⭕إيمان أهل السنة بين الخوارج والمرجئة. (الجزء الأول) 🔸مقطع في غاية الأهمية❗ 📌ملاحظة: الجَنان وليس الجِنان (سبق لسان). 🔸️ شاهد المقطع كاملاً حتى يُفهم. #تعريف_الإيمان #أهل_السنة #الخوارج #المرجئة #الغلو #التكفير
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
@@Alhaneef1444 لا كيف الموحدين اهل ضلال؟ هم لا يقتربون الا من من لا حكم بما انزل الله ومن اهل الشرك والديمقراطية وغيرهم ممن يهدمون الدين، ويحمون كل من سواهم، يكفي ان الغرب تكاثر عليهم، هل جاء الغرب ليخلص المسلمين منهم مثلا؟؟؟؟؟
والله انك تشرح صدورنافرح بل الامس اجتهدو ثابتة على الحق شيخ السلام وعلامه الي لهم فضل عا المسلمين واليوم دورك يا اخوت التوحيد لا تخذلون اخوانكم لله دركم ياغرباء
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تعقيب بسيط. قولك أن المرجئة قالوا يكفي التصديق ولو فعل ما فعل وارتكب الكفر والشرك فيبقى مسلما... وهذا قول غير دقيق. إذ المرجئة يكفرون في الغالب الأعم بما يكفر به أهل السنة والجماعة، لكنهم يفارقونهم في التعليل. أي هم يكفرون سب الله، لكنهم عند التعليل يقولون : ما سب الله إلا لاعتقاده الكفر. أما أهل السنة فيقولون : السب كفر مجرد سواء اعتقد الكفر أو لم يعتقده. ويعللون ذلك بأن انخرام الظاهر لازم لانخرام الباطن....دون أن يشترطوا استحلال السب أو اعتقاد الكفر. هذا بالنسبة للمرجئة قديما، أما من يوصفون في هذا الزمان بأنهم مرجئة فهم شر من الجهمية والمرجئة الأوئل...لأنهم لا يكفرون إلا بأن يصرح مرتكب الكفر بلسانه أنه أراد الكفر أو استحله !!!! وللطرفة، فمن يسمون بمرجئة الفقهاء كانوا قديما هم غلاة التكفير حسب تصنيفات هذا الزمان، لأن عدد المكفرات عندهم لا تعد ولا تحصى، فيقولون : من قال مصحيف أو مسيجد (تصغيرا) فهو كافر، ومن صلى بغير وضوء فهو كافر، ومن أهدى بيضة لكافر في نيروز فهو كافر...الخ أما الخوارج، فلم يضيفوا للإيمان ما ليس منه، إنما جعلوه شيئا واحدا يزول كله بزوال بعضه، بخلاف أهل السنة جعلوه مراتبا وشعبا لا يزلم من زوال بعضه زوال كله، حتى يبقى منه كمقدار ذرة . وهم منقرضون في زماننا هذا ولا يكاد يقول بقولهم أحد... إنما يوجد بعض الغلاة، وقد تسربلوا في بعض البقاع لباس المجاهدين لكن تم طردهم وقتل من قاتل منهم... وقد انضموا في مجملهم إلى صفوف الدولة الإسلامية لظنهم أنها توافقهم، لكن لما تبين لهم أنها على غير معتقدهم، وتبين للدولة أنهم غلاة استتابتهم، فمنهم من تاب ومنهم طرد، وقد اجتمعوا في بعض الأراضي الشامية، والدولة إلى اليوم تقاتلهم وترد عاديتهم على المسلمين، فإن تركوا المسلمين وقاتلوا الكافرين تركتهم، وإن تعرضوا للمسلمين قاتليهم، وقد بينت الدولة ذلك في قال نشرته في صحيفة النبأ بعنوان : ألا لا تراء اى ناراهما... ذكرت فيه عقيدتها في المسلمين في بلاد المسلمين، وذكرت ما نسبه أولئك الغلاة لها وذكرت أنها تقاتلهم ردا لعاديتهم على المسلمين... أما بالنسبة لتكفير الدولة لبعض الأحزاب والجماعات والفصائل، فلم تكفرهم بما يكفر به الخوارج والغلاة، إنما كفرتهم بما يكفر به أهل السنة والجماعة مرتكب الكفر... قد يخالفهم مخالف في تنزل الكفر على بعض الطوائف والأعيان، لكن لا يخالفهم أحد في أصل الحكم والمناط، وهي مكفرات مجمع عليها... فعلى