بارك الله فيكم يا شيخ ، هذا هو المطلوب من التبليغ و الخطاب الى الامة الاسلامية ، لنزع بذور الفتن و البغض و الكره و لم الشمل و ترك التعصب بالتسامح و الاحترام .
@@نورالحق-و2ث والله الذي رفع السماء بغير عمد لن تعود الامة قلت لن ولم اقل لا تفائلا الا بالاجتماع على الكتاب والسنة بلله عليك يااخي الكريم كيف ربي ينصرك وتجتمع مع ناس يسبون الصحابة كيف تبي نتتصر وانت تجتمع مع من يعبد القبور كيف تنتصر وانت تجمع الخوارج مع المرجئة مع المعطلة مع المشبهة مع الروافض مع الجهمية مع مع وغير كأنك تجمع بين النار والماء
بارك الله فيك يا شيخ في انصاف اخواننا الاباضيه فلم نرى منهم الا كل خير اما الفرقه المدخليه والجاميه الوهابيه التي وفدت على ليبيا في السنوات الاخيره بعد سقوط القذافي فهي لم تجلب لنا الا التفرقه والتمزق والتكفير بين الليبين
حول حديث الفرقة الناجية فصل الشيخ الددو في الحديث عنه ، من منطلق قوله تعالى " وكلهم آتيه يوم القيامة فردا " لا جماعة السلفية أو الأشاعرة أو الماتيريدية أو الزيدية أو الأباضية فكل من أدى أو قصر في عمله سيحاسب بنفسه ويسأل عن عمله منفردا ولن يسأل عن أي مذهب ينتمي بل من ربك وما دينك .... و حديث الافتراق لم يأتي برواية واحدة صحيحة من كل وجه وإنما جاء بروايات كثيرة وصححه بعض أهل العلم بتلك الروايات وهذه الروايات إذا صحح بها أصل الحديث لا يقتضي ذلك بصحة أطرافه وتفصيل الشرح ذكرته سابقا
علقت في إحدى القنوات ان الموضوع طارئ على المجتمع الليبي من خارجه لتفتيت هذا المجتمع الليبي بعد فشل محاولات سابقه في مجالات متعدده... لكن يابى الليبين الا ان يتمسكوا بلحمتهم الضاربه في القدم.. حفظ الله الأشقاء في ليبيا على مختلف مشاربهم وانتمائآتهم المناطيقيه
بارك الله فيك أخي الكريم، في الأصل لايوجد شيء إسمه مذاهب وإنما الدين عند الله الاسلام فقط، علينا لانعبد علماء، لانعرف عنهم من اي دوله ،علينا نبذ الخلافات الجاهلية، كونوا العلماء بينهم ود وتراحم وتواصل، ،انتبهوا من الوهابية التي تم تاسيسها من اليهود في ابريطانيا وذالك الضرب وحدة صف المسلمين قاطبا ،وجعلهم في تناحر وانشقاق ا ،الاباضبه كان يطلق عليهم اسم اهل الدعوه حيث نشروا الاسلام في شرق إفريقيا ثم تمت تسميتهم أهل الحق والاستقامه، وامامهم الأمام جابر بن زيد وهو من عمان وهو أبو الشعثاء،وقبر ابنته في فرق بعمان، وتم نسبتهم بلقاب الاباضبه نسبتنا الى عبدالله إبن إباض وهو رجل سياسي، يعتبر المذهب الاباضي اول مذهب في الإسلام قبل كل المذاهب من حيث التاريخ عندما توفي الأمام جابر إبن زيد كان عمر الحنفي 13سنه ثم توالت المذاهب الاخرى وهي نسبتا الى علماء في الأصل لايوجد شي إسمه مذهب وانا اعتبر المذاهب بدعه التقسيم المسلمين الى عدة طوائف وقد نجحوا أعداء الإسلام في تفكيك المسلمين حيث زرعوا الوهابية الضرب المسلمين حيث يعتبرون خوارج وانظروا اليوم أين هم من قضية القدس الشريف وغزه هم ضد ذالك ،أغلب خلايا الإرهاب حيث إنهم يكفرون،هم قال ان أمريكا بلاد السلام في العالم يكرهون اخواننا جماعة الإخوان المسلمين في مصر وكانوا ضد محمد مرسي الحذر ثم الحذر اخواني يصل الأمر أن تكفر مسلم ،احذرو من فتنه الانشقاق حافظوا على اليبيا، واعبد ربك حتى يأتيك اليقين ، اتركوا زعبلات الوهابية واحذروا من شرهم يورعون الفتن ، هل سمعتم اباضي يكفر مسلم ،وهل سمعتم حنفي يكفر مسلم ،هل مالكي يكفر او شافعي او حنبلي ،ماعد الوهابية عليكم تحكيم المنطق والعقل، لو حسبنا المذاهب ستجد قائمه طويله من الصح من هؤلاء لو قلنا اباضي ثم الحنفي ،المالكي الشافعي الحنبلي،الزيديه، الظاهريه ،العلويه الحشويه، الجاميه، الوهابية، المجسمه ،الشيعيه، والاثنى عشر والقائمة مستمره، عليكم الانتباء هذي كلها فتنه ،الو طرحنا سوأل ماذا كان مذهب محمد عليه افضل الصلاة والسلام، او سيدنا علي او سيدنا عمر، او سيدنا أبي بكر ،من يقدر يراهن لااحد سيكون حسابه عسير،يوم القيامة، اذان سالفة مذاهب بدعه عليك الابتعاد من الانشقاق انتباء من الوهابية سيدمرون ويمزقون وطنكم بهذي الفتنه ومنكم السموحه أخوكم البدري
