@@فطومه-غ1ه انا اقول مسلسل جميل جدا وقصه حلوة و لهجه رائعه و كلش حلو علي قولة اخواننا العراقيين .. لكن لا يوجد علي وجه الارض دي ما قدرت امررها بسهولة يا فطومه .. وين نروح في فيلم حصان طرواده ولا مسلسل يوسف الصديق ولا ارطغلر المؤسس وكتير من الأعمال الرائعه ...
كان زمن جاهلية لكنهم كانوا أصحاب نخوة وشرف وشموخ وعزة نفس وكبرياء الأن أصبحنا فى زمن الجاهلية الحديثة ضاعت النخوة والمروءة والعزة والكرامة الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
لن ولم أمل من إعادته، كل يوم أعيد مقتطفات منه قبل النوم 😍😍 أظنه أجمل مسلسل في درامه السورية.تحية كبيرة للممثل العظيم سلوم حداد ،كاريزما و قوة شخصية في تمثيل.
يا سلام على روعة موسيقى هذا المسلسل .سبحان الله لا تُمل ولا يمل لولا الظلم الذي فيه ....لو أن البسوس وحدها من قتلت في هذا المسلسل في وقتها لكانت قصصهم أجمل .
تحياتي لك كانت سوريا كمان كانت القبيله تعيش بامان واطمئنان ورفاهيه تكالبت علينا تركيا العدو اللدود للعرب واموال امراء الخليج ورءسائهم الغرب اموال وارهابين باسم الدين عاثو فسادا وقتلو الاخوه ودمرو البنى التحتيه وقطعو الاوصال ماحلو بمحافظه الا ودمروها تدميرا كمافعلت البسوس باولاد العم وجعلتهن اعداء لعن الله الغرب وحريتهم الكاذبه وتركيا العثمانيه النتنه ولعن الله أمراء الخليج الخونه الكلاب
لعنة الله على الكلب بشار والخنازير الذين معه .. ولكن ابشرك أننا نكلنا بهم أيما تنكيل . والله بكاء نسائهم وصياحن وصل لقبرص والله . ولسى ما خلصنا والأيام قادمة وستأتيك الأخبار .
لزير اقو رجل عرفهو التاريخ قبل لسلام كان يحب اخوه حب محد يتصوره وكان رجل عضيم وشجاع وابن عباد لم يكسر ضهر لزير لنو زير من اول معركه باد قبيلت ابن عباد وقتل لحارث ابن عباد في لزمن لجاهلية كانو اقو رجال هما الزير وكليب وبن عباد ولا تبع ليمني
قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه واله وسلَّم لرجلٍ وهو يَعِظُه : اغتنِمْ خمسًا قبل خمسٍ : شبابَك قبل هَرَمِك، وصِحَّتَك قبل سَقَمِك، وغناك قبل فقرِك، وفراغَك قبل شُغلِك، وحياتَك قبل موتِك. صدق رسول الله(صلى ) هو الوقت، يمر ونحتفل بمروره، ولا ندري أنه مع كل لحظة تمر فإننا نقترب من آجالنا؛ فالعمر محدود لا يعلمه إلا الله تعالى. وتمر الأيام والأعوام، ونكبر وتظهر علينا علامات الكبَر، ومع ذلك يبقى أحدنا في سبات عميق، كأن الأمر لا يعنيه. صحيح أنها فطرة في الإنسان، أنه يحب الخلود. وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: “يكبر ابن آدم، وتكبر معه خصلتان، حب الدنيا وطول الأمل”. لكننا أمام الحقيقة التي نراها كل يوم؛ حتمية فراق هذه الدنيا. والموت لا يفرق بين صغير وكبير، ولا صحيح وسقيم، ولا غني وفقير. وكم نودع من أحبة، ومع ذلك تبقى بعض القلوب قاسية، تأتيها النذر وما أكثرها، ولكن أصحابها لا يتركون لأنفسهم مجالا للمحاسبة ولا المراجعة. إن هذه الدنيا ممر، والآخرة هي دار القرار. وسفيه ذاك الذي يبذل قصارى جهده من أجل حياة فانية، ويترك الحياة الباقية، وهي الحياة الحقيقية، في جنة أو نار. وليست المسألة معقدة إلى