ما احوجنا في عالمنا العربي والاسلامي الى رجال علم مثلك يادكتور باسل .. اتمنى ان نراكم دائما تناقشون مثل هذا القضايا الايمانية بهذا الحياد الجميل .. فالحكمة هي ضالتنا وليس ان نفرض رأيا على رأي آخر ..
السلام عليكم استاذنا وعالمنا الكبير محمد باسم الطاءي .كل الاحترام والتقدير لشخصك الكبير يامفخرة العلماء المسلمين.ارجو من حضرتكم عمل مناصرة مع المدعو حسن البدري وتنزيلها على اليوتيوب .وذلك لأن هذا المددعي حسب كلام سمعته من ابني وأصدقاء له يتحدى بأن ترد عليه ويشههر بهروبك من مناظرته .علما بانني شخصيا علا يقين لاننك ستسحقه .ولاكن الخوف علا الشباب الصغير من فتنته .كل الاحترام والتقدير
أخي الكريم . إن المدعو حسن البدري هو شخص غير مؤهل علمياً وهو شخص تافه متهتك وهذا واضح من مقاطع الفيديو الهابطة التي ينشرها وأعتقد أنني لو قبلت مناظرته فإنني سأنزل بمستواي العلمي الى مستوى هابط لأن هذا الشخص رغم إدعائه العلم فهو غير متعلم بشكل صحيح ولا يعرف يكتب معادلة واحدة
السلام عليكم, ما شاء الله عليك متمكن فيزيائياً وفلسفياً وهذا ثاني فيديو احضره لك وأريد المشاركة بالتالي الأنبياء - الآية 69 ((قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ)) قد يكون لها موضع في الكوانتم
مشكور دكتور على المقطع وسؤالي هنا هو حسب علمي فأي نظرية علمية يجب ان تستند الى دليل من نوع ما وليس مجرد تصور ذهني تخيلي ولو كان مبنيا على معادلات رياضية لان الرياضة في النهاية هي تخيل نظري، فالسؤال هنا هل من دليل علمي فيزيائي ولو كان ضعيفا ولكن دليل علمي على هذه النظرية؟ وكيف يمكن لنا البحث في شيئ لا يوجد بيننا وبينه اي اتصال من اي نوع؟ أليس هذا بحثا فيما وراء الطبيعة وهو لا يختلف كثيرا عن الإيمان بالخالق فهو مجود إيمان غيبي ولا علاقة له بالعلم؟ بل هو مجرد موضوع روحي ولا يجوز او ينبغي اقحام العلم فيه؟
من هو الذي يتحكم بالاحتمالات؟ هو الله عز وجل 😊😊😊 من يقرر ان يحصل عبور الكتروني بحاجز جهدي ؟ هو الله الخالق المصور 😊😊😊 من سخر لي بصري وسمعي لاشاهد هذا الفيديو ؟ هو الله الحمد لله الذي جعلني من المسلمين 😊😊😊 بوركت يا دكتور انا استفيد من محاضراتك
كثير من الحقائق اليوم كانت نظريات قديما وتم رفضها في البدء ليس بالضرورة ان يكون فهمنا للايات الان صحيحا تماما...القرآن مليء بالاسرار وسيستمر بالكشف عنها حتى يوم الدين ...يمكن ان تكون نظرية الاكوان الموازية وكونها لا متناهية صحيحة تماما ولكن لم ندرك كيف نربطها بالواقع بعد من المهم جدا الا نغلق عقولنا ونميل لجانب دون الاخر ..ونستمر في البحث والسعي
دكتور مشكور على محاضراتك وبما انك مسلم وتنوه احيانا بشرحك الفيزيائي بوجود خالق وتستشهد بآيات لماذا نجهل وجود الجن الذي يعيش معنا بنفس هذه الأكوان والتي خلقت من نار اي من ماده ولماذا لا تكون لهم ظواهر موجوده بنفس عالمنا ولكن مهيئة لطبيعة خلقهم والله سبحانه وتعالى قال : وما خلقت الجن والانس الا ليعبدوني لماذا لا تكون هذه الأكوان هي سكن لهم
بالنسبة للأكوان المتوازية ووجود آدم كآدمنا ووجود شخص يشبهني في كل أرض لكن ممكن تكون لون عيونه غير لون عيوني كماضربت دكتورنا في مثالك اتوقع والعلم عند الله انه يوجد سبع اراضين وفِي كل ارض شخص يشبهني مع اختلاف العمر او السن لا لون العيون وما مثل ذلك ولكن قديكون اصغر مني وشبيه اخر اكبر مني وآخر مازال رضيعا وآخر قد قضى نحبه وآخر ينتظر مولده وهذا يفتح احتمالية حقيقة السفر عبر الزمن ثابت سعيد
١. كيف تم قياس طاقة الإلكترون؟ جهاز خاص؟ ام تم افتراض قيمتها؟ ٢. فكرة الاكوان الموازيه، هل هي فرضيه؟ ٣. فكرة الانفجار العظيم، هل هي فرضيه؟ ٤. ما هو تعريف الكون في العلم الحديث؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في السابق القريب استمعت الى اعترافات احد العملاء في احدى الحكومات الغربية السرية (بدون ذكر اسماء) بان لديهم بما يسمى برامج او مشاريع او اسلحة متقدمة من ضمنها ما يسمى ب ستار غيت بوابة النجوم وتستخدم للتنقل من بعد الى بعد اخر وعملوا من هذه (كما يقول البعض بأنها اشاعة) افلام ومسلسلات. ولكن تبقى هنالك افادات من اشخاص عملوا او تم استخدامهم بهذه الادوات المتطورة . سؤالي هو هل ممكن احتمالية انتقال الاجسام فيزيائيا كما ذكرها أينشتاين بطي الزمن بين نقطتين مع توفر الأجهزة المتطورة بإلغاء الجاذبية وملحقاتها ؟
+Basil Altaie لكن سيدي هل يمكننا ان نؤثر في الزمن و هل سو ف نحدث فيه تغيير ما او اذا تدخلنا فيه فرضيا هل سو ف يحدث ذلك ازاحة في الاحداث الحالية او انها سو ف يكون لها منحى اخر على ما هي عليه اليو م ربما السفر المرئي ممكن و لكن السفر في الزمن للمادة غير ممكن لماذا ................ انا اشعر بهذا فقط
صدقت النظريات العلمية دائما ما تصب في الجانب الديني و إن لم تصب حليا العلم دائما ما ينسخ نفسه بنظريات جديدة و ما اوتينا من العلم الا قليل و عليه اذا لم يأتي العلم النظري بتبوثيتها فلا صحة للفكرة و النظرية .
