هذه الاغنيه بتعيشنى فى عالم تانى الصوت مع المناظر والتصوير وخصوصا شقة حليم اللى فى الحاره شقه جوها جميل جدا الصاله والبلكونه وخجرة النوم حتى السرير فيها روح جميله جدا بتنقل الواحد لعالم تانى وكمان جو الخاره حاجه ايه فى الجمال ولا جو الاحلام وحتى حليم لما بشوفه بحس فى الطيبه والنقاء وكأن ملاك فى قبول وجاذبيه لم اجدها فى اى انسان اخر على وجه الارض عبد الحليم فلته من فلتات الزمان
لأول مرة بعد سنوات طويلة جدا منذ بداية مراهقتي وانا اردد هذه الأغنية لوحدي ولم أجد لمن أنويها إلا في خيالي لكن سبحان الله بعد كل هذا العمر أستطعت أن أجدها وآمل أن أقول لها بحبك
( نحن لا نعود للماضي لجماله، ولكن لبشاعة الحاضر ) تلك الصورة التي نراها في أفلام زمان افلام الزمن الجميل الحياة الراقية، والأخلاق العالية، الذوق الرفيع في الأدب وفي الفنون وحتى في الموضة، الحياة الهادئة والشوارع النظيفة، النفوس الطيبة الصافية، الترابط الأسري، الوجوه الجميلة بلا مساحيق أو عمليات تجميل، الحياة النظيفة. كم مرة أَسَرَتنا هذه الصورة؟ أحببناها وصدقناها وعشنا فيها في زمن جميلٍ لم نعهده. هل كان ذلك الزمن جميلًا بالفعل أم أنها مجرد صورة نظيفة رسمتها لنا الأفلام القديمة؟ لا أعرف لهذا السؤال إجابةً سوى أننا غرقنا الآن في تلك الصورة، وأصبح الهوس بالقديم بالنسبة إلينا أسلوب حياة، وطريقة رائعة لجذب الناس، وبدأنا بالانعزال عن حاضرنا والانشغال بإحياء صيحات القديم في دور الأزياء والأفلام السينمائية وعلى مواقع التواصل الإجتماعي، لأن ما يعبر عن الحاضر أصبحنا لا نشعر به ولا نرى أنفسنا فيه، لأننا نشتاق للماضي بكل تفاصيله الجميلة.؟ ومازلنا نصرخ يانس مازلنا نعشق الماضي بسبب بشاعة الحاضر..؟ د/فريد الجراح عراقي هارب من وجع الذكريات
cairo was sooooooooo beautiful back then and soooooo clean.. not crowded and streets were nice and wide and so empty ohh i'd die for that.. ya rab raga3lena masr el gameela tani ya rab..
في القاهرة أيام الملكية كان يمنع دخول الشعب السوداني لمناطق البشوات. فقط الخدم .حيث جعلوا الشعب السوداني عبيد لدى الخديوي المصري الدكتاتور. تحياتي فراس الربيعي