@@lucianazgheib باسم الله الرحمن الرحيم : ● {لَقَدۡ كَفَرَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡمَسِيحُ ٱبۡنُ مَرۡيَمَۖ وَقَالَ ٱلۡمَسِيحُ يَٰبَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمۡۖ إِنَّهُۥ مَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ حَرَّمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ ٱلۡجَنَّةَ وَمَأۡوَىٰهُ ٱلنَّارُۖ وَمَا لِلظَّٰلِمِينَ مِنۡ أَنصَارٖ} المَائدة : 72 التفسير: يقسم الله تعالى بأن الذين قالوا: إن الله هو المسيح بن مريم، قد كفروا بمقالتهم هذه، وأخبر تعالى أن المسيح قال لبني إسرائيل: اعبدوا الله وحده لا شريك له، فأنا وأنتم في العبودية سواء. إنه من يعبد مع الله غيره فقد حرَّم الله عليه الجنة، وجعل النار مُستَقَرَّه، وليس له ناصرٌ يُنقذُه منها.
@@lucianazgheib في كتاب متى 7 ( 21-22-23) أن المسيح عليه السلام يوم القيامة سيتبرأ من الذين يدعون أنه هو الله أو ابن الله. و يقولون: باسم المسيح أو باسم يسوع. و قد سماهم فاعلي الإثم. و أكبر الإثم هو الشرك بالله و صاحبه سيطرد من الجنة و من رحمة الله و من ملكوت الله و سيدخل جهنم .
الاله واحد ، لكنه ثالوث!!!! ، الآب إله ... والروح القدس اله !!! ، والمسيح اله !!! لكنه صلب رغم أنفه؛ ليغفر خطايا البشر!!!! ، وكتاب مقدس يحتوى على أربعة اناجيل لا يعرف أحد على وجه الدقة من هم كتبتها على حد أقوال علماء الكتاب المقدس أنفسهم ، ولا احد يعرف لماذا تم اختيار هذه الاناجيل من بين أكثر من خمسين انجيلا كان يتم تداولهم بين النصارى ، وفيها من كان أكثر شهرة بين الناس من تلك الاناجيل الأربعة، هذا غير ان من يدرس هذه الاناجيل يجدها متضاربة مع بعضها فى الأحداث الكبرى مما يفقدها مصداقيتها .... ، وهناك هذا الشخص اليهودى ، الذى كان الد أعداء المسيح وأتباعه ، والذى تدور حوله الشبهات ، وزعم انه رأى المسيح على أبواب دمشق ، وعاتبه على عدائه واضطهاده له ولاتباعه ، و بهذه الرؤيا الغامضة والتى فيها الكثير من التساؤلات ، وبذكائه الخارق ، وثقافته العالية ، وعلمه الكبير بالتوراة وبالعقائد اليهودية والرومانية والاغريقية استطاع ان يرسخ قدمه فى المسيحية الوليدة ، حتى أصبح هو المتحدث الرسمي باسم يسوع المسيح ، ومن هذا الباب الخلفي استطاع ان يقلب تعاليم المسيح رأسا على عقب ، رغم تحذير تلاميذ المسيح منه ومن تعاليمه خصوصا التلاميذ الذين صحبوه فترة قبل ان يكتشفوا امره ، حتى أصبحت المسيحية تسمى باسمه وهى معروفة باسم المسيحية البوليسية، ولم تعد تنسب إلى المسيح ، واستطاع ان يجذب إليه الناس بدهائه وكذبه كما قال هو عن نفسه : " فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟" (رو 3: 7). وأصبحت كلماته الرنانة مسموعة ، وعباراته القوية مؤثرة ، وتعاليمه أشد تاثيرا من أقوال المسيح نفسه ، وأصبح هو الواجهة الأمامية للمسيحية ..... فأين المسيح !!!! اين هو الانجيل الذى بشر به المسيح بنفسه ، وأين اختفى !!!! وأين هو الدليل على الوهية المسيح من أقوال المسيح نفسه ، اذا كان المسيح يعترف بأن الاب هو الإله الحقيقى وحده : " وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ." (يو 17: 3). ويقول عن نفسه أيضا أمام اليهود الذين يريدون قتله : " وَلكِنَّكُمُ الآنَ تَطْلُبُونَ أَنْ تَقْتُلُونِي، وَأَنَا إِنْسَانٌ قَدْ كَلَّمَكُمْ بِالْحَقِّ الَّذِي سَمِعَهُ مِنَ اللهِ. ." (يو 8: 40). ويقول لمن يسأله عن الصلاح ، فيرد عليه قائلا : "لِمَاذَا تَدْعُونِي صَالِحًا. لَيْسَ أحَدٌ صَالِحًا إلاَّ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ" (مت17:19)، أليس كل هذا تأكيد بأنه إنسان لا إله؟! وماهو الأثر الذى تركه لنا المسيح كدليل على وجوده اصلا ، ثم على الوهيته ، وعلى ألوهية الروح القدس ، وليس الأثر الذى كتب عنه بصورة يكتنفها الغموض والتأويل والاستمتاج ، فمثلا محمدا عليه وعلى المسيح وجميع الأنبياء والرسل الصلاة والسلام ، قد ترك وراءه القرآن الكريم وسنته وسيرته وتاريخه الموثق فى كتب التاريخ دليلا على وجوده ، فما هو الأثر الذى تركه لنا المسيح غير معجزات مادية انتهى اثرها عند من رآها فقط ، وهى مثلها مثل المعجزات المادية الأخرى التر رآها الناس فى زمن انبيائهم كعصى موسى التى شق بها البحر ....
هي سالت اذا يسوع المسيح هو كتب الأنجيل وانها ما عندها ثقة اذا حدا تاني كتبها.يعني انتي مفكرة انو محمد هو كتب القرآن وعندك ثقة فيه انتي مش عارفة انو اللي كتب القرآن هو الصحابة وزوجات الرسول كيف واثقة من الصحابة وزوجات الرسول
@@WafaaAz. ابحثي في التاريخ، ستجدي الاجابة، ام تظنين ان تاريخنا ضائع كتاريخكم؟ كتابنا حفظه المسلمون والمسلمات بالسند حتى الرسول، ومخطوطاته تعود لزمن الرسول. وحديث نبينا حفظناه بالسند وعلم الرجال، ام تظنينه كحديثكم يمتلئ بالرؤى والاحلام. اللهم اهد، فلتقرأوا كتابكم وتاريخكم على الاقل
@@FuadAlomari-ks1fo اصدك نحن كتابنا احلام ونحن مش حافظين طيب رح جبلك ادلة من القرآن انه احلام وانو كمان مأخوذ منه من التوراة ومن الأنجيل اول شي اهل الكهف كانو مسيحية مضطهدين وتخبو بالمغارة على وقت اجى محمد كانت أسطورة تأني شي يونس هو يونان عنا وشعيب هو اشعيا عنا وحزقيال هو ذو الكفل يعني مغيرين بس الاسامي عنا مش ضروري نحفظ ونردد متل الببغاء ومش فاهمين المهم نفهم شو عم نقرأ😏
لا يكفي الرفض والإنكار ، هات ما عندك لتفسر ازلية الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية قبل خلقه أي شيء ، وإلا لا حجة لك على كلام الله. سفر التكوين ١: ١-٣ ((في البدء خلق الله السماوات والأرض. وكانت الأرض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه. وقال الله ليكن نور فكان نور )) سفر التكوين ١: ٢٦((وقال الله: نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا )) سفر التكوين ٣: ٢٢((وقال الرب الإله: هوذا الإنسان قد صار كواحد منا )) سفر التكوين ١١: ٧((هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم )) سفر التكوين ١٩: ٢٤((فأمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتا ونارا من عند الرب من السماء )) سفر التثنية ٦: ٤ (( إسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا رب واحد )) سفر ايوب ٣٣: ٤((روح الله صنعني ونسمة القدير أحيتني )) سفر اشعياء ٤٠: ١٣((من قاس روح الرب، ومن مشيره يعلمه؟)) سفر اشعياء ٤٤: ٦((هكذا يقول الرب ملك إسرائيل وفاديه، رب الجنود: أنا الأول وأنا الآخر، ولا إله غيري )) سفر اشعياء ٤٥: ٥ و٦ ((انا الرب وليس آخر. لا إله سواي. ... لكي يعلموا من مشرق الشمس ومن مغربها أن ليس غيري. أنا الرب وليس آخر )) سفر اشعياء ٤٨: ١٦((منذ وجوده أنا هناك. والآن السيد الرب ارسلني وروحه )) سفر اشعياء ٦٣: ١٠((ولكنهم تمردوا واحزنوا روح قدسه )) سفر دانيال ٧: ١٣و١٤ ((كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل إبن إنسان أتى وجاء إلى القديم الأيام، فقربوه قدامه. فأعطي سلطانا ومجدا وملكوتا لتتعبد له كل الشعوب والامم والألسنة. سلطانه سلطان ابدي ما لن يزول، وملكوته ما لا ينقرض )) سفر الامثال ٣٠: ٤(( من صعد إلى السماوات ونزل؟من جمع الريح في حفنتيه؟من صر المياه في ثوب؟من ثبت جميع اطراف الارض؟ما اسمه؟وما اسم إبنه إن عرفت؟)) سفر هوشع ١: ٧ ((وأما بيت يهوذا فارحمهم واخلصهم بالرب إلههم، ولا اخلصهم بقوس وبسيف وبحرب وبخيل وفرسان )) مزمور ٢ : ١٢(( قبلوا الإبن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق . لأنه عن قليل يتقد غضبه. طوبى لجميع المتكلين عليه )) مزمور ٣٣: ٦((بكلمة الرب صنعت السماوات، وبنسمة فيه كل جنودها )) مزمور ٥١: ١١((لا تطرحني من قدام وجهك، وروحك القدوس لا تنزعه مني )) مزمور ١١٠: ١(( قال الرب لربي: إجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) مزمور ١١٠: ٤((أقسم الرب ولن يندم: أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق )) مزمور ١٠٤: ٣٠((ترسل روحك )) بشارة متى الإنجيلي ٢٨: ١٩ ((فأذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم بإسم الآب والإبن والروح القدس. وعلموهم ان يحفظوا جميع ما اوصيتكم به. وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر )) بشارة يوحنا الحبيب ١٧ : ٥ ((والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم . .... ، لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم )) بشارة يوحنا الحبيب ١٥ : ٢٦ ((ومتى جاء المعزي الذي سارسله أنا اليكم من الآب، روح الحق الذي من عند الآب ينبثق، فهو يشهد لي )) بشارة يوحنا الحبيب ١٤ : ٢٦ ((وأما المعزي، الروح القدس، الذي سيرسله الآب بإسمي، فهو يعلمكم كل شيء، ويذكركم بكل ما قلته لكم )) بشارة يوحنا الحبيب ١٤ : ٦((قال له يسوع: أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي )) بشارة يوحنا الحبيب ١٠ : ٣٠ (( أنا والأب واحد )) بشارة يوحنا الحبيب ١٠: ١٤((أما أنا فإني الراعي الصالح )) رسالة يوحنا الحبيب الأولى ٥: ٢٠ ((ونعلم أن إبن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق. ونحن في الحق في إبنه يسوع المسيح. هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية. ))
@@shabanyouness8610 س/ كيف نفرق بين رسالة الخالق والكتب الدينية ؟ ج/ ١- الإيمان بإله واحد لأن الكمال لواحد فقط ، بهذا نرفض الكتب الدينية التي فيها تعدد آلهة ، أي الديانات الوثنية منذ زمن ما بعد الطوفان. ٢- الإله لا يحتاج إلى سواه قبل خلقه أي شيء ، وهذا شرط يتحقق بتمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية بلا انفصال ولا تفاوت ، لأن ازلية الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية شرط لئلا يحتاج إلى سواه ليعمل بصفاته. ٣- نبوءات سبقت زمان حدوثها بقرون ، وهنا ينفرد الكتاب المقدس بنبوءات عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح رغم حرية اليهود والرومان في فهم حقيقة يسوع المسيح . ٤- ثمار الشريعة تسمو بإنسانية البشر ، ولا يرفضها عاقل يريد الحرية والعدالة في كل مكان وزمان ، وهنا السمو التشريعي من احكام ناموس موسى إلى تعاليم المسيح الذي أكد على الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام والقرابين الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل لإقامة طقوس الغفران . حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية لا شيء يأتي من لا شيء بدون خالق يكون الكامل بذاته فلا يحتاج إلى سواه قبل خلقه أي شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق ولا يتغير ولا يعمل ضد ذاته . سفر اشعياء ٤٣ : ٧ ((بكل من دعي بإسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته )) مزمور ٦٢: ١١ ((إن العزة لله )) سفر دانيال ١٢ : ٣ (( والفاهمون يضيئون كضياء الجلد )) سفر هوشع ٤ : ٦(( قد هلك شعبي من عدم المعرفة )).
يكذب علي إخوته يوحنا 7 عدد8: اصعدوا انتم الى هذا العيد.انا لست اصعد بعد الى هذا العيد لان وقتي لم يكمل بعد. (svd) يوحنا 7 عدد10: ولما كان اخوته قد صعدوا حينئذ صعد هو ايضا الى العيد لا ظاهرا بل كأنه في الخفاء. (svd) يعني كذب [COLOR="Purple"]متى 24 عدد33: هكذا انتم ايضا متى رأيتم هذا كله فاعلموا انه قريب على الابواب. (34) الحق اقول لكم لا يمضي هذا الجيل حتى يكون هذا كله. (svd) [/COLOR] وطبعا لا القيامة قامت ولا غيره يعني كذاب ولا انتم شايفين ايه؟
إفهم التفاصيل لتفهم التوراة والإنجيل . عندما تجمع بين العهدين ستعرف كيف تمت نبوءات العهد القديم في صليب يسوع المسيح رغم حرية اليهود والرومان في فهم حقيقة يسوع المسيح ، بينما المشكك يقطع النصوص ليشوه المقصود فيها. لو أن الله غفر لآدم لأرجعه إلى نعيم رضوانه في الجنة الارضية وليس مطرودا إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية. كلي العلم لا يجرب البشرية حتى يحدد ما يستحقه كل إنسان، بل حياة البشرية خارج رضوان الله في الأرض تمثل عواقب المعصية الاولى التي فصلت آدم وحواء عن رضوان الله . العودة إلى رضوان الله يكون بفضله وحده لا شريك له، لهذا السبب عمل التجسد والفداء كرما وفضلا منه على كل مؤمن ودينونة حقة على كل جاحد . حجة الخالق على البشر تامة بسبب : ١- كل إنسان له عقل وضمير وحرية التفكير والقرار . ٢- الخالق هو المسؤول عن حفظ كلامه وحجته على البشر الى يوم الدين بلا تقلب ولا تبديل. ٣- صورة الخالق في آدم وبصمته في الكون كله تدين كل مشكك في مصداقية الوحي الإلهي في التوراة والمزامير والأنبياء والإنجيل . ٤- سر التجسد والفداء برهان عملي على وجود الإله الحقيقي المحب للبشر والقادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء ولا يتحدد بشيء ولا يتعارض مع ذاته، إذ جمع العدل والغفران بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية . الوسيط بين اثنين يجب أن يساويهما بلا تناقض، هكذا سر التجسد جمع لاهوت الخالق مع ناسوت يسوع الإنسان بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج، فعمل اعمال البشر عدا الخطية وعمل اعمال الخالق الغافر المشرع الديان المنقذ بقوة لاهوت الخالق الحي الحكيم الكليم. أي وسيط يستحق ان يتوسط بين الخالق والمخلوق ؟ يجب أن يكون الوسيط معادلا للخالق والمخلوق، وهذا الشرط تحقق في طبيعة الرب يسوع المسيح الجامع للاهوت الخالق وناسوت المخلوق ، أي أنه يهوه الظاهر في يسوع الإنسان. هل عندك اعتراض ؟ إذا لا تعقل ثنائية اللاهوت والناسوت في شخص الرب يسوع المسيح فأنت تجعل الله غير قادر على سر التجسد ، او تظنه يتأثر بشيء مما خلق . اللاهوت هو جوهر الله الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله قائم على ثالوث اقانيمه الآب والإبن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال ولا تفاوت. لاهوت المسيح هو لاهوت الإله الحقيقي الحكيم الكليم الحي ازلا وابدا ، حل واتحد بناسوت يسوع الإنسان منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج لعمل الفداء التام عوضا عن آدم وذريته، وسيأتي ليدين البشر .