هذه الدرجة التي ينسى أحدنا معها الحقيقة، وتعمى عن إدراكها البصيرة؛ فهذه حياة منتهية لا محالة، وهناك حياة قادمة لا ريب فيها. وليس من فراغ أن يُكثر الله من ذكر الآخرة في كتابه؛ فلا تكاد سورة تخلو من هذه الحقيقة. وأكثرَ الله من تسمية بعض السور بأسماء الآخرة، وما لاقى شأن بعد التوحيد من العناية كما هو شأن اليوم الآخر، إثباتا وأحداثا. وورد فيما صح عن نبينا صلى الله عليه وسلم أنه قال: “اغتنم خمسا قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك”؛ وكلها أمور مرتبطة بالوقت. فالشباب مرحلة زمنية، لا يلبث أن يزول ويأتي المشيب؛ والصحة قد لا تدوم، وما يتعرض له الإنسان من حياته من ابتلاءات أو تقلبات، هي في الحقيقة مشغلة ومؤثرة على حياته، وإن سلم منها في شبابه فلا يسلم منها في الغالب عندما يتقدم به السن، ويهن عوده ويتعرض للآفات. ومثل هذا الغنى والفقر، فلا يضمن أحد تقلب الأيام، ولا ننسى الابتلاء، فالحياة كلها امتحان للإنسان، وقد يحدث لأحدنا أن ينتكس وضعه. أما الفراغ قبل الشغل، فصوره كثيرة، والعاقل من يستثمر أوقات الفراغ، وذكره الرسول صلى الله عليه وسلم مع الصحة على أنهما من النعم التي يُخدَع بهما الإنسان، إذ قال صلى الله عليه وسلم: “نعمتان مغبون (مخدوع) فيهما كثير من الناس؛ الصحة والفراغ”. فالأصل استغلالهما في طاعة الله، لا الركون إليهما، فهما متغيران قطعا. والخامسة شاملة لهذه كلها؛ الحياة قبل الممات. فما دمت حيا، هناك عمل وتوبة ورفعة. وبعد أن تبلغ الروح الحلقوم، لا ينفع الإنسان شيء إلا إن كان من إحدى ثلاث: صدقة جارية، وعلم يُنتفع به، وولد صالح يدعو له؛ كما أخبر حبيبنا صلى الله عليه وسلم. نحتفل بمرور الأيام. وحق هذا الاحتفال أن يكون تقييما للنفس ومحاسبة لها، كلما مر تاريخ ميلادك، أو حدث مهم يعنيك، أو رأس سنة هجرية كانت أو ميلادية، فالأصل في هذه كلها أن توقفك وتجعلك متفكرا فيما هو قادم، فلا يجوز أن نكون مجرد مقلدين لا نفقه حياة ولا أحداثا ولا دينا، وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال: “لتتبعن سَنن من كان قبلكم، شبرا بشبر وذراعا بذراع، ولو دخلوا جحر ضب لدخلتموه…”. العاقل هو الذي ينتبه لنفسه، ويشغله دائما أمران: كيف يرقى بنفسه، طاعة وحبا لله وما والاه؛ وكيف يرتقي بأمته ويؤدي واجباته تجاهها. ويتطلب هذان منه جهدا كبيرا في أداء ما أوجبه الله وحث عليه، وفي اجتناب ما نهى عنه. وتكون عبادته لله خالصة، وولاؤه لله ورسوله والمؤمنين، متحليا بأخلاق الإسلام العظيم، واعيا لرسالته، ومحافظا على هويته، واسع الأفق من حيث شمولية هذا الدين، وأنه رحمة للعالمين. كان كثير من الصالحين يقول: “والله لو علمت أن أجلي بعد ساعة، ما ازددت طاعة”، لأنه برمج حياته كلها من أجل الله؛ فهو بعيد عن الحرام، منغمس في الطاعة، يملأ قلبه حب الله ورسوله، يعيش لله وفي الله ومع الله. وهنا نستذكر آية لطالما تتردد على المنابر، وهي قول الله تعالى: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ” (آل عمران، الآية 102)؛ فكيف لا نموت إلا ونحن مسلمون؟ وهل يملك أحدنا كيف يموت؟ والجواب هو: نعم؛ إذ يطلب الله منك أن تكون في أعلى درجات التقوى، وفي طاعة الله، فإذا جاءك ملك الموت كنت مسلما متقيا لله تعالى. حري بنا أن لا نخدع أنفسنا بفرح يعقبه ألم وخسران وبكاء. وما أجمل الفرح حين يكون في مكانه الصحيح، حيث الإنجاز والطاعة والفوز الكبير يوم أن ندخل الجنة. أما عالم المظاهر والخداع، فلا يخضع له ويركن إلا الحمقى، وربما يحسب أحدهم أنه يحسن صنعا، وهو من الأخسرين أعمالا. في وقت تشتد فيه الكربات على المسلمين، ودماؤهم تسيل في أكثر من مكان، وتجتمع القوى العالمية علينا وتشتت شملنا وتوقع بيننا العداوة والبغضاء والبأس الشديد، حري بنا أن نراجع حساباتنا. فعلى المستوى الشخصي أن أحاسب نفسي، وأخلو بها بعيدا عن الناس ومدحهم. ولو سأل أحدُنا نفسَه سؤالا: “لو متّ الآن، فهل أنا مستعد للقاء الله تعالى؟”، فيعدّ للأمر عدته. وعلى المستوى الجماعي، ماذا قدمنا لهذا الدين، وماذا يمكن أن أفعل لرفع شأن المسلمين؟ فأفق المسلم الصادق أبعد من نفسه؛ فهو يعلم أن دينه عالمي، ورسالته رحمة للعالمين. الأن تب الأن استقم الأن توضأ وقرر أن تتغير إلى الأفضل لاتسوف وسوف يكون الله في عونك ويمددك بالقوة على الطاعة وسوف يكون عندك الانشراح وسعة الصدر والاطمئنان واسأل الله أن يهدي الجميع وأن يغفر ويعفوا ويرحم جميع المسلمين وإن يشافي كل مريض وإن يساعد كل محتاج
ما إن أضع رأسي على الوسادة إلا وأشرق نور الفجر.. ما إن أستيقظ إلا وحان موعد النوم.. تسير أيامنا و لا تتوقف ! وأقول في نفسي : حقاً السعيد من ملأ صحيفته بالصالحات .. - والسؤال الذي أقف عنده بماذا ملئت صحيفتي ؟ والأحداث تتسارع من حولنا والأموات يتسابقون أمامنا.. .. فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ ۖ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ : ألقوا السلام - رددوا مع الآذان - حافظوا على الصلاه - حصنوا انفسكم ابتسموا للناس - إحفظوا شيئاً مِن القران - - تصدقوا- سبّحوا -إستغفروا - كبروا - صُوموا - صلو على النبي - علقوا قلوبكم بالآخرة فالدنيا لا تدوم.... تقول احداهن: سألتني طفلتي لماذا الجد والجدة يصلون ويذكرون الله أكتر من غيرهم؟ فقلت: لأنهم جربوا الحياة أكثر وعرفوا قيمة الأشياء ووصلوا لدرجة اليقين بأنه:لا يبقى ولا ينفع الا الذي بينك وبين الله سبحانه وتعالى اخواني واخواتي ڪلنا جنائز مؤجلة وڪلنا لله راجعـون خيرنا من إغتنم فذڪر وشڪر واستغفر وعاد وتاب وأناب اللهم وفقنا لما تحب وترضى علمتني الأيام أن كلّ وصل آخره انقطاع، وكل لذة آخرها انتهاء، و كل منزل آخره ارتحال وسفر أين أصحاب الطفولة، و رفاق الصبا و ندماء الأمس؟! فشُدّ الهمة أيّها المبارك، فأمامك منزل لا ارتحال عنه، و دار لا تحوّل عنها، إما نعيم خالد، أو عذاب مخزٍ أليم ((واتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله)) من بديع روح الشريعة، وحسن جوهرها؛ أن جعلت من يدل على عمل من أعمال البر بمثابة الفاعل له... فقال رسول الله -ﷺ-: (من دل على خير فله مثل أجر فاعله) يامن تقرأ منشوري الأن تب الأن استقم الأن توضأ وقرر أن تتغير إلى الأفضل والاحسن ولاتسوف وسوف يكون الله في عونك ويمددك بالقوة على الطاعة وأعلم يا من ترى منشوري وانا مجرب ملذات الدنيا ان الانسان مع النضج والسن سيعرف ان أهم شئ كان عليه فعله هو استغلال وقته في الفرائض والنوافل وعمل الخيرات ومساعدة الناس وأن شرف الانسان هو عبادة الله والالتزام بأوامره واجتناب نواهيه(التقوى) أسأل الله أن يهدي الجميع الى الخير ويغفر ويعفوا ويرحم ويرضى عن جميع المسلمين وإن يشافي كل مريض وإن يساعد كل محتاج
