Тёмный
No video :(

إشكالات في الساحة العلمية 

عبدالرحمن النوفل (علل الحديث)
Просмотров 202
50% 1

صواب حديث أم سلمة في لفظه
(اللهم أني أسالك علما نافعا ورزقا طيبا وعملا متقبلا )

Опубликовано:

 

23 авг 2024

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 2   
@mrwansaprh6669
@mrwansaprh6669 Месяц назад
قال الله بعد ذكر آية النور وفي ختامها قال يهدي الله لنوره من يشاء ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شيئ عليم ثم قال بعدها في بيوت أذن الله أن ترفع ... أي أن النور هذا موجود في المساجد في بيوت الله. والله أعلم أي
@anonpsude281
@anonpsude281 Месяц назад
شيخ الإسلام ابن تيمية شنع عليه أقرانه خوضه في خصومات مع الأشعرية وشنعوا عليه اشتغاله بالعقليات وتعرضه لأكابر مذهبه بالنقد والثلب. ومع ذلك كان في مشروعه تجديدٌ لمعالم الإسلام والسنة التي اندرست في عصره. وله الفضل بعد الله تبارك وتعالى على كل جيل من الموحدين تلاه. في هذا السياق، كان عامة تراث الشيخ يدور حول الردود والنقض والمحاججة التي كان قدر صالح منها كان عقليا محضًا (شيء لا يفعله حتى الخائضون في السجال الآن). ولم يعب ذلك عليه أحد من المنتسبين للسلفية المعاصرين ذلك. وهذا كله لم يمنعه ولا تلاميذه ومحبيه ومناصريه في وقته أن يكون لهم اشتغال عظيم في القرآن والسنة والتدبر فيهما والعبادة وغير ذلك من أصناف الخير. ليست المسألة ثنائية. حال الساحة ليس بالسوء الذي تصورونه. والذي لا يرى إلا القذاة في عين أخيه ولا يرى الجذع المعترض خصوم الرجل في السجال الذي تشيرون إليه على اختلاف تياراتهم، بدءا بالتقليدي منها وانتهاء بالحركي، الذين تركوا السلفية بل والدين أرق من ثوب سابري: ليس كلامه على الإنصاف ساعتئذ. ليس مطلوبا من كل أحد ترك ’المساحات الآمنة‘ ولا الصدع بالحق في المسائل الخلافية بين المعاصرين، على أهميتها وأهمية ما يترتب عليها؛ إذ ليس الناس سواء في الطباع ولا في الاهتمامات. ويبقى لكل ثغره الذي يسده. لكن الضعف عن مقامات بيان الحق ورد شبه الباطل، لا ينبغي بحال من الأحوال أن يكسى ثوب الورع فضلا عن أن يكون داعيا إلى ثلب من انبرى للذود عن مقام حقوق الله المحضة ولاقى إثر ذلك أذى كثيرا من كل جانب. لا شهرة ولا سمعة كما صورتم هداكم الله. لا تكونوا مزيد طعنٍ في ظهر أخيكم، وإن اختلفتم معه في مسائل جزئية أو لم يرقكم شخصه. مؤسف ما ظهر من ازدراءٍ منكم في هذه الكلمة لاشتغال الشباب بالآثار المنقولة عن الصحابة والتابعين والتعويل عليها في التفقه، وكأن الاشتغال بها مانعٌ ضرورةً من النظر في الكتاب والسنة! في حين أن لا تزاحمية نهائيا بين الأمرين. وإنا لله وإنا إليه راجعون.
Далее
قاعدة جليلة في التفرد
20:37
SPONGEBOB POWER-UPS IN BRAWL STARS!!!
08:35
Просмотров 8 млн
شرح علل الترمذي الكبير ١
1:07:33