلش علينا بالجهل الاسلامي طالما مش فاهم خليك علي جنب لغاية ما عقلك يشتغل

@@magdysabry9745 😂😂😂.انتم لم تفهمو الثالوث ولم تجدو مايثبت ان المسيح هو الله فكيف سيدركه غيركم.هذا جهل وغباء .لو جلست امامي عاما تشرح فيه الثالوث فلن تفهمه لا انت ولا انا.

ماذا يفهم من جلوس المسيح عن يمين الآب؟ · الآب ليس له يمين ولا شمال، لأنه غير محدود. كما أنه مالئ الكل. لا يوجد فراغ عن يمينه لكي يجلس فيه أحد. فما معنى الجلوس عن يمينه · إن كلمة اليمين ترمز إلى القوة وإلى البر وإلى العظمة. كما قيل " يمين الرب صنعت قوة. يمين الرب رفعتني. يمين الرب صنعت قوة فلن أموت بعد بل أحيا" (مز117). ويعنى أن قوة الله صنعت هذا وهنا يمين الآب وبر الآب وعظمته. ولذلك قيل أيضًا عن الابن إنه جلس عن يمين القوة حينًا، وعن يمين العظمة حينًا آخر. · وكلمة جلس هنا تعنى استقر... ومعنى هذا أن الابن الذي في إخلائه لذاته كان يبدو أمامكم في ضعف، تلطمونه وتجلدونه، وتصلبونه، بالصعود قد دخل في قوته. ولم تعودوا ترونه ضعيفًا فيما بعد... حتى أنه في مجيئه الثاني سيأتي على السحاب، في مجده، محاطًا بالملائكة والقديسين (متى25: 31). لأنه في المجيء الثاني سيأتي "بقوة ومجد كثير" (متى24: 30). كذلك فإن الابن الذي وقف أمامكم كخاطئ ومذنب، ووقف أمام الآب حاملًا كل خطايا العالم... هذا سيجلس عن يمين أبيه، أي في بره، لا يجرؤ أحد أن يتهمه فيما بعد. إن عبارة الجلوس عن يمين الآب، تعنى أن مرحلة إخلاء الذات قد انتهت ودخل الابن في مجده. ولهذا قيل في جيئة الثاني إنه يأتي "بمجده ومجد الآب" (لو9: 26) وقيل "إن ابن الإنسان سوف يأتي في مجد أبيه مع ملائكته" (متى16: 27) هذا المجد هو الجلوس عن يمين الآب.

@@KolElKetab مع احترامي لشخصك .. هذا الكلام. تبريري تلفيقي. توفيقي ابلغ و اجمل من نص لإنجيل لكن كلامك لم يحل السؤال الاساس. اين ذهب المسيح بعد صلبه ؟ .. و اذا كان المقصود المعني الذي ذكرته انت ... لماذا لم يفل كاتب لإنجيل هذا ويريح الجميع ؟ و اذاكان المسيح اتحد بالآب فهل سينفصل منه مرة اخري عند العودة القادمة. ؟ هو داخل حمام و هيطلع منه تاني

أولاً عن أين ذهب المسيح بعد الصليب والقيامة ذهب الى السماء وهذا أمر واضح ولا ينكره أحد أن المسيح حى فى السماء أما عن أمرانه بصعوده الى السماء اتحد مع الاب فهذا كلام خطأ لان المسيح (الابن ) هو فى أتحاد دائم لا ينفصل عن الاب والروح القدس فهم أقانيم اللاهوت الثلاثة (لاحظ اننى لم أقل ثلاثة اشخاص بل ثلاثة اقانيم ) وهم الله الواحد ، فادتحادهم دائم ومستمر وهكذا عند مجيئه لاختطاف المؤمنين لن ينفصل الاتحاد بين اقانيم اللاهوت لكن لكل اقنوم عمله الخاص به دون انفصال ودون اندماج فى العمل

