شكرا لكي استاذه عفراء فتح الرحمن ، علي هذا التوثيق الهام مع رجل قامة من قامات مايو جيل البطولات بجيل الذكريات ، والتي سطرت بمداد من ذهب ، علي مر التاريخ الناصع بالبطولات .
حفظ الله ارض السودان وشعبها الكريم. الطيب النبيل .. اهل العلم والادب والشعر وفوق هذا تعجبني. فيهم. لهجتهم. السلسة السهلة التي تقارب بل وتطابق لهجة. اخواننا في الحجاز وليس ذلك بغريب فأهل السودان. الشمالي بالذات تربطنا بهم روابط الدين والأخوة واللغة والجوار وكذلك المصاهرة ... تحياتي. لهم الناس الطيبين المحترمين ..... 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
المفروض يحاور هذا الرجل الذي يحمل في جوفه الكثير من الخبايا والاسرار في فترة مهمة جدا من تاريخ السودان القامة الاعلامية الاستاذ عمر الجزلي ليخرج لنا بالكثير المثير الخطر
يا حليل السودان ديل في يوم من الايام كان مرفوضين للشعب السوداني لأن الشعب يطمح للأفضل ولكن للأسف هم قاده أخلاق امانه مقارنه بالبشير الجاهل ومن حوله... وأيضاًلاحظ اسم الصادق الدجال( المهدي) دائمآ يذكر وهو جاري ورا السلطه
كل من مرا على حكم السودان بكل تاريخة فاشلين وليس لهم وطنية ويخدمون فقط مصالحهم الشخصية ويحاولون تجسيد ارواحهم لحماية انظمتهم وليس وطنهم وشعبهم هذه هي كارثة الاطماع والنفوذ بالحكم طيلة هذه القرون والازمان عكس الدول المتقدمة التي نري تقدمها ونورها ساطع بكل اشكاله حتى الآن نهايكم عن انهم سيئيين ام خبثا فقط خدموا بلدهم وشعبهم ... واذا كانوا حكامنا الذين يدعون الوطنية لو كانوا خدموا بلدهم عن حق واسسوا دولة حقيقية وبنوا مستشفيات ومدارس وبنيه تحتية وووووالخ ' لما كنا كما كنا حتي الآن ........ ٳنتهي . . . #مستشار_القلم
(لاإله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ) استغفروا الله العظيم واشكروا نعم الكريم وتوبوا لله العظيم وصلوا على خير البشر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
رحم الله القائد الرئيس جعفر نميري برحمة واسعه ويدخلها الفردوس الاعلي مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا، والخزي والعار لاخوان الشيطان وهم سبب كوارث البلد ، الفريق عمر الطيب راجل صوفي وليس له اي طموحات سياسية .
رجل بهذه القامة والوزن والتاريخ والأهمية ينبغي ان يسخر لحوار ه إعلامي قديم وعريق نحتاج نفهم تاريخنا طالما من كانوا في مواقع مفصلية مازالوا بيننا. لنعتبر ونتعلم.
ذكر ان نميري رفعه لفريق اول ومن ثم كون وتراس امن الدولة ، والحقيقة انه كان برتبة لواء والنائب الاول هو الفريق اول عبد الماجد حامد خليل. من يكذب في حقائق واضحة لا يمكن ان يصدق.
المذيعه جاطت المواضيع وضيعت بقلة خبرتها نقاط مهمه تطرق ليها سعادة الفريق كان يجب ان تتوقف فيها لقاء مهم ولكن المذيعه اصغر من حجم هذا اللقاء اتمني علي الاقل الطاهر التوم يقوم بمثل هذه المبادره حتي نستفيد من هذه الخزينه التاريخيه من امثال سعادة الفريق
والله اوضح شخصية عسكرية كنت أظن أنه بتاع لف ودوران.. المصرين ما عاوزين تقارب مع الامريكا اي زول يقرب لامريكا بقلبوا عليه الكيزان ذاتهم فيهم جناح مصر يشغلهم حسب مصلحة مصر .. السودان كما قال المقدر عمر محمد الطيب
غض النظر عن تقييمنا لمايو نختلف اونتفق معاها بس الحفاظ علي مصلحه السودان كدوله كان هو الهادي ليهم مش مصالحهم الضيقه ذي الوسخ القاعدين ديل.. اسمع كلام الراجل دا كلو فهم ودرايه بمصالح السودانيين وكيف حمايتها .. يااااااخ عليك الله ماتحرررقو دمنا ساي حسره ونداااامه علي سودانا الرااح من يدينا
عمر محمد الطيب هو السبب الرئيسي لازالة نميري وكان مامن نفسة بالاتفاق مع الانقلابيين والعمل في منصب رفيع المستوى بالسعودية والغدر برفيق دربة ومدير مكتبة هاشم ابورنات
ياعفراء أرجو قبول وجهة نظري البرنامج جيد لكنك كنتي تستبقي الزمن ولَم تتركي للضيف فرصه لكي يحكي بااريحيه وحريه ... لا يمكن مناقشة ستة عشره عام في 48:57 كان من المفترض افساح المجال له لتأريخ وتوثيق فتره من حكم السودان لانو كما تعلمون نحن أمه شفاهية نفتقر للتوثيق.