ادا وجدت عدة نسخ مني وكل نسخة في عالم مختلف مع امكانيات نظرية متعددة وضروف مختلفة ارى ان ذلك سيكون عادلا جدا ....لاني ادا كنت في كل الاكوان عملت عمل جيد ودخلت الجنة فهذا عادل جدا .....وادا كنت عملت في كل الاكوان عمل سيئ فنستاهل جزائي .....ونكون غير مضلومة لاني عشت في عدة ضروف و نتيجة واحد ......😊😊 مجرد فكرة
بالنسبة للمؤمنين هناك خلط في تاويل السموات السبع او العالمين بالاكوان المتوازية في الواقع التامل في الايات التالية يساعد على فهم القصد من السموات السبع برأيى انها المجموعة الشمية لانها هي المنظورة والمشاهدة من المخاطبين بالنص القراني 1. وَكَذَ ٰلِكَ نُرِیۤ إِبۡرَ ٰهِیمَ مَلَكُوتَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلِیَكُونَ مِنَ ٱلۡمُوقِنِینَ [الأنعام ٧٥] وفي متابعة سياق الايات ندرك ان ابراهيم عليه السلام كان ينظر ويحاور كواكب المجموعة الشمية والشمس والقمر وهؤلاء هم الملكوت الذي يريد الله ان يريه ابراهيم 2. ] أَوَلَمۡ یَنظُرُوا۟ فِی مَلَكُوتِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا خَلَقَ ٱللَّهُ مِن شَیۡءࣲ وَأَنۡ عَسَىٰۤ أَن یَكُونَ قَدِ ٱقۡتَرَبَ أَجَلُهُمۡۖ فَبِأَیِّ حَدِیثِۭ بَعۡدَهُۥ یُؤۡمِنُونَ [الأعراف ١٨٥ 3. ﴿أَلَمۡ تَرَوۡا۟ كَیۡفَ خَلَقَ ٱللَّهُ سَبۡعَ سَمَـٰوَ ٰتࣲ طِبَاقࣰا﴾ [نوح ١٥] ابن كثير تفسيره طرح سؤالا ولم يجب هل هذه الرؤية هي حقيقة ام مجازا الخ آمل اني قد بلغت
١. سرعة دوران الارض حول نفسها حسب العلم الحديث هي ١٦٠٠ كم/ ساعه - تقريبا: - كيف تم قياس هذه السرعه؟ - في اتجاه تدور الارض حول نفسها؟ - هل بدأت هذه السرعه من الصفر وتسارعت تدريجيا حتى وصلت الى هذه السرعه؟ - هل تتباطئ هذه السرعه مع مرور السنوات ام تبقى ثابته؟ - ما هي القوه المسؤوله عن هذا الدوران وعن استمراريته؟ - ماذا عن الغلاف الجوي الغازي، هل يدور بنفس سرعة الارض حول نفسها؟ مع الاخذ بعين الاعتبار اختلاف الكثافات ...🧐
مع سقوط النصوص والكنيسة في الغرب, حل العلم الطبيعي, وخصوصاً الفيزياء وعلم الفلك, محلها كمصدر لفهم الوجود وكيف تكون الكون وظهرت المخلوقات وصلة ذلك بمسألة الألوهية, ووظفت الحركات السرية ومن كونتهم من علماء الطبيعة هذه العلوم في توجيه الضربات للكنيسة وعقيدتها في أتون صراعها التاريخي معها لإزاحتها والحلول في وعي الغرب محلها, وبعض النظريات في علم الفلك وبعض التصورات لشكل الأفلاك والكون, وبصرف النظر عن صحتها فيزيائياً أم لا, كان دافعها زعزعة الكنيسة وتبني النموذج الكوني للحركات السرية الذي كانت تكافح عبر التاريخ لإدخاله في وعي البشر وإزاحة العقائد ومسألة الألوهية به, وأشهر نموذج لذلك تمدد الكون ومركزية الشمس من الأفلاك2-مع حلول الفيزياء الفلكية محل النصوص في فهم الوجود وتفسيره لم تعد االنتائج التي يصل إليها الفيزيائيون بالرصد والقياس ووسائل العلم التجريبي معلومات مجردة, بل صارت لبنات لإعادة تكوين الكون وتصور شكله وفهم صلته بالزمن ومسألة الألوهية, فكل معلومة جديدة ينتجها المعمل أو الرصد والحساب يتم فلسفتها وتصعيدها وترجمتها إلى فكرة نظرية عن شكل الكون, ثم إلى نظرية في تفسير وجوده وموقع الإله فيه أو نفيه منه, وفي كل العصور كان يتم تحميل الأفكار النظرية عن الكون التي تكاد تكون عقائد محض على نتائج الرصد والحساب ومزجهما وتقديمهما معاً وكأنهما نتاج منهج واحد وثمرة للعلم التجريبي, وهما في الحقيقة مختلفان ونتاج مناهج مختلفة, فأحدهما تجريبي فعلاً والآخر تصوري نظري وليس ثمرة الرصد والحساب, وهذا التصور يدخل في صناعته التكوين والمعتقدات والموقف من مسألة الالوهية,والمشكلة هي كيف يمكن الفصل بينهما وتمييز هذا من ذاك, وهي إحدى مشاكل بلاليص ستان التي يسير فيها الأميون الذين يثصدرون واجهتها في كل المناحي وراء كل ما يأتي من جهة الغرب سير البهائم خلف برسيمها 3-شكل الكون كله مسألة نظرية وهي ثمرة التصور الذهني وليست من نتاج الفيزياء التجريبية, ونتائج الرصد والقياس في هذه المسألة ليست سوى نواة حقيقية يقام حولها صرح تصوري, وكل ما هو موجود في علم الفلك من نظريات عن شكل الكون هي نماذج أو موديل ذهني, ومن ينتجونها هم أنفسهم يعلمون أنه لا وسيلة للقطع بصحة أي منها أو أنها كلها خطأ, لأن الوسيلة