كل يؤخذ من كلامه ويرد إلا رسول الله هذا أولا ، ثانيا الآراء تتطور وتختلف ففقه الشافعي في العراق يختلف عن فقهه في مصر مثلا ثالثا اطلاع الناس على ما عند غيرهم ومن مصادرهم قليل خاصة في العصور الماضية وكم من أناس قيل عنهم ما ليس فيهم ، ولك أن تجد وأنت في عصر الإعلام المفتوح وانتشار المعلومات كيف يختلف الناس في وصف وتفسير أحداث حصلت بل وبعضها مصور بالفيديو ، رابعا ونأخذ كمثال السلفية أي فرقة من فرق السلفية على الحق والتي تمثل الفرقة الناجية فالسلفية تنقسم إلى فرق متعددة تفسق وتذم بعضها بعضا بل وتخرج بعضها من الملة ، ومن فرقها السلفية العلمية و السلفية الجهادية و السلفية السرورية و السلفية الجامية و ابنتها الحدادية . و من الأمثلة تنبيه كبار علماء السلفية ومن يسميهم منتقدوهم بالمدخلية ومنهم الشيخ الفوزان على أن السرورية مثلا من الخوارج وهم من أبناء المدرسة السلفية كما هو معلوم ويقول عنهم مخالفوهم بأنهم إخوان لبسوا قميص السلفية وارخوا اللحى وتشبهوا بهم و أن قناة البصيرة الفضائية فضحتهم وبينت عقيدتهم ومنهجهم وفضحت مشايخهم أمثال أبو إسحاق الحويني ومحمد حسان وحسين يعقوب وعائض القرني وعوض القرني والطريفي وغيرهم . وكذلك الإخوان وفيهم سلفية وأشاعرة وأيضا إذا كنت من اتباع الشيخ ربيع الذين قال فيهم محمد بن هادي أخس من الإخوان يعني الخوارج أحسن منهم .. وإذا كنت من اتباع الشيخ محمد بن هادي الذين قال عنهم الشيخ ربيع من كان معهم خرج من السلفية .. أو ممن اعتزلت الفتنة ولم تكن مع أحدهم فأنت تكون من المخذلة الذين قال عنهم الشيخ ربيع الساكتون اعتبروهم مع بن هادي.
بعض أتباع السلفية ومن تأثر بهم تجدهم في كل مقطع لغيرهم يبدعون ويكفرون ويذمون ويسبون لأنهم يعتبرون أنفسهم الفرقة الناجية ولا ناجي غيرهم ، ونريد أن نسألهم أي فرقة من فرق السلفية على الحق والتي تمثل الفرقة الناجية فالسلفية تنقسم إلى فرق متعددة تفسق وتذم بعضها بعضا ، ومن فرقها السلفية العلمية و السلفية الجهادية و السلفية السرورية و السلفية الجامية و ابنتها الحدادية . و نبه كبار علماء السلفية ومنهم الشيخ الفوزان " والذين يلمزون من قبل مخالفيهم السلفية وغيرهم بأنهم جامية موالون للحكام ولو كانوا طغاة " على أن السرورية مثلا من الخوارج وهم من أبناء المدرسة السلفية كما هو معلوم ويقول عنهم مخالفوهم بأنهم إخوان لبسوا قميص السلفية وارخوا اللحى وتشبهوا بهم و أن قناة البصيرة الفضائية فضحتهم وبينت عقيدتهم ومنهجهم وفضحت مشايخهم أمثال أبو إسحاق الحويني ومحمد حسان وحسين يعقوب وعائض القرني وعوض القرني والطريفي وغيرهم . وكذلك الإخوان وفيهم سلفية وأشاعرة وأيضا إذا كنت من اتباع الشيخ ربيع الذين قال فيهم محمد بن هادي أخس من الإخوان يعني الخوارج أحسن منهم .. وإذا كنت من اتباع الشيخ محمد بن هادي الذين قال عنهم الشيخ ربيع من كان معهم خرج من السلفية .. أو ممن اعتزلت الفتنة ولم تكن مع أحدهم فأنت تكون من المخذلة الذين قال عنهم الشيخ ربيع الساكتون اعتبروهم مع بن هادي. ناهيك عن فرق الدواعش والنصرة والقاعدة والتي تمثل التياران السلفية المتشددة والتي تأخذ فتاواها وتفسر محتوى كتب الشيخ محمد بن عبدالوهاب وابن تيمية وفق تصورها .
