والله يا عزيزي محمد عمورة، أنا أجزم أن:اجتمع فيك أكثر مما تفرق في غيرك،:إعلامي، مثقف،إنساني خبير في علم الاجتماع و النفس...،ربنا يكثر من امثالك مع الصحة والعافية.
تحياتي للسيد المحترم عمورة ولمتابعيه الكرام. مواضيع مهمة وراءعة كما عهدناكم سيدي سواء في المسموع او المرءي فمزيدا من التوفيق والإستمرارية. كل الدعم لكم سيدي.
كلامك صحيح اخي عمورة هؤلاء الذين تكلمت عنهم بانهم يخاطبون فينا العاطفة ،اعرف منهم اعلامي لما تراه يتكلم تقول هذا يحمل هم امة باكملها لكن هو منافق صاحب مصلحة لاغير
تحياتي سي الأستاذ كثرة الهم تضحك المؤسف أن فئة واعية كبيرة ما مسوقينش ما بالك بالأميين شكرا على المحتوى التوعوي قد يستفيد منه الجهلاء والأميون قبل الواعون
برامج جميلة و شيقة تستحق كل التقدير والاحترام والدعم المتواصل و الدعاء الصالح لأخينا المحترم محمد عمورة الذي تربينا و تعلمنا منه الكثير مند الصغر و الى يومنا هذا. فشكرا لك اخي الكريم و الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم امين يارب العالمين.
الأخ عمورة. اولا لا نقطع الأمل. اولا تغير طريقة التصوية باللاءحة.نصوة على واحد مرشح تمثل الحومة .تم يقوم هد المنتخب ينضم الاجتماعات لسكان الحومة .سنويا تم تخطيط المستقبل الحومة
اه عاى كلمك كيخلي القلب يبكي من الأسف على ضمير الإنسان و الدليل على أن كلامك حقيقة مرة هو لما كنخرجو للشارع كنشوفو البحر مليى بالازبال و الطرق في الشارع ازبال كتيرة و الكل كيساهم و عدد الكبير من الكلاب و القطط و الحمير و الخطر لكيجي منهم من حوادث و أمراض و أطفال صخار كيلعبو معهم و الناس مهمهوش الأمر
فى نفس السياق اسى عمورة الناس ليتيديروا الحلقة كل جمعة قرب المساجد تيتكلموا بواحد الطريقة تجعل المصلى غير حال فمو تيشرى بلا ما يشعر ها صحاب المعدة صحاب الكلاوي الضعف الجنسي السكر الضغط وزبد وزبد وغير الكدوب
هذا الحلقة كانت جد مميزة وهادفة... عالجت النقط الرئيسية المُعاشة في مجتمعنا... " il menefreghismo..." ظاهرة تتجدر عند ضعفاء الشخصية... الأنانيون... إللي هدفهم فقط نفسه... و كتلقاهم كينشروا على بروفايلاتهم...هتافات لمُسايرة لما يحدث في عصرنا هذا... فقط مجرد هتافات... مع الإختفاء وراء الشاشة... عدم الوعي أستاذي... وأي حاجة كتوقع ليهم كيحملو المسؤولية لأطراف أخرى... أحييك على حرقتك للوطن و أبناء الوطن... دُمت بنصائحك راقيا أستاذي... 💯💯💯💯 حبي وإحترامي وتقديري... ✌️❤️✌️
الدين و الفكر الخرافي أُقيم على أنقاض الشعودة و السحر عن طريق التسليم و التصديق. و التطبيع مع ما سوقيش و الأمية و الجهل هو لكايخلي الحثالة تطلع الفوق و الممتلئين كاينزلوا القاع. بدون تشجيع القراءة و تقوية ملكة الخيال و الفكر النقدي و المنطقي و التشكيكي و تحويل المعيار إلى الكيف غادي يبقى هاد الوطن سوق فيه فقط المشعودين و الشيوخ و الشفارة و النصابة كايبيعو الوهم للسداج
دبا شحال من واحد كتقوليه الجنون ماكاينينش كيقول ليك راه كاينين ف القرآن. وشويا كتقوليه "هاد القرآن واش عندك شي دليل انه نازل من السماء ؟ " هنا كيسالي الحوار😅
طريق و فطيمة : اه نازل من السماء و نتحداك انت و علماء التكنولوجيا لي كتآمن بهم تعلمو الغيب و نكفر حتى انا معاكم قال الله عزوجل : ( قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ) كاين بزاف آيات على وجود الله عزوجل