١.. هي كانت أول غنية بعرف من خلالها فرقة "إطار شمع" والتسمية الغريبة للفرقة عجبتني وعرفت أنها عبارة عن أول حرف من اسماء الفرقة من خلال مقابلة نادرة.. وقتها كان عمري ١٩ سنة كنت حس حالي مميزة لاني بسمع موسيقا مختلفة عن زملائي بالجامعة وكنت لاقي صعوبة وقت حدا يسألني "من مطربك المفضل؟" لأنو ما حدا رح يفهم أني بسمع" اغاني شبابية مختلفة" وماعندي ميول لاغاني تبعات روتانا وهيك... ف لما جاوب كنت اتعرض لنقاشات وحوارات تطول ههههه... ٢.. كلمات الأغنية غريبة جدا بالنسبة الي.. انا فهمت إنو المغنية عم توصف عيون شخص مفضل إلها و هي اكتشفت بالنهاية انو قد ما وصفت وشرحت فا بالنهاية اكتشفت انو" ما في شي متل عيونك" لكن الغريب هو الوصف.. كلمات الوصف كتير غريبة "سرمد الليل".. "الختيار.. لون العقيق".. "لبن نجوم".. "مي الجنة".. "خصر الكون"... وبهديك الايام صرت دور ع معنى كلمة "سرمد" وكلمة "العقيق" هدول الكلمتين تحولو لصورة بخيالي.. كل ما سمعت كلمة سرمد بتخيل" كون بيشبه مجرات فيه لون زمردي وبنفسجي" ولون العقيق بتخيل"جوهرة لونها ملائكي مالو وصف"..... ٣.. 02:15 هاد الصوت المجهول ما بعرف ليش طلع عن المألوف.. بالعادة المغني بيرد عالمغنية بكلمات لكن هون ليش اجا ع شكل انين؟ مافيه كلمات... كان يعجبني كتير وحسو فعلاً "ختيار"... ٤.. هالغنية بعتها اهداء لشخص كان مميز لكني كنت مخطئة وعرفت وقتها انو العيون متشابهة لا يوجد فيها هاد" الصدق" الموجود بالوصف.. ٥.. تعليقاتي تطول وهاد بسبب تراكمات سنوات اعجابي بكم.. ❤ ٦.. وقت برسم شخصياتي بهتم برسم العيون كأني عم ارسم شي متل كون....
روتانا كانت كارثة على جيلكون و الجيل يلي قبلكون و الجيل يلي بعدكون ، ساهمت بتشويه الذوق الموسيقي لدرجة فظيعة و خلقت ذوق منحدر خلانا نوصل لأقصى درجات الانحطاط الفني بالموسيقى يلي هلق واصلينلو بسورية تحديداً ، بستثني بكلامي الاغاني الخليجية تبع روتانا بسبب السماح للهوية للموسيقى الخليجية انها تحافظ على عناصر كتيرة فيها .
@@NaruHina-uf6ik الحياة مليئة بالاشياء الجميلة و ايضا بالألم ، لا تقف الحياة عند احد و لا في مكان ما ، متعة الحياة في حاضرها و ان كان مؤلم فتأكدي بأنه سيصبح ماضي .