اولا الاية تقول أما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذا: لما كانت مريم أمه مخطوبة ليوسف، ""قبل أن يجتمعا،"" وجدت حبلى من الروح القدس. (مت ١ : ١٨) ثانيا الاية الثانية تقول [ أليس هذا هو النجار ابن مريم،"" وأخو يعقوب ويوسي ويهوذا وسمعان؟""" أوليست ""أخواته"" ههنا عندنا؟" فكانوا يعثرون به. (مر ٦ : ٣)
قلي ماهي ماهية الله. كيف تتخيل الله هل يمكنك ادراك الله بشكل محسوس. تقولون ان الكعبة بيت الله. وهل الله رجل ليكون له بيت. هذا بنفس منطقكم. الله في القران له اذن وايدي وارجل. صف لي الله كما يفسره قرانك
اختي انا اعجبت بردك علي الاخت المسلمه ولكن في بعد الكلمات صعب أنها تفهمه مثل إخلاء ذاته لانه لاتعرف من هو يسوع الذى جاء قبل تأسيس العالم وكون به العالم
بلا كذب حسب موقع " الأنبا تكلا هيمانوت" أحد أشهر المراجع الدينية المسيحية على الإنترنت، فإن العهد القديم كُتِب باللغة العبرية وأجزاء قليلة باللغة الآرامية، كما وُجدت بعض المفردات الآرامية في أسفار أستير، ونشيد الأنشاد، وحزقيال، ويونان، واللغة العبرية هي اللغة الأصلية لليهود. بينما يوضح الموقع، أن أما العهد الجديد (الإنجيل) كتب باليونانية التي كانت أوسع انتشارًا، عدا إنجيل متى الذي كتِب باليونانية والآرامية، كتب لليونانيين
وفى يوحنا5: 37 والآب نفسه الذى أرسلنى يشهد لى. لم تسمعوا صوته قط ولم تبصروا هيئته فكيف يكون هو الله ثم يقول: لم تسمعوا صوته قط ولم تبصروا هيئته؟ فى متى24: 36 وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ولا ملائكة السموات إلا أبى وحده فكيف يكون إلهاً وهو لا يعلم متى يوم القيامة؟ بل ولا يعلم حتى من ضربه؟ ففى لوقا22: 63-64 كانوا يستهزئون به وهم يجلدونه. وغطوه وكانوا يضربون وجهه ويسألونه قائلين تنبَّأ. من هو الذى يضربك ولا تظنوا أن قوله على الله إنه أبوه تعنى الأبوَّة الحقيقية, فقد قالها على تلاميذه ففى متى23: 9 ولا تدعوا لكم أباً على الأرض لأن أباكم واحد الذى فى السموات وفى يوحنا20: 17 إنى أصعد إلى أبى وأبيكم وإلهى وإلهكم وكذلك فإن كلمة ابن الله فى الكتاب المقدس تعنى المؤمن بالله بدليل أنها قيلت على غيره ففى يوحنا1: 12 وأما الذين قبِلوه فأعطاهم سلطاناً أن يصيروا أولاد الله أى المؤمنون باسمه وفى خروج4: 22 فتقول لفرعون هكذا يقول الرب. إسرائيل ابنى البكر كما أن كلمة الرب لا تعنى الربوبية الحقيقية ولكنها بمعنى المعلم ففى يوحنا1: 38 فالتفت يسوع ونظرهما يتبعان فقال لهما ماذا تطلبان. فقالا ربى الذى تفسيره يا معلم أين تمكث إن السيد المسيح عليه السلام بشر رسول من عند الله والدليل على ذلك فى أقواله السابقة وفى غيرها من أقواله وأقوال مُعاصِرِيه ففى لوقا24: 19 فقال لهما وما هى فقالا المختصة بيسوع الناصرى الذى كان إنساناً نبياً مقتدراً فى الفعل والقول أمام الله وجميع الشعب وفى متى21: 11 فقالت الجموع هذا يسوع النبى الذى من ناصرة الجليل وفى أعمال الرسل2: 22 أيها الرجال الإسرائليون اسمعوا هذه الأقوال يسوع الناصرى قد تبرهن من قِبَل الله بقوّات وعجائب وآيات صنعها الله بيده فى وسطكم إن الكتاب المقدس يُطلِق لفظ الإله على البشر ففى خروج7: 1 فقال الرب لموسى انظر. أنا جعلتك إلهاً لفرعون. وهارون أخوك يكون نبيّك وفى مزمور82: 6 أنا قلت إنكم آلهة وبنو العَلىُّ كلكم وفى يوحنا10: 34 أجابهم يسوع أليس مكتوباً فى ناموسكم أنا قلتُ إنكم آلهة حتى لفظ الجلالة (الله) يُطلِقه الكتاب المقدس على القاضى بمعنى أنه يقضى بحكم الله ففى مزمور82: 1 الله قائم فى مجمع الله. فى وسط الآلهة يقضى (فى وسط الآلهة أى فى وسط عِلْيَة القوم) أما قول المسيح عن نفسه أنا والآب واحد فهى بمعنى أنهما واحد فى الغاية والهدف وقد قالها السيد المسيح على تلاميذه أيضاً ففى يوحنا17: 21-23 ليكون الجميع واحداً كما أنك أنت أيها الآب فىَّ وأنا فيك ليكونوا هم أيضاً واحداً فينا ليؤمن العالم أنك أرسلتنى وأنا قد أعطيتهم المجد الذى أعطيتنى ليكونوا واحداً كما أننا نحن واحد. أنا فيهم وأنت فىَّ ليكونوا مكمّلين إلى واحد وأما قول المسيح إنه ليس من هذا العالم فليس مقصوراً عليه ففى يوحنا17: 14 أنا قد أعطيتهم كلامك والعالم أبغضهم لأنهم ليسوا من العالم كما أنى لستُ من العالم ولننتقل الآن إلى قضية الفداء التى تتمسكون بها ونسألكم هل المعاصى الشنيعة التى نسبتموها لأنبيائكم من قتل وزنى وشرب خمر لا تساوى خطيئة أكْل آدمُ من الشجرة؟ وهل يحتاجون لنزول الإله مرة أخرى ليكفرها عنهم؟ إن المسيح لم يقل إنه جاء لتقديم نفسه فداءً لهذه الخطيئة ولم يذكر آدم ولا خطيئته قط بل كان يهرب من اليهود الذين أرادوا قتله وكان يتضرع إلى الله أن ينجيه منهم ويأمر تلاميذه أن يتضرعوا لله لينقذه فهل الإله يدعو نفسه لينقذ نفسه مما كتبه على نفسه؟ وهل يُعقَل أن تكون هذه مهمته التى جاء من أجلها ولا يذكرها بل ويهرب منها؟ ففى يوحنا11: 53-54 فمن ذلك اليوم تشاوروا ليقتلوه فلم يكن يسوع أيضاً يمشى بين اليهود علانية بل مضى من هناك إلى الكورة القريبة من البرية إلى مدينة يقال لها أفرايم وفى يوحنا7: 1 وكان يسوع يتردد بعد هذا فى الجليل. لأنه لم يُرِد أن يتردد فى اليهودية لأن اليهود كانوا يطلبون أن يقتلوه فلو كان المسيح إلهاً فلماذا كل هذا الخوف والحذر من اليهود الذين أرادوا قتله؟ أليس المفروض أنه يعلم الغيب ويعلم أنه لن ينجو منهم؟ فى يوحنا17: 4 يقول: أنا مجَّدتُك على الأرض. العمل الذى أعطيتنى لأعمل قد أكملتُه إن هذا معناه أنه أكمل مهمته التى كلفه الله بها فأين هى الفدية المزعومة؟ فى مرقس14: 32-38 وجاءوا إلى ضيعة اسمها جثسيمانى فقال لتلاميذه اجلسوا هاهنا حتى أصلى. ثم أخذ معه بطرس ويعقوب ويوحنا وابتدأ يدهش ويكتئب. فقال لهم نفسى حزينة جداً حتى الموت. امكثوا هنا واسهروا. ثم تقدم قليلاً وخرَّ على الأرض وكان يصلى لكى تعبُرَ عنه الساعة إن أمكن. وقال يا أبا الآب كل شىء مُستطاع لك. فأجِز عنى هذه الكأس. ولكن ليكن لا ما أريد أنا بل ما تريد أنت. ثم جاء ووجدهم نياماً فقال لبطرس يا سمعان أنت نائم. أما قدرتَ أن تسهر ساعة واحدة. اسهروا وصلوا لئلا تدخلوا فى تجربة وحين صُلِبَ (بزعمكم) سأل الله لماذا تركه ولم ينجِّه؟ ففى مرقس15: 34 وفى الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلاً الوى الوى لِما شبقتنى. الذى تفسيره إلهى إلهى لماذا تركتنى فلو كان هو الله أكان يعاتب نفسه أنه لم ينقذ نفسه؟ وأخيراً إذا كنتم تعتقدون أن السيد المسيح هو الله لأنه كان يحيى الموتى, فقد نسب الكتاب المقدس إحياء الموتى لإيليا واليشع وحزقيال فى الملوك الأول17: 17-24 والملوك الثانى4: 32-35 وحزقيال37: 1-
@@SulimanShaman-zt3om لن يرد عليك مسيحي واحد، لان البوست طويل، ولانهم لا يقرأون كتابهم ولا يفهمونه. انهم قوم احبوا الدنيا فتنعموا بخمرها ونسائها، فهل يتركون نعيم الدنيا لدين يلزمهم بالحذر منها. اللهم اهد
السؤال عندكم أربعة اناجيل ثلاثه لم يذكر فيها أن الله ثلاثه وواحد ذكر أن الله ثلاثه لابد أن الثلاثه خطأ أو الرابع خطأ تركم الثلاثه واخذتم الانجيل الذي يقول انهم ثلاثه في واحد يعني. . نس كافيه!!!!
طيب سؤال اذا كان الله قرر ان يتجسد بشريا وينزل الي الارض....فهل عندما تجسدت الكلمة بشرا....اين ذهب الذات...؟هل جاء الي الارض مع الكلمة ام بقي في السماء...؟وهل كان يسوع يعبد الله ويصلي له عندما كان في الأرض...ام كان يقول للناس اعبدوني انا الله موجود بينكم ولا يوجد احد في السماء....؟واذا كان يعبد الله ويصلي له فهل كان يعبد نفسه ويصلي لنفسه..وايت ذهبت الروح هل بقيت مع الاب ام نزلت مع الابن....؟
@@Xy33zr Because JESUS was fully human when he was on earth✝️ He had to eat drink and go toilet as a human. Please have an understanding for your own salvation. Jesus said ask and it shall be answered🙏🏼 please ask him for the truth he will guide you.✝️🙏🏼♥️💯
نعم رب المجد يسوع المسيح هو الوحيد المعصوم من الخطايا والايه اللي قولتها رب المجد بيقول للمؤمنين أن يقولوا اغفر لنا ذنوبنا ولا يتكلم عن نفسه ولو راجعت القران الكريم حتعرف أنه قال إن الجميع نغزهم الشيطان الا السيد المسيح وفي المسيحية يقول رب المجد عن نفسه من يبكتني علي خطيه السيد المسيح له المجد هو كلمة الله وروح منه بشهادة القران فلا يمكن أن يعمل الذنوب وهو الله الظاهر في الجسد وحضرتك معذور لانك غير مسيحي ولم يحل عليك الروح القدس الذي يحل علينا نحن المسيحين بالمعمودية والتناول الذي تجهله علشان كده انت معذور مهما قلت لانك مش فاهم
@@rafattonuos3107 فين في القرءان الكريم الجميع نغزهم الشيطان الا عيسى وبما ان القرءان مصدر صحيح عندك اذن تقر الله واحد وليس له ولد وان عيسى رسوله الله عيسى هو كلمة الله أنه كان بكلمة الله "كن" بالكلمة التي ألقاها إلى مريم حين قال له: (كن) فكان عيسى بكن قال تعالى: [إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ] آل عمران: 59 لايعمل الذنوب اليس الكذب من الذنوب يكذب علي إخوته يوحنا 7 عدد8: اصعدوا انتم الى هذا العيد.انا لست اصعد بعد الى هذا العيد لان وقتي لم يكمل بعد. (svd) يوحنا 7 عدد10: ولما كان اخوته قد صعدوا حينئذ صعد هو ايضا الى العيد لا ظاهرا بل كأنه في الخفاء. (svd) يعني كذب [COLOR="Purple"]متى 24 عدد33: هكذا انتم ايضا متى رأيتم هذا كله فاعلموا انه قريب على الابواب. (34) الحق اقول لكم لا يمضي هذا الجيل حتى يكون هذا كله. (svd) [/COLOR] وطبعا لا القيامة قامت ولا غيره يعني كذاب ولا انتم شايفين ايه
الصلاه هذه لنا نحن وليست له وهذا ايضا منصوص عندكم ، محمد قال إن كل انسان نغزه الشيطان الا عيسى ( وطبعا احنا ما بنعرف عيسى احنا اللي بنعرفه رب المجد يسوع المسيح) كما قال السيد المسيح له كل المجد من منكم يبكتني علي خطيه فهو الله المنزه من الخطيه لكن اله محمد بيوعد بجنه فيها حوريات وخمر وغلمان ( وهم في شغل فاكهون) يعني اله محمد ومحمد هيفتحها بار في السماء 😂 افهموا ، الله قدوس قدوس قدوس
@@aymandikran5991 هههههههههههههههه مش قلت القرءان قال ودلوقتي قلت محمد قال افشنا كذبتك ومحمد ايضا قال يسوع نبي 😂😂😂 الزواني والخصيان في ملكوت السماء مع الرب يسوع ويشرب خمر معاهم ومع تلاميذه يبقى ملكوت فعلن ملكوت دعارة زي محل دعارة على الارض خصيان وزواني يسوعك ربك ملك الزنا والغلمان الخصيان 🤣🤣🤣 للترقيع ازاي اله من غير خطية وجداته زانيات ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-pD3E4s6e7C0.html قسيس يعترف يسوع إبن ثامار الزانية ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-E4DHNxnTXc4.html فضيحة اعتراف زكريا بطرس يسوع من نسل ساقطات
الله واحد. ليس اثنان أو ثلاثة. 29 فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ. إنجيل مرقس29:12 و هكذا أكد الرب يسوع إنه هو الواحد لا غيره. و قال. 10 حِينَئِذٍ قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «اذْهَبْ يَا شَيْطَانُ لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: لِلرَّبِّ إِلهِكَ تَسْجُدُ وَإِيَّاهُ وَحْدَهُ تَعْبُدُ». إنجيل متى10:4 +++ إذا من أين اتينا بالثالوث و كل آيات الكتاب المقدس تقول إنه إله واحد و ليس سواه. الإجابة : هيا معا نعرف من هو الله. الله هو الخالق. الله هو المتكلم. الله هو الحى. أولا : عندما خلق الله الإنسان ماذا فعل. ؟ أخذ من تراب إلارض و صنع من الطين أدم الأول. إذا الله له جسد يحتوى على أيدى و اقدام و يتحرك. وَجَبَلَ الرَّبُّ الإِلهُ آدَمَ تُرَابًا مِنَ الأَرْضِ، وَنَفَخَ فِي أَنْفِهِ نَسَمَةَ حَيَاةٍ. فَصَارَ آدَمُ نَفْسًا حَيَّةً. سفر التكوين7:2 22 وَبَنَى الرَّبُّ الإِلهُ الضِّلْعَ الَّتِي أَخَذَهَا مِنْ آدَمَ امْرَأَةً وَأَحْضَرَهَا إِلَى آدَمَ. سفر التكوين22:2 إذا الله له جسد يتحرك يأخذ و يصنع. وايضا يمشى فى الجنة. 8 وَسَمِعَا صَوْتَ الرَّبِّ الإِلهِ مَاشِيًا فِي الْجَنَّةِ عِنْدَ هُبُوبِ رِيحِ النَّهَارِ، فَاخْتَبَأَ آدَمُ وَامْرَأَتُهُ مِنْ وَجْهِ الرَّبِّ الإِلهِ فِي وَسَطِ شَجَرِ الْجَنَّةِ. سفر التكوين8:3 ثانيا : الله يتكلم و له نطق. 3 وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ نُورٌ»، فَكَانَ نُورٌ. سفر التكوين3:1 و له عقل يتحكم فى المخلوقات و يدعوها. 5 وَدَعَا اللهُ النُّورَ نَهَارًا، وَالظُّلْمَةُ دَعَاهَا لَيْلاً. وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْمًا وَاحِدًا. سفر التكوين5:1 ثالثا :. الله روح و له حياة فى ذاته 26 لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ، كَذلِكَ أَعْطَى الابْنَ أَيْضًا أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ، إنجيل يوحنا26:5 و روح الله هذا حى و يرف. 2 وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً، وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ، وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ. سفر التكوين2:1 +++ أخيرا باختصار. من هو الله. هو هذا الحى بروحه. القيوم الخالق الناطق بعقله كلمته المتجسد + فى المقابل كما دعاه الرب يسوع. 19 فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ. إنجيل متى19:28 و قال الرب يسوع (( باسم)) و ليس بأسماء. و هكذا بشر التلاميذ قائلين. 7 فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ. رسالة يوحنا الأولى7:5 ((و هؤلاء الثلاثة هم واحد )) إذا نحن نؤمن باله واحد لا شريك له. نؤمن باله واحد قيوم ( الاب). نؤمن باله واحد حى ( الروح القدس). نؤمن باله واحد ناطق عاقل بكلمته ( الابن) فليتمجد إسم الرب يسوع المسيح الهنا