حديث الشيخ محمد الحسن ولد الددو في موضوع الفرقة الناجية ، من منطلق قوله تعالى " وكلهم آتيه يوم القيامة فردا " لا جماعة السلفية أو الأشاعرة أو الماتيريدية أو الزيدية أو الأباضية فكل من أدى أو قصر في عمله سيحاسب بنفسه ويسأل عن عمله منفردا ولن يسأل عن أي مذهب ينتمي بل من ربك وما دينك .... و حديث الافتراق لم يأتي برواية واحدة صحيحة من كل وجه وإنما جاء بروايات كثيرة وصححه بعض أهل العلم بتلك الروايات وهذه الروايات إذا صحح بها أصل الحديث لا يقتضي ذلك بصحة أطرافه فلذلك يكون أصل الفرقة صحيحة أما كونها جميعها في النار إلا واحدة أو كونها في الجنة جميعا إلا واحدة أو من كان مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي وغير ذلك من روايات الأطراف هذه لا يصح منها شيء ، بل من الصعب جدا أن نجد اليوم من هو من مثل الصحابة الكرام وعلى هدي النبي عليه السلام في كل شيء وقد نبه النبي عليه السلام على ذلك في الحديث الصحيح في حديث حذيفة رضي الله عنه قال كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني فقلت يارسول الله إنا كنا بجاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر قال نعم وطوى ذلك الشر فلم يبينه وهو ما حصل من فتنة في صدر الإسلام بين الصحابة الكرام فقلت فهل بعد ذلك الشر من خير قال نعم على خير وفيه دخن قلت وما دخنها يا رسول الله قال قوم يأتون بغير هديي تعرف منهم وتنكر قلت وهل بعد ذلك الخير من شر قال نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها قلت يا رسول الله وما تأمرني إن أدركني ذلك قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم قلت فإن لم يكن لهم جماعة و إمام قال فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض على أصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أيضا في حديث أبي سعيد الخدري قضية الهجرة عند فساد الزمان ففي حديث أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يوشك أن يكون خير مال المسلم غنم يتبع بها شعاب الجبال ومواقع القطر يفر بدينه من الفتن . وقد بين كذلك في الحديث الآخر وهو الذي أخرجه الترمذي في سننه عن الجوزيهاني قال حدثنا نعيم بن حماد عن سفيان بن عيينة عن أبي زناد عن الأعرج عن أبي هريرة رضي الله عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إنكم في زمان من ترك فيه عشر ما أمر به هلك وسيأتي على الناس زمان من أتى على عشر ما أمر به نجى " فإذن الفرق كبير بين ما نعيشه وبين ما عاشه الصحابة الكرام فضلا عن المستوى الذي كان في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ، لذلك يتعذر ولا يمكن أن يوجد اليوم من هو على مثل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه أبدا وإنما يوجد ناس مسددون ومقاربون ويفرض عليهم بعض الأمور من الأقول والأفعال ويعيشون على غبار الربى ويسكتون عن بعض المنكرات مدارة ومحاباة واتقاء للشر وهذا هو الواقع المرير الذي نعيشه وأصل الحديث أنه مدح لهذه الأمة وليس ذما لها فلو كانت الأمة كلها ستفترق إلى ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة يكون هذا ذما قبيحا شنيعا لهذه الأمة وتكون جميعا في النار إلا واحدة قد تكون شخصا أو شخصين في عصر من العصور ويكون هذا ذما للأمة . وهذه الأمة ممدوحة وهي أحب وأزكى الأمم إلى الله قال الله تعالى " وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا ". وقال تعالى كنتم خير أمة أخرجت للناس " وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " مثل أمتي كمثل المطر لا يدرى أوله خير أم آخره " والخير باق في هذه الأمة إلى قيام الساعة ، ولا تزال منها طائفة على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك . وبهذا يعلم أن الحديث مدح للأمة بدليل كثرتها فقط ويدل على الكثرة