@@KolElKetab يا استاذي. ... المسيح متحد بالله .. اذا هو ليس الله .. كيف يتحد مع نفسه.. ؟؟؟؟ كيف يكون متحدا مع الآب و رتقول سيادتك انه يدخل في بره و قوته. ؟؟؟ معني ذلك انه ام يكن قبل ذلك في بره وقوته..رغم انه متحد معه؟؟ ولماذا لم يرسله. الاب الذي. هو هو نفسه الابن من اول مرة فوق. السحاب. و. محاطا. بالملائكة... لما هو. كده. كده. سيرسله بالصورة. هذه ... ليه يمرمطه. ٣٣. سنة علي الارض ... و يعرضه للبهدلة دي كلها ولا. ما كانش يعرف انه هيرجعه ثاني. .....

@@KolElKetab بلح

هم قرروا التخلى عن عقولهم التى ميزهم الله بها واختاروا الجنون والضلال😢

ههههههههههه عندهم الله يتكون من ثلاث اقانيم وكلها واحد .... مثل النسكافيه ثلاثة في واحد 🙄🙄

الآلهة عند الفراعنة ثلاثة وعند اليونانيين وعند العرب قبل الاسلام ثلاثة راءيسية .... وبولص اليهودي اخذها من الرومان تثليث الآلهة

الله ليس له يمين ولا شمال، لأنه غير محدود. كما أنه مالئ الكل. لا يوجد فراغ عن يمينه لكي يجلس فيه أحد. فما معنى الجلوس عن يمينه؟ إن كلمة اليمين ترمز إلى القوة وإلى البر وإلى العظمة. كما قيل " يمين الرب صنعت قوة. يمين الرب رفعتني. يمين الرب صنعت قوة فلن أموت بعد بل أحيا" (مز117). ويعنى أن قوة الله صنعت هذا وهنا يمين الآب وبر الآب وعظمته. ولذلك قيل أيضًا عن الابن إنه جلس عن يمين القوة حينًا، وعن يمين العظمة حينًا آخر.

والروح القدس اين يجلس؟؟!!

صفي الدين بن دريب علي الكنبة ورا

@@KolElKetab بلح

الشيخ الزغبي بالمره 😂😂😂 اللي نسف المشلوح بتعكو

والشيخ الزغبي بالمره اللي نسف المشلوح😂😂

هل قرأت الكتاب المقدس من قبل ؟

هههه

الله ليس لديه يمين أو يسار لانه كلى الوجود فى كل مكان وزمان فلو لله يمين ويسار لاصبح محدود بحدود وحاشا لله ان يكون محدود · الآب ليس له يمين ولا شمال، لأنه غير محدود. كما أنه مالئ الكل. لا يوجد فراغ عن يمينه لكي يجلس فيه أحد. فما معنى الجلوس عن يمينه؟ إن كلمة اليمين ترمز إلى القوة وإلى البر وإلى العظمة. كما قيل " يمين الرب صنعت قوة. يمين الرب رفعتني. يمين الرب صنعت قوة فلن أموت بعد بل أحيا" (مز117). ويعنى أن قوة الله صنعت هذا وهنا يمين الآب وبر الآب وعظمته. ولذلك قيل أيضًا عن الابن إنه جلس عن يمين القوة حينًا، وعن يمين العظمة حينًا آخر. وكلمة جلس هنا تعنى استقر... ومعنى هذا أن الابن الذي في إخلائه لذاته كان يبدو أمامكم في ضعف، تلطمونه وتجلدونه، وتصلبونه، هذا بالصعود قد دخل في قوته. ولم تعودوا ترونه ضعيفًا فيما بعد... حتى أنه في مجيئه الثاني سيأتي على السحاب، في مجده، محاطًا بالملائكة والقديسين (متى25: 31). لأنه في المجيء الثاني سيأتي "بقوة ومجد كثير" (متى24: 30). كذلك فإن الابن الذي وقف أمامكم كخاطئ ومذنب، ووقف أمام الآب حاملًا كل خطايا العالم... هذا سيجلس عن يمين أبيه، أي في بره، لا يجرؤ أحد أن يتهمه فيما بعد.