اليقينية الوحيدة لمعرفة شكل الكون كاملاً أن يتمكن الإنسان من الخروج منه وأن يراه من خارجه, أو أن يحوز من العلم والتكنولوجيا ما يجعله في حكم من خرج من الكون ورآه كاملاً, وهو ما لم يحدث, وإلى أن يحدث تظل كل النظريات عن شكل الكون فرضيات ونماذج تصورية,4- لتقريب المسألة ومعرفة المفارقة بين الفيزياء التجريبية ونتاج الرصد والقياس وبين شكل الكون فالأمر مثل أن يوجد إنسان في غرفة يمكنه أن يحدد وهو داخلها شكلها ويقيس أبعادها بدقة, ولكن رصده للغرفة وتحديده لأبعادها لا يمكنه من أن يعرف شكل البناء الذي توجد فيه هذه الغرفة, وكل ما يقوله في هذا الشأن مجرد افتراضات, فقد تكون الغرفة مربعة وهي في قصر مدور , وقد تكون; مستديرة والبناء الذي توجد فيه مستطيل فوق الأرض, أو حصن تحت الأرض, أو .. أو, ومثال آخر: لو سار أحد في طريق يخترق قارة بأكملها أو يمر بين عدة قارات يمكنه أن يقيس طول مسافة من الطريق أو مسافات ويحدد شكلها, ولكن لا يمكنه معرفة شكل الطريق كاملاً إلا إذا خرج منه وصار أعلاه ورأى أجزاءه كلها معاً, فقد تكون المسافة التي قاسها مستقيمة والطريق دائري أو متعرج أو متفرع, أو تكون هي منحدرة والطريق في مجمله صاعد أو مرتفع5- حتى بدايات القرن العشرين كان يبدو من رصد الأفلاك واكتشاف القوانين التي تحكم ما في الكون من مظاهر فيزيائية أن الكون شديد الانضباط وكل شيء فيه منظم ودقيق ومتجانس ومتوافق مع غيره ومناسب تماماً لوجود الحياة على الأرض, وأي خلل في نظامه وعلاقاته يستحيل معه; الحياة بل ويستحيل ان يبقى هو نفسه فمقدار قوة الجاذبية في الكون والتوازن بينها وبين القوة الكهرومغناطيسية, والمسافة بين الأرض والشمس, وبينها وبين القمر, ودرجة الحرارة, ونسبة الأوكسجين في الجو, وآلاف آلاف التفاصيل الفيزيائية, كلها شديدة الإحكام والتناسب فيما بينها والمناسبة للحياة على الأرض, وأي خلل فيها أو خروج على مقاديرها المضبوطة ولو ضئيل يمكن أن يدمر الحياة وينهار معه الكون كله, وقد تم تصعيد هذا الإحكام والانضباط فلسفياً وتحويله إلى تكأة لتصور ذهني للوجود يقوم على إنكار الألوهية أو في الحد الأدنى نفي صلة الإله بالطبيعة وقوانينها, لأن الكون يبدو وكأنه ليس في حاجة إلى قوة من خارجه لتحكمه فهو دقيق منضبط ويحكم نفسه, أو هو كما شبهه نيتشه كالساعة التي تدور من تلقاء نفسها ولا حاجة بها لأن يكون صانعها معها إذا افترضنا وجوده6- ظهور الفيزياء غير التقليدية وميكانيكا الكم وعالم الأجسام تحت الذرية أو المكونات المتناهية الصغر للأجسام والأفلاك أحدث ثورة وفي بعض الأحيان لوثة في عالم الفيزياء القلكية ونسف كل ما قام من تصورات لشكل الكون ونظامه, ففي هذا العالم الصغير يبدو كل شئ عشوائياً وغير منضبط, وكل مظاهر الفيزياء احتمالية, وأي ظاهرة يمكن أن تحدث ويحتمل ألا تحدث, والتجربة الواحدة لا تؤدي إلى نفس النتيجة, والذي يرصد الظواهر الفيزيائية رصده لها من عوامل تغيير نتائجها, والنتيجة التي يصل إليها من الرصد والحساب يحتمل ان تكون صحيحة ويحتمل ألا تكون, والجسيمات نفسها في هذا العالم الكمي لم تعد أجساماً, فكل جسيم له طبيعة جسمية وطبيعة موجية في الوقت نفسه, ويمكن أن يتصرف كجسم أحياناً وكموجة أحياناً أخرى, ولا وسيلة لتحديد متى وكيف ولماذا يتصرف هكذا أو كذلك, ثم صارت الجسيمات حِزماً من الطاقة ولا يمكن التنبوء بدقة بسلوكها أو استجابتها للمؤثرات الخارجية7-ترتب على ذلك سؤال أدخل الفيزياء الفلكية وعلمائها في متاهة, وهو كيف تتحول الحركة العشوائية والسلوك الاحتمالي غير المنضبط في هذا العالم الصغير إلى دقة شديدة في العالم الكبير, أو كيف تنتج القوانين التي تحكم الأفلاك الظاهرة وهي ثابتة لا تتغير من هذه الجسيمات الفوضوية التي هي مادتها التي تتكون منها, السؤال هو: كيف يتتج نظام الكون المحكم من سلوك مكوناته العشوائي8-تصعيد هذا السؤال من المستوى الفيزيائي إلى مستوى فهم الوجود والإسهام في صرح التصور الذهني والعقائدي, كما هو شأن الغرب منذ سقطت الكنيسة والنصوص, أنتج إجابتين, كل منهما نقيض للأخرى, فالأولى هي أن ثمة قوة قاهرة وعاقلة ومدبرة هي التي تهيمن على الكون وتتولى تحويل عشوائيته في المستوى الصغير غير المرئي إلى دقة ونظام وإحكام في المستوى الكبير المنظور, وهي التي تمنح القوانين