كلامه صحيح جدااااا هو طريقة القائه بهذاا لاسلوب لتصل للجميع لوجاء باسلوب الترهيب ممكن ان نسبة المشاهدة والاستماع تكون قليلة ولكن هذه الطريقة سلسة شكرا لك الاخ رضوان
هاد السيد كايوصل المساج بطريقة حلوة ومقبولة فلبلاصة، وخا الناس الي مايبغيوش يسمعو بحال هاد النصائح غادي يسمعوها منو وهما ضاحكين ويقدرو يطبقوها، انا شخصيا عايعجبني نتصنت ليه موفق ان شاء الله اخ رضوان
صدقت والله إلى تاينسيني في همي خطير هاد رضوان خفة دم ليس لديه حواجز في إصال المعلومة الله أيطوول عمرو 🤲🏻 هدا هو العرس أحسن من الإختلاط والموسيقى الرديئة 👍
اللهم انصر المستضعفين واهلك الظالمين ماشاء الله عليك كتبعث بهجة في نفوس الأخرين في نفس الوقت توصلهم رسالة ليستفدوا منها..ماشي بحال شي فقها فيهم غير لكذوب ونفاق وهما خاوين لذاخل
المنتقدون لهذا الفقيه كلهم منافقون يظهرون الغلظة و الورع الرجل يمرر رسائل جميلة في جلسة فرح و يخاطب الناس على قدر عقولهم من الذي يستمع الى الوعاظ البكاؤون الا المرضى النفسيون الاسلام الجميل ليس هو عذاب القبر و النحيب و التجهم استمر يا صديقي رضوان انك و الله لعلى صراط مستقيم
عن اي عقول تتحدث يا رجل ..وكيف تتهم عباد الله بالنفاق فهل شققت على قلوبهم اتق الله ..مجالس الذكر والوعظ يجب ان تتسم بالوقار والهيبة حيث يذكر فيها الله جل جلاله ويذكر حديث رسوله صلى الله عليه وسلم..واذا تحولت مجالس الوعظ و الذكر الى ضحك وقهقهة فصل صلاة الجنازة على الإسلام والمسلمين ..هذا الرجل مستهتر مكانه ساحة الفنا لاضحاك الرعاع... انتهت الرسالة ولا حول ولا قوة الا بالله العلي.
@@ahmedkasri840 يا سي احمد انا لم اتهم المسلمين بالنفاق المنتقدون لهذا الداعية فقط الذين يظهرون الورع و التنطع ليس الا حقيقة الايلام تبقى ثابتة يا صديقي طريقة توصيلها و نشرها هي ما يجب تطويرها والاجتهاد فيها لاثارة انتباه المتلقي
لم اسمع من السي رضوان و لو كلمة سخرية من الدين او ينتقص منه بل بالعكس انزل الدعوة من برجها العاجي و كسر ذالك السور العالي بين الداعي الى الله و بين المستمع و دخل في صميم الحياة اليومية للمسلم كالافراح اذا اردنا ان نسمو بديننا و حياتنا لا بد من مواكبة العصر و تقبل معطياته و ما تسميه الوقار والرزانة ليس محلهما هنا الغليظ القلب ينفضوا من حوله الناس
وينو الحب خي رضوان رح كلش والعباد ولو يمشو با العكس المراءة اذا حبت من قلبه تلقا الرجل عينو في مئة امراءة اخرا وتصبر بعدها تنضر إلي سواء المهملة خله ربي
هو الله سبحانه وتعالى أنزل سورة في القرآن سماها باسم مريم ، إذن فلمادا هناك رجال لا يرضون بتسمية زوجاتهم بأسمائهن.؟ و الرسول صلى الله عليه وسلم، استوصانا بالنساء خيرا ، و طبعا المقصود هنا النساء المؤمنات الطاءعات اللائي لا يكفرن العشير أي الزوج ، وليس النوع من النساء اللائي لا يحترمن أزواجهن ، بل أصبحن يزجن أزواجهن في السجون ، وهذا كله سببه الجهل بأمور الدين و عدم الخوف من الله و طاعته من طرف غالبية الرجال و النساء في هدا العصر.