في ذهن المسلم. مشكلة ،، لانه لا يفهم. معنى. الوحي المسيحي لذلك. يسأل. (. ارني. اين قال. المسيح. انا. الله. فاعبدوني. ). ( اولاً. ). الوحي في المسيحية. هو. اقوال. الانبياء. النبوية. عن. المسيح ( ثانياً. ). الوحي. في المسيحية. هي اقوال. المسيح. عن نفسه ( ثالثاً. ). الوحي في المسيحية. هو شهادة. الروح القدس. على لسان الرسل. والتلاميذ. وعد الرب الرسل والتلاميذ قائلاً. لهم. : ✝️. ومتى جاء المعزي الذي سأرسله أنا إليكم من الآب، روح الحق، الذي من عند الآب ينبثق، فهو يشهد لي." ✝️ انجيل. يوحنا. 15. : 26 👈. وأما متى جاء ذاك، روح الحق، فهو يرشدكم إلى جميع الحق، لأنه لا يتكلم من نفسه، بل كل ما يسمع يتكلم به، ويخبركم بأمور آتية." 👉 انجيل. يوحنا. 16. : 13 🌹. وأما المعزي، الروح القدس، الذي سيرسله الآب باسمي، فهو يعلمكم كل شيء، ويذكركم بكل ما قلته لكم." 🌹 انجيل. يوحنا. 14. : 26 وكتب الرسول بولس للمؤمنين المسيحيين : 👈. وكلامي وكرازتي لم يكونا بكلام الحكمة الإنسانية المقنع، بل ببرهان الروح والقوة، لكي لا يكون إيمانكم بحكمة الناس بل بقوة الله. لأن من من الناس يعرف أمور الإنسان إلا روح الإنسان الذي فيه؟ هكذا أيضا أمور الله لا يعرفها أحد إلا روح الله. ونحن لم نأخذ روح العالم، بل الروح الذي من الله، لنعرف الأشياء الموهوبة لنا من الله، التي نتكلم بها أيضا، لا بأقوال تعلمها حكمة إنسانية، بل بما يعلمه الروح القدس، قارنين الروحيات بالروحيات.) راجع. رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس. 2. اذاً. 👈. كل نبؤة تشهد لألوهية المسيح. هي. شهادة الروح القدس 👈. وكل. آية. وتعليم. يشهد. به التلاميذ. هو. تعليم. الروح القدس ٠ وقد سبق لي. وقدمت. نبؤات. من العهد القديم. وقدمت. شهادات. الرسل. والتلاميذ. ،،
تفسير ضعيف اوي انك تقولي الانجيل اتكتب باليونانيه عشان يوصل لكل العالم ،القرآن الكريم باللغه العربيه ورغم ذلك وصل لكل العالم والمسيحين اللي بيدخلوا في الإسلام على اختلاف جنسياتهم ولغاتهم بيتعلموا العربيه عشان يقرأوا القرآن ويصلوا باللغه العربيه فتفسير حضرتك مش دليل ،بالعكس ده يثبت انه الانجيل اللي باليوناني مش النسخه الاصليه
تكلم معنا الله بطبيعة الانسان. طبيعة الانسان وصفاته هي متأصلة في و متجلية بكل وضوح في حواسه الانسانية. لهذا السبب صار الله انسانا لان هذه هي احسن طريقة يفهم الانسان بلغته وبالمنظور والملموس والمحسوس ووو يفهم الانسان الأمور الروحية بطريقة افضل. لا يفهم الانسان بلغة و شكل الملائكة ولا بلغة الحيوان والمخلوقات التي لها عالمها الخاص. لهذا السبب صار الاله انسانا ليفهمنا بافضل طريقة.
في الكتاب المقدس مكتوب . المعلنات لنا يعني فقط أولاده لي خلق من روح الله. والأسرار فقط للرب إله القدير رب الجنود ورب الارباب ( سفر التثنية اصحاح ٢٩_واية ٢٩ في العهد القديم هللويا) صادقة وآمنة كلمة الرب هللويا
@@NanaKhadra ( فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ ) ❤ انتصار الله للمظلوم فكيف تقولين ان الله لا يشعر بالمسلم وتريدين مايؤكد صحة القول تفضلي 😊
باسم الله الرحمن الرحيم: ● {وَمَن يَبۡتَغِ غَيۡرَ ٱلۡإِسۡلَٰمِ دِينٗا فَلَن يُقۡبَلَ مِنۡهُ وَهُوَ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ مِنَ ٱلۡخَٰسِرِينَ} آل عِمران : 85 التفسير: ومن يطلب ديناً غير دين الإسلام الذي هو الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة، والعبودية، ولرسوله النبي الخاتم محمد -صلى الله عليه وسلم- بالإيمان به وبمتابعته ومحبته ظاهراً وباطناً، فلن يُقبل منه ذلك، وهو في الآخرة من الخاسرين الذين بخسوا أنفسهم حظوظها.
ربنا الحي القدوس له كل المجد هو الآب (بالألف الممدودة) وليس الأب (بالألف المهموزة) يجب ان تفسروا للمسلمين الفرق بين كلمة الآب والأب . نحن المسيحيين نقول باسم الآب والإبن والروح القدس . الرب الآب هو مصطلح مسيحي ويشير الى الرب الإله الذي به كان كل شيء ولهذا هو بذاته الإله والأقنوم الأول. المسلمون لا يفرقوا بين معنى الأب (بالهمزة) والآب (بالألف الممدودة) ولذا يذهبوا في المنحى الجسدي للكلمة أي كأب جسدي ولذا في كتابهم هناك آية التي تقول ان الله ليس عنده ولد. الأمر الثاني هو ان كلمة الله هي تعريب لكلمة آلاها في السريانية الشرقية والخطأ الذي اقترفه المترجمون العرب للأناجيل هو أنهم بدل ان يضعوا الكلمة كما هي أي آلاها قاموا يترجمتها الى الله كما عرفها العرب قبل الإسلام وهذه أخطاء مازال يقترفها المترجمون الى اليوم في الطبعات الجديدة من الأناجيل حيث قاموا بإخفاء كل العبارات التي استعملها الرب يسوع المسيح الحي له كل المجد باللغة السريانية الشرقية وحولوها الى العربية مع أنهم يجب ان يكونوا أمناء وينقلوا كل ما قاله الرب الحي القدوس له كل المجد عندما تكلم باللغة السريانية الشرقية التي كان يتكلمها اليهود وليس ما يسمى الآرامية فليس هناك لغة آرامية ولا أبجدية آرامية وهذه كلها اضغاث احلام اضيفت الى التوراة العبرانية لعدم ذكر اللغة السريانية الشرقية التي تكلمت بها الشعوب التي عاشت شرق نهر الفرات بعكس السريانية الغربية التي تكلم بها الشعب عاش في سوريا والذي يزعم انه آرامي وبأن اليوم سرياني بعد المسيحية وكل هذه تلفيقات
@@zahermahmoud8185 وكيف القرآن قدسه المسيح له المجد؟؟ بأن يجعل منه كذاب و يقول عنه كذاب هو ماصلب ولكن شبه لهم وأن كان شبه لهم ليش القرآن ما ذكر من هو الشبيه ومن أين أتى هذا الشبيه ومن هم اهله الذين لم يبحثوا عنه وهو على الصليب أليس لديه اب او اخت او م او اخ يبحثون عنه وهو على الصليب ولكن هكذا هذه القصة القرآنية هي قصة ملفقة وكاذبة وليس لها أي دليل صحيح وهكذا ضيعوكم القرآن والشيوخ بكذبهم عليكم
@@superman4183 القران لم يقل عن المسيح عليه السلام هكذا كلام بانه كذاب بل قال عنه عند الصلب بانه شبه له وليس هو اضف لذلك يقول القران بان الله نفخ من روحه في بطن مريم العدراعليها السلام اضف لذلك ان المسيح لم يقل عن نفسه انه الرب الا ان تأليه المسيح كان بعد قيامته بحوالي 350بعد الميلاد وذلك بقرارمن المجمع اللاهوت
@@zahermahmoud8185 طبعا القرآن كذب المسيح في انه قال شبه لهم بينما المسيح هو الي صلب وياريت تجيبي آية تقول اسم الشبيه الي تصلب بدل المسيح يعني القرآن يقول في شبيه وخلاص فين اهل الشبيه محد شافو وعرفه اهلو مادوروش علي اهلو واكيد له اصحاب واصحابو لازم يدوروا علي بردو والكذب الثانية هو انه نفخ من روحه والكلام صحيح طب مش المفروض بقى هو زي الإله مساوي له بالجوهر لان نفخة من روح الله انتقلت الى المسيح وحسب ما جاء في القرآن اذا في هذه الحالة المسيح اصبح الاه نفسه ولكن انتوا بتكذبوا نفسكوا والكذب الثالثة هو ان الكتاب المسيح لم يقل على نفسه انه الله بينما الكتاب المقدس مليء بالشواهد على ذلك حيث أن المسيح قال انا هو الطريق والحق والحياة وقال أيضا انا هو الالف والياء والبداية والنهاية وهناك الكثير ن الايآت لا مجال لذكرها الان.
سأحاول يا عزيزتي فيما يلي ان اناقش موضوع الخطية الاولى والتجسد والفداء، وارجو ان تدققي جيدا في كلامي ألا يُفترض حسب اقوال الكنيسة أن خطيئة آدم قد انتقلت الى كل البشر، وانهم بسبب ذلك سيذهبون جميعا الى الجحيم، وان الشرط الوحيد لخلاصهم، اي دخولهم لملكوت السماء، قد تمثل في تجسد الله وموته وقيامته، وايمانهم بحدوث ذلك؟ طبعا ستجيبين بنعم ولكن التسليم بذلك يعني ان اعمال البشر لن تغني عنهم شيئا ولن تنقذهم من الجحيم، مهما كانت صالحة، لان الخطيئة قد اصبحت داخلهم وقد أدت لموتهم موتا، طالما لم يؤمنوا بان الله قد تجسد ومات من اجل تخليصهم من تلك الخطيئة بناء على ذلك، يفترض ان كل البشر، بغض النظر عن اعمارهم، الكبار والاطفال، سيذهبون الى الجحيم، لانهم ورثوا الخطيئة، لان معيار النجاة والخلاص ودخول الملكوت ليس الاعمال، وانما الايمان بذلك الزعم حول تجسد الله وموته وقيامته. فلا فرق بين طفل لم يرتكب شيئا من الخطايا، وبين كبير حرص كل حياته على ان يقوم بالافعال الصالحة، فهما سواء في وراثة الخطيئة، والمفروض ان يذهبا الى الجحيم بسبب وراثتها ومن ثم، فان القول بان الاطفال سيذهبون لملكوت السماء، كما قال المسيح في الكتاب المقدس "أَمَّا يَسُوعُ فَدَعَاهُمْ وَقَالَ: «دَعُوا الأَوْلاَدَ يَأْتُونَ إِلَيَّ وَلاَ تَمْنَعُوهُمْ، لأَنَّ لِمِثْلِ هؤُلاَءِ مَلَكُوتَ اللهِ." (لو 18: 16). يتناقض مع ما سبق كما هو واضح. فكيف سيذهبون الى الملكوت وهم قد ورثوا الخطيئة المزعومة!؟ وهم لم يؤمنوا بتجسد الله وصلبه وقيامته!؟ واذا قلت بانهم سيذهبون الى الملكوت لانهم لم يرتكبوا اي خطايا، فهذا يعني ان الاعمال هي معيار الخلاص، وهذا يتناقض مع اقوال الكنيسة. ويعني ان الاشخاص الصالحين يمكن ان يذهبوا الى الملكوت، دون ادنى حاجة لتلك المسرحية المزعومة، المتمثلة في تجسد الاله وموته وقيامته ايضا الحديث عن مسرحية التجسد والفداء والقيامة المزعومة، يعني انه لم يكن هناك اي فائدة من ارسال ذلك العدد الهائل من الانبياء منذ آدم، وان اولئك الانبياء سيذهبون جميعا هم واتباعهم من المؤمنين الصالحين للجحيم، ما دام الله لم يكن قد تجسد بعد ونزل الى الارض ليموت من اجل خلاصهم علما بان كل اولئك الانبياء قد اكدوا ان الخلاص يحتاج فقط للايمان بالله واتباع اوامره وتجنب نواهيه، يعني ان الخلاص لا ولم يكن يحتاج حسب دعوة آلاف الانبياء عبر الاف السنين الى تجسد الله او الفداء او ما يحزنون من جهة ثانية، كتابك المقدس يا عزيزي ينفي امكانية وراثة تلك الخطيئة المزعومة من حيث المبدأ، فهو يقول بمنتهى الوضوح والمباشرة ان الابن لا يحمل من اثم الاب، فكيف يكون ابناء ادم قد ورثوا الخطية منه!؟ "اَلنَّفْسُ الَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. اَلابْنُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الأَبِ، وَالأَبُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الابْنِ. بِرُّ الْبَارِّ عَلَيْهِ يَكُونُ، وَشَرُّ الشِّرِّيرِ عَلَيْهِ يَكُونُ." (حز 18: 20). والمسيح نفسه ينكر وجود تلك الخطيئة المزعومة من الاساس قبل مجيئه ودعوته للناس، فهو يقول بمنتهى الصراحة والمباشرة والوضوح في انجيل يوحنا، الاصحاح ١٥ 22 لَوْ لَمْ أَكُنْ قَدْ جِئْتُ وَكَلَّمْتُهُمْ، لَمْ تَكُنْ لَهُمْ خَطِيَّةٌ، وَأَمَّا الآنَ فَلَيْسَ لَهُمْ عُذْرٌ فِي خَطِيَّتِهِمْ. 24 لَوْ لَمْ أَكُنْ قَدْ عَمِلْتُ بَيْنَهُمْ أَعْمَالًا لَمْ يَعْمَلْهَا أَحَدٌ غَيْرِي، لَمْ تَكُنْ لَهُمْ خَطِيَّةٌ، وَأَمَّا الآنَ فَقَدْ رَأَوْا وَأَبْغَضُونِي أَنَا وَأَبِي. ثم ان المسيح قد قال بمنتهى الوضوح أنه أكمل العمل الدي ارسله الله من اجل القيام به، وهو تمجيد الله، قبل حدوث الصلب المزعوم، فكيف يقول ذلك اذا كانت مهمته الاساسية التي جاء من اجلها هي الموت على الصليب لفداء البشر!؟ "أَنَا مَجَّدْتُكَ عَلَى الأَرْضِ. الْعَمَلَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لأَعْمَلَ قَدْ أَكْمَلْتُهُ." (يو 17: 4).