وجودها, أي الإله, ومن ثم اضطر أصحاب هذه الإجابة إلى الإقرار بأن الوجود الإلهي ضرورة فيزيائية ولا يمكن تفسير وجود الكون ونظامه واحتفاظه بقوانينه من غيرها, وما بعد ذلك فهم في حيرة, لأن ما بعد ذلك ليس له طريق سوى الوحي والنصوص التي سقطت ولا عودة إليها9-الإجابة الأخرى هي طريقة للالتفاف حول مسألة الألوهية وما ترتب على المفارقة بين الكون المنظور وبين مكوناته غير المرئية من ضرورة الوجود الإلهي, ولتجنب الوحي والنصوص, وهذه الإجابة هي أن العالم الكمي العشوائي أنتج الكون المرئي بقوانينه من خلال مصادفة اتخذت فيها الجسيمات والطاقة وجهاً من السلوك والنشاط أفضى إلى تكون الكون على ما هو عليه بشكله وقوانينه ومخلوقاته وموقع الأرض والإنسان منها, ولأن هذا الوجه من السلوك للجسيمات والطاقة كان عشوائياً وتكون الكون به كان مصادفة, فجزء من هذه الإجابة افتراض أن ثمة مصادفات أخرى اتخذت فيها هذه الجسيمات والطاقة وجوهاً أخرى من السلوك والنشاط, وأن كل وجه من هذه قدح شرارة تكوين عالم أو كون يناسب هذا الوجه بقوانينه ومخلوقاته وزمانه, وهذه هي نظرية الاكوان المتوازية!10-نظرية الأكوان المتوازية كما هو بائن ليست بديلاً لنظرية التطور, بل هي وجه منها أو صياغة أخرى لها, وعمادها المصادفات, بالضبط مثل نظرية التطور في كل فروعها البيولوجية والاجتماعية والاقتصادية والفيزيائية, وما أراه أن من يعتنقون عقيدة التطور لتفسير الوجود والخلق أو يصدقون فرضياتها يجب أن يُخرجوا من تصنيف البشر وأن يوضعوا في حظائر البقر, فكل شيء في التطور تكون بالمصادفات, واكتسب مواصفاته ووظائفه ومناسبتها لتكوينه بخروج كل مصادفة من أخرى وتراكمها عشوائياً, فمقدار الطاقة التي تصدرها الشمس والمسافة بينها وبين الأرض مصادفات, والقوانين الدقيقة التي تحكم العلاقة بينهما وبين الكون كله تكونت من هذه المصادفات وحدها, والإنسان صار له عينان وتكون له عقل ولسان وعنده قلب وكبد وطحال, وكل منها عرف وظيفته وناسبها, وتتعاون معاً من أجل وظيفة عامة واحدة , كل ذلك مصادفة من غير إرادة ولا تدبير ولا تقدير11-تحول العشوائية والفوضى في المستوى الكمي غير المرئي للكون إلى نظام ودقة وإحكام في المستوى الكبير المنظور, ومناسبة كل موجود لوظيفته وتناسبها جميعاً معاً تفسيره في قوله تعالى:"إن الله يمسك السموات والأرض أن تزولا ولئن زالتا إن امسكهما من أحد من بعده, وقوله تعالى:"سبح اسم ربك الأعلى الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى"12-الأكوان المتوازية التي تتكلم عنها النظرية ليست مجرد أجرام أو كتل وأجسام, بل هي عوالم كاملة بأكوانها وفيزيائها وقوانينها وزمانها ومخلوقاتها ووسائلها المختلفة في الإدراك والتواصل, وهذه العوالم الأخرى هي فرضية فيزيائية بنيت على السلوك الاحتمالي للجسيمات تحت الذرية في الفيزياء الكمية, ولا علاقة لها بعالم الغيب, فلا علاقة لها بالدار الآخرة أو الجنة والنار, ولا بالسموات والأرضين السبع13-العوالم المتوازية في القبالاه: كل إجابة من الإجابتين لتفسير كيف تنتج البنية الكمية العشوائية للكون حركته المنظمة وقوانينه الدقيقة أنتجها تكوين أصحابها وموقع مسألة الألوهية من هذا التكوين, وفي القبالاه أن السفيروت أو شجرة الحياة التي تمثل بلوراتها العشرة الذات الإلهية وتناظر كل واحدة منها عضواً في الإنسان وجِرماً في الكون وملكاً من الملائكة, في القبالاه أن السفيروت تقع في أربعة عوالم متوازية, وكل عالم منها توجد فيه سفيروت, وكل سفيروت في عالم منها لها مواصفاتها وطبيعة مختلفة للكون والمخلوقات فيها وللصلة بين هذا الكون والمخلوقات وبين الإله, والسفيروت الأربعة بمكوناتها توجد متوازية في وقت واحد وتتواصل من عوالمها معاً وتعيد إنتاج الصلة بينها بلا نهاية, فالعالم الأول هو عالم الفيض وفيه يوجد الكون والمخلوقات في صورة نورانية داخل الإله وفي توحد به, والعالم الثاني عالم الخلق, وفيه ;تتحول الموجودات إلى روح واعية بنفسها وتكوينها دون أن تتشكل مادياً, والعالم الثالث عالم التشكل وفيه تتخذ الموجودات صورها المادية دون أن تنفصل عن الذات الإلهية, والعالم الرابع عالم المادة, وهو العالم الفيزيائي المنظور بكونه ومخلوقاته على صورتها المعروفة, والانتقال من كل عالم إلى الذي يليه يواكبه ضعف صلة