@@KolElKetab عندكم الله حده بطن امرأة وجسد انسان وعذب وضرب علي قفاه وبصق في وجهه وجر عريانا للصلب ... هل هذا اله !!!

@@KolElKetab ازي ليس له يمين وفي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطء قدميك فزي يكون اله

كيف يجلس المسيح عن يمين الآب؟ قول السيد المسيح لليهود اثناء محاكمته. (من الآن تبصرون ابن الإنسان جالسًا عن يمين القوة وآتيًا على سحاب السماء) متى26: 64 فماذا يفهم من جلوس المسيح عن يمين الاب؟ الاب ليس له يمين ولا شمال...لانه غير محدود...كما انه مالئ الكل...لا يوجد فراغ عن يمينه لكي يجلس فيه أحد. فما معنى الجلوس عن يمينه؟ · ان كلمة اليمين ترمز الي القوة والي البر والي العظمة. كما قيل " يمين الرب صنعت قوة. يمين الرب رفعتني. يمين الرب صنعت قوة فلن أموت بعد بل أحيا" (مز117). ويعنى أن قوة الله صنعت هذا وهنا يمين الآب وبر الآب وعظمته. ولذلك قيل أيضًا عن الابن إنه جلس عن يمين القوة حينًا، وعن يمين العظمة حينًا آخر. وكلمة جلس هنا تعنى استقر. ومعنى هذا ان الابن الذي في اخلائه لذاته كان يبدو امامكم في ضعف...تلطمونه وتجلدونه...وتصلبونه...هذا بالصعود قد دخل في قوته. ولم تعودوا ترونه ضعيفا فيما بعد... حتى انه في مجيئه الثاني سياتي على السحاب...في مجده...محاطا بالملائكة والقديسين (متى25: 31). لانه في المجيء الثاني سياتي. "بقوة ومجد كثير" (متى24: 30). كذلك فان الابن الذي وقف امامكم كخاطئ ومذنب...ووقف امام الاب حاملا كل خطايا العالم... هذا سيجلس عن يمين ابيه...ايفي بره...لا يجرو احد ان يتهمه فيما بعد. إن عبارة الجلوس عن يمين الاب...تعنى اي مرحلة إخلاء الذات قد انتهت ودخل الابن في مجده. ولهذا قيل في مجيئة الثاني. إنه يأتي "بمجده ومجد الآب" (لو9: 26) وقيل "إن ابن الإنسان سوف يأتي في مجد أبيه مع ملائكته" (متى16: 27) هذا المجد هو الجلوس عن يمين الاب. في اقل من 5 دقائق هذا المقطع يشرح لك هذا الامر: ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-0fc-hWY47ak.html

ألمسيح هنا كان يعلم أن شجرة ألتين ليست مثمرة ، مع إنه كان فيها ورق ، ولكن أراد أن يعلم تلاميذه أن كهنة أليهود مثل شجرة ألتين ، من ألخارج كأنهم مثمرين ، ولكنهم من ألداخل يوجد فراغ روحي . ألمسيح عندما لعن شجرة ألتين ، يبست ، لماذا؟ ، لأنه ألله . ألمسيح في ألقرآن يعلم ألغيب . أرجو منك أن تقرأ ألآيات في ألإنجيل كاملة ، وأقرأ ألقرآن كاملا" ، بموضوعية تامة . ألقرآن يبين أن ألمسيح هو ألله في نصفه ألأول ، ثم في نصفه ألثاني ينفي ألوهية ألمسيح ، لماذا ؟ لأن في نصفه ألأول كاتب ألقرآن أخذ من ألتوراة وألإنجيل . أما في نصفه ألثاني ، كان محمد يكتب ألآيات ليرضي نفسه وطموحاته .