أن اليهود افترقت إلى إحدى وسبعين فرقة وأن النصارى افترقت إلى اثنتين وسبعين فرقة وأن هذه الأمة افترقت إلى ثلاثة وسبعين فرقة ، فهذا يدلنا على كثرة أعدادها وكثرة اجتهاداتها ومذاهبها وطوائفها . لكن ما زاد على ذلك كلها في النار إلا واحدة أو كلها في الجنة إلا واحدة أو من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي لا يصح من ذلك شيء . وبهذا يعلم أن المتعصبين الذين يطعنون في العلماء والدعاة ولم ينجو منهم سلف ولا خلف ولا صالح ولا طالح ويرون أنفسهم أنهم الفرقة الناجية وأنهم الناجون من عذاب الله ، هؤلاء يزكون أنفسهم وقد قال الله تعالى " ولا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى " والله لا يدرى الإنسان ما هي خاتمته ، و النبي صلى الله عليه وسلم قال الله له " وما أدري ما يفعل بي ولا بكم " لذلك لا بد أن يخاف الإنسان من سخطه ومقته ومن سوء الخاتمة وأن يكون لينا على المؤمنين هينا بهم رحيما وشدته وغلظته على أعداء الله من الكفرة لذلك يعلم بأن من يتطاول على الناس هو من أصحاب الأهواء والبدع وأن ما هم عليه من بدعة قبيحة منكرة لا تؤدي إلا إلى الفرقة والنزاع والخلاف وقد ذم الله ذلك كله قال تعالى " إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون " وقال تعالى " ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم " وقال تعالى" وأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون ، منيبين إليه واتقوه وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون " ومن المعلوم أن الناس لا يمكن أن يكونوا على قلب رجل واحد فأصحاب النبي عليه الصلاة والسلام لم يكونوا على قلب رجل واحد ولم يتساوا لا في مستوى العبادة ولا في مستوى التضحية ولا في مستوى الفضل ، بل أنبياء الله بين الله تعالى تفاضلهم " تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات " فهناك فرق كبير بين أن يكون الشخص ساعيا للنجاة من عذاب الله وحسن الخاتمة خائفا من عذاب الله ومقته ، وبين من يتسور على عباد الله وأن يحكم عليهم جاعلا نفسه في برج عال وهو قد تعرض للفتنة نسأل الله السلامة والعافية .
الكل يرجع إلى كتاب الله وسنته وليس محصورا في الفئة المسماة بالسلفية ، و أي فرقة من فرق السلفية على الحق والتي تمثل الفرقة الناجية فالسلفية تنقسم إلى فرق متعددة تفسق وتذم بعضها بعضا ، ومن فرقها السلفية العلمية و السلفية الجهادية و السلفية السرورية و السلفية الجامية و ابنتها الحدادية وغيرها . و نبه كبار علماء السلفية ومنهم الشيخ الفوزان على أن السرورية مثلا من الخوارج وهم من أبناء المدرسة السلفية كما هو معلوم ويقول عنهم مخالفوهم بأنهم إخوان لبسوا قميص السلفية وارخوا اللحى وتشبهوا بهم و أن قناة البصيرة الفضائية فضحتهم وبينت عقيدتهم ومنهجهم وفضحت مشايخهم أمثال أبو إسحاق الحويني ومحمد حسان وحسين يعقوب وعائض القرني وعوض القرني والطريفي وغيرهم . وكذلك الإخوان وفيهم سلفية وأشاعرة وأيضا إذا كنت من اتباع الشيخ ربيع الذين قال فيهم محمد بن هادي أخس من الإخوان يعني الخوارج أحسن منهم .. وإذا كنت من اتباع الشيخ محمد بن هادي الذين قال عنهم الشيخ ربيع من كان معهم خرج من السلفية .. أو ممن اعتزلت الفتنة ولم تكن مع أحدهم فأنت تكون من المخذلة الذين قال عنهم الشيخ ربيع الساكتون اعتبروهم مع بن هادي.
السنه فرق عن اي فرقه تتحدث هناك الاشاعره والماتورديه وهناك الوهابيه بفرقها من مداخله وجاميه وسروريه وحداديه والكثير من الفرق التي خرجت من الوهابيه فعشان كذا حدد عن اي سنه تتحدث
نتائج التاثير السلبي والفتنة التي بثتها فرقة المداخلة النجدية في ليبيا مما نتج عنه انتشار افقي كبير في الجنوب الليبي وبعض اماكن في الشرق بسبب أن المذهب لايفرق بين المسلمين ولا يشترط العرق العربي في الإمامة والحكم .