الإله بالكون والموجودات إلى أن تكاد تنعدم هذه الصلة في العالم الرابع ويغيب الإله عن الكون الفيزيائي المنظور, والعوالم المتوازية في القبالاه ربما تفسر من أين أتت نظرية العوالم المتوازية في الفيزياء, ولماذا يفترض أصحاب هذه النظرية أنه يحتمل أن يكون في مقدور البشر الانتقال بين هذه العوالم عبر ثقوب فيها أو ممرات توصل بينها14-المأساة الحقيقية هي بلاليص ستان التي يتلقف الأميون فيها كل ما يأتي من الغرب على أنه حقائق مطلقة دون أن يرد على خلدهم مراجعته أو أن بفهموا فحواه ولا كيف ومن أين أتى, والمأساة الأكبر من يتوهمون ان كل ما يأتي من جهة الغرب وقد وضعت عليه يافطة العلم هو حقاً علم ثم يبدعون في التنقيب عن أي شيء في القرآن أو السنة ليطابقوه بهذا الذي توهموا أنه علم, ولا يميزون في ذلك بين المعلومات والفرضيات ولا بين ما هو تجريبي وما هو تصورات" دكتور بهاء الأمير
جميل. وانت على حق فالملاحدة العرب لايشككون ابدا في العلوم الغربية بل يستهزؤون من كل من يناقش نظرياتهم وعلومهم و"حقائق" تاريخهم والمضحك في الأمر أنهم يستهزؤون بالمسلمين لأنهم لا "يشككون" في دينهم. معايير مزدوجة.
نجمنا الشمس يميل الى اللون الاصفر و عيوننا وخلاياها البصرية مبنية على ذلك فاذا كنا في عالم اخر نجمه لونه احمر او بنفسجي فان تركيب فسيولوجيا الجسم اي كانت ستكون بتركيب مختلف سبحان الله
تحية طيبة لك وبعد: عندي سؤال لا اظن ان احدا سيجيب عليه، الا اذا كان متبحرا في هذه العلوم التي انت تتعاطاها. والسؤال هو: لو ان الكون بدأ ينهار على نفسه، ابتداءا من الاطراف وصولا لما يظن انه نقطة البج بانج التي بدا منها. ولنفرض ان نقطة البنح بانج هي موقع الارض. فهل يمكن تصور ان يكون الانهيار اخذ مجراه الان، وكل ما في الامر ان الضوء الناقل له لم يصلنا بعد.؟ ولم ياتي دور الارض في هذه النهاية ايضا؟ هذا التساؤل فرضه على ذهني، هذه الاية: وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (77). وقد كان هذا السؤال في بالي كخاطر ما لبث ان اختفى، لكن في احد حلقات الشيخ بسام جرار، قد اشار الى امر قريب من هذا المعنى، وذلك عند تفسيره لاية (الساعة اتية اكاد اخفيها). ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-zQZIjpVpCOQ.html
عقائديا : ليست نهاية الكون بالإنهيار، وإن كانت فإنها بعد إنتهاء حياتنا الدنيا بمليارات السنين، لكن بعض القوانين الطبيعية ستتغير، حين طلوع الشمس من مغربها قبل قيام الساعة، وهي العلامة التي تؤذن بتغير العالم العلوي كله"علامة كونية وليست أرضية" إنما أمر الله أن يقول كن فيكون "البغتة" وليست مليارات السنين القادمة وإنما بعث النبي والساعة كهاتين وأشار بإصبعية متلاصقتين دليلا علي أننا في أخر الزمان فعليا. علميا : عرض الكون المرصود يقدر 93 مليار سنة ضوئية وعمر الكون يقدر ب13,8مليار سنة وهذا يعني أنه سيستغرق مليارات السنين حتي ينتهي عن طريق الإنهيار وهذا مناف للحديث،، ثانيا، العطالة الكونية تمنع الكون من الإنهيار علي نفسه أصلا وهذة القيمة العطالية ثابتة في جميع حالات الرصد ولم تتغير ويمكن رصدها بأجهزة عالية الدقة من علي الأرض لأن كتلة الأرض نفسها مشاركة في قيمة العطاله الثابتة الكونية،فهي قيمة ثابتة مالم تنخفض "نسبة" توسع الكون "المتزايدة" أصلا ولم يتم رصد أي تغير(±0,000000) بنسبة الجزء من المليون في قيمة العطالة الكونية مما يعني أن الكون في حالة تمدد مستمر ومتزايد إلي الآن. هذا والله أعلي وأعلم وهو علي كل شئ قدير😊
بسم الله الکون فی توسع و تعجيل إلى ما لا نهاية علمياً و يقال ماشاء الله دينياً. کما انك تقذفُ بسهمٍ في الفضاء الخارجي فيباداء بالتعجيل حتى يفوق سرعة الضوء. فكيف لك ان تبطاء هذا الكم من الضوء من ذالك السهم ليرجع إلى ما هو علية. العقل ينفي حدوث هذا الأمر و الواقع ايضا". _________ بسم الله الرحمان الرحيم وَلِلَّهِ غَيْبُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ۚ وَمَآ أَمْرُ ٱلسَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ ٱلْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍۢ قَدِيرٌ ص ق امر الساعة هو أمر غَيْبُي والآية تشير إلى السماوات و الأرض. و هما أمور نشهده و نرى ما يظهر منهم و لا ندركُ بطونها من