@@jackattieh3204 المسيح لم يكن يعلم ان شجرة التين مثمرة بنص كلام مؤلف الانجيل .. اصدقك واقول عليه كذاب .. وعيب علي اله ينتقم من شجرة لأنه كان يعيني عليه جوعان ولم يجد فيها ثمر يقوم يلعنها ويجعلها يابسة و هو الذي كان جاهلا بان الثمار ستأتي بعد الاوراق .. ا الاخلاق الجميلة لمحمد عليه الصلاة والسلام تكفي وحدها لتثبت انه نبي مرسل وانه علي خلق عظيم .. لو كان محمد ليس نبيا لأساء لمن سبقوه مثل عيسى علي الاقل كان انكر معجزة ولادته وقال مثل اليهود انه ابن زني سواء من بانديرا او من يوسف النجار الذي رافق مريم الجميلة مدة طويلة و اشياء اخري استطيع انتقد فيها مسيحكم .. طبيعي لو سيدنا محمد ليس نبيا علي خلق عظيم من اول يوم يدمر الاديان السابقة و التهم والشبهات كتيرة هيردد كلام اليهود عليكم ويصعد بالإساءة للآخرين و كنا سنصدقه.. مسيح مين اللي اله ده كان محتاج يكون معاه كم كلب شرس كانوا يحموه من اليهود يبقي ده اله

نحن لا نعبد الصليب لكننا نعبد الرب يسوع المسيح

الايمان المسيحى يؤمن بوحدانية الله الجامعة للاقانيم ( الاب - الابن - الروح القدس ) ، ليس ثلاثة بل الله واحد في ثلاثة اقانيم أما عن مَن الذى أقامه من الموت فأقدم لك شهادة الكتاب المقدس كما يلى : - * الآب أقامه من الموت - رومية 4:6 "... حتى كما أقيم المسيح من الأموات بمجد الاب " * الابن أقام نفسه من الموت - يوحنا 17:10و18 " لأني أضع نفسي لآخذها أيضا "ولي سلطان أن آخذها أيضا " * الروح أقامه من الموت - رومية 11:8 " وان كان روح الذي اقام يسوع من الأموات ....."

@@KolElKetab هل الاقانين الثلاثة كانت موجودة في العهد القديم او كانت فقط في العهد الجديد ? هل عندما صلب ياسوع في فترة الثلاثة ايام كانت اقانيم الله اثنان وبعد قيامته عادت ثلاثة? طيب لو كل الناس آمنت بربوبية يسوع الناصري لكان خطة الله فشلت لان يسوع لن يصلب وبعدم صلبه الخطية لن تغر يعني يسوع بحاجة إلى عدم إيمان بعض البشر لتنجح خطه? كيف تنظرون إلى عرش الله?

@@user-jy9qm8zx7h مشاءاللة عليك اسءلة رائعة

@@user-jy9qm8zx7h والله احسنت

اهلا وسهلا استاذ ايهاب اشجعك على مشاهدة هذا المقطع مدته اقل من 10 دقائق ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-IO83pt61btw.html

الجلوس في يمين الاب: يأتي هذا التعبير في كلمة الله كثيراً، وهو يحمل لنا معاني كثيرة بالشواهد الكتابية وليس مجرد تفسير مختلق ، فمنها أن الرب في مكان: - القوة، فاليد اليمنى هي، على العموم، أقوى من اليد اليسرى، لذا أصبحت مقترنة بمفهوم القوَّة (مت26: 64). - الكرامة، لأن المسيح «ارتفع بيمين الله» (أع2: 33؛ 5: 31). - الراحة، وإذ أكمل المسيح عمله «جلس عن يمين العظمة في الأعالي» (عب 1: 3؛ 8: 1؛ 10: 12). وهذه الراحة هي راحة الرضى والاكتفاء، لا الراحة التي تتغلب على التعب. - الشفاعة، يتحدث بولس عن المسيح القائم عن يمين العظمة حيث يشفع بنا (رو8: 34). - التفوق، «وأجلسه عن يمينه في السماويات، فوق كل رياسةٍ وسلطانٍ وقوَّةٍ وسيادةٍ، وكل اسم يسمَّى، ليس في هذا الدهر فقط، بل في المستقبل أيضًا ...» (أف20:1 و21). - السلطة، في عبرانيين 1: 13 يخاطب الله الابن بهذا القول: «اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئًا لقدميك». وهذه السلطة يؤكدها بطرس بشكل بارز في بطرس الأولى 22:3 «... في يمين الله ... وملائكةٌ وسلاطينٌ وقواتٌ مُخْضَعَةٌ له». هذا المقطع في اقل من 5 دقائق يشرح لك هذا الأمر: ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-XE2tnQwgrW4.html