لماذا هذا التمزق والاختلاف عندما تعتنقون المذاهب المختلفه الا يكفينكم القرآن والنبي محمد الا يكفينا اعتناق الاسلام خالصا لوجه الله لماذا لا نرجع الى دين الله الاسلام التشتت والتفرق عند اعتناق المذاهب او الاحزاب المختلفه
يا اخواننا ليس هناك مطلب او شيئ يتنازع عليه فجلب الفتنة وانما الفتنة نفسها هي المطلب عند السلفين . وبالتالي ليس هناك ماتقدمه لهؤلاء لترضيهم سوى دمك يسفك
تضحكون علينا؟كأننا غير مسلمين ولانعرف ديننا؟؟؟!!!الاباضية من الفرق الناريه،يختلف الاباضيه عن اهل السنة والجماعه تماماا فهم يكفرون الصحابه ويكفرون المسلمين بالكبيره!! المتحدث يهرطق ويكذب علي العامه ،عودوا الي المنشور عن الاباضيه ،المتحدث يقول مذهب معتدل؟!!!يكفرون بالكبيره ويقولك مذهب معتدل،،اقروأ عن الاباضيه فستكتشفون انهم ليسوا بمسلمين حسب عقائدهم!
الاباضيه عليهم ملاحظات عقديه في ميزان الشرع المطهر والادله من الوحيين فالحذر الشديد واجب لمن اراد فكاك نفسه والزامها الطريق المستقيم دون هوى وتعصب بل تجرد لله
القائد الإباضي أبو حمزة المختار بن عوف السليمي ، في خطبته التي ألقاها على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فيها : ( الناس منا ونحن منهم إلا ثلاثة : مشركاً بالله عابد وثن ، أو كافراً من أهل الكتاب ، أو إماماً جائراً ) وهذا أيضا نور الدين الإباضي يحدد لنا موقف الإباضية من سائر الأمة بقــــوله: ونحن لا نطالـب العبادا فوق شهادتيهــم اعتقادا فمن أتى بالجملتـين قلنا إخواننا وبالحقــوق قمنا إلا إذا ما نقضـوا المقالا واعتقدوا في دينهم ضلالا قمنا نبين الصواب لهـم ونحسبن ذلك من حقهـم فما رأيته مـن التحـرير في كتب التوحيد والتقرير رد مسائل وحـل شـبه جاء بها من ضـل للمنتبه قمنا نردهـا ونبدي الحقا بجهدنا كي لا يضل الخلقا لو سكتوا عنا سكتنا عنهم ونكتفي منهم بأن يسلـموا وعلى هذه القاعدة بنى الإباضية حكمهم على طوائف الأمة التي زاغت عن الحق وجانبت الحقيقة في معتقداتها ، فكانوا أشد احتياطاً من إخراج أحد منهم من الملة بسبب معتقده مادام مبنياً على تأول نص شرعي ، وإن لم يكن لتأويله أساس من الصحة ولا حظ من الصواب ، ومن هنا اشتد إنكار الإمام الكبير محبوب بن الرحيل على هارون اليماني الذي حكم بشرك المشبهة وخروجهم من الملة ، وأنشأ محبوب في ذلك رسالتين جامعتين ضمنهما حججه الداحضة لرأي هارون ، وجَّه إحداهما إلى إباضية عمان ، وثانيهما إلى إباضية حضرموت ، وأطبق الرأي الإباضي على تصويبه وتخطئة هارون . وسُئل المحقق الخليلي عن حكم هؤلاء المشبهة هل هم مشركون ؟ فكان جوابه لسائله : إياك ثم إياك أن تعجل بالحكم على أهل القبلة بالإشراك من قبل معرفة بأصوله ، فإنه موضع الهلاك والإهلاك لذلك ومن هذا المعتقد يدعو الإباضية إلى وحدة المسلمين مصداقا لقوله تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " ويعتقدون بأنه مهما يكون من خلاف بين طوائف الأمة فإن ما يجمعهم أكثر مما يفرقهم وأن الاتحاد بينهم واجب ، وأن الله أمرهم بالوحدة كما أمرهم بالتوحيد وأن الاختلاف منذ القرون الأولى وإحياؤه بين العامة يزيد الأمة الإسلامية ضعفا وتشرذما وهو ما يرجوه ويسعى إليه أعداؤها لذلك تجد علمائها يشاركون في أي اجتماع لعلماء المسلمين ويدافعون عن مسلمي غزة والهند ويثنون على انتصارات الأفغان ويؤيدون كل ما يرفع من شأن الاسلام وإن اختلفوا معم ، ولن تجد أيضا في عمان مثلا نزعة الطائفية حاضرة فالجميع