الراجل او الذكر بالمعنى الاصح (لان الرجولة ابت الى الانقراض)عندما يخون يبحث عن اي عذر حتى لو كان بايخ ليلقي اللوم على الزوجة حتى لا يشعر بالذنب اتجاها. الخاين خاين حتى لو كان متزوج بملكة جمال
الخيانه مرض سلوكي ونفسي .. وارتفاع نسبه طاقه الانوثه في جسم الرجل التي يخجل ان يعبر عنها بالحب لاولاده او زوجته او بكائه او تقديم المساعدات للمحتاجين او التبتل او البحث عن سبب شعوره الغريب لانه يبين انه ضعيف .. فيذهب للخيانه لان هناك مجتمعات تشجع على ذلك وتعتبره رجولة .. وهي العكس تماما ..
تمثيله بارد مافيه احساس حائط بلا مشاعر ولا رده فعل مش. كل واحد بيغني ينفع يمثل زي خالد سليم.... رائع في الغنا لكن مش في التمثيل مش. كل واحد بيليق في كل حاجه
وثقة فيه عشرين سنه وانصدمت صدمت عمري فعلا ماعمره قال لي كلمه حلوه وحتى الجوال ماعمره ارسل لي رساله حتى صحيت على انه مشغول بالحريم من حرمه لحرمه وكان يريقول للي يراسلها كل اسرار بيتي وصور بيتي وعيالي لها ويقول انه مايحبني واني غرويلا بهذا اللفظ
على الاغلب الاعم الذكور الذين تحترق قلوبهم عندما يتم نصح النساء المضطهدات او المعنفات بالبحث عن اسرع مخرج للنجاة هم من نوعية الذكور الذين يعتاشون على اموال زوجاتهم ويخشون من ان تتركهم زوجاتهم او من النرجسيين المرضى النفسيين او ممن يعانون من العيوب والضعف الجنسي وغيره وهو مايفقده الثقة في نفسه ويفعل المستحيل لإبقاء الزوجة رغما عنها بحجة ان هناك من يشجعها على خراب بيتها ومن هذا الكلام الذي ببرر فيه لفشله الزوجي وفشله كإنسان . الرجل الذي يعيش حياته بالعدل والاستقامة وإذا شعر مجرد شعور ان زوجته لاتطيق الحياة معه يستحيل يبقى معها او يعاشرها بعد ان يسمع منها أنها لاتريده لان الشخص السوي لايفرض نفسه عليها والشخص الواثق من نفسه يعلم أنه اذا كان زوجا كفوءا فلا قوة في الدنيا تملك تغيير راي زوجته فيه لأنه رجل حقيقي يملأ عينها وقلبها ولن تفرط فيه هذه النوعية التي تزبد وترغي في التعليق على مثل هذه المواضيع تعاني معاناة شديدة وتبرر لذاتها بمثل هذه التعليقات فلا تلقوا لهم بالاً وإلا فالطلاق حل رباني عند استحالة العشرة ومذكور في القرآن والسنة .
المراءة عندها حد للصبر لو زوجها بقى يخونها قلبها راح يبرد من جيهتو علاه الراجل كي يكون ميحبش وحدة علاه يتزوجها ويضيعلها حياتها اخطر حاجة انها مراة متزوجة تحس روحها ماشي متزوجة لا بالشرع وبالقانون كإنها خادمة في بيت بالمجان