الفلسطينيين موجود على ارض كنعان قبل ولادة ابراهيم ،جاءوا من جزيرة كريت وسكنوا في غزة على ساحل البحر الابيض المتوسط اقراوا سفر يشوع ،بعد دخول بني اسرائيل لارض الميعاد ولانهم لم يطيعوا وصايا الله من خروجهم من مصر الى دخولهم ارض الميعاد قاصصهم وقال لهم لن تملكوا كامل الارض وابقى خمسة امم على ارض كنعان كامتحان لبني اسرائيل اولهم الفلسطينيين الذين في غزة واقطابها الخمسة، اشدود،عسقلان ، حاران او الخليل وجت ،والامم الذين في لبنان وسورية . وصراعهم سيبقى على آخر الزمن، الان السياسة المسيطرة على دولة اسرائيل باسم اليهود والمسلمين باسم الاسلام اي صراع ديني من صنع ابليس رئيس هذا العالم . رأيي ان كلامكم غير صحيح ولم تذكروا ما المكتوب عن الفلسطينية زمن الملك داود كيف احتمى سنة واربعة اشهر عند الفلسطينيين بغزة ومدنها . اقروا اسفار التوراة لتعرفوا الحق، بان الفلسطينية كانوا موجودين على ارض كنعان ولم يبادوا حسب كلام الكاهن ، ولم يدكر قصاص الله لبني اسرائيل وعدم حصولهم على كامل حدود ارض الميعاد التي هي من مدخل حماة السورية عند نهر الفرات الى بحر مصر عند العريش الحدود مع مصر في سيناء وليس حسب كلام المسلمين من نهر الفرات الى نهر النيل ، هذا ضد الموجود في التوراة . على شان هيك نيتنياهو مستغل جهل وغباء المسلمين وبطالب باسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات، كما ان الله قال لبني اسرائيل لن يكون لكم موطىء قدم شرق نهر الاردن، يعني لا في آدوم ولا في مؤاب ولا في عمون سيكون مكان لليهود . يا صاحب الصوت في هذا الفيديو إقرأ العهد القديم بالنص وبلاش كلام مش مذكور بالتوراة تكهنات وتفسيرات من عندكم يا ادوات الشر في الكنائس العربية .
يعني بالله عليك هل من المنطق ان يذهب اولاد نوح الثلاثة كل واحد منهم يذهب ليعيش في قارة كاملة وحده ؟؟ هل تتصور معنى رجل واحد يذهب الى قارة ليعيش وحده وهو لا يعرف هذه القارة ؟ يا اخي ما هذا الكلام السفسطي
هؤلاء كهنة آخر الزمان عبيد لابليس وابناءه من البشر ادوات للمنظمة الصهيونية اليهودية التي أوجدها الانجليز لتاليه ضد المسيح في دولة اسرائيل اليوم بعد بناء رجسة الخراب اي الهيكل فيها ، والتي لا علاقة لها باسرائيل القديمة الا الاسم ،لتضليل الناس عن حقيقة .
@@chibanemohamed9823 الاكراد اسمهم في التوراة بلاد مادي كانوا مع بلاد الفرس ، وفترة من الزمن اتحدوا وشكلوا دولة مادي وفارس ،ومع الزمن اندثر الماديين ،و بالعصر الجديد اصبح اسمهم أكراد .