يصلي في مسجد واحد خلف إمام واحد يتعايشون ويتزاوجون بل أن الحديث عن الفتنة عقابه شديد في القانون ، وأن المجادلة وتبيان الحق يكون بين العلماء وفي أماكنها والتي هي أحسن . وقد ساهم الإباضية في نشر الإسلام وليس المذهب في شرق أفريقيا وشرق آسيا والهند مع إخوانهم اليمنيين والحضارمة خصوصاً بالمعاملة الحسنة ولم يكتفوا بالقول بل دافعوا عن إخوتهم من أهل القبلة المسلمين و عن الجزيرة العربية وطردوا البرتغاليين وحرروا جزيرة سوقطرة من النصارى الأحباش وحرروا البصرة من الفرس أواخر الدولة العثمانية وفي عهد الإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي لذلك ومن هذا المنطلق يدعو الإباضية إلى وحدة المسلمين مصداقا لقوله تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " ويعتقدون بأنه مهما يكون من خلاف بين طوائف الأمة فإن ما يجمعهم أكثر مما يفرقهم وأن الاتحاد بينهم واجب ، وأن الله أمرهم بالوحدة كما أمرهم بالتوحيد وأن الاختلاف منذ القرون الأولى وإحياؤه بين العامة يزيد الأمة الإسلامية ضعفا وتشرذما وهو ما يرجوه ويسعى إليه أعداؤها
القائد الإباضي أبو حمزة المختار بن عوف السليمي ، في خطبته التي ألقاها على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فيها : ( الناس منا ونحن منهم إلا ثلاثة : مشركاً بالله عابد وثن ، أو كافراً من أهل الكتاب ، أو إماماً جائراً ) وهذا أيضا نور الدين الإباضي يحدد لنا موقف الإباضية من سائر الأمة بقــــوله: ونحن لا نطالـب العبادا فوق شهادتيهــم اعتقادا فمن أتى بالجملتـين قلنا إخواننا وبالحقــوق قمنا إلا إذا ما نقضـوا المقالا واعتقدوا في دينهم ضلالا قمنا نبين الصواب لهـم ونحسبن ذلك من حقهـم فما رأيته مـن التحـرير في كتب التوحيد والتقرير رد مسائل وحـل شـبه جاء بها من ضـل للمنتبه قمنا نردهـا ونبدي الحقا بجهدنا كي لا يضل الخلقا لو سكتوا عنا سكتنا عنهم ونكتفي منهم بأن يسلـموا وعلى هذه القاعدة بنى الإباضية حكمهم على طوائف الأمة التي زاغت عن الحق وجانبت الحقيقة في معتقداتها ، فكانوا أشد احتياطاً من إخراج أحد منهم من الملة بسبب معتقده مادام مبنياً على تأول نص شرعي ، وإن لم يكن لتأويله أساس من الصحة ولا حظ من الصواب ، ومن هنا اشتد إنكار الإمام الكبير محبوب بن الرحيل على هارون اليماني الذي حكم بشرك المشبهة وخروجهم من الملة ، وأنشأ محبوب في ذلك رسالتين جامعتين ضمنهما حججه الداحضة لرأي هارون ، وجَّه إحداهما إلى إباضية عمان ، وثانيهما إلى إباضية حضرموت ، وأطبق الرأي الإباضي على تصويبه وتخطئة هارون . وسُئل المحقق الخليلي عن حكم هؤلاء المشبهة هل هم مشركون ؟ فكان جوابه لسائله : إياك ثم إياك أن تعجل بالحكم على أهل القبلة بالإشراك من قبل معرفة بأصوله ، فإنه موضع الهلاك والإهلاك لذلك ومن هذا المعتقد يدعو الإباضية إلى وحدة المسلمين مصداقا لقوله تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " ويعتقدون بأنه مهما يكون من خلاف بين طوائف الأمة فإن ما يجمعهم أكثر مما يفرقهم وأن الاتحاد بينهم واجب ، وأن الله أمرهم بالوحدة كما أمرهم بالتوحيد وأن الاختلاف منذ القرون الأولى وإحياؤه بين العامة يزيد الأمة الإسلامية ضعفا وتشرذما وهو ما يرجوه ويسعى إليه أعداؤها لذلك تجد علمائها يشاركون في أي اجتماع لعلماء المسلمين ويدافعون عن مسلمي غزة والهند ويثنون على انتصارات الأفغان ويؤيدون كل ما يرفع من شأن الاسلام وإن اختلفوا معم ، ولن تجد أيضا في عمان مثلا نزعة الطائفية حاضرة فالجميع يصلي في مسجد واحد خلف إمام واحد يتعايشون ويتزاوجون بل أن الحديث عن الفتنة عقابه شديد في القانون ، وأن المجادلة وتبيان الحق يكون بين العلماء وفي أماكنها والتي هي أحسن . وقد ساهم الإباضية في نشر الإسلام وليس المذهب في شرق أفريقيا وشرق آسيا والهند مع إخوانهم اليمنيين والحضارمة خصوصاً بالمعاملة الحسنة ولم يكتفوا بالقول بل دافعوا عن إخوتهم من أهل القبلة المسلمين و عن الجزيرة العربية وطردوا البرتغاليين وحرروا جزيرة سوقطرة من النصارى الأحباش وحرروا البصرة من الفرس أواخر الدولة العثمانية وفي عهد الإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي لذلك ومن هذا المنطلق يدعو الإباضية إلى وحدة المسلمين مصداقا لقوله تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " ويعتقدون بأنه مهما يكون من خلاف بين طوائف الأمة فإن ما يجمعهم أكثر مما يفرقهم وأن الاتحاد بينهم واجب ، وأن الله أمرهم بالوحدة كما أمرهم بالتوحيد وأن الاختلاف منذ القرون الأولى وإحياؤه بين العامة يزيد الأمة الإسلامية ضعفا وتشرذما وهو ما يرجوه ويسعى إليه أعداؤها
القائد الإباضي أبو حمزة المختار بن عوف السليمي ، في خطبته التي ألقاها على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فيها : ( الناس منا ونحن منهم إلا ثلاثة : مشركاً بالله عابد وثن ، أو كافراً من أهل الكتاب ، أو إماماً جائراً ) وهذا أيضا نور الدين الإباضي يحدد لنا موقف الإباضية من سائر الأمة بقــــوله: ونحن لا نطالـب العبادا فوق شهادتيهــم اعتقادا فمن أتى بالجملتـين قلنا إخواننا وبالحقــوق قمنا إلا إذا ما نقضـوا المقالا واعتقدوا في دينهم ضلالا قمنا نبين الصواب لهـم ونحسبن ذلك من حقهـم فما رأيته مـن التحـرير في كتب التوحيد والتقرير رد مسائل وحـل شـبه جاء بها من ضـل للمنتبه قمنا نردهـا ونبدي الحقا بجهدنا كي لا يضل الخلقا لو سكتوا عنا سكتنا عنهم ونكتفي منهم بأن يسلـموا وعلى هذه القاعدة بنى الإباضية حكمهم على طوائف الأمة التي زاغت عن الحق وجانبت الحقيقة في معتقداتها ، فكانوا أشد احتياطاً من إخراج أحد منهم من الملة بسبب معتقده مادام مبنياً على تأول نص شرعي ، وإن لم يكن لتأويله أساس من الصحة ولا حظ من الصواب ، ومن هنا اشتد إنكار الإمام الكبير محبوب بن الرحيل على هارون اليماني الذي حكم بشرك المشبهة وخروجهم من الملة ، وأنشأ محبوب في ذلك رسالتين جامعتين ضمنهما حججه الداحضة لرأي هارون ، وجَّه إحداهما إلى إباضية عمان ، وثانيهما إلى إباضية حضرموت ، وأطبق الرأي الإباضي على تصويبه وتخطئة هارون . وسُئل المحقق الخليلي عن حكم هؤلاء المشبهة هل هم مشركون ؟ فكان جوابه لسائله : إياك ثم إياك أن تعجل بالحكم على أهل القبلة بالإشراك من قبل معرفة بأصوله ، فإنه موضع الهلاك والإهلاك لذلك ومن هذا المعتقد يدعو الإباضية إلى وحدة المسلمين مصداقا لقوله تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " ويعتقدون بأنه مهما يكون من خلاف بين طوائف الأمة فإن ما يجمعهم أكثر مما يفرقهم وأن الاتحاد بينهم واجب ، وأن الله أمرهم بالوحدة كما أمرهم بالتوحيد وأن الاختلاف منذ القرون الأولى وإحياؤه بين العامة يزيد الأمة الإسلامية ضعفا وتشرذما وهو ما يرجوه ويسعى إليه أعداؤها لذلك تجد علمائها يشاركون في أي اجتماع لعلماء المسلمين ويدافعون عن مسلمي غزة والهند ويثنون على انتصارات الأفغان