ما فيهما أي في أعماقها و من ما في بطونها أي ما غُيب عنا. و التواصل بين الظواهر و و الاعماق و البطون يتم على قوانين أخرى و منها كلمح البصر. اي السهم يصل إلى أن يسير بسرعة الضوء. و يعبر الزمان و المكان برمشة عين.. والبعيد يكون قريباً لمن له هذه القدرات من السير و بالعكس من الضوء إلى المادة. كَلَمْحِ ٱلْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ. وهذه القوى ليس بشئ على الله ان يمكن من يشاء في هذا ال آن و أي زمكان و لازمكان ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍۢ قَدِيرٌ. خلق المادة و ما فية و ما فوقه و ما بطن و ظهر منه.... ومن الله التوفيق.
هي الفائده للعلم بان الله على كل شيء قدير يستطيع فعل الشيء ويستطيع ان لا يفعله في كون اخر ويستطيع عمله بفعل مختلف او طريقه مختلفه وهكذا سبع سماوات فليس معنى وليس مؤشر ان الذي بنى سماءء واحده او سبع سماوات يستطيع ان يجعل فيها حيوات وليس مؤشر انه على كل شيء قدير انما مؤشر القدره هو تفعيل كل شيء في هذه السماوات وبطرق مختلفه باحداث مختلفه يستطيع المراقبه لها وحسابها وتقدير الاقدار فيها هذا عو المعنى
لا اشكاليه بين يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب ونهاية الكون علميا..بالعكس تطابق واضح..في شكل الكون كورقة طويلة لامتناهية وبين نهايته كانطواءه على بعض..جانبك الصواب دكتوري العزيز
دكتورنا الفاضل انت تقول لا ينبغي التوظيف الديني للأفكار العلمية فيما يتعلق يتعلق بنظرية الأكوان المتعددة ،ثم قلت مثل نظرية البيق بانق وعقبت على كلامك بقولك أن الكون يتوسع إلى مالا نهاية ،ولكنك رجعت للتعليق على نظرية الأكوان المتعددة بدلا من دحض التوظيف الديني لنظرية البيق بانق فأود منك توضيح ذلك كما أود الإشارة إلى أن الحديث الذي استشهدت به لم يرو عن النبي صلى الله عليه وسلم إنما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما. ولكم جزيل الشكر
بالنسبة لما ذكرت أنها توظيفات للاكوان المتوازية في موضوع الاسلام فأنا مع احترامي لعلمك أرى انها تقاطع بين العلم و الدين ..نحن نؤمن قطعا بالسماوات السبع و الاراضين السبع لكننا اليوم نرى من العلم ما يتقاطع مع ايماننا ..هذا كل ما في الامر و ما من داع لاحباط من يفرح عندما يرى اكثر الناس الحادا يتحدثون بما جاء به القرآن و السنة منذ 1400 سنه..يكفينا احباطاتنا و خيباتنا في اوطاننا و مجتمعاتنا..دعونا نجعل ذلك بابا للدعوه إلى العلم و أن نحفز الناس ان تغوص في العلوم و تكون سباقة في اثبات و تاكيد ما جاء به ديننا من الغيبيات بدلا من الملحدين الذين يحاولون قدر المستطاع ابقاء اكتشافاتهم بعيدا عما يدعو إلى خالق السماوات والارض
aimn Aliraqi بالنسبة للاكوان المتعدده هناك عدد غير معلوم من الاكوان اذا كنت من متابعي النظرية و ليس حتميا ان يكون عددها هائل بل عدد غير معلوم ..أما عن توظيف العلم لتقوية الايمان فما العيب في ذلك ؟ هل هناك في القران او السنة ما يدعو إلى عدم البحث عن شيئ يقوي ايماننا سواء و خصوصا اذا كان علميا؟؟ هل هذا حرام او مكروه في القران ؟ ألم يقل الله تعالى و يتفكرون في خلق السماوات و الأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك ..؟ ألم يخاطبنا الله عز و جل دائما بعبارة يا أولي الألباب؟؟و ما فائدة هذا اللب او العقل إذا كان للاقفال و عدم التفكر في خلق الله ؟ ألم يكن نبينا محمد صلى الله عليه و سلم يتأمل في خلق الله قبل الرسالة في غار حراء؟؟؟ألم يقل الله تعالى إنما يخشى الناس من عباده العلماء؟؟لمذا ميز الله هنا العلماء عن غيرهم من العامة؟ أليس هذا دعوة من الله إلى التقرب إليه بالعلم .... تستحضرني ألاف الامثلة من الكتباب و السنة عن العلاقة الوثيقة بين الدين و العلم لا يتسع الوقت لذكرها ..أين كانت أمتنا الاسلامية عندما كانت تفهم الدين الفهم الصحيح ألم تكن في مقدمة الأمم في العلم و العدل و سائر مجالات الحياة؟ لكننا اليوم نطبق خطة الغرب التي تقول فصل الدين عن كل مناحي الحياة و لهذا فنحن نففهم أن الدين فقط هو مظاهر الصلاة و الحجاب و الصوم و غيرها بحيث أننا أفرغنا باقي مجالات الحياة من الدين و اصبحنا كما تريد أنت تماما أصبحنا كالغرب في فصله بين الدين و الحياة إلا أننا اكثر الامم تخلفا ..
