محمد.جلال هاشم اولا هو عنصر معروف منذ أن كان تابعا للحركه الشعبيه الشيوعيه بقياده قرنق وكان ومازال عدو استراتيجي للقبائل العربيه التي كانت تقاتل التمرد وهو الذي اطلق لغه الجنجويد للقبائل العربيه والدعم السريع الذين انزلوا الهزائم بقوات الحركه الشعبيه وحرموهم من التقدم الي منطقه بحر العرب .الغريبه انه كان أكبر عدو للكيزان وسمعنا خطبه في الاعتصام بانهم سيفرضون مشروعهم حتي لو تدمر السودان طوبه طوبه الفيديو موجود ومعروف لكنه اثبت ان كراهيته للدعم السريع اكبر من كراهيته للكيزان اعداؤهم التاريخيين فكريا فهو شيوعي وعلماني مستعد لتمرير مشروعه العلماني حتي لو يدمر السودان طوبه طوبه ويعلم ان اكبر حائط صد لمشروعه العلماني العنصري هو الدعم السريع
انسحاب البرهان تم من الخرطوم بداية ثم مدني واستمر حتى وصل بورسودان إذا قست المسافة بين الخرطوم وبورسودان مسافة كبيرا جدا كيف ح يلتف البرهان على الجنجويد من بورسودان الى الخرطوم كما فعل سعد الشاذلي
السلام عليكم و رحمة الله يا رجل يا راكز اولاً د. محمد جلال هاشم من جماعة مايو و الاتحاد الاشتراكي لا هو مع الكيزان و لا هو من اهل الحرية ناقما على الكل و سعد الكابلي جهولي ليس لديه اي عمق فكري و من شبه خاله فما ظلم