ويؤيدون كل ما يرفع من شأن الاسلام وإن اختلفوا معم ، ولن تجد أيضا في عمان مثلا نزعة الطائفية حاضرة فالجميع يصلي في مسجد واحد خلف إمام واحد يتعايشون ويتزاوجون بل أن الحديث عن الفتنة عقابه شديد في القانون ، وأن المجادلة وتبيان الحق يكون بين العلماء وفي أماكنها والتي هي أحسن . وقد ساهم الإباضية في نشر الإسلام وليس المذهب في شرق أفريقيا وشرق آسيا والهند مع إخوانهم اليمنيين والحضارمة خصوصاً بالمعاملة الحسنة ولم يكتفوا بالقول بل دافعوا عن إخوتهم من أهل القبلة المسلمين و عن الجزيرة العربية وطردوا البرتغاليين وحرروا جزيرة سوقطرة من النصارى الأحباش وحرروا البصرة من الفرس أواخر الدولة العثمانية وفي عهد الإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي لذلك ومن هذا المنطلق يدعو الإباضية إلى وحدة المسلمين مصداقا لقوله تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " ويعتقدون بأنه مهما يكون من خلاف بين طوائف الأمة فإن ما يجمعهم أكثر مما يفرقهم وأن الاتحاد بينهم واجب ، وأن الله أمرهم بالوحدة كما أمرهم بالتوحيد وأن الاختلاف منذ القرون الأولى وإحياؤه بين العامة يزيد الأمة الإسلامية ضعفا وتشرذما وهو ما يرجوه ويسعى إليه أعداؤها
@@AhmedEbriek ذكرت لك في التعليق السابق موقفهم من كل طوائف الأمة ومن شهد بأن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله أصبح له ما للمسلمين وعليه ما عليهم فكيف تقول بأنهم يكفرون الإمام مالك رحمه الله وهم يستشهدون بكتبه وكتب مختلف المذاهب الاسلامية وبعيدون كل البعد عن تكفير أي موحد وحتى مرتكب الكبيرة عندهم مثل تارك الصلاة كافر كفر نعمة وهو كما قال عنه البخاري كفر دون مفر أي فاسق أو عاص إن تركها تهاونا ولم ينكر وجوبها لذلك تجدهم يصلون خلف أئمة المسلمين من مختلف المذاهب ويتزاوجون معهم ويؤدون حقوقهم كاملة التي أمر بها الاسلام ولك أن تطلع على تجربة الإباضية في سلطنة عُمان مثلا وكيف يتعايشون مع غيرهم
@@AhmedEbriek وأبسط مثال كيف يدافع الشيخ الخليلي والذي يمثل حاليا أكبر شيخ للإباضية عن إخوانه من أهل السنة في فلسطين وأفغانستان وبورما وكل مكان ويدعو للمجاهدين بالنصر ويترضى عن شهدائهم ويدعوا لهم بالجنة وهم كما ذكرت أنت بأن عقيدتهم معروفة في مسألة الرؤية
@@AhmedEbriek وأنت الذي تعيب على الإباضية وتقول عنهم ما ليس فيهم وينفونه جملة وتفصيلا عنهم ولا يقرونه بل يطبقون عكس ما تقوله أدعوك أدعوك إن كنت منصفا أن تتمعن في تعامل السلفية أو كما يطلق عليها مخالفوها الوهابية وبأنهم للأسف أشداء على المسلمين الموحدين وحتى مجاهدوا فلسطين لم يسلموا من لسانهم ونقدهم و رحماء على الكفار والحكام وإن كانوا فجرة ولمن يطلع على كتبهم ومقالاتهم سيستغرب من حمامات الدم في التعامل مع الموحدين ومن كتب الوهابية أنفسهم مثل المجد في تأريخ نجد لابن بشر وهم الذين خرجوا على الدولة العثمانية وحذر من فكرهم مفتي الحرمين زيني دحلان وأخ الشيخ محمد بن عبدالوهاب الشيخ سليمان بن عبدالوهاب ، ومن أفراخهم حاليا وباعتراف كبار علمائهم بأنهم خوارج مثل القاعدة وداعش والنصرة وحتى أطلقوا على السرورية ناهيك عن الإخوان بأنهم خوارج وهذه الفرق تتلمذت وتطبق مبادئ وكتب الشيخين ابن تيمية وابن عبدالوهاب. ومن فرق السلفية الحالية السلفية العلمية و السلفية الجهادية و السلفية السرورية و السلفية الجامية وابنتها الحدادية وكل فرقة تطعن و تفسق وتبدع الفرق الأخرى .