** الا يفترض ان خطية ادم قد انتقلت الي باقي البشر ؟ س. ما هي خطية ادم ؟ ** يعني هذا ان اعمال البشر لن تغنيهم شيئا، لانهم ان لم يؤمنوا بتجسد الله وضلبه وقيامته (لاجل خلاصهم) فلن يدخلوا ملكوته ... صغارا وكبارا ، فكيف قال المسيح عن الأطفال: لان لمثل هؤلاء ملكوت السموات ؟!!!! * كلامك تتم صحته بالاتي : اعمال البشر (وحدها) لن تشفع لهم ... ان لم تكون مقترنه بالايمان بفداء المسيح لهم (والايمان هنا هو نوع من أهم انواع الأعمال الصالحه، لأنه يتطلب فهم ورؤيه وتطبيق عملي بان باعمالك أرني ايمانك ) .... ايمان بدون اعمال ميت ..... ان آمنت ستضع الملكوت هدفا لك ، وستقضي حياتك شاخصا الي هذا الهدف ، وستضحي بملذات الشهوه الفانيه و تغلب إرادة الجسد وحيي إرادة الروح ، فتستطيع ان تتحد بالله الذي وصفه الكتاب : ((الله روح ، والذين يسجدون(يعبدون) الله فبالروح والحق ينبغي أن يسجدوا )). ** نعم الجميع ورثوا حكم الخطيه الاصليه واصبح مصيرهم الموت الابدي ، مع ابليس الذي اصبح يمتلكهم لانهم انفصلوا عن الله ... كبار وصغار .... نعم هذا صحيح !! كما قلت ، من لم يؤمن بقوة عمل فداء المسيح له بالصلب والقيامه فذلك يظل في قبضة ابليس الي الابد ..... هنا يتميز الاطفال بشيء ، وهو الايمان الفطري بالله .... فعندما تقول للطفل اعمل كده عشان ربنا مايزعلش منك ، صلي لربنا عشان يحبك ، ربنا بيحرسك بملايكته ، لما تعوز حاجه اطلب منه بالصلاه تجد رد فعل الطفل مهما كان صغير هو القبول ، والايمان بما يسمع عن ربنا لان فكرهم مازال نقيا ولم تدخله حروب نفي وجود الله او حبه او قدرته علي غفران الخطايا . لهذا فكل من هو علي هذه الطبيعه النقيه فهو قد تم خلاصه بصلي السيد المسيح وقيامته .... وعلي فكره حتي الكبار ، الذين لهم هذه الدرجه من النقاء فهم ينالون نفس جزاء الاطفال : ) ان لم تصيروا مثل هؤلاء الاطفال فلن تقدروا ان تدخلوا ملكوت السموات ) . فالاطفال مبررين ، بدم السيد المسيح ، لانهم قبلوه وقبلوا عمله بفطرتهم النقيه .... التي خلقهم بها . ** اتمسك بسؤالي لحضرتك : ما هي خطية ادم التي بسببها حكم عليه وعلي نسله بالموت الابدي ؟
@@wallyi9170 هذا واعذروني كلام فضائي فارغ بامتياز مع مرتبة الشرف لان الله ارسل الكثير من الرسل والانبياء قبل المسيح وكلهم دعوا الناس الى عبادة الله وحده واتباع اوامره واجتناب نواهيه وكان الالتزام بذلك فقط كافيا تماما لخلاص الانسان ودخوله الملكوت وكل اولئك الانبياء لم يأتوا من قريب او بعيد على القول بان خلاص الانسان يستدعي نزول الله الى الارض وتجسده وصلبه وقيامته، وايمان الانسان بكل هذا الهراء الوثني ولو اجريت بعض البحث العلمي الموضوعي الجاد بعيدا عن افكارك الفضائية المستمدة من الكنيسة لوجدت ان تلك الافكار المنحرفة، من قبيل القول بتجسد الاله وصلبه وقيامته، هي افكار مستمدة من اديان وثنية سبقت المسيحية وكتابك المقدس بالمناسبة يناقض كلامك الفضائي لانه مليء بالنصوص التي تؤكد ان الله في العهد القديم كان يقبل توبة الناس ويدخلهم الملكوت، دون الحاجة الى تلك المسرحية التي تدعي ان الانسان لن يخلص ما لم يؤمن بتجسد الله و صلبه وقيامته وهذه بعض النصوص من كتابك المقدس حتى تتأكد بنفسك، لعلك تتوقف عن الهري والكلام الفضائي الفارغ الذي لا اساس له ثُمَّ اتَّضَعَ شَعْبِي الَّذِي دُعِيَ اسْمِي عَلَيْهِمْ، وَتَضَرَّعُوا طَالِبِينَ وَجْهِي، وَتَابُوا عَنْ شَرِّهِم، فَإِنَّنِي أَسْتَجِيبُ مِنَ السَّمَاءِ وَأَصْفَحُ عَنْ خَطِيئَتِهِمْ وَأُخْصِبُ أَرْضَهُمْ. أَخْبَارِ ٱلثَّانِي ٧:١٤ لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ، وَلا يُحَوِّلُ وَجْهَهُ عَنْكُمْ إِنْ رَجَعْتُمْ إِلَيْهِ. أَخْبَارِ ٱلثَّانِي ٣٠:٩ إِذْ لَا أُسَرُّ بِمَوْتِ أَحَدٍ، يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ، فَتُوبُوا وَاحْيَوْا. حِزْقِيَال ١٨:٣٢ مَزِّقُوا قُلُوبَكُمْ لَا ثِيَابَكُمْ. ارْجِعُوا إِلَى الرَّبِّ إِلَهِكُمْ لأَنَّهُ رَؤُوفٌ وَرَحِيمٌ بَطِيءُ الْغَضَبِ وَكَثِيرُ الرَّأْفَةِ، وَلا يُسَرُّ بِالْعِقَابِ. يُوئِيل ٢:١٣ إِذَنْ، تَخَلَّصُوا مِنْ كُلِّ مَا فِي حَيَاتِكُمْ مِنْ نَجَاسَةٍ وَشَرٍّ مُتَزَايِدٍ. وَلْيَكُنْ قُبُولُكُمْ الْكَلِمَةَ الَّتِي غَرَسَهَا اللهُ فِي قُلُوبِكُمْ، قُبُولاً وَدِيعاً. فَهِيَ الْقَادِرَةُ أَنْ تُخَلِّصَ نُفُوسَكُمْ. يَعْقُوبَ ١:٢١ قَدْ مَحَوْتُ كَغَيْمَةٍ عَابِرَةٍ ذُنُوبَكَ، وَكَسَحَابَةٍ خَطَايَاكَ. ارْجِعْ تَائِباً إِلَيَّ لأَنِّي قَدْ فَدَيْتُكَ. إِشَعْيَاءَ ٤٤:٢٢ لِيَتْرُكِ الشِّرِّيرُ طَرِيقَهُ وَالأَثِيمُ أَفْكَارَهُ، وَلْيَتُبْ إِلَى الرَّبِّ فَيَرْحَمَهُ، وَلْيَرْجِعْ إِلَى إِلَهِنَا لأَنَّهُ يُكْثِرُ الْغُفْرَانَ. إِشَعْيَاءَ ٥٥:٧ ارْجِعُوا إِلَيَّ فَأَرْجِعَ إِلَيْكُمْ، يَقُولُ الرَّبُّ الْقَدِيرُ. زَكَريَّا ١:٣ وَلَكِنْ إِنْ رَجَعَ الشِّرِّيرُ عَنْ خَطَايَاهُ كُلِّهَا الَّتِي ارْتَكَبَهَا، وَمَارَسَ جَمِيعَ فَرَائِضِي وَصَنَعَ مَا هُوَ عَدْلٌ وَحَقٌّ فَإِنَّهُ حَتْماً يَحْيَا، لَا يَمُوتُ. حِزْقِيَال ١٨:٢١ تُوبُوا وَارْجِعُوا عَنْ ذُنُوبِكُمْ كُلِّهَا، فَلا يَكُونُ لَكُمُ الإِثْمُ مَعْثَرَةَ هَلاكٍ. حِزْقِيَال ١٨:٣٠
الكلام منطوق العقل، منه وله وفيه بلا انفصال، والحكيم عاقل ناطق حتما ووجوبا، والحكيم كلي الحكمة بروح الحكمة، واحد بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا ، لهذا السبب لا نظير للخالق في كماله وطبيعته وأعماله ، فلا مثال يطابق الذات الإلهية، بل صورته في آدم تشرح الوحدانية الجامعة : س/ هل هناك تناقض او تعارض بين الجوهر والإقنوم ؟ ج/ لا يوجد تناقض ولا تعارض، لأن الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه ويعمل بها بلا انفصال عن جوهره . الاقنوم ليس غير طبيعة الجوهر ، بل يمثله بلا انفصال مع تمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية يفسر أزلية الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء ، بهذا التفسير نعرف كمال الواحد بذاته فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها، لأن الواحد بلا جمع ليس كاملا لأنه أقل من الجمع ، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا يمكن تفكيكه، بينما ثالوث اقانيم الجوهر الإلهي الواحد يبرهن على كماله قبل وبعد خلقه أي شيء . سرمدية الكمال الإلهي تجعل ولادة الكلمة وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف ، فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله كامل وكلي الوجود والحكمة والحياة وعامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء وعامل بصفاته الشخصية بعد خلقه كل شيء بفضل ثالوث اقانيم لاهوته الآب والإبن والروح القدس . وحدة الجوهر الإلهي هي سبب وحدة الإرادة والقرار والعمل في الآب والإبن والروح القدس. إسمه الآب لأن الله هو أصل كل شيء أي خالق كل شيء . إسمه الإبن لأن الله الحكيم هو كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ، وارسله ليتجسد لعمل الفداء التام عوضا عن عجز البشر . إسمه الروح القدس لأن الله القدوس من ذاته هو واهب الحياة المحيي الغير مرئي . القدوس كلي القداسة بروح القدس الحكيم كلي الحكمة بروح الحكمة الحقاني كلي الحق بروح الحق العليم كلي العلم بروح العلم العارف كلي المعرفة بروح المعرفة الفاهم كلي الفهم بروح الفهم الحي كلي الحياة بروح الحياة القوي كلي القوة بروح القوة .................. الآب وكلمته وروحه يعني الله وكلمته وروحه واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال ، لأن الله كائن بذاته الحي بروحه القدوس الحكيم الكليم بالكلمة المسيح ازلا وابدا . بفضل محبته خلق كل شيء ، وهدانا لنعيش على مثاله في المحبة والقداسة والصلاح والسلام والتسامح ... ، وأكرمنا بنعمة الخلاص مجانا بلا ثمن بشري فصار فضل عودة البشر إليه له وحده بلا ثمن بشري . التدرج في إعلان الله عن ذاته كان لصالح البشر ، ليفهموا ولا يتعثروا ، فصار مسك ختام كلام الخالق في كلمته المسيح الذي برهن على لاهوته وصلته بالآب والروح القدس قبل صلبه، ثم برهن على مصداقية الله وحقيقة جسده المجيد بعد القيامة المجيدة .
هههههههه! يعني وهل النصارى يقولون للآب "بابا" !؟ ولكن النقطة المهمة هنا، والتي تؤكد استحالة ان يكون المسيح هو الله، ان المسيح نفسه كان يعبد الآب، ويرى ان هذا الآب هو الهه، كما جاء في انجيل يوحنا "قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «لاَ تَلْمِسِينِي لأَنِّي لَمْ أَصْعَدْ بَعْدُ إِلَى أَبِي. وَلكِنِ اذْهَبِي إِلَى إِخْوَتِي وَقُولِي لَهُمْ: إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى أَبِي وَأَبِيكُمْ وَإِلهِي وَإِلهِكُمْ»." (يو 20: 17). فمن المستحيل منطقيا ولغويا ان يقول المسيح ان الاب هو الهه، ويكون هو الله في نفس الوقت
التناقض في عقل المشكك حتما ووجوبا لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق . لو لا حرية البشر لما ظهر الشر وحقت عليهم الدينونة الأخيرة ، والشر ضريبة الحرية والكرامة ضريبة الألم ، والعدل والحرية شرطان لكرامة بني الإنسان ، والكبرياء للخالق فلا خلاص بدون رضوانه، ورضوانه لمن يصدقه ويثق فيه ويعمل ما يليق بمحبة الخالق في الدنيا ، وبفضل محبته أكرمنا بسر تجسد كلمته المسيح في يسوع الإنسان لعمل الفداء التام المقبول عوضا عن عجز البشر . مكانة الإنسان من طاعته ربه، فمن عاش كما يريد خالقه يستحق رضوانه . بما ان الخالق هو المسؤول عن طبيعة البشر ، فهو الذي يحق له إدانة البشر ، ولكن حرية البشر هي التي تنتج سلوكيات متنوعة عند البشر ، منها النافع ومنها الضار ، لهذا السبب لا عذر لمن يخالف إرادة الخالق في شيء. هل الخالق ي يريدنا انسانيين أم عداونيين ؟ لو شاء الخالق جعل البشر على نمط واحد من الفكر والسلوك لما اعطانا العقل الحر والضمير الإنساني الحي ، وعليه، لم يأمر اليهود بنشر اليهودية بقوة السيف والجزية ومغريات الدنيا، وكذلك المسيح وتلاميذه ورسله لم يستخدموا السيف والجزية ومغريات الدنيا لنشر الإيمان بالله . القانون الذي تقبله شعوب الارض هو المساواة وفق قاعدة العين بالعين والسن بالسن ، وهذا معمول به قبل ناموس موسى، وسمح به الخالق في ناموس موسى لأنه يناسب البشر في ظروف الحياة الدنيا ، بينما تعاليم المسيح تسمو بإنسانية البشر فوق إنسان التراب وفوق عدالة العين بالعين والسن بالسن إلى(( احبوا اعداءكم باركوا لاعنيكم....)) وهذا لا يمنع رفع الشكوى الى السلطات المدنية الحاكمة لأخذ الحق من المعتدي، إذ على المؤمن طاعة السلطات المدنية لأن قيامها وزوالها بسماح من الخالق. لا مخلوق يساوي خالقه ولا يمكنه الحياة بلا خطية، لأن الكمال للخالق وحده لاشريك له ولا نظير له ، فلا إنسان يمكنه كسب لقب( اعظم من مشى على الارض ) بل يسوع الإنسان بقوة لاهوت كلمة الله المسيح فيه مشى وعاش حياتنا بلا خطية وتحدى اليهود ان يمسكوا عليه خطية واحدة، فما وجدوا فيه خطية سوى أنه قال انا هو يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى. للعلم قوانينه التي مبرهنة بالتجربة او معادلات محكمة رياضيا إلى حين التطبيق العملي. للدين ثوابت تخص حقيقة ان الكمال لواحد فقط لا أكثر وهو الخالق الصادق في كلامه ووعوده حتما ووجوبا، والكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها ولا يتأثر بشيء مما خلق ولا يتغير في طبيعته وصفاته ووعوده. الإلحاد يقوم على فرضية عدم وجود إله ، لهذا لا يجتهد الملحد في طرح البديل عن الإله، لكن طريقة البحث العلمي تحتم تجربة الفرضيات كلها حتى الوصول إلى الفرضية الاصدق بحسب قوانين العلم التجريبي الواقعي. أية فرضية تنسجم مع حقيقة ان لا شيء يأتي من لا شيء ؟ وتنسجم مع حقيقة ان الكمال لواحد فقط لا أكثر ولا شريك له ولا نظير له ؟ ومن ينكر ان الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة ولا يمكنه خلق حياة عاقلة ناطقة وهو مجرد مادة وطاقة ؟ الفيصل بين الكتب الدينية كافة هو ان الكمال نقيض النقص ، لهذا السبب لا نعقل ان الخالق يتقلب في صفاته ووعوده فلا نجد حجة مقنعة في الكتب المنحولة التي فيها تعدد الآلهة ولا نجد منطق مقبول عند الذين ينكرون وجود الإله. ينفرد الكتاب المقدس بنبوءات عند اليهود وتحققت في صليب يسوع المسيح الفادي بعد قرون عدة، وبهذا تكون حجة المؤمن المسيحي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح الموعود به في العهد القديم ، وايضا حجته عند المسلمين الذين عليهم واجب اتباع نبي الاسلام الذي كان مصدقا بالتوراة والإنجيل في زمانه، وعليهم واجب تصديق القرآن الذي يعترف بان التوراة والإنجيل هما من نور وهدى الله وفيهما حكم الله ولا يمكن إطفاء نوره ، وايضا حجتنا في المخطوطات وفي تواتر الإيمان بالفم والدم والقلم رغم ظروف الاضطهاد والموت طيلة ٣ قرون قبل صدور قانون التسامح الديني في روما الوثنية مرسوم ميلان ٣١٣م، وحجتنا في اقتباسات آباء الكنيسة الاولى منذ القرن الاول وهي كافية لإعادة جمع اسفار العهد الجديد، وليس اخيرا لدينا القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ وأن الإله الحقيقي لا يخدع قلب الام العذراء مريم بقصة الشبيه وهي واقفة عند الصليب تسمع صوت ابنها المصلوب وهو يوصي بها ليوحنا تلميذه كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا الحبيب. مع احترامي للجميع ، الوقوف ضد كمال الله يعني الوقوع في مكر إبليس.