Sal3am Basmagi والله انت غير فاهم ما تقول

لا روحيا ولا ماديا لها تفسير غير كده ، اذا الاب اقنوم و المسيح اقنوم ، ممكن تعرفلى يعنى ايه اقنوم ، يا ابو روحيا و يا ريت الاجابه من الكتاب المقدس مش من خيالك ، و متى قال المسيح أنه اقنوم

احنا اللي قلنا كده برضه ده نص الانجيل اللي اللي قال انهم قاعدين جنب بعضيهم

يعني الله حواه بطن امرأة وجسد انسان وعذب وضرب علي قفاه لكي يفدينا ههههههه

مشكلتنا هو أنه لنا عقول نفكر بها ونفرق بها بين الشرك والوحدانية، أين كنتم عندما فرق الله العقول يا تابعي ومتتبعي البطولة المسيحية ؟

Jff Ff اي ابكي على عقولكم المغيبه

عربيه سكسيه عدل اسمك يا رجل الأمراة

ابكي على عقلك 😂😂

نحن المسيحيين لانعترف بمن أسمه عيسى لأن عيسى أسم بشري أما يسوع معناه المخلص ولا مخلص الا الله

المسيح ، هل هو الله أم إنسان ؟ هو الله وإنسان بذات الوقت ، ولكي نفهم هذه الحقيقة فهي لها عدة أوجه ، لفهم حقيقة شخصية المسيح أنه هو الله وانسان بذات الوقت : الله تجسّد ، الله ظهر في الجسد ، أقنوم الإبن صار بشراً وحلّ بيننا . ما الذي يثبت هذه الحقيقة ؟ هو أننا نرى المسيح إنسان بكل معنى الكلمة ، وُلد وكبر ، عمل وتعب وجاع وعطش وحزن وبكى وتهلّل ، كل ما هو للإنسان كانه المسيح وبذات الوقت كان هو الله الظاهر بالجسد ، ولذلك أظهر المسيح الصفات الإلهية ، كان عالماً بكل شيء وقادراً على كل شيء ، وظهرت قدرته بمعجزاته العجيبة التي عملها وهو هنا على الأرض فكان موجوداً بلاهوته بكل مكان ، نعم المسيح هو الله وإنسان بذات الوقت . إذا كان المسيح يحوي في شخصيته طبيعتان متميزتان ، "اللاهوت والناسوت " ، عندما مات المسيح على الصليب من الذي مات ، هل اللاهوت أم الناسوت؟ هناك حقيقة أخرى تتعلق بالتجسد ، بما أن المسيح شخص واحد له طبيعتين ، فما هو صحيح بالنسبة للاهوت هو صحيح لشخص المسيح وما هو صحيح بالنسبة للناسوت هو صحيح لشخص المسيح ، من الذي مات على الصليب ؟ أقول أنه إذا كان كل الألم والموت الذي وقع على المسيح وقع على الناسوت ، لكن الناسوت كان متحداً باللاهوت فالذي تألم ومات هو شخص يسوع المسيح إبن الله . أي طبعاً اللاهوت لا يموت لكن الذي مات هو يسوع المسيح إبن الله ، مات لأنه إنسان يقدر أن يموت لكن لأنه الله لما مات موته له قيمة كبيرة تكفيرية غير محدودة ، فالذي مات هو يسوع المسيح إبن الله والدم الذي سُفك على الصليب يقول عنه الكتاب في رسالة يوحنا الأولى اصحاح 1 "ودم يسوع المسيح إبنه يطهّرنا من كل خطية ، وهذه كانت إحدى الأسباب التي من أجلها تجسّد المسيح . عندما مات المسيح على الصليب ، هل إنفصل لاهوته عن ناسوته؟ وكيف؟ المسيح منذ لحظة التجسد لم ينفصل لاهوته عن ناسوته ، عندما مات المسيح ، كيف مات وبنفس الوقت لم ينفصل لاهوته عن ناسوته؟ شخصية المسيح هي لاهوت وناسوت ، والناسوت مثل كل إنسان فيها روح إنسانية ونفس إنسانية وجسد إنساني ، عندما يموت الانسان ، هل نفسه وروحه تموت ؟ كلا الذي يحصل عند الموت أنه ينفصل الجسد عن الروح والنفس ، وهذا ما حصل عند موت المسيح إنفصل جسده عن روحه ونفسه الإنسانية ، لكن الروح والنفس الانسانية ما زالت متّحدة باللاهوت ، ولذلك قال للص المصلوب على الصليب : " اليوم تكون معي في الفردوس " وأسلم الروح . وشخص المسيح لاهوتاً ونفساً وروحاً صعد إلى الفردوس ووضع الجسد في القبر ، في صباح القيامة أتى المسيح من الفردوس ولبس الجسد مرة أخرى وقام بجسد القيامة ، الجسد الممجد .

