العبرة بإتباع الحق اتبع الحق يعني اتبع الكتاب والسنة وخذ بكلام كبار العلماء الثقات هم ورثة الأنبياء من الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين على نهج السلف الصالح، هي الفرقة الناجية الواحدة ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه. الخوارج أهل النفاق والكذب والتقية والخيانة وبالأخص خيانة الوطن ظاهر السنة أنهم كفار الخوارج يتظاهرون بنصرة الإسلام والباطن عداء للإسلام حقد حسد على المسلمين ومن كان على منهج الخوارج فهو منهم من يرى الخوارج يعتبر منهم، اختم كلامي
تلخيص للمحاضرة بجزأيها الأول والثاني. مقدمة: *الأمة بحاجة إلى أفراد ثابتين لا إلى جماعات تنتكس عند الأزمات, وهذا الثبات لا يكون إلا بما وَقَرَ في القلب من الإيمان. *لا بد من الابتلاء في الدنيا, ولا بد مِن زلزلة تمتحن إيمان القلوب. *الإنسان لا يُؤْجَرُ على مجرَّد البلاء, بل يُؤْجَرُ على الصبر عليه. *لا بد من تعلق القلوب بالحق نفسه, أما إذا تعلقت بدعاة الحق ورموزه فإن القلوب تنتكس إذا انتكس الدعاة والرموز, وإذا زال الدعاة زال الثبات من قلوبهم. الأسباب التي تثبت الإيمان في القلب: أولا: أعظم ما يثبت القلوب ويزيد الإيمان هو العبادات والطاعات, وأعظمها عبادات السر والخلوات, مثل: قيام الليل. *أثر عبادة السر في الثبات وقوة الإيمان مثل العمود إذا غُرِزَ في الأرض, فكلما ازداد عمقًا في الأرض ازداد طَرَفُهُ الظاهرُ ثباتًا فوق الأرض. والعكس صحيح, فكلما قَلَّ عمق العمود في الأرض صار طرفه الظاهر أكثر تعرضًا للهزات والميل والاضطراب ثم السقوط. *الوتر وقيام الليل أعظم النوافل إطلاقا. *الذين يشتكون من الرياء هم قومٌ عبادةُ السر قليلة عندهم أو معدومة, والعكس صحيح, فكلما زادت عبادة السر ابتعد المسلم عن الرياء. *يراجع الإنسان صلاته في السر والعلانية, فإن وجد فيها فَرْقًا في الخشوع والطول وهذه الزيادة تكون من نصيب العلانية فهذا نوع من النفاق العملي والرياء, وهذا الفارق بين الصلاتين السرية والعلنية هو مقدار النفاق والرياء الذي في قلبه. أما إذا استوت عنده صلاة السر والعلانية, أو كانت صلاة السر أكثر طولا وخشوعا فهو على خير إن شاء الله. *المنتكسون عن الحق في الأزمات هم في الحقيقة انتكسوا عن العبادة الظاهرة, ولم ينتكسوا عن العبادة الباطنة؛ لأن الباطنة لا وجودَ لها أو كان وجودُها ضعيفًا. *على المسلم أن يحافظ على عبادة السر, فلا يتحدث بها من غير حاجةٍ مُلِحَّةٍ فإن تحدث بها صارت علانية, وإن صارت علانية صار دخول الرياء عليها قويًّا. *من أسهل مداخل الشيطان على الإنسان بالفتنة وتغيير الحقائق هو وقت الابتلاء والأزمات؛ لأن القلب يكون رقيقا والنفس تكون مدهوشة في هذه الزلزلة, فيهجم الشيطان في هذه اللحظة, فوقت الأزمات والشدائد هو وقت الأفكار والظنون والهواجس والوساوس, كما قال الله تعالى عن الصحابة: (إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا*هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا) [الأحزاب10-11] فما خطرت عليهم هذه الظنون إلا في هذا البلاء العظيم, فثبتهم الله. ثانيا: من أسباب الثبات أيضا الاستعانة بالله والتوكل عليه, وعدم اعتماد المسلم على نفسه أو اتكاله على علمه, بل يفزع إلى الله ويدعوه أن يثبته على الدين حتى لا يزيغ قلبه ولا تزل قدمه. *لا بد في الدعاء من حضور القلب والخشوع؛ لأن الدعاءَ والقلب في لهو وسهو لا يسمعه الله, بل هو مثل الهذيان, ولأجل هذا استعاذ النبي صلى الله عليه وسلم من دعاء لا يسمع. وتأمل ذلك في سورة الفاتحة, وفيها (اهدنا الصراط المستقيم) وهو من أعظم الأدعية, ونحن نقوله بلا حضور قلب, ثم نشتكي فنقول: دعونا فلم يُسْتَجَبْ لنا, والحقيقة أن الله لا يقبل دعاءً من قلب لاهٍ مشغول. ثالثا: من أسباب الثبات أيضا العلم والعمل به, فهو طريق لليقين, فالعلم يعصم من الانتكاس ويثبت صاحبه عند إقبال الفتن والأهواء والمضللين والمحرفين.
