حيث يلتف النهر بسبب الصخور المتدحرجة و الحاضنة التي كانت قد تجمعت وهي ذات كثافة ثقيلة أجبرت النهر أن يغير المجرى ثم توالى زحف درجة الإلتواء مع مرور الزمن منذ القِـدم الجيولوجي لإصطدام السيل وحفر الماء، جعلتِ الأحجارَ تبتعد مطمرةً جنب المنعرجات العسيرة للوادي ،كذلك وجب أن نعود إلى منابع النهر لدراسة هل كان أصلها الأول فوهة بركانية مسطحة من خلال ما تبقى من الأثار ، ولكي نعرف هل جنبات الإلتواء تحتوي على أحجار كريمة أم لا ، يجب ملاحظة انفرادها بنباتات خاصة أو نادرة ،جذبت طاقةُ المكان بذورَها الطائرة أو جاءت من بزق طيور مهاجرة اعتادت المكان محطة من محطات الاستراحة لها عبرالزمن لإدراكها بخصوصية المكان، و يـَـخـتـار طائـر الكروان الصحراوي (طائر ليلي محلي) كذلك جنبات الإلتواء الحاضنة للأحجارالكريمة كمكان مفضلٍ له، كما أن الثعابين و الأفاعي تفضل المكان لطاقته و الأقرب للإصطياد و في الغالب ما تكون اطلال القوى المستعمرة أو أثار الأمم الأولى وطقوس المنابع الروحبة، و الأضرحة وآثار الكنائس والبِـيََع التي كانت تطل من أعاى الهضبة أو الجبل،و عيون وآبار المياه المعدنية غير بعيدة عن غنائم الأحجار الكريمة
اخي منور... صوتك مريح جدا.. عندما اسمعك اعيش في أجواء الأحجار الكريمة الرائعة.. ان اعشق الأحجار اتمنى اشتري واخاف من أخطئ في الاختيار... اخي انتم من اي بلد.. اختكم امينه من العراق
