اذكر قبل سبع سنين كنا ثلاثه نسمعها على اكورد ٢٠٠٨ وكان صديقي و عضيدي احمد مقفل طبلونها و الى يعترضنا جمال و صدمنها وماتو اخوياي الله يرحمهم و مابقيت الى انا ادعي لهم وها انا على الكرسي وما فادني شي و ما حزنت الى على فراقهم
الله يهدي ذا العينات والله محد رفع ب اسعار المواتر ذي الا هالأشكال اغلبهم ورعان ثانوي و كل واحد مسوي في امها زاحف وهو رخصه ماعنده يشوه ام الموتر والموتر مابه ملامح ماتعرف وجهه من قفاه وفوقها يحسبها بطوله ولا هو مقطع الفيافي اخر شي لاوقفته دوريه والله ابوي نايم تكفى ما اقول الا الله يهديهم بس