Samer Samer اخي انا لا اقول ان لا اشارات كونية في القران ولا انفي عنه الاعجاز العلمي لكن انا ضد اقحام كل العلوم الانسانية في القران الكريم .. الم يسالوا الرسول صلى الله عليه وسلم عن تلقيح النخيل فقال انتم ادرى بامور دنياكم؟ لا يجوز اسقاط كل نظرية بايات القران هذا قصدي
جزاك الله خير يا دكتور كلام جميل جدا بس معي سؤال نظرية الكم التي بنيت على أساسها الأكوان المتعددة ... هل نظرية الكم مثبته عمليا ؟؟؟؟؟ ... أرجو الإجابة من سيادتك .
@Mohammed Mohieddin اقصد ظاهرة التراكبات الكمية هي احد الظواهر التي بنيت عليها نظرية الاكوان المتعددة ونعم نظرية الكم اعتقد هي نفسها ميكانيكا الكم وهي نعم مثبتة وحتى هناك ظواهر مثبتة مثل ظاهرة التراكبات الكمية وظاهرة التشابك الكمي
يا استاد ماذا تقول في قول الله تعالى في الأية (الله الذي خلق سبع سماوات طباق وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا) (الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض متلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلمو ان الله على كل شيء قدير وان الله قد احاط بكل شيء علما)
كوني مسلم انا مؤمن بكل نصوص القران الكريم وما صح من السنة النبوية نعم صحيح انه لا يمكن تفسيرها واسقاطها بشكل جازم على ظاهرة كونية غيبيه بمعزل عن العلم الذي يعزز ويكمل تفسير الظاهره .. قوله تعالى: ﴿اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ) مؤمن بان هناك سبع سموات وسبع من الارض واستعين بالعلم ان امكن للوصول لتفسير لهذا الامر
badine dibi قطر الكون بحسابات تقريبية يقدر ب ٩٣ مليار سنة ضوئية، فإذا افترضنا اننا صنعنا صاروخ يسير بسرعه الضوء وهذا أيضا استحاله في قوانين الفيزياء ولكن لو افترضنا فسنحتاج إلى ٩٣ مليار سنة عشان نقدر نخرج من الكون ولا يوجد كائن يستطيع العيش ٩٣ مليار سنة، فسوف تبقا نظرية وتضل نظرية للأبد
badine dibi هههههههههههه حتى هذه الطريقة ماتنفع اذا كان استطاع ان يجلب العرش قبل ان يرتد طرف العين فالضوء يستطيع ان يذهب ويعود ١٠ مرات من عند النبي سليمان الى عرش بلقيس في طرفه عين وبهذه السرعه تبغا لك ٩٣ مليار سنه عشان تخرج من الكون حقنا
السلام عليكم سيدي الفاضل ، هل نستطيع بفضل التكنلوجيا المتوفرة حاليا أن نحول المادة إلى طاقة مع الإحتفاض بجميع خصائصها بحيث يمكن لنا نحول هده الطاقة إلى نفس هده المادة من جديد ؟ وشكرا لكم
دكتور اسعد الله اوقاتك عندي سؤال و هو أليس علميا يوجد هناك قول ان القوى الرابطة بين بنيات الكون تضعف مع التمدد بالتالي سو يحدث ان قوى الشد سوف تتغلب و بالتالي يحصل الانكماش العظيم؟؟؟
آية الرتق والفتق كافية للدلالة على ان مفهوم السموات والارض هي المجموعة الشمسية حيث يقول تعالى اولم ير الذين كفروا ان السموات والارض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء شي حي فوجود الماء لم يتاكد الا في مجموعتنا الشمسية ولذا فلاية لاتتكلم عن نشاة الكون الذي بدا بانفجار عظيم ثم توسع لانه لم يكن ساعتها عند زمن بلانك مادة لتنفجر
يجب أن تحدد السؤال لأن السماء هي كل ما يعلونا . و ما يعلونا أشياء كثيرة ابتداء من السخاب و الغيوم الى النجوم و الكواكب و المجرات و طبعا الفراغ بين كل ذلك الخ الخ . سؤالك يشمل كل ذلك و عليك التحديد اخي الكريم
يا إخوان يا ناااااس ⛔️ الملاحدة يبحثون الوجود على أنه لا موجد له وأنه جار البحث لاكتشافه فهم يبنون كل فكرة على المعطيات ولا يؤمنون أن هناك خالقا هو الأول ليس قبله شي والآخر ليس بعده شي وفي قرارة انفسهم يؤمنون بذلك رغما عنهم ولو انكرته افواههم فكل ذرة في الكون تؤمن بخالقها ايمانا وجوديا. اما المسلم فيؤمن بالله خالق الخلق وان كل شي منه بدأ واليه راجع