@@KolElKetab تحياتي لك كل صفات الناسوت نعم. . لكن اللاهوت اطلاقا سالوه عن اشياء قال يعلمها الله.... اما المعجزات و حتي احياء الموتي فهي لكل الرسل ... حتي سليمان كان معجزا عن المسيح.. ايه ااذي يجعل الله يبهدل نفسه. ويهزأ نفسه و يعمل خطة طويلة الامد ليتواجد بين البشر و يضربونه و يتفوا عليه لو هو اله محترم صحيح كان خلصنا وهو اله بطريقة الهية مش ينزل علي الارض ويفشل زى لو صاحب مزرعة خنازير فيه مشكلة عند الخنازير ينزل يبقي خنزير وسطهم علشان يحلها انتم يا مسيحيين فاهمين الألوهية. غلط. الاله. ليس الذى يخلق كونا عظيما الاف المجرات و خلقا دقيقا يدبر هذا الكون سيجسد نفسه في جسد محدود. و يترك الدنيا كلها و يتجسد في قو لون. فيه خراء و اعضاء تناسلية للمسيح تنتصب الانتصاب الصباحي .. و لما يموت و يسيح دمه هيحلصنا من ازاي و من ايه ما كل يوم ناس بتتعذب. اكتر من المسيح و عادي يعني يعني ربنا يرسل ابنه ليموت من أجلنا طب ما يخليه عنده و خلاص

