قصة مُجمعة.. الحالة النفسية ⬇️ بالتالي الحالة الصحية ⬇️ مقضياها دكاتره وعلاج 💔 بس الفتره دي صعبه ع الكل ف هحاول ابدأ ف قصة جديدة ان شاء الله.. دعواتكوا لاخواتنا ربنا ينصرهم ويثبتهم ويسدد خطاهم يارب...
هاجر وسي يوسف هاجر القمر اللي دمها زي السكر بجد الواحد حبها جدا بجد من أجمل وأحلى القصص وأقربهم إلى قلبي وهو طبعا مفيش جدال إن قصصك كلها قمر زيك يا دودو ❤❤❤
اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنَّك حميدٌ مجيد، وبارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنّك حميدٌ مجيد
❤😂 اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم 🌺💐♥️ تسليماً كثيرا طيبا مباركا فيه ملء السموات والأرض يا حنان 🤲🤲🍀🍂🥀🇪🇬 يامنان يابديع السموات والأرض ياذا الجلال والاكرام والنعم والرضوان الصلاة والسلام علي أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا وحبيبنا ورسولنا وشفعنا ياسيدي ياحبيبي يارسول الله صلى الله عليه وسلم
ما شاء الله، الجد العجوز الي من زمن آخر و مش متعلم خبير نفسي و بفهم بالحب و العلاقات. و قدر يحكم على أطفال صغا انهم لابقين لبعض. يعني هاي دعاية انه الأهل أو حتى الجد الي متحكم في كل العيلة و ممكن ببساطة يكون عنده ٥٠ أو حتى ١٠٠ حفيد انه يتحكم بمصير كل هؤلاء الأحفاد و مصير حياتهم و زواجهم ، و لا يقرر كمان من هم أطفال. غير هيك يتزوجوا لأفكار غلط و كل الدراسات تثبت عكسها و هي انه الاختلاف ينتج التجاذب و الحب و ينجح الزواج. و كل الدراسات في علم النفس الاجتماعي تثبت العكس و انه التقارب و التشابه أهم عامل على الاطلاق في الحب و الزواج و نجاح العلاقات. و خاصة التشابه بالمعتقدات الأخلاقية و المعتقدات بشكل عام غير التشابه في المستوى الثقافي و الاجتماعي و التشابه في الدين و الدولة و البيئة و الطبقة الاجتماعية. هذه دراسات مش كلام من عندي و الأمثال الشعبية و الأفكار المتوارثة الي اصلا غالبا بتكون ثاكس بعض، يعني بتلاقي المثل و عكسه مثل ضل رجل و لا ضل خيطك و يامآمنة بالرجال زي المي في الغربال. و في اكثر عكس بعض مثل الطيور على اشكالها تقع و فكرة انه المعاكسان يتجاذبان. هذا غير أهم نقطة يحاولوا بعدهم في القصص يوصلونا اياها انه رجل واعي و دارس و مهندس و بشتغل و سنه قرب من ال ٣٠، و انرأة جامعية أو اكبر ، ما يفهموا و لا يعرفوا شو الي يناسبهم و لا حتى مين يحبوا و مين يكرهوا، و انه الجدود و الجدة تحديدا الي بتكون تزوجت بعمر ١٢ سنة غالبا غصب عنها و ما طلعت من البيت احيانا و لا بتعرف اي شي عن الحياة هذه الأيام و لا المجتمع بتعرف احسن من العرسان نفسهم مش بأمور الحياة فقط. لا حتى في قلب الشخص نفسه بتعرف اكثر منه. و ابن عمتها الي بقول ما بحبها و لا بطيقها و شايفها غبية، في الحياة، راح يطلع احساسه جد الجد و زواجهم راح يكون كارثة. و طلاق الأقارب من اصعب النتائج و انا بعرفه في طلاق خالي مثلا، يسبب شرخ في العيلة و بغض بين الاخوة الي هم الأهل و أولادهم. فكرة انه الشاب الواعي الفاهم المهندي يطلع ما بعرف شو بده و لا مين بحب و يطلع الجد الي حكم عليه من ما كان طفل يطلع هو الصح فكرة خاطئة و خطرة. فكروا بالاشخاص من مواليد ١٩٤٠ و قبل. هل هم فعلا اذكياء في العلاقات الاجتماعية و فاهمين الحياة؟ انا شخصيا ما بعرف و لا جدة و لا اخت جد و لا شخص واحد من هذا الجيل كان واعي و فهمان او حتى سعيد في حياته. واحد كان يربط ابنه المعاق عقليا على السطح و يتركه و هو شب حتى للأسف يتبول و غير هيك على نفسه. و وحدة لحد ما ماتت بتحكي قصص عن كيف ما كانت تعرف شي عن الزواج بعد ما تزوجت و حدا بالبت حتى انه في نهاية عمرها هذه الذكرة الي مسيطرة عليها. و كتير كانوا يضربوا زوجاتهن بدون سبب بس فرد عضلات. و جدتي تزوجت صغيرة و ترملت صغيرة و عاشت طول عمرها لا لعذاب و حطت بناتها فترة بشبه ملحأ بس خلت الأولاد معها على اساس عزوة لكن البنات ما الهم قيمة. و وحدة قالت بعد العرس خلص خلصت الحفلة بدي اروح على البيت. و وحدة مضت عمرها تروح عند اخوها و تترجاه يلاقيها خل و هو يرجعها نفس اليوم عند زوجها و يقول ما عندنا بنات تتطلق. غير الي كبر زوجته تشلحه حذائه أو تمشي على شيء زي قشر او شي يؤلم و اي خافية ليلة الدخلة بس حتى يثبت انه رجال. و أب ترك ابنه الي كسر رجله بدون علاج ، و أم فقدت ابها بعمر يومين و خجلت تبكي عليه و لا حتى هملوله جنازة و لا اهتموا و دفنوه كأنه كلب و هذا كان ولد كيف لو بنت، و وحدة قتلت رضيعها المصاب بحمى لسوء تصرفها، هذا غير الي صار بأولادهن الي زوج بنته لابن اخوه الي مطلق تنتين قبلها عشان ما يزعل اخوه و رماها من البلكون سواء في الغلط او عمدا و هم بتخانقوا و لا اخذ حقها و لا سأل و لا فكر يخرب علاقته بأخوه ، طز في بنته. الي عايشة عندها اكتئاب و حالة نفسية اليوم بعد شي ٤٠ سنة و بعده ما حد مهتم. لا و الناس تتمسخر عليها. و الي ٣ من ولاده اطلقوا و الرابع مات و واضح انها زوجته ارتاحت بعده و كان معذبها. واحد متزوج بنت عمته الي كان عمرها ١٦ و ابوها بالاخر انه ما اخذ رائها و طلع عنده فصام. بس البنت تزوجت مرة تانية و بتبين على الفيس مبسوطة لكن الصور المبالغ فيها على الفيس اي فعلا دليل ازمة نفسية. فالله اعلم. و التاني كان يضرب زوجته كل يوم و برضو وحطوا الحق عليها. و هي كمان تزوجت و هو مات من كثر التدخين بين ٥٠ سنة، يعني شب. و ال صراحة تبكبكوا عليه كم يوم و نسويه. اصلا الي كانوا يجيبوا ١٣ ولد لا تصدقوا ابدا انها ما بتفرق و كل طفل الي زي الي عنده ولد او ولدين. الحقيقة ان انسحاب ٦ او ١٢ طفل ظلم شديد و يصبح الطفل يتعوض بسهولة حتى للأم و أنا سمعت هذا الشي شخصيا. و في وحدة ندمت اليوم و بتقول يا ريت كملت تعليمي. هدول ناس مواليد بين ١٩٢٠ و ١٩٣٥ تقريبا و اولادهم مواليد ١٩٥٠ ل ١٩٦٠ تقريبا. و في غيرها قصص كثير. و ما بعرف و لا قصة سعيدة. نحن اليوم تطورنا في شغلات. صحيح هناك اغلاط خاصة من الانترنت و السوشال ميديا. لكن لا تصدقوا القصص الي بتروح انه في "الزمن العيد" الناس كانت مبسوطة و في مودة و رحمة و كانوا يفهموا، أو انه جدتك أو أمك بتفهم أحسن منك حتى لو كان عمرك ٣٠ او ٣٥ سنة و كنتي متعلمة و موظفة و شايفة الدنيا. طبعا هناك استثناء و أنا ما بحكي عن اطفال مراهقين او في سن ٢١. لكن بعد ما الشخص ينضج و يكبر هو ادرى الناس بمصلحته و أكثر الناس بعرف قلبه و عقله و تفكيره. هلا هذا الجد الي عنده اظن ٦ و لا ٨ اولاد بفهم كل احفاده الي يزوروه مع اهلهم يوم بالاسبوع و يمكن عمره ما قعد و حكى لنصف ساعة مع واحد منهم لوحده بفهم شعور مفيده المهندس و الزوجة الملائمة له أحسن منه؟ غير هيك الي اهله اطلقوا عادة يمرر اغلاط ابوه ن لا يمكن يمور اغلاط ابوه و راح يشيل زوجته في عيونه. بعدين شو قصة طبعي زوجك طيعي زوجك. محسسني الزواج فرقة جيش و الزوجة جندي فيها. الحب م طاعة. الحب مشاركة و تفاهم. و لا مسئوله خدامة و جارية افضل مع العلم القصص و الرسومات و الحوار و الاقاء جميعا جيدة و فيها موهبة. لكن العبرة احيانا كثيرة جدا غلط و الحل غاليا سحري و غير واقعي و يشبه قصص سندريلا. راح اصل اكتب. مع انه و لا مرة شكله حد فكر في كلامي او كتب تعليق اكثر من قلب. لكن انا راح اقول رائي اهل و عسى نغير شوي. مجتمعنا مليان مشاكل اصلا بدون ما نروج للأفكار الغلط او ننشر حلول خيالية تشبه مصباح علاء الدين ما حد يستفيد منها