لو تعرضنا لذنوب المسيح فى الكتاب المقدس فهذا مصرح به فى المزامير باللفظ و موجود له خطايا فى العهد الجديد : 1- النصارى يقولون أن المزمور الحادى و الاربعين يتكلم عن المسيح و فيه : (أيضا رجل سلامتى الذى وثقت به أكل خبزى رفع على عقبه) .العدد التاسع و اذا رجعنا للخلف عدة أعداد سنجد العدد الرابع يُصرح بخطئِه: ( أنا قلت " يا رب ارحمنى اشف نفسى لأنى قد أخطأت اليك " ) العدد الرابع من نفس المزمور 2- و كذلك يستدل النصارى بالمزمور التاسع و الستين و يقولون أنه نبوءه عن المسيح : ( و يجعلون فى طعامى علقما و فى عطشى يسقوننى خلا ) العدد الحادى و العشرين . و لو رجعنا الى الخلف عدة أعداد سنجد العدد الخامس يقول : ( يا الله أنت عرفت حماقتى و ذنوبى عنك لم تخف ) فهذا تصريح أن ليسوع عندهم حماقةٌ و ذنوب . فهذا تصريح بأنه مخطىء، فاذا زعم النصارى أن هذه نبوءة عنه، فعليهم الإقرار بحماقتِهِ وذنبِه! دون اقتطاع ما يروقهم وتركِ ما لا يقوون على تبريرِه! 3- وفي العهد الجديد أثبتوا له عقوقه لأمه: وسبه وشتمه لغيره،
بفضل محبته أعد لنا طريقا للعودة إليه بالصورة التي يريدها فينا، وهذا الطريق الحق المؤدي إلى الحياة الأبدية في رضوان الله صار بصورة إنسان يولد من عذراء بلا زرع بشر فيها، لأن الخالق وحده القادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء . يسوع الذي خلقه الله بولادة عذراوية لم يتحول إلى إله آخر مع الله بل هو اكرم حجاب يختاره الله ليظهر فيه لاهوت كلمته المسيح لعمل الفداء وسيأتي ليدين البشر. يلزمك التمييز وليس الفصل بين ناسوت يسوع الإنسان ولاهوت المسيح فيه. اللاهوت هو جوهر الله الواحد في وجوده وحياته وحكمته وكل صفاته ، وهو قائم على ثالوث اقانيمه الآب والإبن والروح القدس. اسمه الآب لأن الله هو أصل كل شيء أي خالق كل شيء. اسمه الإبن لأن الله الحكيم الكليم كلمته منه وله وفيه وبها خلق كل شيء. اسمه الروح القدس لأن الله الحي المحيي واهب الحياة القدوس من ذاته غير مرئي يعرفه المؤمنون به فقط. الله الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله ارسل كلمته المسيح ليحل في ناسوت يسوع منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج. الله ارسل الروح القدس لينشر نعمة الخلاص بالمسيح يسوع الفادي بين الامم. الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه ويعمل بها بلا انفصال. تمايز اقنوم عن اقنوم يفسر ازلية عمل الله بصفاته الذاتية مثل الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء بين اقانيم جوهره الإلهي الآب والإبن والروح القدس. التجسد بلسان عربي مبين هو أن الله القى كلمته المسيح في مريم العذراء فتمثل لها بشرا سويا هو يسوع الإنسان الذي ذهب طوعا إلى الصليب وتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال. الثالوث بلسان عربي مبين هو الله وكلمته وروحه واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال.عيسى ليس يسوع لأن الاول لم يتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي تممها الثاني. لهذا السبب لا نؤمن بعيسى الهارب من الصليب بل نؤمن بان الله تمم وعده بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين بصليب يسوع المسيح الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية. صحيح ان ما وقع على يسوع من اهانة وجلد وصلب وموت لا يؤثر في لاهوت كلمة الله المسيح، وهذا هو عين الصواب، لأن كلمة الله منه وله وفيه ازلا وابدا غير محدود ولا يحده جسد يسوع ولا الكون كله، انما بفضل محبة الله اعان طبيعتنا الضعيفة بسر التجسد لعمل الفداء التام المقبول عنده عوضا عن عجز البشر كونهم خطاة وليسوا ندا لله في إرضاء العدل الإلهي. لو ان الله غفر لآدم لما طرده من نعيم رضوانه في الجنة الارضية الى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية. الفداء برهان على محبة الله للبشر . العدل الإلهي واجب التنفيذ قبل منح الغفران والبراءة بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية.العدل الإلهي واجب التنفيذ قبل منح الغفران ، ورضوان الله لا يعادله أي ثمن بشري ، فمن يقدر على تقديم كفارة تامة مقبولة عند الله عوضا عن آدم وذريته ؟ الحل الإلهي لسد عجز البشر جاء بدافع المحبة فجمع العدل والغفران بدم الفادي البريء يسوع الإنسان بقوة لاهوت كلمة الله المسيح فيه ، ليكون طريق العودة إلى رضوان الله متاحا مجانا بلا ثمن بشري ولا ينقصه شيء من ملذات الدنيا. الحياة الدنيا في الجسد الترابي تحتمل وقوع المعاصي، فلا خلاص قبل موت الجسد ، لهذا السبب تم الخلاص لفكر وسلوك المؤمن وبقي خلاص الجسد سيتم بعد الموت بقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما قام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت. موت يسوع الإنسان محسوب موتا لشخص الرب يسوع المسيح كما كان المشي على الماء مثلا بناسوته ولاهوته معا بلا انفصال، وبهذا الحل الإلهي يبطل مكر إبليس وتزول سلطته عن الإنسان المؤمن الذي يحيا لمجد الله حبا وطوعا. (( من ثمارهم تعرفونهم )). المعجزة الربانية في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد : ١- ان نبوءات العهد القديم التي عند اليهود قد تحققت بعد قرون في شخص واحد هو يسوع المسيح، وله شهود وشهداء ماتوا على الإيمان بصلبه وموته وقيامته. ٢- ان المؤمن يتغير إلى إنسان مسالم محب الخير للجميع ويعمل ما يليق بمحبة الله طوعا بلا خوف من العقوبات. هل تعرف كتابا آخر مثل نور وهدى الله الذي في التوراة والمزامير والأنبياء والإنجيل ؟ سفر هوشع ٦ : ١ - ٣ ((هلم نرجع إلى الرب لأنه هو افترس فيشفينا، ضرب فيجبرنا. يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه، لنعرف فلنتتبع لنعرف الرب . خروجه يقين كالفجر . يأتي إلينا كالمطر. كمطر متأخر يسقي الأرض. )) نصيحة أخوية إلى كل مسلم ومسلمة ، إقرأوا نور وهدى الله الذي في التوراة والإنجيل والزبور ، ثم قرروا ما تعقلون، وكل نفس بما كسبت رهينة أمام الديان العادل.
الذي تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي سيتمم نبوءات تخص المجيء الثاني للمسيح الديان العادل . سفر هوشع ٤: ٦((قد هلك شعبي من عدم المعرفة )) . تبدأ الضلالة عندما يظن الإنسان أن الخالق ليس مسؤولا عن تتميم الوعد والنبوءات التي في أسفار العهد القديم التي عند اليهود ، لهذا السبب تجد المشكك أكثر اندفاعا من الشيطان في الطعن والتشكيك ويظن أنه يخدم الله ، وبهذا يضل نفسه بجهله وعناده وغفلته . الشر ضريبة الحرية، والألم ضريبة الكرامة، والحرية والعدالة شرطان لكرامة بني الإنسان. لم يأخذ رأي آدم قبل خلقه ، لكنه اعطاه خلاصا مجانا بلا ثمن بشري . ماذا لو ان الخالق استخدم قوته ليبيد إبليس عند لحظة تكبره ؟ وعاقب آدم وحواء عقابا نهائيا لا رجعة عنه ؟ عندها سيتم العدل ، فأين الرحمة التي يستحقها آدم وحواء ؟ العادل القدوس جعل الدينونة الأخيرة بيد يسوع الإنسان بقوة لاهوت المسيح فيه، فلا عذر لإبليس ولا البشر ، وهذا بعد فرصة تمام الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، الذي تممه صليب يسوع المسيح الفادي البريء الذي دفع كفارة المعصية الاولى بالتمام فأقام يسوع الإنسان بجسد مجيد منتصرا على الموت، وفي المجيء الثاني سيكون هو الديان بفضل لاهوت المسيح فيه . العظيم لا يتمجد عندما يستخدم قوته على الأضعف منه، لهذا جعل الإنسان يسوع هو الديان العادل بفضل لاهوت المسيح فيه . موت يسوع الإنسان محسوب موتا لشخص الرب يسوع المسيح كما كان المشي على الماء بناسوته ولاهوته معا بلا انفصال، ظاهرا يمشي بناسوته، لكن لاهوت المسيح فيه غير مرئي بل بقوة اللاهوت مشى يسوع الإنسان فوق الماء، وايضا جعل بطرس يمشي على الماء . الحل الإلهي جمع ناسوت البشرية في يسوع الإنسان مع لاهوت كلمته المسيح ليكون الفداء تاما مقبولا عوضا عن عجز البشر ، هذا هو سر التجسد برهان عملي على وجود الإله الحقيقي المحب للبشر والقادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما وقع على يسوع الإنسان الذي ذهب طوعا إلى الصليب وتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال ، التي عند اليهود رغم حريتهم في الطاعة والمعصية. لو كان آدم قادرا على دفع كفارة المعصية الاولى لكان العدل الإلهي قد تم فعلا وليس طرده من نعيم الجنة الارضية ليتسنى للبشرية زمن التجسد والفداء ، فيكون الذي مات على رجاء المجيء الاول للمسيح الفادي مستحقا نعمة الخلاص، كذلك الذي عاش وسمع عن صليب يسوع المسيح وآمن له نعمة الخلاص ، وأما الذي يعرف ولا يؤمن فهو يحدد مصيره بنفسه فلا لوم إلا عليه شخصيا. الإله الحقيقي لا يرغمك على الطاعة ولا يمنعك من حرية القرار ، ليكون العدل تاما بلا عذر من أي إنسان عاقل حر . رضوان الله لمن يصدقه وليس لمن يكذبه ، ورضوانه لا يعادله أي ثمن بشري ولا ينقصه شيء من ملذات الدنيا في الحياة الأبدية . الخالق الصادق القدوس المعلم الهادي المنقذ الفادي ... هو يعوض على الشهداء والضحايا الابرياء بأفضل من الدنيا الفانية . س/ لماذا تركه يتحمل دينونة المعصية التي كانت لآدم ؟ ج/ لأنه الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية، والفادي البريء....الموعود به في سفر التكوين ٣ : ١٥ وفي مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩، .....ليتحمل دينونة المعصية الاولى التي فصلت آدم وحواء عن نعمة الخالق في الجنة الارضية إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية . لو كان آدم قادرا على دفع كفارة المعصية الاولى لدفعها وبقي في رضوان الخالق وليس مطرودا منها. نعمة الخلاص تمت لفكر وسلوك المؤمن وبقي خلاص الجسد سيتم بعد الموت بقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما قام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت. مفتاح فهم حقيقة المسيح تمييز ناسوت يسوع عن لاهوت المسيح بلا فصل ، لأن سر التجسد هو حلول واتحاد لاهوت اقنوم الإبن المسيح في ناسوت يسوع منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج لعمل الفداء التام عوضا عن آدم وذريته . بناسوته عاش حياتنا بلا خطية، وبلاهوته عمل المعجزات. يسوع الناصري وحده تمم نبوءات العهد القديم التي تخص المسيح الفادي، من الميلاد العذراوي إلى المعجزات إلى الصلب والموت والقيامة والصعود إلى الملكوت حتى يوم مجيئه الثاني ليدين البشر والملائكة ، بهكذا هيمنة تمت نبوءات العهد القديم التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح .
عدم الفهم ليس حجة لمخلوق على الخالق، لأن حجة الخالق تامة لا تتوقف على البشر . كلام الله سيف ذو حدين، حد يحرر المؤمن من الدينونة الأخيرة والموت الثاني ، إذ ((والفاهمون يضيئون كضياء الجلد )) دانيال ١٢ : ٣ ، وحد يقطع الجاحد من النعمة لأنه ((قد هلك شعبي من عدم المعرفة )) . كل سوء فهم يؤدي إلى انحراف عن حقيقة ان الكمال للخالق وحده ، أي تظهر الهرطقات بسبب سوء فهم وفساد تفسير يخالف إرادة الخالق المعلنة في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد . هرطقة آريوس التي تعد الجذر الاول لشهود يهوه، تأثرت بوثنية آلهة اليونانيين ، لأن الظن ان الآب خلق الإبن ليخلق به الكون يشابه فكر فلاسفة اليونان الذين قالوا ان الإله الأعظم خلق آلهة ليتعامل مع الخلائق ، بينما تعدد الآلهة يخالف حقيقة ان الكمال لواحد فقط لا أكثر وهو الإله الحقيقي المكتفي بذاته ولا يحتاج إلى سواه ليكون خالقا كليما سميعا محبا حبيبا هاديا والديان العادل .... ، هذا الشرط تحقق فعلا بفضل تمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية بوحدة الجوهر الإلهي اللاهوت في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس . السؤال الذي يحسم هرطقة شهود يهوه : هل يهوه وحده مخلص البشر ؟ أم أشرك معه ملاكا إسمه ميخائيل ؟ إذا فضل خلاص البشر ليهوه وحده فما ضرورة ان يكون المسيح الفادي هو الملاك ميخائيل وهو ليس من جنس آدم وحواء ؟ وإذا الملاك ميخائيل شارك يهوه في عمل الفداء ، فكيف سيكون الفضل كله ليهوه ؟ الحق ان يهوه أعان طبيعتنا الضعيفة بسر تجسد إبنه المسيح في يسوع الإنسان لعمل الفداء التام المقبول عنده عوضا عن عجز البشر ، وهذا فضل منه وحجة له على كل مخلوق إلى يوم الدين . س/ لماذا التجسد ؟ ج/ ١- ليكون عمل يسوع في الفداء تاما مقبولا بفضل لاهوت المسيح فيه. ٢- لتجديد طبيعة الإنسان المؤمن إلى شبه يسوع القائم من الموت منتصرا ممجدا مؤهلا لدخول ملكوت الآب في الحياة الأبدية. س/ لماذا عمل الله سر التجسد والفداء ؟ ج/ بفضل محبته أعان طبيعتنا الضعيفة لنستحق نعمته في الدنيا والأبدية . تخيل ان الله خلقنا بغير محبته ، ما مصير آدم وحواء بعد المعصية الاولى ؟ كان سيتم العقاب نهائيا كما نصت الوصية الوحيدة التي تلقاها آدم من ربه ، ولو فرضنا ان الله بعد موت آدم وحواء سيقيمهما من الموت فلن يحدث التغيير المطلوب ليكونا مؤهلين للحياة الابدية، لأن طبيعة آدم وحواء ترابية وبسبب الحرية هناك احتمالية الخطأ والصواب في فكر وسلوك آدم وحواء ، بينما الحل الإلهي هو تأجيل الموت الأبدي إلى زمن المجيء الثاني للمسيح الديان بعد تمام مهمة الفداء ومنح الغفران لمن يؤمن بان عمل الله يرضي الله وليس اعمال البشر . س/ لماذا تعثر كهنة الهيكل بظاهر يسوع الإنسان الوديع الذي لا يحارب الرومان ... ؟ ج/ لأنهم لم يعقلوا ان المسيح في يسوع الإنسان، فصلبوه بيد الرومان ظنا منهم ان يسوع مجرد إنسان. العتب على من يكرر السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م .
