خيبة امل شعر بها الشعب الليبي بعد فشل ثورة فبراير فى تحقيق الاهداف الدى اندلعت وخرج الناس اليها الا رحيل الزعيم معمر القدافى. لقد اصبح اغلب الناس منشغلون بالعمل طيلة اليوم لاجل كسب قوت شهرهم الامر الدى يفتقد فيه البعض الى توفر الوقت الكافى ليكون للناس وجودا انتخابيا خصوصا بعد نتائج انتخابات الحكومة المزمع عقدها سابقا والتى اسفرت عن مواجهات مسلحة بين عبدالحميد الدبيبة وفتحى باشاغا 2024/07/06