فعلا الشعور كانه مخدرات شي مو طبيعي بس شعور انك تحس انك انسان عادي هذا احلى لأن الحقيقة حلوة واحلام اليقظة دائمن مرة لانك تلاقي كل الناس مختلفة معاك وهذا الشي يدمر نفسيتك
@@loubnanour330 نفس اخي . يمسك التليفون ويعتقد انه مراقب من التليفون وايام ما يستخدم التليفون يخرج وما نعرف نتصل فيه . التليفون تبعه عيشنا عيشة طول الوقت هم وقلقل بسببه وانتكاسات ومشافي . تعبنا تعبنا .
حاول تفكر انه كل شي ضلاله وشك و تتوكل على الله و لا تركز على الناس حتى لو يخططوا انت فكر انه ما مهم خلهم وانا اكون في حالي كذا بتعيش صح وقول ان سوء ظن و ما صحيح
إذا كانت أجسامنا تعيش على دماها فالدم اللذي تعيش عليه أمراضنا النفسية (التدخل في ما لا يخصك) فحبيبكم في الله يتكلم عن تجربة فالخوض في ما لا تتقنه يمرضك بسبب الحوادث النفسية المتكررة بسبب الفشل ثم بعد الفشل جلد النفس بتوبيخها على الفشل الناجم عن التدخل في ما لا تتقن وهاذا الجلد نفسك تجلدك إضافتا إلى توبيخ الناس و يتفاقم الظغط النفسي ثم تنفجر الأمراض النفسية فنصيحتي إلزم ما تتقن و دع ما لا تتقن حتى تتعلمه أي لا تتسرع في القول و الفعل فعواقب ذلك وخيمة نفسيا
وبعدين؟ كيف التعامل معه؟ أكيد معظم أو كل المصابين بالبارانويا يرفضون الذهاب للطبيب أو الاعتراف بأوهامهم وضلالاتهم.. بل يرون أنفسهم فوق العالمين عادة (مرتبط بجنون العظمة) كيف نتعامل معهم إذن؟ أنا أعتقد أنها أحيانا تكون مشكلة نفسية وليست عقلية أو ذهانية.. تبدا من خلق الكبر والغرور وسوء الظن بالآخرين.. واعتقاد أنهم يحقدون عليه ويحسدونه.. لعظمته وحقارتهم.. ثم يصدق نفسه ويستمر بذلك لتفسير تصرفات ونظرات الآخرين.. وهكذا مع تكرار هذا السلوك النفسي العقلي يصبح طبيعة غالبة لا يستطيع التخلص منها.. ثم يصبح يفترض أنهم اجتمعوا واتفقوا مثلا عندما يجدهم يتضايقون منه بنفس التوقيت (لسوء خلقه معهم من الطبيعي أن يتضايقوا).. ومن هنا تنشأ عقدة المؤامرة بنفس الآلية.. تخيل تأتي وتقول له هم تمام وأنت المريض!! لا .. وهيا للطبيب أيضا! ربما يرميك بأقرب شيء عنده ويجعلك في قائمة المتآمرين!!
سلام عليكم من فضلك عندي سؤال: اعاني من بعض هاذه الأعراض لكن هناك حقيقة في الأشياء التى اراها ....هناك العديد من الأشخاص يتكلمون عليا بالسوء و بي اعترافهم هم ... اشك فى ولاء بعض الأشخاص...
@@غزةحرة وعليكم السلام ورحمة الله.. أولا/ كونك تملك الوعي بأنك قد تكون تعاني من شيء من هذا الاضطراب وتبحث للتأكد بعقلية منفتحة.. هذا أمر رائع.. وقد تتأكد أنك بريء معافى منه.. أو قد تتأكد بأن عندك نسبة منه.. المهم وجود الوعي.. لأن المصابين المتقدمين لا يملكون الوعي أصلا للتأكد والبحث.. فقط الجميع ضدي والحياة ضدي.. وهذا فارق مهم. ثانيا/ الحل في اعتقادي له مستويات: الأول: في بناء الثقة بالنفس والسكينة والقوة النفسية الداخلية.. وهذه تنبع من محبة الله تعالى والرضا عنه والخوف منه والرجاء فيه ثم بتنمية الشخصية بشكل حقيقي.. اعلموا أن الجميع يدعي أنه يحب الله تعالى ويرجوه ويخافه.. لكن الغالب يكون ضعيفا في هذه الأمور.. نحن نحتاج تقويتها وتعميقها.. وهذه تحدث تدريجيا عبر العبادة وطلب العلم الشرعي الإيماني والتلذذ بقراءة القرآن وتفسيره بالذات السور المكية.. وعبادة الخلوة مع الله تعالى.. عندما يمتلئ قلبك بحب الله تعالى وبالتعلق بالآخرة صدقني ستصغر المشاكل وآراء الآخرين جدا في عينك.. ستعود لحجمها الحقيقي.. لا أقول أنك تحتقرها.. بل أقول تضعها في محلها وحجمها الحقيقي. أما بناء الثقة وتنمية الشخصية فهذه تكون بإنجاز أهداف معقولة وبزيادة الثقافة والتعلم والاستماع للفوائد المختلفة وترك المعلومات المسمومة مثل مصادر الأنميشن والأفلام والمسلسلات والفلسفة الغربية في القرن الحادي والعشرين لأنها مسممة جدا.. أما الفلسفة في القرون السابقة فقد يكون فيها نفع .. وهكذا.. تتعلم وتتثقف وتبصر شخصيتك وتحسنها. الثاني/ في معرفة حقوقك وحقوق الآخرين.. فلا تظلم أحدا.. وإن ظلموك فاطلب حقك بهدوء بعد أن تتأكد منه.. وللحديث بقية إن شاء الله.