التسليم الجدلي أنهم قد يكونون أخطأوا في حكمهم على بعض من كفروهم، فلا يكونون بذلك غلاة ولا خوارجا إنما أقصى ما يقال عنهم أنه أخطأوا في تلك المسألة... (ذكرت هذا الأمر لأني ظهر لي أنك قد تكون قصدتهم، ولأني قرأت ف بعض التعليقات من ظن أنك تقصدهم).... أما بالنسبة للنطق بالشهادتين... فنعم لا يكون المرىء مسلما إلا بالنطق بالشهادتين... لكن هذا بالنسبة للإسلام الحكمي لا الإسلام الحقيقي... لكونه قد يكون ممن أسلم وجهل أن النطق بالشهادتين واجب عليه. ولأننا في الغالب نحكم بما ظهر لنا من عمل الناس، فإذا رأينا الإنسان يصلي إلى قبلتنا ويأكل ذبيحتنا شهدنا له بالإسلام وإن ولم نسمعه نطق بالشهادتين لكون هذا متعذر. بخلاف ما لو أسلم رجل لكنه رفض النطق بهما بعد البيان، فهذا كافر ظاهرا وباطنا (إن خلا من علة تمنعه من النطق)...لكونه لم يأت بالإنقياد لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، ظاهرا وباطنا. هذا باختصار على ما علق بذهني وودت التعليق عليه. وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه.
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
لا يوجد خوارج في هاذا الزمن كفى وانتهى هل المجاهدين في سبيل الله ومن حكمو بما انزل الله وعادو من يعادي الله تسميهم خوارج ما شفنا منهم الا انهم فعلو مادفعله الرسول صلىى الله عليه وسلم وكل فئة يوجد بها اخطاء بسيطة لاكن لا تتتهمهم بإنهم خوارج يا شيخ اتق الله منهجهم واضح ولا يوجد عليه غبار
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
@@user-qk1lh5dc5i لست أرميهم لأن المداخلة يتمسحون بهم ولو كنت فاعلا لقلت كذلك الشيخ ابن تيمية رحمه الله و محمد ابن عبد الوهاب رحمه الله وحمد بن عتيق و غيرهم من العلماء الربانيين الذين قاموا ينصرون الدين بالسنان واللسان و الدعوة إلى التوحيد الحق فهؤلاء أيضا يتسمح بهم المخاذلة . ولكن الألباني و ابن باز وابن عمثييمين و الفوزان وال الشيخ المعاصرين فولائهم وخدمتهم للطاغوت وفقط،وان كانت لهم مؤلفات وكتب فلا يغرنك حملهم للعلم وانظر لعملهم من علمهم.
@@user-qk1lh5dc5i الفوزان عقيدته مثل عقيدة الخوارج لاتدافع عنه العلماء الصادقين هم الذين في السجون او في ساحات الجهاد مثل شيخ الإسلام في هذا العصر سليمان العلوان والعلامة ابو قتادة الفلسطيني والشيخ ابو محمد المقدسي هولاء هم علماء الإسلام في هذا العصر ام الفوزان وابن باز والعثيمين كانوا يقفون مع طواغيت ال سعود عبيد الصليبيين
@ابو جهاد التميمي اي حثالة يا صبي احترم العلماء المقدسي قدم للاسلام مالم يقدمه امثالك من الدواعش الخوارج هل تعرف انا الدواعش الخوارج يصفون الشيخ العلامة سليمان العلوان بأوصاف استحي من قولها حتى مع نفسي اتقي الله ولا تتكلم في علماء الجهاد مثل المقدسي وأبو قتادة الفلسطيني والعلوان ام خوارج البغلاوي قبحهم الله فقد رأينا قتلهم المجاهدين وفرارهم أمام الروافض والنصيرية
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
الايمان هو اعتراف باللسان واعتقاد واذعان في القلب بلا اله الا الله محمد رسول والايمان بما جاء عن الله والرسول . اما ان شخص آمن ولكن قصر في الاعمال فيوجد توبة وان مات ولم يتب قد يعفو الله عنه وان لم يعفو عنه عذبه في النار فترة ولكن يخرج منها ويدخل الجنة .
