هاد مو شي. عندها منتجع بروسيا البناء مكلف مية مليون دولار كل هالوظيفه شماعه للمتاجرة وسحب أموال السوريين وعمار ساعاتي كان زوجها بالورق ولكن لا يلمسها أبدا ولكن هي بتنام مع أشخاص معينين فقط. ليكون. جوزها أمام الناس. اسألوا زوجها القديم وما ادراك شو تساوي
@@Bhjkkk575 مين قصدك سامي كليب. انا اتوقع ان قتلتها اما إيران بسبب تسريبها معلومات لروسيا او إسرائيل وهي كانت محسوبة على روسيا واما أسماء التي تحتضر وتموت وشفاىها هذه المرة شبه مستحيل فسرطان الدم اكثر خطورة من سرطان الثدي فلا تريد الموت إلا وضرتها معها. هناك اقوال ان لونا كانت عشيقة سرية للأسد وضره لأسماء😂😂
@@amrlion6711 .. ليش أنت مصدق أنه أسماء مريضة سرطان بس أبعدها زوجها د.بشار لأنها أنكشفت متل لونا الشبل وكانت رح تنقتل لذلك قتلوا ذراعها يسار إبراهيم مشان يفهموها إنها أنكشفت
لن يتكرر الفرق ان هذاك سني وبشارون شيعي ..لذلك هو جزء من المخطط الأمريكي لانو الشيعه ليس لهم عدو سوى أهل السنة والدليل أن أهل السنة لم يستفيدوا شيء لا في العراق ولا الشام ولا لبنان ولا اليمن واي فصيل سني سيجرد من السلاح ..والدور قادم ع كل الدول العربية السنيه...المخطط هو طرد اكبر عدد من أهل السنه من هذه المناطق واستبدالهم بشيعه من كل اسقاع الأرض هي كل القصه
دكتور حالة لونا تشبه حالة اسمهان الاطرش كليهما من تفس الضيعة وتجسسو لحساب دولة تانية اسمهان لصالح انكلترا ولونا لصالح اسرائيل وطريقة الخلاص منهما واحدة
هاأرتس في إحدى مقالاتها وصفت بشار ب ملك ملوك إسرا..ئيل.. وفي نفس المقال كتبت : إن الشعب الإسر..ائيلي يصلي لكي لايسقط الأسد . إيلي كوهين هو من قام بتزكية الأسد الأب لدى إس..رائيل...والأغلب تم تجنيده قبيل إغتيال كوهين منذ 1974 لم يقم نظام الأسدين بإطلاق طلقة علىإس..رائيل ، لا بل قام بتدمير سوريا وتهجير أهلها ولذلك يتعلل المجتمع الدولي بقصة "من البديل لبشار" فعلا لن يجدوا بديلا أوطى وأخون من بشار.. آل الأسد للخيانة والعمالة عنوان
حسب التحليلات بأن لونة الشبل اعتقلت من قبل السلطات الايرانية بالاتفاق مع بشار الأسد وقتلت حينها قبل اعلان مرض اسماء الاسد منذ اسابيع وان قضية الحادث مفبرك ولا صحة له
بشار لا يتورع ان يضحي بالشعب السوري باكمله من معارضة وموالاة في سبيل البقاء على كرسي الحكم لونا الشبل ليست الأولى ولا الأخيرة التي ينتهي صلاحيتها وبأمر النظام بقتلها
قصدك تقول ايران تصفي العملاء من جهة النظام لتبقى هيا الوكيل الحصري من يعطي المعلومات إلى إسرائيل واميركا والغرب لا يردون عملاء ينافسون في المنطقة لا يا ايران هنالك في سوريا كان كوهين وما فرخ من اعشاش منها ما ظهر وبعض الأعشاب ماهو مخفي بدكم ايام وسنين كي تلحقوا في عش الخيانة
لاتفرح لاانت ولابشار ولا فسد بهذا الأمر الكل منتهي وان تراى لك أنهم أقوياء بشار منهار هو وجيشه ومليشياته واي معركة ستنهي اللعبة خذها واقعا وليس انشاء أو احلام
لونا الشبل قُتلت تحت التعذيب في سجون استخبارات فيلق قدس الإيراني لونا الشبل (٤٨ عاماً)، انحازت إلى نظام الأسد ضد أهلها في #السويداء وسورية، واختارت خدمة الاستبداد اعتقاداً أنها ستكون محظية، لكن استخبارات فيلق قدس الإيراني اعتقلتها في ٢٠ أيار ٢٠٢٤، بتهمة ترؤس شبكة تجسس لصالح إسرائيل، ونقلتها إلى مركز أمني للحرس الثوري في منطقة السيدة زينب في #دمشق، حيث أُخضعت للتحقيق، ولم يُسمح لأي مسؤول في النظام بمقابلتها أو الاطلاع على اعترافاتها، وبعد ذلك نقلت إلى مقر للتحقيق في كفرسوسة يتبع للحرس الثوري، وخضعت لتحقيق بإشراف العقيد حيدر غلام جلالي (حاج جلالي) المسؤول في استخبارات فيلق قدس، واللواء كفاح ملحم عن مكتب الأمن الوطني، والمسؤول عن التنسيق حصراً مع الحرس الثوري وفيلق قدس. اعتقل مع "لونا" شقيقها العميد ملهم الشبل، والعميد صافي ديب، والعقيد منهل سليمان والمقدم وهيب رجوب، وهم من ضباط الحرس الجمهوري، وما زال هؤلاء بحوزة استخبارات فيلق قدس، ويخضعون للاستجواب، ووجهت لهم تهمة التجسس لحساب إسرائيل. في ٣٠ ايار ٢٠٢٤ (بعد ١٠ أيام من اعتقال لونا، مستشارة بشار) قام خامنئي باستدعاء الأسد إلى طهران، وأبلغه رسالة واضحة: إذا قررت اللعب معنا، فنحن من أبقى نظامك ومن يمكنه إزالته، وتقول المصادر إن بشار كان مضطرباً وقلقاً من ردة الفعل الإيرانية، خاصة في ضوء شكوك الإيرانيين من أن "لونا" قد تكون تصرفت بناء على "تكليف" وليس بمبادرة شخصية، وكان واضحاً أمام الأسد مصير علي عبدالله صالح الذي حاول اللعب مع الإيراني بالاتصال مع خصومهم، فتمَّت تصفيته بشكل قاس وصوِّرت العملية. "لونا" قتلت على يد استخبارات فيلق قدس، وقصة حادثة السيارة مختلقة ولا أصل لها، والبعض يروج لذلك، علماً أن من تسرب المعلومات المزيفة أطراف تابعة للنظام. ذهبت "لونا" مثل العشرات من مسؤولي النظام الذين قتلوا تصفية أو انتحاراً، ولم تتجرأ عائلاتهم عن كشف حقيقة مقتلهم والمسؤولين عن ذلك. كلما كان الاستبداد في أزمة يتخلص ممن يخدمونه