هههههههههه 🤭

عليك بفهم الاتى : - عندما نقول تعبير ( اللاهوت ) ذهذا التعبير يعنى الله في جوهره الذى هو واحد الله الواحد مثلث الاقانيم ( الاب - الابن - الروح القدس ) ، ولاحظ اننى أقول اقانيم وليس اشخاص لان كلمة اقنوم تعنى ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه فاقانيم اللاهوت الثلاثة ( الاب - الابن - الروح القدس ) = الله الواحد ( اللاهوت ) اذا اقنوم الابن هو الله دون انفصال او اندماج عن اقنوم الاب واقنوم الروح القدس وما قلناه عن الابن ينطبق على الاب وعلى الروح القدس أما عن تعبير ( يجلس بجوار الابن ) على حد قولك فهو تعبير خاطئ ، لكن التعبير الصحيح بحسب ما سطره الكتاب المقدس جلوس المسيح عن يمين الآب وارد في مواضع عديدة من العهد الجديد، مع نبوءة في المزامير: · قيل في (مر 16: 19) "ثم أن الرب بعدما كلمهم، ارتفع إلي السماء وجلس عن يمين الله". وفي (عب 8: 1) "وأما رأس الكلام فهو أنه لنا رئيس كهنة مثل هذا، قد جلس في يمين عرش العظمة في السموات" وقيل عنه في نفس الرسالة أيضًا "بعدما صنع بنفسه تطهيرًا لخطايانا، جلس في يمين العظمة في الأعالي صائرا أعظم من الملائكة" (عب 1: 3). وأيضا من أجل السرور الموضوع أمامه، احتمل الصليب مستهينًا بالخزي، فجلس في يمين عرش الله" (عب 12: 2). وكان هذا أيضًا ضمن كلام الرب أمام مجمع السنهدريم. إذ قال لهم "من الآن تبصرون ابن الإنسان جالسًا عن يمين القوة وآتيًا علي سحاب السماء" (مت 26: 64). · وهذا ما رآه القديس اسطفانوس في وقت استشهاده. " إذ شخص إلي السماء -وهو ممتلئ من الروح القدس- فرأي مجد الله ويسوع قائمًا عن يمين الله" ((أع 7: 55) "فقال: هأنذا أنظر السموات مفتوحة، وابن الإنسان قائمًا عن يمين الله" (أع 7: 56). وورد في سفر المزامير "قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موضعًا لقدميك" (مز 110: 1). ما معني عبارة "جلس عن يمين أبيه"؟ أولًا نقول أن الله ليس فيه يمين ولا شمال. لأن الكائن المحدود هو الذي له يمين يحده من ناحية. وله شمال يحده من ناحية أخري. أما الله فغير محدود، لا نقول إن له يمينًا أو شمالًا. كذلك لا يوجد فراغ عن يمينه لكي يجلس فيه كائن أخر. وأيضًا لو جلس الابن عن يمينه بهذا المعني المكاني، فلا يمكن حينئذ أن ينطبق قوله "أنا في الآب. والآب في" (يو 14: 11)، بل يكون هناك مجرد خط تلامس كأي جالسين إلي جوار بعضهما البعض.. إذن ما معني كلمة يمين؟ كلمة يمين -في الاصطلاح الكتابي- تعني أحيانًا القوة أو البر أو الكرامة: كما يقول المرتل في المزمور "يمين الرب صنعت قوة، يمين الرب رفعتني. يمين الرب صنعت قوة، فلن أموت بعد بل أحيا." (مز 118: 15- 17). (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). وأيضًا " يمينك يا رب تحطم العدو" (خر 15: 6) كما في تسبحة موسى، أي قوتك. وأيضًا " خلص بيمينك" (مز 60: 5) (مز 108: 6). في مباركة أبني يوسف (أفرايم ومنسي)، كان وضع اليد اليمني يعني كرامة أفضل ( تك 48: 17- 19). ونفس معني الكرامة يقصده المزمور " قامت الملكة عن يمينك أيها الملك" (مز 45: 9). وبالرمز يعني الكرامة المعطاة للقديسة العذراء. وبنفس المعني قول المزمور " الرب عن يمينك يحطم في يوم رجزه ملوكًا (مز 110: 5). نلاحظ في يوم الدينونة، جعل الرب الأبرار عن يمينه، والأشرار عن يساره. وهنا يرمز اليمين إلي البر وإلي الكرامة، ونحن بنفس المعني نسمي اللص الذي أخذ وعدًا بالفردوس وهو علي الصليب (اللص اليمين).. من هنا كان جميلًا أن الملاك الذي بشر زكريا الكاهن بميلاد يوحنا، ظهر له واقفًا عن يمين مذبح البخور (لو 1: 11). إذن عبارة (عن يمين الله) تعني في قوته وبره وكرامته أو مجده. وعبارة (جلس) تعني استقر. أي أن السيد المسيح عندما صعد إلي السماء، استقر في القوة والمجد والكرامة. كما استقر في البدء، بمعني أن هذا الذي اتهموه ظلمًا وحسدًا، قائلين عنه هذا المضل (مت 27: 62) كاسر السبت (يو 9: 16) الذي ببعلزبول يخرج الشياطين (مت 12: 42) الذي أهانوه قائلين "ألسنا نقول حسنًا أنك سامري وبك شيطان!" (يو 8: 48).. كل هذه الاتهامات والإهانات وأمثالها زالت بصعوده إلي السماء، بجلوسه عن يمين الآب. عبارة "جلس عن يمين أبيه عن يمين أبيه" تعني انتهاء فترة إخلائه لذاته.