و لو تأملوا في دنياهم و مباهجها الفانية و لذاتها المحدودة و الموت و الامراض و المعاطب و الاوجاع التي تحف بها لما غرقوا فيها و لما استسلموا لدنياها و تفاهاتها و لو تأملوا الموت لما تهالكوا على الحياة ، و لو ذكروا الآخرة لفروا فرارا الى جناب ربهم لكن لا احد يتوقف ليفكر ، الكل يهرول فى عجلة ليلحق بشىء و هو لا يدرى ان ما يجرى خلفه سراب و لا شىء و ان الدقائق و الساعات و الايام تجرى و عمره يجرى و آخر المطاف مثواه التراب و لا احد من الذين ذهبوا تحت التراب يعود ليحكى ، و نوافذ القبور تطل على العماء و لا احد راى شيئا و لا احد يعرف شيئا و ستار العماء مسدل امام الكل لا يرى الواحد منا الا لحظته “ و فرصة كل منا حياته ، و لا توجد امامه فرصة إن الأوهام هي التي تجعل الحياة أمراً يمكن احتماله، لذلك يكره الناس الحقائق لأنها تبدد الأوهام وتضعهم أمام مرارة الواقع. والموت هو اعظم حقيقة وهو قادم على كل شخص لامحاله في هذه السنة او التي بعدها او بعد عشرون او ثلاثون او اربعون سنة والمحصلة هي العمل الصالح ومساعدة الناس فعلينا ان نوازن ونعمل بين ديننا ودنيانا ودائما يجب علينا ان نقدم الدين على الدنيا وفي كل شئ لكي ننال الفلاح وحسن الخاتمة ورحمة آلله سبحانه نُرَقِّعُ دُنيَانا بِتمْزيقِ دِيننا فلا دِينُنا يبقَى ولا ما نُرقعُ فطوُبى لِعَبدٍ آثر اللهَ ربَّهُ وجادَ بٍدُنياهُ لِمَا يَتوَقّعُ ... ميدانكم الأول أنفسكم.... فإن انتصرتم عليها كنتم على غيرها أقدرُ، وإن خُذلتم فيها كنتم على غيرها أعجز، فجربوا الكفاح معها اولاً”. كنا أمة ترعى الغنم فجاء الإسلام وجعلنا أمة ترعى الأمم وعندما تركنا الإسلام صرنا أغنام ترعانا الأمم!! الا تستحق الجنة أخواني ان نعمل ونجتهد من أجلها وفوق كل هذا ان نحسن الظن بالله ورحمته واحسانه وكرمه وعدله ...الأن قم الآن بادر الأن جدد الوضوء والتوبة النصوحة الأن صلي بخشوع الان استقم الأن قرر أن تتغير إلى الأفضل لاتترك النفس تسير على أهواها بل قيدها وارشدها على فعل كل خير وأبعدها عن كل معصية وشر لاتسوف وتقول (سوف افعل وسوف أتوب) واعلم أن الله الذي هو أرحم بك من الاب والام والاخ الأخت والزوج والأحباب والأصحاب سيكون في عونك ويمددك بالقوة على الطاعة وفعل الخير بكل أنواعه وصنوفه وتفاصيله فالخير المكرر يتبعه الخير بأستمرار بكل تأكيد حتى تكون على حسن الخاتمه وتموت وانت على خير وطاعة انشاء الله والعكس صحيح والعياذ بالله... انا شخص ناصح وجرب كل ملذات الدنيا ورأيت الدهر لايدوم على حال لافرح يدوم ولا حزن يدوم لا سعادة تدوم ولا هم وغم يدوم وعلى كل شخص أن يفكر ويجلس وحده ولو ساعة واحدة ويفكر بعمق وصدق ويقول في نفسه كم مضى من عمري وكم بقى منه كم هو متوسط عمر الانسان في