لا طبعا ولكن من قبل رب المجد يسوع فاديا ومخلصا ويؤمن به أنه الله الظاهر في الجسد يستحق الفداء والخلاص ويصبح غير حامل لخطية ادم لأنها غفرت بسفك دم السيد المسيح علي الصليب ويبدأ حياة جديدة ويتصالح مع الله بشرط أن يعيش حياة التوبة بعد ذلك ومن يرتكب خطايا بعد ذلك يصبح مذنب أمام الله ويستحق الجزاء العادل من الله نظير زنوبه
لماذا دعاة الإسلام لا يعقلون الوحدانية الجامعة ؟ هل وجدوا في القرآن أسماء اقانيم الآب والإبن والروح القدس ؟ هل يعرفون كيفية عمل الله بصفاته الذاتية في الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء ؟ هل الله يخلق كلماته التي بها يخلق كل شيء ؟ من يكون القدوس من ذاته غير الله الحي الكليم ازلا وأبدا ؟ لماذا يكفر القرآن أن يكون لله صاحبة ينجب منها ولدا ، ولا يكفر عبادة المسيحيين للروح القدس ؟ الأخ عبد الله ، رد عليهم بشكل اكاديمي، وهنا وجب عليهم تقديم البديل عن وحدانية الله بوحدة الجوهر الإلهي لاهوته في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس . سرمدية الكمال الإلهي تجعل ولادة الكلمة وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف . كل اقنوم هو الله وله ذات وحياة وارادة لكن بلا انفصال، لأن كل اقنوم يعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا انفصال ، وكان هذا ردا على هرطقتين تنكران لاهوت المسيح والروح القدس قبل عام الفيل . ترجمة كلمة اقنوم الى شخص ليست دقيقة لأن الأصل يوناني هيبوستاسس يشرح الاقنوم بأنه ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه بلا انفصال ، أي ليس شريكا مع الله بل هو الله ذاته الحي الحكيم الكليم القدوس من ذاته ازلا وابدا. الديانات الوثنية فيها تجميع أشخاص منفصلين ومتصارعين ومتفاوتين في الوجود والقوة، فلا مبرر لمقارنة وحدانية الله الحي الكليم بآلهة الشعوب الوثنية. طبيعة الخالق فوق عقل البشر وليس ضده، بل ان الوحي الإلهي مكتوب بلسان وثقافة انبياء بني إسرائيل وتلاميذ ورسل المسيح ليكون مفهوما الى يوم الدين بلا عذر من أي إنسان عاقل حر ، وايضا صورة الله في آدم تشرح الوحدانية الجامعة، لأن كل إنسان هو اقنوم يمثل الذات البشرية تمثيلا تاما بجسده وعقله وروحه رغم ان عقله ليس جسده ليس روحه ، مع فارق حتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض. الاقنومية التي لا يعقلها دعاة الإسلام تفسر مزمور ١١٠ : ١ ومزمور ٢ : ١٢ وسفر أشعياء ٤٨ : ١٦ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ التي عند اليهود المؤمنين بيهوه الحي بروحه القدوس الكليم ازلا وأبدا، كما تفسر الاقنومية كلام الرب يسوع المسيح عن نفسه والآب والروح القدس ، فهل يصح الشك في مصداقية الخالق في حفظ نوره وهداه الذي في التوراة والإنجيل والزبور ؟؟؟
﴿نَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ﴾ 🤎 الحمد لله علي نعمة دين الطهارة لنا كل الفخر اننا عبيد الله مش بابا بابا ده الي في البيت😂 دين 3 في واحد براعية نسكافيه
في الحقيقة دينكم دين قذر جدا وما الو علاقة بالطهارة ابدا... الحجر الاسود معبودكن يلي بتركعولو كان لممارسات جنسية قذرة ولحد هلق لسا بتركو لصنم حجرة من كل انحاء العالم... ايا جهل وقذارة ونفاق عم تعيشوه... وللعلم الهكن عندو ساق وايدين وجنتكن من اقذر مايكون... عن اي طهارة بتحكو... دين شيطاني بامتياز
جرى إبراز رحمة اللّٰه لموسى على جبل سيناء. فهناك، كشف يهوه انه «اله رحيم ورؤوف بطيء الغضب وكثير الاحسان والوفاء». (خروج ٣٤:٦) يشدِّد هذا الاعلان ان الرحمة هي جزء لا يتجزأ من شخصية يهوه. فهو، كما كتب الرسول المسيحي بطرس، يشاء «ان يُقبِل الجميع الى التوبة». (٢ بطرس ٣:٩) ولكن طبعا، ليست رحمة اللّٰه بلا حدود. قيل لموسى: ‹لا يعفي المذنب من العقاب›. (خروج ٣٤:٧، ترجمة تفسيرية؛ ٢ بطرس ٢:٩) ولكنَّ «اللّٰه محبة»، والرحمة هي وجه بارز لهذه الصفة. (١ يوحنا ٤:٨؛ يعقوب ٣:١٧) فيهوه «لا يحفظ الى الابد غضبه»، وهو «يُسَرّ بالرأفة». - ميخا ٧:١٨، ١٩.
قوانين العلم تحكم بين علماء الطبيعة، لأن كل قانون علمي يمثل كشف جزء من تدابير الخالق في إدارة الكون كله . حقيقة ان الكمال للخالق تحكم بين رجال الدين كافة، لأن الكمال يبطل كل فكر يتعارض مع كمال الخالق في طبيعته وصفاته ووعوده . حوار بلا ثوابت متفق عليها يعني كل طرف منتصر بما يعقل، لذا وجب تحديد الثوابت قبل هدر الوقت والجهد في اجترار الموجود قبلا . ما الثوابت الواجبة في حوار مع الملحد ؟ بما ان الملحد يتحصن بالعلوم البشرية لذا وجب ان يكون منطق العقل ومنهج البحث الرصين والوقائع الحياتية والمختبرية ثوابت للفصل بين فكر الإلحاد والفكر الديني، فهل يصح وجود الكون بلا خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها ؟ هل يصح ان الكون المتغير والخاضع تحت قوانين الطبيعة يكون ذاتي الوجود ولا يحتاج إلى خالق ؟ هنا وجب على الملحد تقديم البديل عن الإله وبشكل معادلة رياضية تبرهن على وجود شيء من لا شيء وببرهان عملي في مختبرات العلوم، وإلا فلا قيمة لرفض وجود الإله . ما الثوابت عند الحوار مع بني إسرائيل الذين ظنوا ان يسوع مجرد إنسان وليس المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ؟ الثوابت هنا النبوءات التي عند اليهود وتحققت في صليب يسوع المسيح الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل لإقامة طقوس الغفران بموجب ناموس موسى ، علما ان سفر دانيال ٩ يحدد موعد الصلب أي (يقطع المسيح الرئيس) فلا مجال لمجيء الفادي بعد زمن الصلب والموت والقيامة ، فهل يوجد شخص يهودي يتمم نبوءات العهد القديم غير يسوع الناصري ؟ ما الثوابت عند حوار مع شيوخ الاسلام ؟ الثوابت هنا تخص حقيقة ان الكمال لله وحده لا شريك له ، وهي حقيقة لا جدال عليها، بل هي المقياس لفحص وتقييم كل الكتب الدينية وكل افكار البشر ، فهل الإله الحقيقي يخالف كماله ؟ هل يعمل بالضد من حقيقة انه وحده المسؤول عن العدل الإلهي وهذا يحتم مسؤوليته عن حفظ كلامه وحجته على البشر الى يوم الدين بلا عذر من أي إنسان ؟ الذي يأمركم برد الامانات إلى اهلها هو الأولى بحفظ امانته تامة ، فأية امانة عنده اوجب حفظا من كلامه وحجته على البشر إلى يوم الدينونة بلا تقلب ولا تبديل ولا تناقض ولا تصحيح ؟ غالبا ما يكرر الشيوخ ومريديهم ان الله لم يتعهد بحفظ التوراة والزبور والإنجيل ، لهذا لا يؤمنون بالتوراة والإنجيل والزبور رغم ان القرآن يقر ان التوراة والإنجيل هما من نور وهدى الله وفيهما حكم الله ولا يمكن إطفاء نوره ، وايضا كان نبي الاسلام مصدقا بالتوراة والإنجيل وبمن انزلهما. حائط المبكى يمثل الباقي من هيكل سليمان ، واليهودي يصلي راجيا إعادة بناء الهيكل ومجيء المسيح ليقيم مملكة داود أبيه ، وهم الذي صلبوا يسوع ظنا منهم انه مجرد إنسان وليس المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ، وقالوا للقيصر دمه علينا وعلى اولادنا ، وفعلا منذ سنة ٧٠م هم في موت وتشريد إلى إعادة قيام دولة إسرائيل ١٩٤٨ ، واعمالهم كما وصفها الرب يسوع المسيح في مثل شجرة التين التي اورقت بلا ثمار ، وعندما تحل عليهم ضيقة يعقوب سيضطرون إلى التوسل الى المسيح ليأتي وينجدهم من الاعداء وهو سيقبل توبتهم ويحميهم من كل شر ، أي ينفذ كلامه لهم (( لا ترونني حتى تقولوا مبارك الآتي بإسم الرب )). المسلم يصلي إلى الله لكنه يقف امام مبنى خال من أي وعد إلهي ، لأن سفر التكوين واضح في العهد الأبدي لنسل اسحاق فقط . مشكلة فلسطين هي ارتباط عقيدتي اليهودي والمسلم بموضع واحد ظاهره المسجد الاقصى وتحته اساسات الهيكل، فلا اليهودي يتخلى عن أرض الميعاد والبحث عن حجارة تخص الهيكل، ولا المسلم يتخلى عن المسجد الاقصى وقبة الصخرة ، فلا سلام بينهما حتى مجيء المسيح رب السلام . ينفرد الكتاب المقدس بنبوءات عند اليهود وتحققت بعد قرون تتراوح بين ١٤ و ٤ في صليب يسوع المسيح الفادي ، رغم حرية اليهود والرومان في فهم حقيقة يسوع المسيح . الذي تمم نبوءات العهد القديم التي تخص المسيح الفادي هو سيتمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الديان العادل .
بلاغة اللسان وخوارق الإنسان لا تعفي من غضب الديان، بل ما يمجد الخالق يستحق رضوانه، وما يخالف إرادته يجلب غضبه، لأن العدل الإلهي لا يتعارض مع محبته ورحمته في كل مكان وزمان. اسئلة تقودك إلى قرار واحد يحدد مصيرك في يوم الحساب : ١- من تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود ؟ ٢- من المسؤول عن حفظ كلام الله غير الله ذاته وهو الحفيظ الصادق الثابت المهيمن الذي لا مبدل لكلماته ولا يصحح كلامه ؟ ٣- كيف سيأتي يسوع ليدين البشر وهو إنسان ؟ ٤- هل يوجد إله يفقد كلامه مرتين ثم يصحح كلامه بعد ستة قرون من حادثة الصلب ؟ ٥- لمن القبر الفارغ ؟ ٦- من كان مصلوبا وهو يوصي بالعذراء إلى يوحنا كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا الحبيب ؟ ٧- كيف نطق يسوع الإنسان بكلام الله مباشرة بلا وسيط ؟ ٨- هل الله يتأثر بشيء مما خلق ؟ ٩- كيف استمر الإيمان المسيحي إلى ما بعد مدة ٣ قرون من الاضطهاد الوثني قبل صدور قانون التسامح الديني في روما الوثنية مرسوم ميلان ٣١٣م ؟ ١٠- من فتح عيون العمي كما تنبأ داود واشعياء عن المسيح الآتي ؟ ١١- لماذا المسيح وتلاميذه لم يستخدموا السيف لنشر الإيمان ؟ ١٢- هل يصح جعل اخطاء البشر حجة على رب البشر ؟ ١٣- من اصدق من الله في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل وتلاميذ ورسل المسيح في التوراة والإنجيل ؟ ١٤- هل الكون ذاتي الوجود ولا يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها ؟ ١٥- هل لإبليس مصلحة في نشر المحبة والسلام والتسامح بين الناس ؟ ١٦- أي سيرة حياة تجعلك تحيا إنسانيتك أفضل من سيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح ؟ ١٧- هل الله ينصر افكار البشر وهو لم ينصرها قبل عام الفيل ؟ ملحوظة هامة : حجتي هي حقيقة ثبات الله على كمال طبيعته وصفاته ووعوده ، وإذا ترفضها فأنت ضد كماله. سفر هوشع ٦ : ١ - ٣ ((هلم نرجع إلى الرب لأنه هو افترس فيشفينا، ضرب فيجبرنا. يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه، لنعرف فلنتتبع لنعرف الرب . خروجه يقين كالفجر . يأتي إلينا كالمطر. كمطر متأخر يسقي الأرض. )) نصيحة أخوية إلى كل مسلم ومسلمة ، إقرأوا نور وهدى الله الذي في التوراة والإنجيل والزبور ، ثم قرروا ما تعقلون، وكل نفس بما كسبت رهينة أمام الديان العادل. تخالف وتناقض الكتب الدينية ليس دليلا على عدم وجود إله ، بل يجب الإحتكام إلى صفات الإله وبها نحكم على كل كتاب ديني : ١- الإله واحد فقط لأن الكمال لواحد فقط لا أكثر ولا شريك له ولا نظير له، وهذا يحتم الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية قبل خلقه أي شيء، فلا يحتاج إلى سواه قبل وبعد خلقه أي شيء ، ويمكنه التدخل في طبيعة البشر بسر التجسد ولا يتأثر بشيء مما وقع على يسوع الإنسان، ليعمل الفداء الكفاري التام الذي يرضي عدله ويمنح الغفران بلا ثمن بشري . الواحد بلا جمع ليس كاملا لأنه أقل من الجمع، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا، والثالوث كمال الواحد بوحدة الجوهر الإلهي اللاهوت في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس. ٢- كماله يمنع فقدان رسالته ويمنع تقلبه في صفاته ووعوده وإرادته ، لأن مسؤوليته عن حفظ رسالته مثل مسؤوليته كونه الديان العادل. ٣- الإله الحقيقي خلق الملائكة والبشر احرار في الطاعة والمعصية، ولن يحدد سلوكهم ثم يحاسبهم عليه، بل الحرية شرط لإقامة العدل، كما ان الحرية والعدالة شرطان لكرامة بني الإنسان .