استاذ باسل ارجو الانتباه الى قولك ان الذي تقول هو نظرية لم تقبت بعد فكيف تقول اختلاف الدين مع العلم ثم القران اكد ان الكون يتوسع بشكل مستمر (والسماء بنيناها بايدي وانا لموسعون ) الى ان تصل الى نقطه اما الكون يتلاشى او ينسحب على نفسه ربنا اكد انه ينسحب ... ارجو ان تظلع على كتاب الله اكثر مع التقدير لجهودك
ما هو العلم بيقولك في اكوان اخرى لكن لا يستطيع تحديد العدد مثلا ان رايت كلة بالجمع فهي اكثر من واحد لكن عددهم كم لا تحدد اما الدين حددها انهم سبعه كيف نصدق بان نصدق الدين لان الدين اثبت نفسه اولا وقال صدقوني بكل شيء فهناك اشياء لا استطيع ان اريكم اياها كيف سيرينا الجن والملائكة والجنه والنار والحساب والمستقبل والقبر والاكوان والسماوات ونور الكهف اسبوعيا وصدقه توضع في يد الله اولا كيف ترى كل هذا وتمشي عاقلا منطقيا بالشارع لو رايت جزء من هذا ستجن ستصدم لانه ليس مسبب ليس له سلسله منطقيه ترى اولها واخرها سببها ونتيجتها
من فترة بدات بالاستماع لك دكتور الطائي، فعلا خسرت كثيرا لانني ما عرفتك من قبل، أظن أن تحيليلك العلمي لهدف العلم لا لهدف جمع و ارضاء الحشود المؤمنة او الملحدة هو أهم سبب في قلة شهرتك، بالاضافة إلى سرعتك بالكلام، انا اشغل المقطع على سرعة 2.
أنا أفضل أن يكون جروب فيسبوك على أن تكون صفحة فيسبوك، ليكون التفاعل أكبر بكثير + أيضاً أتمنى أن تفتتح يا دكتور حلقة hangout على جوجل مع بث مباشر للإجابة على أسئلة المتابعين بالتواصل المباشر لك كل الشكر
الدكتور لديه صفحة على الفيسبوك facebook.com/pages/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D9%8A/378530688863128
دكتور كان سؤالك في قريب نهاية المقطع: "من الذي يتحكم في الإحتمالات؟" هل أستطيع أن أعيد صياغة سؤالك إلى "ما الذي يتحكم في الإحتمالات؟" وبذلك أجيز الجواب بأن الذي يتحكم في الإحتمالات هي القوانين الطبيعية؟ وأنّ السبب في وجود الإحتمالات المختلفة والهائلة هو فقط بسبب نقص القدرة الإنسانية المعرفية على القياس الدقيق في المقاييس المجهري؟ خلافاً لنظيرة العادي "أقصد بالعادي الـ macroscopic scale"
السبب في وجود الاحتمالات والطبيعة الإحتمالية لأحداث العالم لا علاقة لها بالقدرة الإنسانية المعرفية... بل هذا ما تقرره قوانين الكم. أرجو مشاهدة الفيديو اللاحق حوق قوانين الطبيعة وقوانين الفيزياء وشكرا لإهتمامك
توجد سبع سماوات وارضين و ينزل الله الانر بينهم بتفصيل ... الى اخر أية يوجد آدم كادام وموسى كموسى... سبع سماوات تحتوي ما لا نهاية الكون نفسه كما يقول العلم تختلاف سبع سماوات وارضين متناسق زمان مثلا في ارضينا نعيش تطور العلوم...عهد ترامب مثلا في أرض اخر تعيش عهد بابل او رمان إذ كنت ارضينا حالية طبيب في اخر قد تكون سائق سيارة...او تعيش ارض اخر عصر حجري مثلا الخ
احترم رأيك لاكن ذكر في القران سبع اراضين هل هو فيها بشر هل فيها مخلوقات ذكيه هذا علمها عند الله حتى يكتشف شيء العلم انته تعلم ان مساحه الكون وكم عدد المجرات المهوول التي اكتشفت والتي لم تكتشف وكم تحتوي المجره من ملايين الشموس وعدد الكواكب التي تتبع شمس واحده نحن ورغم تقدمنا في عصرنا الحديث لم نتجاوز نضامنا الشمسي لذالك لا نحكم على شيء لم نكتشفه
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إن لله عزوجل اثني عشر ألف عالم كل عالم منهم أكبر من سبع سموات و سبع أرضين ما يري عالم منهم أن لله عز و جل عالما غيرهم، و إني الحجة عليهم..... .....هذه الرواية أيضا تشير إلا تعدد الأكوان والكثير من الروايات تشابه هذه الرواية...
