@@hanyabdelaal1818😂😂😂 هوا صدق أنه كان بطل.... في الأخير أصبح عميل مزدوج يعمل لصالح الموساد ... وبعد الخيانة منع من دخول مصر حتى وهوا ميت في صندوق... هههه لكن الأغبياء يبتلعون كل شيء مزور ... العرب أبطال في الأفلام والمسلسلات ..يصحكون على أنفسهم 🤷😂
مسلسل لا يتكرر ابدا لان الممثلين فيه عمالقة و كأنه حقيقة و ليس تمثيل... المدن لهذا المسلسل اخوكم من العراق... تحية حب و اجلال و اكبار لمصر ام الدنيا و شعبها العظيم
اقوى واجمل مسلسل مر عبر تاريخ الدراما المصرية تمثيل يختلف عن مسلسلات عصرنا هاذا لو افترضنا قامو بعمل يشبه هاذه الدراما لم يستطيعو عمله لماذا روح التمثيل والتقمس بالشخصية اصبحت لاتوجد الله يرحمك ياعملاق الفن يوسف شعبان والله يرحمك ياذئب التمثيل محمود. عبد العزيز الله يرحم الفنانين الذين توفاهم الله في زماننا هاذا اخوكم من العراق
احب مسلسل رأفت الهجان لأن فيه الحماسة والمنطق و الواقعية وفي المقابل أكره مسلسل السقوط في بئر سبع لأن فيه مبالغات وخوارق في الذكاء لا يمكن أن نصدق كل أحداثها وربما حسن إختيار النجوم في مسلسل رأفت الهجان هو من ساهم في النجاح الكبير للمسلسل في أجزاءه الثلاثة .
@@user-ik8xi5ld2m أنا لست مصري وقد أعطيت وجهة نظري لا غير . فقط إستغربت أن الزوجين موسى ودينا حليم كانا مراقبين من طرف المخابرات المصرية في كل مدينة أوروبية وفي كل مطار وفي كل فندق ومطعم ومتجر وملهى وحديقة وزاوية إضافة إلى وضع أجهزة التصنت في أي مكان يتحدثان فيه وهذا ماوجدته مبالغا فيه خصوصا في هرحلة الستينات والسبعينات من القرن الماضي
ربما لأنه جاي بشخصية مستهترة وهوائية لكن للأسف الفعل ده فضل مستمر معاه طوال الدراما الغريب جدا أنا كمان رئيس المخاب.. رات كان كلما ظهر متوتر ومتعصب يمسك سيجار ويدخن للاسف ده أصبح ثقافة حالية في معظم مسلسلات الزمن ده وخاصة الي بتمثل جماعة ايجيبت المودرن والي معاهم فلوس
يقول علامة الجزائر الشيخ البشير الابراهيمي رحمه الله في احدى مقالاته صممي، وأقدمي؛ ولا يخدعنك وعد، ولا يزعجنك وعيد، ولا تلهينك المفاوضات والمخابرات، فكلها تضيع للوقت، وإطالة للذل. ولقد جربت ولدغت من حجر واحد مرارا. أن الخصوم - كما علمت - لئام، فاقطعي عنهم الماء والطعام. وإن اللؤم والجبن توأمان منذ طبع الله الطباع، فحركي في وجوههم تلك القوى الكامنة في بنيك يرتعد. صممي وقولي للمتعاقلين الذين يعذلونك على الإقدام: (وأضيع شيء ما تقول العواذل). انثري كنانتك - يا كنانة الله - فإن لم تجدي فيها سلاح الحديد والنار فلا تراعي. واحرصي على أن تجدي فيها السلاح الذي يفل الحديد وهو العزائم والمادة التي تطفئ النار وهي اتحاد الصفوف، والمسن الذي يشحذ هذين وهو العفة والصبر. فلعمرك - يا مصر - إنهم لم يقاتلوك بالحديد والنار، إلا ساعة من النهار؛ وبالكتاب الذي يزرع الشك، وبالعلم الذي يمرض اليقين، وبالصحيفة التي تنشر الرذيلة، وبالقلم الذي يزين الفاحشة وبالغي التي تخرب البيت وبالحشيش الذي يهدم الصحة، وبالممثلة التي تمثل الفجور، وبالراقصة التي تغري بالتخنث، وبالمهازل التي تقتل الجد والشهامة، وبالخمر التي تذهب بالدين والبدن والعقل والمال، وبالشهوات التي تفسد الرجولة، وبالكماليات التي تثقل الحياة، وبالعادات التي تناقض فطرة الله، وبالمعاني الكافرة التي تطرد المعاني المؤمنة من القلوب. فإن شئت أن تذيبي هذه الأسلحة كلها في أيدي أصحابها فما أمرك إلا واحدة، وهي أن تقولي: إني مسلمة. . . ثم تصومي عن هذه المطاعم الخبيثة كلها. . . إن القوم تجار سوء، فقاطعيهم تنتصري عليهم. . . وقابلي أسلحتهم كلها بسلاح وهو التعفف عن هذه الأسلحة كلها. . . فإذا أيقنوا أنك لا حاجة لك بهم، أيقنوا أنهم لا حاجة لهم فيك وانصرفوا. . وماذا يصنع (المرابي) في بلدة لا يجد فيها من يتعامل معه بالربا؟ نعمة من الله أن امتحنك بهذه المحنة، وأنت في مفترق الطرق. ولو تأخرت المحنة قليلا لخشينا أن تسلكي أضل السبل. فرصة من فرص الدهر، هيأها لك القدر للرجوع إلى هدى محمد، ومحامد العرب، وروحانية الشرق. فإن انتهزتها محوت آية الغرب، وجعلت آية الشرق مبصرة. ويا مصر، نحن وأنت سواء في طلب الحق ومطاردة غاصبة. ونحن وأنت مستبقون إلى غاية واحدة في ظلام دامس؛ ولكنك أصبحت، فيا بشراك ويا بشرانا بك، ولم نزل نحن في قطع من الليل، نرقب الفجر أن يتبلج نوره، وما الفجر منا بعيد
هههه اجمل ما في المسلسل التوقيت بالدقايق وكل شوية بيبصو للساعة يعني التزام التوقيت 100% ومصر فيها كل حاجة حلوة فقط المواعيد الساعة بيصير 10 ساعات واليوم عندهم اسبوع يعني بالمختصر مواعيد مفيش