الغالب كم رأيت احياء عباقرة واذكياء ونبلاء ذو خلق واقوياء واغنياء واشخاص بسطاء ومتوسطي العلم والفهم والمادة واشخاص حقراء وضلموا من حولهم وارتكبوا معاصي كلهم الأن هم اموات ماهو الهدف من هذه الحياة هل هو الاكل والشرب والوظيفة والزواج والاولاد والضحك والمزاح والتمتع فقط ثم ماذا والى ماذا انا اسير وما بعد الموت وهل انا قمت بماهو مطلوب مني وصحيح طيله سنين حياتي والمؤكد أن كل تمتع شرعه الله هو من حق كل احد لكن بضوابط ومؤكد أن هناك هدف هو أكبر وأعظم وهو الايمان بالله وتوحيده وتعمير الأرض والإحسان إلى الناس ومساعدتهم كل حسب امكانياته وقدراته التي وهبها الله له فبعض الناس يرزقه الله الجاه والمقبولية ليساعد الناس ويتوسط ويساعدهم بالجاه وبعظهم بالعلم والذكاء والبعض في الكلام الطيب وجبر الخواطر والى اخره وحتى في العبادات بعض الناس له القدرة والطاقة على صيام عشرة ايام في الشهر والبعض يستطيع أن يختم القرآن الكريم في الشهر ثلاث أو أربع أو خمس مرات والبعض يستطيع أن يقوم الليل دائما والبعض سبحان الله يستطيع أن يعمل بالجميع وعلى أعلى الدرجات وهذا من فضل الله فكل شخص له ميزه وقوة وطاقه يتمتع بها على غيره عرفها أو لم يعرفها لكي تكون لها أثر في رفع درجات صاحبها في الدنيا والآخرة له لكي ينال أعظم غايه وأعظم اطمئنان واستقرار وهي جنة المأوى ودار السلام الأبدي والسرمدي أسأل الله أن يهدي الجميع ويغفر ويعفوا ويرحم جميع المسلمين وإن يشافي كل مريض وإن يساعد كل محتاج وإن يهدي كل ضال وكل مسرف ومقصر على نفسه اولا وعلى من حوله ...يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولاتكلني إلى نفسي طرفة عين اللهم اعفوا عني واغفر لي وارحمني وأرضى عني في الدنيا والآخرة دائما كثيرا وجميع احبتي وجميع المسلمين
اكثر علاقتين كانوا من أجمل العلاقات في المسلسل اذا لم تكن اجملها علاقة الزير مع ابن عمه همام وعلاقة الزير مع امرؤ القيس ابن ابان وكلاهما كانا يعزان على الزير ويحبان الزير كثيرا لكن للاسف الحرب لاتعرف الرحمة فقد تحول صاحبها لوحش عديم الرحمة كما حدث مع الزير فتسبب هو بيديه بقتل اعز صديقان له وكان سببا في موتهما💔
نعم إن عودة الصديق هي عودة الروح عودة العز عودة الأخ فأفضل وأنبل الأصدقاء قد ماتوا رغم صغر سنهم حتى صرت أحكي مع نفسي أن لا أصادق الناس الطيبين نسأل من الله أن يجمعنا بأصدقائنا في الجنة بجوار النبين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا فمرات أشوف هذا المسلسل وهذا المقطع أخوكم / من اليمن
جحدر اقوى الفرسان والشعر والادب المخرج ظلم الجميع حتى ظلم جساس انة جبان جساس كان حامي الضيف المخرج قام بتزيف الحايق الله لابارك فية حتي زيف انة الزير كان يعشق الجليلة زوجت اخية كليب وكان عند العرب لاجود هذا التفاهات مثل المخرح
الزير لم يخن امرؤ القيس ابن ابان ابن عباد سأل الزير دلني على كفو لك اخذه بابني جبير وسالم اجاب بالحقيقة لا أرى كفو لي ولابنك جبير الا ابن ابان هو اجاب بالحقيقة وبادل خصمه بالصدق عندما اوفى ابن عباد بوعده له ولم يكن يجزم بان ابن عباد سيقتل ابن ابان فقد يتمكن منه ابن ابان ويقتله