أخي لي كم شهر شاك بالكفر حتى صرت اتمنى الموت وتركت الصلاة وساءت حالتي النفسية والجسدية واصبحت اشك بكل الناس حتى اهلي ممكن اعرف الكفر وهل الاستحلال يعتبر كفراً وهل نواقض الاسلام العشرة لابن عبدالوهاب صحيحة وهل علماء السلفية صحيح
@@OooooOoOIiiiiiا حبيب القلب الايمان والاسلام هو راس مال المسلم ان خسره خسر كل شيء . يكفي اعتقاد ان لا اله الا الله وحده الخالق الموجود ليس له ابتداء ولا يشبه المخلوقات ولا يتصور في البال. كما قال الله : ليس كمثله شيء. واعتقاد ان النبي عليه الصلاة والسلام هو النبي المرسل من الله جاء بالاسلام
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
ان كان عندك الايمان ينقص و تعتقد بضعف الايمان اليس ظلال و ان كان شارب الخمر عندك مبتلى فلما يجلد ووزره رجس واثم من عمل الشيطان ولما نهى الله عنه - النقص في الدين عمل النساء محيض و الرجال مقصر و الجنه 8 ابواب لا يدخلها الا مؤمن. ومنازل يغبط بعضهم بعضا فلا يستوي القاعد و المجاهد مثلا كلاهما مؤمنان و يغبط الانبياء و الشهداء اناس اعلى منهم درجة هل الانبياء إيمانهم ضعيف او ناقص لا حول ولا قوه الا بالله افقهو قليلا
شاطرين تنظرو وتصفصفو حكي وكلام وعلارض قتلتم وشردتم وهدمتم وما انتصرتم.... لو انكم على الدين الصحيح لنصركم الله ولكنكم غرتكم الاماني وتبعتم الف الف سبيل الاااااا نصرة المستضعفين من المسلمين والدليل سورياا ومافعلتم بالسوريين..... لنا ولكم الله والحكم بيننا يوم القيامة
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
يا شيخ ان كان قصدك عن الدول الاسلامية انهم هم الخوارج فوالله ليسو بخوارج انما يوجد في صفوفهم القليل من الغلات ووالله لم يكفرو احداً الا بدليل شرعي ولم يكفرو العامة ويقولن ان اصل الانسان الاسلام انما كفرو طوائف وحكومات قد ظهرت ردتهم ولم يكفروهم الا بدليل من القرآن وسنة
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
قال النبي عليه الصلاة والسلام ((من مات وهو يدعو من دون الله ندا دخل النار )) فمن مات وهو يعبد بشار الاسد او يتبع الديمقراطية او يعبد الامام السفيه في طهران فهو مشرك
احبك في الله يا شيخ ولكن أتمنى أن لا تكون من الذين يحبون الدواعش الذين أحلو دماء المسلمين ، أنا بحثت في قناتك لم أجدك تحث على منهجهم ولكن رأيت في التعليقات أن الدواعش يحبوك ولم ترد عليهم لذلك شعرت بريبه تجاهك
اتقو الله ياشيوخ هذه امانة عظيمة في اعناقكم لاتتهمو المجاهدين بالخارجية وانتم تعلمون علم اليقين انهم ليسو خوارج ثم نعم هم الجماعة الوحيدة التي على الحق لانهم الوحيدين الذين حكمو شرع الله والوحيدين الذين لم يتغيروا بتغير الضروف والمواقف اعطني جماعة لاتزال اهدافها واضحة ولم تبدل غيرهم فاتقوا الله ولاتخوضوا في هذا الوحل لانه سيهلككم