السلام عليكم اخوتي جميعا ارجو منكم دعم اي قنات تبث للشيخ الطريفي وكثر الدعاء له .فانه اسد من اسود نصر السنة والجماعة واني والله احبه في الله ولله ...يارب فرج عن شيخنا وعالمنا الطريفي واجمعنا به في جناتك وتحت لواء رسولك محمد عليه السلام ......🤲🥺سائرون على نهجك وعلمك ياشيخنا الفاضل ان شاء الله
@@saffanasaffana2540 العبرة بإتباع الحق اتبع الحق يعني اتبع الكتاب والسنة وخذ بكلام كبار العلماء الثقات هم ورثة الأنبياء من الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين على نهج السلف الصالح، هي الفرقة الناجية الواحدة ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه. الخوارج أهل النفاق والكذب والتقية والخيانة وبالأخص خيانة الوطن ظاهر السنة أنهم كفار الخوارج يتظاهرون بنصرة الإسلام والباطن عداء للإسلام حقد حسد على المسلمين ومن كان على منهج الخوارج فهو منهم من يرى الخوارج يعتبر منهم، اختم كلامي
الله ربي لا أشُرك بهِ شيء. فك الله عوقك على العز والنصر الأستاذ الفاضل ، والمؤمن الصابر .عبدالعزيز الطريفي. كم هي فائدة عظيمة في هذه المحاضرة الثمينة البليغة . ستشهد لك في يوم يحتاج فيه الناس إلى شهادة. ( إن الله بالغ أمره )
العبرة بإتباع الحق اتبع الحق يعني اتبع الكتاب والسنة وخذ بكلام كبار العلماء الثقات هم ورثة الأنبياء من الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين على نهج السلف الصالح، هي الفرقة الناجية الواحدة ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه. الخوارج أهل النفاق والكذب والتقية والخيانة وبالأخص خيانة الوطن ظاهر السنة أنهم كفار الخوارج يتظاهرون بنصرة الإسلام والباطن عداء للإسلام حقد حسد على المسلمين ومن كان على منهج الخوارج فهو منهم من يرى الخوارج يعتبر منهم، اختم كلامي
The lesson is to follow the truth. Follow the truth. It means follow the Book and the Sunnah, and take the words of the great, trustworthy scholars. They are the heirs of the prophets from among the companions and followers, and those who follow them with goodness until the Day of Judgment on the path of the righteous predecessors. The Kharijites are people of hypocrisy, lies, piety and treason, especially treason to the homeland. The apparent meaning of the Sunnah is that they are the disbelievers of the Kharijites pretending to support Islam and the inner ones are hostility to Islam.
@@abdulrahmannoname8321 العبرة بإتباع الحق اتبع الحق يعني اتبع الكتاب والسنة وخذ بكلام كبار العلماء الثقات هم ورثة الأنبياء من الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين على نهج السلف الصالح، هي الفرقة الناجية الواحدة ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه. الخوارج أهل النفاق والكذب والتقية والخيانة وبالأخص خيانة الوطن ظاهر السنة أنهم كفار الخوارج يتظاهرون بنصرة الإسلام والباطن عداء للإسلام حقد حسد على المسلمين ومن كان على منهج الخوارج فهو منهم من يرى الخوارج يعتبر منهم، اختم كلامي
اريد جوابا لسؤال محير هؤلاء لايدلون الاعلى الخير والعلم والحكمة لما يسجنون والله محير إلا أن يكون من سجنهم وأسرهم غير مسلم وبالأحرى ليس بمؤمتن وهذا مايبرر الفعل 🤲فك الله أسر المأسورين وخاصة العلماء الموحدين السنيين حفظهم الله وكبت عدوهم امين
العبرة بإتباع الحق اتبع الحق يعني اتبع الكتاب والسنة وخذ بكلام كبار العلماء الثقات هم ورثة الأنبياء من الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين على نهج السلف الصالح، هي الفرقة الناجية الواحدة ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه. الخوارج أهل النفاق والكذب والتقية والخيانة وبالأخص خيانة الوطن ظاهر السنة أنهم كفار الخوارج يتظاهرون بنصرة الإسلام والباطن عداء للإسلام حقد حسد على المسلمين ومن كان على منهج الخوارج فهو منهم من يرى الخوارج يعتبر منهم، اختم كلامي
عن أنس بن مالك رضي اللّه عنه قال كانَ رسولُ اللَّهِ صلّى اللهُ علَيهِ وعلى آله وسلَّمَ إذا غَزا قالَ:" اللَّهمَّ أنتَ عَضُدي ونَصيري بِكَ أحولُ وبِكَ أصولُ وبِكَ أقاتلُ ". رواه أصحاب السنن الا ابن ماجه وحسنه الألباني وذكره شيخنا مقبل في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين. وعن كعب بن مالك رضي اللّه عنه قالَ:" ولَمْ يَكُنْ رَسولُ اللَّهِ ﷺ يُرِيدُ غَزْوَةً إلّا ورّى بغَيْرِها ". رواه البخاري ٢٩٤٧ .