ابني عنده هذيان او فصام ويجلس يكلم نفسه ويتخانق مع من يكلمه وعندما اسالو ينفي اعطيته علاج كتير ومفيش فايده د.يكتب علاج واخر يكتب علاج وكل الادويه لها اعراض مش يفه مثل نقص الحركه والم شديد بالساقين وزغلله في الرؤيه علما بأن هو بعين واحده فقد التانيه في حادث وهو صغير والان عمره ٣٣ سنه ولكني تعبانه معه هو بيرفض اي علاج وانا بضعه له في الشراب بدون مابشعر ولكن شاهدت اعراض جعلتن اليوم اوقف العلاج غصب ومش عرفه اتواصل مع الطبيب لانه في مؤتمر خارج مصر
عشان الاطباء والناس تنتبه يوجد اشياء الاطباء والمعالجين لا يعترفو بها لأنهم لم يقرأوها يمكن الشخص يكون أنجرح من كل اللذين حوله وخذل منهم هذا يصبح ليس عنده ثقة بأحد لكي لا يشخص بالبارنويا ويمكن شخص يشعر بهذا الشعور بسبب انه يوجد اناس تتآمر ضده الأطباء والمعالجين سوف يكذبوك ويشخصوك بمرض او عرض البارانويا ويزيدو مشاكلك بسبب غبائهم ويزيدو مشاكلك لذالك اذا اصبت بعدم الثقة بأحد عالج مشاعرك وافكارك وحاول الأندماج مع اناس طيبين واعزل نفسك عن الأناس السلبيين اللذين يتقصدو استفزازك وازعاحك لأنه تشخيص الاعراض النفسية اكثر الأحيان يكون غير حقيقي وواضح انت تعرف نفسك اكثر من المهرجين النفسيين فسر نفسك على انك سليم وستجد نفسك سليم واذا كنت لا تستطيع الوقوف بنفسك تحدث مع اصدقائك وشاركهم همومك وافكارك واذهب الى معالج سلوكي معرفي اكثر الامراض النفسية سببها صدمات ووساوس وضعف شخصية وثقة بالنفس وانهزامية ومنها هشاشة داخلية اتبع خطوات القوة النفسية مع صبر وتدريجيا ستتغير حياتك
والله كلامك صح اخي انا نفس الاعراض بس بسبب اديتي من طرف اهلي اصبحت اخاف من فكرة واحدة بس والله حياتي اصبحت كابوس مو قادرة انا اموت الف موتة غالقة على نفسي
انا رحت طبيب نفسي شاطر كتثير في ابو طبي و قالي انو عندي هالمرض و هو كثرة الشك البارانويا ،، ولكن لا يوجد هلاوس او شعور كبير بالمؤامره ولكن شكوك في كل احد لا اله الا الله ولله اني ما كنت حاسس ولا عارف شو صايبني و انا حياتي بتدمر قدامي شوي شوي المهم الدكتور وصفلي دواء ولما شفت اعراضه الجانبيه خفت جدا اني اخده والان لا اعرف ما الحل و محتار جدا و خايف جدا من الدواء ولكن لانني مداوم على سورة البقره من شهر تقريبا و قيام الليل حاسس اني عمبتحسن و اني كل ما تجيني هالافكار عمبنتبهلها و براجع نفسي بقول لا اكيد هادا الوسواس و بطنش لا اعرف هل اخذ الدواء ام اتوكل و اعتمد على الله بشفيني بالرياضه و التوكل ارجو من احد مجرب او فاهم او طبيب يرد علي و بكون ممنون جدا منه شكرا اخوتي
الله يرضى عليك أنا عندي شك بكل الناس وحتى زوجي عندي فيه شك رهيب أنه يريد إيذاءأطفالنا أشك فيه هل أصارحه بشكوكي وأسأله إن كان تفكيري صحيح أو لا أسأله مارأيك
@@user-wk9tf4ek3u اول شي اذهبي عالدكتور عشان يعرف شو المرض بالزبط و على اساسه يعطيك دواء انا صزلي شهرين ملتزم بالدواء و الصراحه اتحسنت كتير و صرت عمبعمل علاقات صداقه من جديد ..
اخي لديه مشكلة نفسية يحس انه شخصية مهمة و اننا لا نقدر موهبته في البلد و يقول ان البلدان المتطورة تريده و انه صديق مغني مشهور و يستدل على صداقته به انه عندما يسمع اغانيه ( بكثرة ) انه يغني عنه وانها اخوين في التفكير و كلما اردنا التحدث معه يقول اننا لا نفهم ما يقول لاننا جاهلون . وانه حدثث له امور كثيرة في الحياة و اخذ خبرة منها و اصبح مجربا . ( كان يدخن الحشيش ) و مدمن على التبغ . هذه الاعراض لم نحس بها و لكن نظن انها بدأت منذ بلوغه الثامنة عشر