بالمناسبة، الاسلام، حتى وان كان كتابه المقدس، اي القرآن الكريم، قد نزل باللغة العربية، قد وصل الى كل الدنيا، وبات مؤخرا اول الاديان أتباعا في العالم، لتتراجع المسيحية الى المرتبة الثانية. وهذا دليل قاطع على صحة الاسلام، الذي أكدت آية قرآنية قبل اكثر من ١٤٠٠ سنة، عندما كان الاسلام في بداياته، وكان عدد اتباعه بالالوف فقط، ان هذا الدين سيظهر او يتفوق في انتشاره على كل الاديان، رغما عن الجميع فالاية الكريمة تقول ﴿ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ﴾ [ سورة التوبة: 33]
رسولنا ارسل للنكاح وجماع الوداع والمسيار المتعة وزواج حثنا وثلاث ورباع والرسول وصل الى 9+ وما ملكت ايمانكم ورضاع الكبير والقتل والسبي والغزو والكذب فما هي الرسالة التي وصلها الرسول للبشريةوالفرق بين هذه الرساله ورسالة الشيطان 😂😂😂
الأكثرية لا تعني بالضرورة امتلاك الحقيقة .علما أن لا اثباتات على ان المسلمين اكثر من المسيحيين.وهنا اقول لك لو ان حد الردة غير موجود لكنت عاينت ارتداد اعداد مهولة من المسلمين عن الاسلام في البلاد الاسلامية. ثم ان القرآن يقول انه لو وجد خطأ واحد في القرآن فالقرآن كله غير صحيح.والأخطاء فيه كثيرة جدا أذكر منها للمثال لا الحصر مسألة تكون العظام في الجنين قبل اللحم(فكسونا العظام لحما) وهذا خطأ جسيم لأن العلم قد أثبت ان اللحم في الجنين يتكون قبل العظام.وبالتالي قرآنك خطأ بكل ما فيه وسوف يقودك محمد الاسلام الى الهلاك لأنه لا يستطيع ان يتشفع بنفسه عند الله وغير ضامن لنفسه الجنة فكيف يتشفع بك وقد قال عن نفسه ما انا الا بشير ونذير وأنه لا يعلم الغيب.وتتحدثون عن إعجاز القرآن ! الأنسب ان تتحدثوا عن عجز القرآن
@@mimo2351 هناك عالم كندي من اشهر علماء العالم في علم الاجنة، يدعى كيث مور، والذي كان يعمل في جامعة تورنتو الكندية، قال حرفيا في احد المؤتمرات العلمية بعد دراسة عميقة للايات والاحاديث التي تناولت تشكل وتطور الجنين، ان التفسير المنطقي الوحيد للمعلومات التي جاء بها القران والحديث عن الاجنة، ان يكون القران هو وحي من الله ويمكنك ان تتاكدي من كلامه بنفسك بالرجوع الى فيديو منشور على اليوتيوب عنوانه يعرف بأسطورة التشريح كيث مور العالم الذي آمن بالقرآن فشاهديه بدلا من ان تروجي معلومات مغلوطة وتدعي ان العلم يؤيدها، الا ان كنت تفهمين في علم التشريح والاجنة اكثر من ذلك العالم نعم الاكثرية ليست دليل امتلاك الحقيقة، ولكن ان يتنبأ دين بانه سيهيمن على كل اديان العالم عندما كان مجرد دين ناشئ قليل الاتباع، هو امر يمثل معجزة حقيقية، لا يراها بالطبع الا ، اصحاب العقول، ومن يبتعدون عن التعصب والمكابرة وبالمناسبة، احدث الاحصاءات تثبت ان الاسلام قد بات بالفعل هو الدين الاول في العالم من حيث الاتباع واعداد من يقومون باعتناقه كل عام، وخاصة في دول الغرب بعشرات الالوف وهذا ينسف تلك الاكذوبة التي تزعم ان الاسلام انتشر وينتشر بالقوة ولالقاء نظرة على تلك الاحصاءات حول اعداد المسلمين، ارجعى الى خبر على النت عنوانه الإسلام هو الأول عالمياً ويتجاوز 2 مليار مسلم وبالمناسبة، يبدو انك لا تعلمين ان حد الردة موجود ايضا في كتابك المقدس فقد جاء في سفر التثنية [13: 6] قول الرب لليهود: "وَإِذَا أَضَلَّكَ سِرّاً أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ، أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ، أَوْ زَوْجَتُكَ الْمَحْبُوبَةُ، أَوْ صَدِيقُكَ الْحَمِيمُ قَائِلاً: لِنَذْهَبْ وَنَعْبُدْ آلِهَةً أُخْرَى غَرِيبَةً عَنْكَ وَعَنْ آبَائِكَ مِنْ آلِهَةِ الشُّعُوبِ الأُخْرَى الْمُحِيطَةِ بِكَ أَوِ الْبَعِيدَةِ عَنْكَ مِنْ أَقْصَى الأَرْضِ إِلَى أَقْصَاهَا، فَلاَ تَسْتَجِبْ لَهُ وَلاَ تُصْغِ إِلَيْهِ، وَلاَ يُشْفِقْ قَلْبُكَ عَلَيْهِ، وَلاَ تَتَرََّأفْ بِهِ، وَلاَ تَتَسَتَّرْ عَلَيْهِ. بَلْ حَتْماً تَقْتُلُهُ. كُنْ أَنْتَ أَوَّلَ قَاتِلِيهِ، ثُمَّ يَعْقُبُكَ بَقِيَّةُ الشَّعْب. ارْجُمْهُ بِالْحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ"... علما بان حد الردة لا يطبق عموما في العالم الاسلامي، لان الاغلبية الساحقة من الدول لا تطبق الاسلام وحد الردة لا يطبقفي الاسلام الا على من يترك دينه ويخرج على مجتمعه، اي يصبح معاديا له وناشرا للفتنة فيه وهذا يقام عليه الحد لا لتغيير دينه، فالقران يقول : لا اكراه في الدين ولكن يقام عليه الحد لانه بات يشكل خطرا على المجتمع واستقراره
مصداقية المكتوب من مصداقية الخالق الصادق حتما ووجوبا بحكم كماله ، فهو المسؤول عن الوحي الإلهي مثل مسؤوليته عن العدل الإلهي ، فلا مظلوم امام الديان العادل . لا يرد الكريم إلا اللئيم ولا يكذب ربه إلا الأثيم ، لا تشفع له الغفلة عن حقيقة ان الكمال للخالق الصادق في الوعد والوعيد ولو توهم المشككون مع الشيطان الرجيم . كيف نؤمن بإنجيل دون غيره من الكتب المنحولة ؟ حكمة الخالق جعلت معيار صواب الإنجيل أن يطابق نبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المجيء الاول للمسيح الفادي، وهنا لا يقدر بنو اسرائيل إخفاء التوراة والمزامير والأنبياء ولا إنكار أنبياء بني إسرائيل، ورغم أنهم رفضوا الترجمة السبعينية وعملوا ترجمة اخرى وعملوا تفاسير عن المسيح الذي ينتظرون قدومه ، إلا ان مخطوطات قمران ابطلت البهتان، لأن الخالق الصادق حتما ووجوبا هو المتمم وعده رغم حرية اليهود في فهم حقيقة يسوع الإنسان . إنجيل الرب يسوع المسيح مؤلف من اربعة بشارات مثل أربعة صور لشخص واحد من اربعة جهات، بينها تباين وليس تناقض ، لأن شخص الرب يسوع المسيح هو الإنسان النبي والملك والإله الحقيقي الذي تجسد في يسوع الإنسان. التجسد هو حلول واتحاد اقنوم الإبن المسيح كلمة الله بناسوت يسوع منذ لحظة قبول العذراء مريم بشارة الملاك جبرائيل لها بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج، وبرهان عملي على وجود الإله الحقيقي المحب للبشر والقادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما وقع على يسوع الإنسان. لماذا سر التجسد ؟ ليتم العدل والغفران معا بلا تفاوت ولا تعارض وبطريقة مقبولة عند الخالق القدوس العادل الرحيم، وهذا بدافع المحبة لسد عجز البشر عن دفع كفارة المعصية الاولى، والتضحية برهان المحبة، ولا مخلوق يفوق خالقه في الكرم والمحبة، وبهذا يكون الفضل كله والدين كله للخالق الصادق في كلامه ووعوده رغم حرية اليهود والرومان في صلب يسوع الإنسان ظنا منهم انه مجرد إنسان وليس المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم . لن يحاسبك على خطية آدم بل على موقفك واعمالك، وانت في طبيعة آدم القابلة للموت والخطأ والصواب، لن تتخلص منها إلا بنعمة الخلاص بالمسيح يسوع الفادي ربنا الذي تحمل دينونة المعصية الاولى عوضا عن آدم وذريته. رضوان الله لمن يصدقه وليس لمن يكذبه ويشكك في كلامه، وايضا رضوانه بلا ثمن بشري ولا ينقصه شيء من ملذات الدنيا في الحياة الأبدية، لأن الخالق يكفي عباده بلا حاجة إلى حور عين ولا انهار من خمر ولبن وعسل وماء.... يلزمك التمييز بين خطية آدم وخطايا الناس، لأن خطية آدم مثل المصنع الذي ينتج خطايا الناس . لو كان آدم قادرا على دفع كفارة المعصية الاولى لدفعها وبقي في رضوان الله في الجنة الارضية وليس مطرودا إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية. نبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي وتحققت في صليب يسوع المسيح الفادي البريء هي الفيصل بين افكار البشر . لا تتعذر بأي عذر امام حقيقة ان الله هو المسؤول عن حفظ التوراة والإنجيل والزبور ، لأن العين لا تعلو على حاجبها. البريء يفدي الخاطىء لأن العاصي غير مؤهل لحلول واتحاد لاهوت الله فيه لعمل الفداء التام المقبول. الفداء برهان المحبة، تمارسه البشرية فعليا : ١- كل طعام كان كائنا حيا فقد حياته ليكون طعاما يقيت الجسد ليبقى حيا. ٢- كل جندي يموت في سبيل حماية الوطن يقدم حياته طوعا وحبا للوطن. ٣- تضحيات الأب والام لتربية الاولاد برهان محبة لهم . لو لا محبة الخالق لما خلقنا وعلمنا وانقذنا بكرمه في صليب ابنه الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية. بما ان الله لا يتأثر بشيء مما خلق ولا يحده شيء مما خلق، فلا مبرر لتكذيب سر التجسد وعمل الفداء.
الزعم بأن المسيح قد أمر تلاميذه بدعوة كل الامم، هو زعم لا يمكن ان يكون صحيحا، لان من الوااضح ان تلك الدعوة قد اضيفت لاحقا في الاسطر الاخيرة من اناجيل متى ولوقا ومرقس، ولم ترد بتاتا في انجيل يوحنا، بالرغم من اهميتها القصوى. والاهم من ذلك ان المسيح كان قد صرح بمنتهى الوضوح ان دعوته الاصلاحية هي فقط لبني اسرائيل، عندما قال بانه لم يرسل الا لخراف بني اسرائيل الضالة، كما يؤكد النص التالي في متى 15 21 ثُمَّ خَرَجَ يَسُوعُ مِنْ هُنَاكَ وَانْصَرَفَ إِلَى نَوَاحِي صُورَ وَصَيْدَاءَ. 22 وَإِذَا امْرَأَةٌ كَنْعَانِيَّةٌ خَارِجَةٌ مِنْ تِلْكَ التُّخُومِ صَرَخَتْ إِلَيْهِ قَائِلَةً: «ارْحَمْنِي، يَا سَيِّدُ، يَا ابْنَ دَاوُدَ! اِبْنَتِي مَجْنُونَةٌ جِدًّا». 23 فَلَمْ يُجِبْهَا بِكَلِمَةٍ. فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ وَطَلَبُوا إِلَيْهِ قَائِلِينَ: «اصْرِفْهَا، لأَنَّهَا تَصِيحُ وَرَاءَنَا!» 24 فَأَجَابَ وَقَالَ: «لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ». 25 فَأَتَتْ وَسَجَدَتْ لَهُ قَائِلَةً: «يَا سَيِّدُ، أَعِنِّي!» 26 فَأَجَابَ وَقَالَ: «لَيْسَ حَسَنًا أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَب». 27 فَقَالَتْ: «نَعَمْ، يَا سَيِّدُ! وَالْكِلاَبُ أَيْضًا تَأْكُلُ مِنَ الْفُتَاتِ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ مَائِدَةِ أَرْبَابِهَا!» 28 حِينَئِذٍ أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهَا: «يَا امْرَأَةُ، عَظِيمٌ إِيمَانُكِ! لِيَكُنْ لَكِ كَمَا تُرِيدِينَ». فَشُفِيَتِ ابْنَتُهَا مِنْ تِلْكَ السَّاعَةِ. وهذا النص بالمناسبة ينسف الكثير من المزاعم التي تقول بها الكنيسة، كتلك المتعلقة بالوهية المسيح ومفهوم الايمان والخلاص فالمرأة الكنعانية التي رفض المسيح مساعدتها في البداية، لا دعوته لليهود فقط، طلبت معونة المسيح وهي تظنه مجرد نبي وبشر، والدليل على ذلك انها قالت له "يا سيد"، فلو كانت تؤمن بانه الله لقالت له يا الله او يا ربي، ومع ذلك قال لها المسيح ان ايمانها ذاك سيشفي ابنتها، ولم يقل لها ان عليها ان تعتقد بانه الله، وان تعتقد بانه سيصلب على الصليب من اجل فدائها وقداء البشر، حتى تصبح مؤمنة، وحتى يضمن ايمانها ذاك شفاء ابنتها اما سجودها له، فلا يعني ابدا انها كانت تؤمن بانه اله، فالسجود في العصور القديمة كان امرا شائعا للدلالة على الاحترام، كما سجد مثلا يعقوب واولاده لولده يوسف وفي نص اخر في الكتاب المقدس في انجيل متى 19 نجد المسيح يقول لتلاميذه 28 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ أَنْتُمُ الَّذِينَ تَبِعْتُمُونِي، فِي التَّجْدِيدِ، مَتَى جَلَسَ ابْنُ الإِنْسَانِ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ، تَجْلِسُونَ أَنْتُمْ أَيْضًا عَلَى اثْنَيْ عَشَرَ كُرْسِيًّا تَدِينُونَ أَسْبَاطَ إِسْرَائِيلَ الاثْنَيْ عَشَرَ. وهنا المسيح يؤكد لتلاميذه انهم سيجلسون معه في السماء ليدينوا او يحاكموا اسباط اسرائيل الاثني البشر، ولو كان قد امرهم او سيامرهم بدعوة كل الناس حقا، لقال لهم انهم سيجلسون الى جانبه ليدينوا كل الناس، الذين سيقومون بدعوتهم، وليس فقط عشائر بني اسرائيل
آدم هو المسؤول عن تطبيق الوصية الوحيدة التي تلقاها من ربه ، فهو الذي يورث الخطية الى كل بني آدم ، لهذا السبب كل بني آدم خطاء ويموت عدا يسوع الإنسان المولود بقوة الله من عذراء بلا زرع بشر فيها. لاحظ ان سفر التكوين ٣ : ١٥ يخاطب الحية والمرأة فقط، ويقول نسل المرأة ولا يقول نسل الرجل والمرأة، لأن الفادي يجب أن يكون بلا وراثة الخطية أي مولودا من عذراء بلا زرع بشر فيها. التجربة برهنت ان يسوع الذي غلب مكر إبليس هو المؤهل لعمل الفداء التام المقبول عند الله عوضا عن عجز البشر . لاحظ هيمنة الخالق على تاريخ البشر رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية.