عفراء حشر و استعراض بعض المعلومات خارج السياق ينتقص من سلاسة الحوار ينقصك الذكاء في هذه الناحية و الزمن كان عامل ليك مشكلة محاور كثيرة وزمن ضيق ... لازم تراجعي برامج حوارية حتى تكتسبي مزيدا من الخبرة .. أنصحك بمشاهدة جزيل الخوري في البي بي سي و ريكاردو كرم و خالد الرشد في الار تي
ديل رجال بتصفوا بالامانة والصدق والولاء.. لكن نميري كان شجاع وقائد وصاحب قرار لكن ديل للاسف صعيفين من الناحيه دي مااتخذ القرارات المناسبه ساعه الحاجة اليها
عمر محمد الطيب أدخل الهوس الديني في السودان حيث جلب الواعظ محمد مجيب المطيعي ليتحدث من مسجده ويثير الفتن بين المسلمين والمسيحيين ليمهد البلاد لقوانين سبتمبر التي فرضها النظام لاحقا وأطلق عليها اسم قوانين الشريعة الإسلامية ثم أنه مهد لترحيل الفلاشا ليقبض نظامه الثمن بعد أن تفاقمت أزماته الاقتصادية وقد قبض ثمن ذلك من السعودية راعية الهوس الديني في العالم وقتها ولا غرو أن يحتفل به الاخوان المسلمون في أجهوتهم وقنواتهم الفضائية اعترافا بجميله عليهم ويضربون بعرض الحائط رأي الشعب السوداني فيه وفي نظامه حيث هب عليه ورمى بهم في مزبلة التاريخ في انتفاضة ابريل 1985
كلما استمعت او شاهدت مقابلة مع أي شخصية من النخب السودانية وجدت الإجابة على تساؤلي: ما هو السبب في تدهور وانحطاط الحياة السياسة والاقتصادية والاجتماعية في السودان وهي لو كان أمثال هؤلاء قد تقلدوا المناصب العليا في البلد وكان يوماً في يدهم الحل والربط
اللواء عمر محمد الطيب ٠٠٠ يتحدث عن نتائج تسهيل هجرة اليهود الفلاشا لإسرائيل فهل يدري الأن أمهر طيارين في الجيش الإسرائيلي هم أبناء الفلاشا وبالتحديد بنات الفلاشا وهل يدري من ضرب مصنع اليرموك للتصنيع الحربي وهل يدري من قصف الشاحنات في بورتسودان التي كانت تتجه لدعم غزة
أيها الغبي عمر محمد الطيب كلب نميري الوفي ٠٠٠ لا يهمك شعبك بقدر ما يهمك سيدك نميري٠ أيها الكاذب هذه إنتفاضة جماهيرية كبرى مكونة من كل الفئات الجماهيرية وليس انقلابا عسكريا ٠ والمشير سوار الدهب استجاب لمطالب الثوار وكان بطلا يستحق السناء وأنت ونميري الي مزبلة التاريخ
زمنكم سمح وفرصكم كانت كبيرة ان تضعو الوطن في الطريق الصحيح من حيث الدستور والحكم الفدرالي . ولكن سبحان الله المرجعية كانت متخلفة عقديا وهي ان النهج والمشورة مع الصوفية البلد تحكم بشرع الله وليس بشيخي وشيخك .
الفريق عمر محمد الطيب لم يكن الرجل المناسب في المكان المناسب ، في اعتقادي أنه يتحمل جزء كبير من سبب سقوط مايو بضعف شخصيته وثقته في أشخاص مثل سوار الدهب ، إذ لم تكن له الكاريزما التي كانت عن الرئيس نميري ، وصدق عندما قال " لو رجع الرئيس نميري لكان الحال غير هذا ، ولذهب هؤلاء الانقلابيون إلي المطار وحيوه " ، وكما يقول المثل السوداني « بلد مافيها تمساح يقدل فيها الورل » . وفعلا استغل هؤلاء غياب نميري وقاموا بالانقلاب عليه في ظل وجود شخصية ضعيفة مثل عمر محمد الطيب ، في الوقت الذي كان يصعب فيه القيام بمثل هذا الانقلاب لو كان الرئيس نميري موجودا ،،،، اللهم احفظ السودان من شر الفتن .