كل شيء لم يعد طبيعي بعد كورنة سنتين من الجفاف والبطالة التي تنخر كل البيوت المغربية فالعيد اصبح الان هو توسيع الفوارق الطبقية وتزيد في تجريح مشاعر الفقراء اما الاءغنياء فهو فهو يذبح دون السنة ولا يعرف حتى نية سنة العيد لماذا نذبح فكل بساطة سيكثر الطلاق بين الازواج المزاليط سيكثر الضرب والجرح بين المزاليط سيكثر الغضب بين الاءزواج بسبب العيد اذن العيد سيقسمنا الى قسمين الاءغنياء من مال الفقراء سيذبحون العيد ولكن بسبب ذنوبهم لحقوق الفقراء لن يتلذذ بهذا العيد والطلبة المعدومة لن تشعر باي فرح العيد فالكل سيصبح متساءما ومكتؤبا تدخين المخذرات على صباح كي ينسبي فقصة الصباح التي يذبح فيها الناس