الملاك اسمهان الغموض في حياتها كان السبب في الحديث واحيانا نعتها بصفات لاتليق بنسبها ومكانتها رحمها الله كانت لغز حيرت الكثيرين والغدر بها لم يكتشف للان من وراؤه
عزيزت لم يكن هناك ايعلاقة عاطفية بين الىراحلة اسمهان واحمد حسنين كانت زيارتها مع صديقتها وعاءلية لاخذ الراي باغانيها ولكن غيرة الملكة القاتلة ومحد التابعي كان صديقا للراحلة وطلب الزواج منها ورفضته والذي اطلق الاشاعات والاقاويل المسيءة هي من حسادها والحاقدين عليها لغيرتهم من جمالها وشهرتها التي انتشرت كالنار في الهشيم الراحلة قدمت خدمة لبلادها من اجل الاستقلال وليس من اجل المال لانهاحصلت على المال الكثير من فيلمها الذي حقق شهرة واسعة لها ولشقيقها فريد وكانت تسجل الاسطوانات باجر اعلى من اقرانها هذه تهمة من حسادها والكارهين مجدها الملكة ناظلي وضعتها في راسها ومنعت دخولها الى مصر احبت الراحلة الغناء ولاشىء غيره ولم يدعوها وشانها احاكوا لها المكاءد والفتن وكانت طيبة بتعاملها مع الجميع وهم غدروا بها وامتدت يد الغدر والخسة والدناءة لتغتالها في عز شبابها ومجدها بحادث السيارة المدبر المشؤوم والقاتل الملعون سوف يلاقي جزاؤه يوم الدين حيث لا مفر كل الحب والرحمة والسلام لايقونة الطرب والجمال الخالدة الذكر اسمهان لن ياتي الزمان بمثلها ولاتعوض