إذا كان الله فعلاً هو واحد وهو أعلن عن نفسه أنه واحد لماذا لم يكتفِ بذلك ، لماذا الثالوث والأقانيم ؟؟؟ الله يعلن لنا عن نفسه بغرض أن نعرفه ويكون لنا شركه وعلاقة حقيقية معاه مبنية على معرفته معرفة حقيقية لشخصه ، ولذلك فهو يعلن الحق عن نفسه أنه واحد وحدانية جامعة ، وهذه الحقيقة لها جانبين ، وحدانية الله جانب وكونها وحدانية جامعة هو جانب آخر . هي جامعة حتى يكون الله مكتفي بذاته ويقدر أن يمارس صفاته وأعماله منذ الأزل قبل الخليقة وثم بغض النظر عن وجودها ، تجمع كل مستلزمات الألوهية . لو قلت مثلاً انا كائن إنساني فيجب أن أكون جامع لكل مستلزمات الإنسانية ، في روح ونفس وجسد ...الله واحد جامع لأقانيمه . كلمة أقانيم هي ليست عربية إنما سريانية ، نستعملها لأنها تصف تماما الحقيقة التي تملأ الكتاب المقدس وبشكل دقيق . أقانيم هي جمع أقنوم وتعني من له تميُز من غير إنفصال، اي شخص متميّز من غير إنفصال . وكلمة أقنوم لا يمكن إستبدالها بكلمة شخص لأن الشخص يعني تميّز لكن يعني أيضاً إنفصال أما أقنوم فتعني متميّز لكن من غير إنفصال . نفهم من الكتاب المقدس أن الله واحد في جوهره وثالوث في أقانيمه ، ثلاثة أقانيم متميّزة عن بعضها لكن من غير إنفصال ، الله هو الآب وهو الإبن وهو الروح القدس ، كل واحد وكل أقنوم هو الله أي يتميز بصفاته الإلهية .الله الآبالله الإبنالله الروح القدس

ممكن توضح ما تراه انت خرافات؟

@@KolElKetab هل الابن هو الاب

@@KolElKetab ومن الذي صلب الأب أو الابن او الروح القدس

@@KolElKetab أين كان الاب لما صلب الأبن

نحن وانت نؤمن بإلهه واحد لكن نقطة الإختلاف في إعلان شكل هذه الوحدانية فهناك نوعين من الوحدانية: (الوحدانية المجردة - الوحدانية الجامعة) - الوحدانية المجردة : وهو ان تقول ان الله واحد فقط او تقول علي شخص انه واحد وهناك - الوحدانية الجامعة : وفيها نقول علي الله انه واحد (حي - عاقل - غير محدود) او تقول علي شخص انه واحد له (عقل وروح وذات) وهذا ما قدمة الكتاب المقدس لان الثالوث مسجل لدينا من سفر التكوين فنحن نومن بان الله واحد احد لا شريك له (حى بروحة - كائن بذاته- عاقل بكلمته) نحن نؤمن بالوحدانيه الجامعة فإن الايمان بالوحدانيه المجردة لنقول ان الله واحد فقط وليس حي وعاقل وغير محدود تجعل الهنا مجرد وثن لا يقوى على التواصل مع مؤمنيه فنحن نؤمن ونقول "لا اله الا الله" ونطلق على الذات الالهي (الآب) ونطلق على العقل الإلهي (الابن) ونطلق على الروح الإلهي (الروح القدس) اشجعك علي مشاهدة هذا المقطع مدته اقل من 10 دقائق ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-IO83pt61btw.html،