في متل خالد لاكن في هاذا الوقت الناس غالبيتها خاينه وتبدلت وتحولت أو بالأحرى بينت على حقيقتها الصحيحة لم تعد ترى الخاين لأنهم كثر وانما هناك مثله وأحسن ان شاء الله لاكن ليس بالسهل وجودهم لأنهم لايحبون الشهرة أو الدنيا قد اثقلت عليهم من قسوتها وان وجد أمثال هاكذا نماذج يحاربون من القريب قبل البعيد الحمدلله رب العالمين وكما يقولون تربا المرابي على من كان رابيها
اداء عبير اكتر من رائع ووصلت احساس البنت المقهورة على ابوها والمفجوعة والمصدومة من اللي حواليها بالرغم من انتقاد البعض لصراخها بس هاد الصراخ ولا شي قدام هالغدر والظلم والطمع
لا تنخدعوا فيهم ...عبمثلوا الرجولة مجرد تمثيل ...الرجال تجدوهم في المساجد يقيموا الصلوات تجدوهم في صلاة الصبح تجدوهم يبروا بوالديهم تجدوهم في ساحات الوغى اما هذا المدعو مازن الناطور لم نرى له اي مشهد و هو يصلي...لا تنخدعوا في المسلسلات ولا تشاهدوها