تساؤلات محرمة إسلاميا : (لا تقولوا ثلاثة ) من هؤلاء الثلاثة ؟ ما اسم كل واحد منهم ؟ لماذا لم يذكر الآب والإبن والروح القدس بينما ذكر الله والصاحبة والولد ؟ هل الله يخلق كلامه ليخلق به الكون ؟ لماذا اسم كلمة الله خاص لعيسى في القرآن ؟ كيف كان الله كليما سميعا محبا حبيبا قبل خلقه أي شيء بحسب عقيدة التوحيد القرآنية ؟ ما موقف العذراء مريم وهي تشاهد ابنها المصلوب وهو يوصي بها ليوحنا تلميذه كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا ؟ هل الله يتقلب في صفة الحفيظ حتى يهمل رسالته مرتين قبل عام الفيل ؟ هل لله شريك في حفظ رسالته ؟ هل تتوقف أمانة الخالق على أمانة المخلوق ؟ هل لله شريك في إقامة العدل الإلهي في يوم الحساب ؟ كيف سيأتي يسوع ليدين البشر ؟ لماذا المسلم يقلد اليهود في انكار لاهوت كلمة الله المسيح في يسوع الإنسان ؟ ما إسم الشبيه المصلوب عوضا عن عيسى الذي لم يتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود وتحققت في صليب يسوع المسيح الفادي بعد قرون رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ؟ هل الله يكذب كلامه بكلام جديد بعد ستة قرون من حادثة الصلب ؟ لماذا إسمه الحفيظ ولا يحفظ رسالته قبل عام الفيل ؟ أية امانة عند الله اوجب حفظا من رسالته إلى البشر ؟ هل تصدق ان الكمال لله يمنع فقدان التوراة والزبور والإنجيل ؟ إذا تصدق فلا مبرر لتؤمن بقصة( وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم ) بل عليك ان تقارن سيرة حياة يسوع المسيح بنبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي : مزمور ٢٢ سفر اشعياء ٥٣ سفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٢٧ سفر هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) مزمور ٨٥ : ١٠ ((الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما )) مزمور ١٤٦ : ٨ ((الرب يفتح اعين العمي. الرب يقوم المنحنين. الرب يحب الصديقين )) مزمور ٣٤: ٢٠((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) ملحوظة هامة : عندما تصدق اليهود في نظرتهم إلى يسوع فأنت تتبعهم في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م كما انذرهم يسوع المسيح.
عندما ترفض العدل الإلهي قبل تعاليم المسيح، عليك ان تتذكر كم سيكون العقاب قاسيا عليك في الدينونة الأخيرة. حروب العهد القديم كانت دينونة من الله على الشعوب الوثنية وشعبه المختار ايضا بلا تمييز ولا محاباة وليست لنشر اليهودية ، وعندما قال(( اذبحوهم قدامي )) يقصد سلطانه في المجيء الثاني ليدين البشر والملائكة ، فهل ترهن حياتك الابدية بموقف معارض لعدالة الخالق في الدنيا وفي يوم الدين ؟ كم طفلا وإمرأة كانوا في قوم عاد وثمود ؟ كم طفلا وإمرأة كانوا في الطوفان ؟ وكذلك في سدوم وعمورة ؟ هل حضرتك أرحم من خالق البشر ؟ هل تريد تخليص الاطفال ليكبروا على تربية ذويهم على النحو الذي جلب الدينونة عليهم ؟ الآباء مسؤولون عن تربية اولادهم، وما يعملوه يصيب اولادهم، في التربية وغيرها، فلماذا يكون المشكك أرحم من خالق البشر ؟ التعويض بحياة أبدية افضل من الحياة الدنيا هو الحل للضحايا من الاطفال والنساء ، لأن الوهاب الكريم لا يظلم البشر . احذر من نقص المعلومات وسوء طريقة التفسير ، لأنك وحدك المسؤول عن تحديد مصيرك امام الديان العادل ، مكتوب على باب الغضب الإلهي : هنا الذين اختاروا الغضب الإلهي، كما مكتوب على باب رضوان الله: هنا الذين صدقوا واتكلوا وعملوا ما يليق بمحبة الخالق في الدنيا.
يقولون نعبد الآب وحده الذي عندكم ، ولكن هل الآب كليم حي قبل خلقه أي شيء ؟ وكيف ؟ أزلية المسيح بازلية الله الحكيم الكليم، وازلية الروح القدس بأزلية الله الحي المحيي واهب الحياة القدوس من ذاته غير مرئي . الآب هو الله لأن الله هو أصل كل شيء أي خالق كل شيء. الإبن هو الله لأن الله الحكيم هو كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ، بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل بذات الجوهر الإلهي ولم يتأثر بشيء مما وقع على يسوع الإنسان. الروح القدس هو الله لأن الله الحي المحيي واهب الحياة هو القدوس من ذاته غير مرئي . الوحدانية الجامعة بلسان عربي مبين هو الله وكلمته وروحه واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال ولا تفاوت. الاقنومية تفسر كلام الرب يسوع المسيح مع الآب وعن ارسال الروح القدس ، بهذا نفهم أزلية الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية قبل وبعد خلقه أي شيء . الواحد بلا جمع ليس كاملا لأنه أقل من الجمع، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا يمكن تفكيكه، والثالوث كمال الواحد بوحدة الجوهر الإلهي اللاهوت في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس.
بطرس الصخرة ورسول المسيح و واحد من الأحد عشر تلميذا يُخالف تعاليم المسيح فإذا كانت هذه المقولة التي في الإنجيل اليوم صحيحة وكان يسوع قد قال للأحد عشر تلميذاً إذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والإبن والروح القدس ... فيكون بطرس قد خالف وصايا سيده لأنه عمد بإسم يسوع المسيح ... وضرب بوصية المسيح عرض الحائط ....ولم يُعمد بإسم الثلاثة اقانيم كما نرى ذلك في: ( أعمال 2 : 38 ) فَقَالَ لَهُمْ بُطْرُسُ: تُوبُوا وَلْيَعْتَمِدْ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ عَلَى اسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ لِغُفْرَانِ الْخَطَايَا فَتَقْبَلُوا عَطِيَّةَ الرُّوحِ الْقُدُسِ. ( أعمال 10 : 42 - 43 ) وَأَوْصَانَا أَنْ نَكْرِزَ لِلشَّعْبِ وَنَشْهَدَ بِأَنَّ هَذَا هُوَ الْمُعَيَّنُ مِنَ اللهِ اءِ وَالأَمْوَاتِ. لَهُ يَشْهَدُ جَمِيعُ الأَنْبِيَاءِ أَنَّ كُلَّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ يَنَالُ بِاسْمِهِ غُفْرَانَ الْخَطَايَا. (أعمال 10 : 48 ) وَأَمَرَ أَنْ يَعْتَمِدُوا بِاسْمِ الرَّب حِينَئِذٍ سَأَلُوهُ أَنْ يَمْكُثَ أَيَّاماً " _____________ 2- فيلبس أحد تلاميذ المسيح يُخالف هو أيضاً وصايا المسيح : لقد خالف تعاليم المسيح ولم يُعمد باسم الآب والإبن والروح القدس كما نرى ذلك في: ( أعمال 8 : 16 ) لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ قَدْ حَلَّ بَعْدُ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ غَيْرَ أَنَّهُمْ كَانُوا مُعْتَمِدِينَ بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ." _____________ 3 - حنانيا الذي كان تقياً حسب الناموس يُخالف تعاليم المسيح : ويُعمد بولس بإسم الرب وليس بإسم الثلاثة أقانيم كما نرى ذلك في: ( أعمال 22 : 16 ) وَالآنَ لِمَاذَا تَتَوَانَى؟ قُمْ وَاعْتَمِدْ وَاغْسِلْ خَطَايَاكَ دَاعِياً بِاسْمِ الرَّبِّ. _____________ 4 - بولس الذي يدعي أنه رسول المسيح للامم يُخالف تعاليم المسيح فبولس لم يُعمد بإسم الآب والإبن والروح القدس بل بإسم الإبن فقط .... فهل كان يجهل تعاليم المسيح أم كان يُخالف وصاياه؟ أم أنه تأثر بحنانيا حين عمّّده أيضاً بنفس الطريقة ... وصدق حنانيا وكذّب الروح القُدُس؟ ( أعمال الرسل 19 : 5 ) فَلَمَّا سَمِعُوا اعْتَمَدُوا بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوع " ( كورنثوس 1 6 : 11 ) وَهَكَذَا كَانَ أُنَاسٌ مِنْكُمْ. لَكِنِ اغْتَسَلْتُمْ بَلْ تَقَدَّسْتُمْ بَلْ تَبَرَّرْتُمْ بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ وَبِرُوحِ إِلَهِنَا. لم يُخالف بولس مسيح الله في هذا وحسب بل إن بولس خالفه ايضاً حين عمّد بكرازة هذا الذي صلب من أجلنا ... ألم يعلم ان وصية المسيح في متى كانت بعد صلبه ولذا إن كان العماد لصلب المسيح لكان المسيح أولى أن يقول ذلك؟!!!!! بل إن المسيح لم يذكر فيها للحظة ان الكرازة والمعمودية بصلبه!!!!
لا إله إلا الكامل، ولا كامل إلا الذي لا يحتاج إلى سواه قبل خلقه أي شيء، ولا يهمل رسالته مرتين ولا يصحح كلامه إلى يوم الدين ليكون العدل تاما بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار . عندما سأل موسى ربه عن اسمه اجابه انه الكائن ، بمعنى الكائن بذاته من ذاته وليس مثل آلهة الشعوب الوثنية المصنوعة. سفر التكوين يشرح كينونة يهوه الكائن بذاته الحي بروحه القدس الحكيم الكليم قبل وبعد خلقه أي شيء. التجسد فعل تم منذ لحظة قبول العذراء مريم بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين. اسمه الآب لأن الله هو أصل كل شيء. اسمه الروح القدس لأن الله هو القدوس من ذاته غير مرئي يعرفه المؤمنون به فقط. اسمه الإبن لأن الله الحكيم الكليم كلمته منه وله وفيه بلا انفصال. تعبير كلمة الله هو ترجمة لكلمة اللوغوس التي تعني نطق الله العاقل او عقل الله الناطق أي الله الحكيم الكليم ازلا وأبدا. الخالق بكلمته لم يخلق كلامه.
الرب يلي خلقنا وحط فينا كل هالمشاعر والاحاسيس كيف نزل حتى يحس فينا ماهو خلقنا وعارف كلشي عنا وهل يجب الرب ان يتجسد بصورة بشر حتى يمحو خطاينا هو الخالق وعارف كلشي راح نعملو واعمالنا هي الميزان عند الله نعمل خير ندخل الجنة
هو مش بس اتجسد علشان يمحو خطايانا لكن لأننا فقدنا صوره الله التى خلقنا عليها لان الانسان كان مخلوق ليحيا مع الله حياه ابديه فكيف يحيا و هو تشوة لان الفاسد لا يلبس عدم فساد فكان هو الشفاء عن طريق الاسرار المقدسه المعموديه والولاده الجديده من الماء و الروح و التناول من جسده ودمه أصبحنا متحدين بيه بعد ما ابونا ادم ورثنا الموت اصبح ادم الاخير روحا محييا
الواحد بلا جمع ليس كاملا لأنه أقل من الجمع ، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا، والثالوث كمال الواحد ليكون كاملا قبل وبعد خلقه أي شيء ، أي الله وكلمته وروحه واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال ،كل اقنوم هو الله بسبب وحدة الجوهر الإلهي في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس : إسمه الآب لأن الله هو أصل كل شيء ، خالق كل شيء ، إسمه الإبن لأن الله الحكيم كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ولم يخلق كلامه ليخلق به الكون كله ، إسمه الروح القدس لأن الله الحي القدوس واهب الحياة يقدس ولا يتنجس بشيء مما خلق . الاقنوم الإلهي شخص إلهي حقيقي متميز غير منفصل عن جوهره ويمثل صفات الجوهر كلها ويعمل بها، لأن الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر ، فالخالق كائن بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا ، فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله. الاقنومية للجوهر مثل الظاهر للباطن ، فكل جوهر غير مرئي إلا عبر اقانيمه ، وبما ان الإله الحقيقي لا نظير له فلا يوجد مثال يطابق الذات الإلهية، بل صورته في آدم تشرح الوحدانية الجامعة، فكل إنسان عاقل حي يمثل الجوهر البشري تمثيلا تاما بجسده وعقله وروحه رغم ان كل إنسان منفصل عن غيره ، مع فارق حتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء . ليس هناك مخلوق أفضل من خالقه في شرح الوحدانية الجامعة، لأن كلام الرب يسوع المسيح عن علاقته بالآب والروح القدس أوضح من تشويهها. عندما قال : ((أنا هو)) قصد أنه يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى، وعندما قال:((أنا والأب واحد)) قصد مساواة الآب والإبن، اقنومين بذات الجوهر الإلهي بدليل معجزات تخص الله وحده لاشريك له في الخلق والمغفرة والدينونة والازلية والتشريع فعلها يسوع الإنسان بقوة لاهوت كلمة الله المسيح فيه، وعندما قال:((أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل )) قصد أنه إبنه بالمعنى المشار إليه في مزمور ٢ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤، وعندما قال عن الروح القدس أنه يرسله من الآب، قصد وحدة القرار والإرادة والعمل والمجد والقوة والقدرة والسلطان في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس. من جهة الجوهر الإلهي اللاهوت هو الإله الكائن بذاته الحي بروحه القدوس الحكيم الكليم بالكلمة المسيح ازلا وابدا ، ومن جهة الاقانيم هو الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال. حتمية الاقنومية تفسر ازلية عمل الله بصفاته الذاتية مثل الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء ، وتفسر مزمور ١١٠ : ١ (( قال يهوه لأدوناي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) ، فهل داود النبي والملك جلس عن يمين يهوه ؟ وتفسر يوحنا ١٧ : ٣ و ٥ (( وهذه هي الحياة الأبدية: أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته . .... والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم )) ، فهل يسوع الإنسان المولود من عذراء بلا زرع بشر فيها ازلي بازلية الآب ؟؟ وعليه عليك ان تقدم البديل عن ما الذي ترفضه وإلا فالعيب في الإنسان المشكك حتما. ما لا يلزمه ليس حجة عليه، هل كان محتاجا إلى خليقة قبل خلقه أي شيء ؟ لا، بحكم كماله لا يحتاج إلى سواه، هل كان محتاجا إلى اقامة العدل قبل خلقه أي شيء ؟ لا ، بحكم أنه القدوس الكامل من ذاته لا يحتاج إلى إقامة العدل، فلا خلل فيه ، وهكذا كل ما تعامل به مع الخليقة لم يكن محتاجا إليه . السؤال هو مع من كان كليما سميعا محبا حبيبا قبل خلقه أي شيء ؟ لأن اعمال الكلام والسمع والمحبة لازمة للذات الإلهية بغض النظر عن وجود مخلوقات في الوجود او قبل خلقه أي شيء ، وهذا الشرط يتحقق بتمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية بلا انفصال ولا تفاوت ولا تركيب، لأن سرمدية الكمال الإلهي تجعل ولادة الكلمة وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف . الحديث عن الله من جهة الجوهر الإلهي اللاهوت هو الله وكلمته وروحه واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال ، ومن جهة اقانيمه هو الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال. الاقنومية للجوهر مثل الظاهر للباطن ، نعرف تدابير الله من عمله عبر اقانيمه وبها نعرف لاهوته. مسألة الجوهر واقنومه مثل مسألة الباطن وظاهره ، مع فارق حتمي بين الخالق والمخلوق هو ان الإله الحقيقي غير مرئي لأي مخلوق، لهذا السبب عندما تدخل ليعين طبيعتنا جسد ابنه المسيح في يسوع الإنسان منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج ، وايضا يرشد المؤمنين بروحه القدوس . الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه بلا انفصال ، أي شخص إلهي حقيقي بذات الجوهر الإلهي ويعمل بصفات الجوهر الإلهي، والتمايز يتيح عمل الصفات الذاتية مثل الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء . الولادة التي تجعل الإبن مولودا من الآب كولادة الفكر من الحكيم، وإنبثاق الروح القدس مثل انبثاق الحرارة من النار ، وهذا بفضل سرمدية الكمال الإلهي في ذاته وحكمته وحياته عاملا بصفاته قبل وبعد خلقه أي شيء . الثالوث بلسان عربي مبين هو الله بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا بلا انفصال ولا تركيب ، وهنا السؤال : من كان مع الخالق قبل خلقه أي شيء ؟ أليست صفة الوجود قبل كل موجود خاصة للإله الحقيقي الكامل في وجوده وحياته وحكمته عاملا بصفاته الذاتية ازلا وابدا ؟؟؟ ملحوظة هامة : الإله الحقيقي يحفظ رسالته كما يحفظ ذاته وعزته ليكون العدل الإلهي تاما بلا عذر من أي إنسان عاقل حر .