الأمير الفهد والكلب الشرس.. القصة الحقيقية للظاهر بيبرس والمظفر قطز | باب الخلق 

تاريخنا وتراثنا أكثر من روعة حفظ الله مصر وشعب مصر العظيم.

أشكرك ا٠محمود من كل قلبي علي هذا الجهد الرائع ربنا يديك الصحة والستر وتفرح ببنتك عروسة

شكرا بحيادية حضرتك في طرح الموضوع لكن لي بعض التحفظات : في نقطة ان الظاهر بيبرس كان أصله و طفولته غير معروفة فهذا لا يعني أنه كان ابن مملوك ....و الصفحات التي تحدثت عن طفولة الملك الظاهر بيبرس ضاعت على اغلب الظن لان الظاهر بيبرس تحدث مع مؤرخه الشخصي و هو ابن عبد الظاهر عن كل مراحل حياته و حتى لو افترضنا أن أصله متواضع فهذا يضيف بشخصيته و جهوده ثقل و لا ينتقص منه فهو عصامي بإجتهاده و مهاراته و طموحه ارتقى من مملوك لواحد من أعظم سلاطين الشرق و كانت مصر في عهده امبراطورية أنشأها كل الدول .. كون المماليك و خصوصا قطز و بيبرس مصريين فهي حقيقة تاريخية و ليست مجرد وجهة نظر أو مجاملة ..فهم فعلا مصريين ..فالهوية المصرية لا تحدد بالدماء و إنما بحب البلد و التضحية من أجلها و هو ما قدمه قطز و بيبرس بحق و قد فاقوا بتضحيتهم و اجتهاده الكثير ممن يحملون الدماء المصرية الظاهر بيبرس دخل مصر و هو طفل و مرحلة حكمه و اجتهاده الشديد في الارتقاء بمصر أثبت انه لم يكن فقط يحمي عرشه بل فعلا كان حاكما مخلصا عادلا بشهادة معظم المؤرخين و حتى بشهادة أعداءه الفرنسيين و قد سطرت له سيرة شعبية عبرت عن حب المصريين و الشوام له . قطز أيضا أثبت حبه لمصر فلم يكن فقط يستميت من أجل العرش لأنه في معركة عين جالوت عرض نفسه الموت عندما ترك فرسه لأحد جنوده الاقوياء فلو كان كل ما يريده هو السلطة لما اقدم على هذه البطولة النادرة .. بالنسبة لنقطة قتل بيبرس لقطز فأنا لا استطيع ان ألومه بمقاييس عصري و ظروفي ..فلو لم يقتل قطز لقتل بيبرس نفسه أو سجن على احسن تقدير فتقييم الشخصية التاريخية لابد أن يتفق مع معايير عصرها و ظروفها

الهي أنت مقصود دعوتي ورجائي وغايتي ومناي ليس لي أحد سواك أنت عالم بسري وحاجاتي وعالم بخطاياي وزلاتي أنت سترتني ولم تفضحني لجودك اطلب واطمع فأنت أهل للجود والمطمع اللهم نسألك الستر والعافية والسلامة من كل بلية وصل الله على سيدنا محمد

المماليك. كان لهم دور كبير بالتاريخ الإسلامي والله سبحانه اجرى النصر ع ايديهم ولكن الكمال لله وحده عندهم ايجابيات وسلبيات اخر شي ما عرفو غير الحرب والدم والسياسه. متل الانكشارين مافي شي يمنعهم من غدر بعضهم لانهم بدون أهل ونسب ولكن انجازاتهم كبيرة جدا

الظاهر بيبرس من أعظم القائد في التاريخ💜😍

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وشفيعنا ومولانامحمد وعلى اله وصحبه اجمعين

غلط يا استاذ محمود.. هولاكو والقائد كاتبوغا والمغول والتتار في معركة عين جالوت كانوا كفار وليسو مسلمين واسلموا المغول بعد هذا التاريخ بكثير ايام القائد غازان وتيمورلنك وان كان اسلامهم مشكوك فيه .. هذا للتصحيح وبإمكان المتابع الرجوع للتاريخ ليتاكد..

محمود سعد بيحكى الحكاية من الذاكرة لما اتفرج على الفرسان سنة1995 .. ذاكرتك حلوة 😄😄😄

نورت منطقةالضاهريااستاذمحموداناكنت راكبة اوبر وشفتك وانت بتصور بس ياريت يكون في توصيةانهم يخلصوا تطويرالمسجداللي بقاله اكترمن تلاتين سنةولسةماخلصش

هل تصدق يا مؤمن ان المسجد ده بيترمم من سنة 1971 تقريبا .يعني تقريبا نص قرن ويعتبر مفيش حاجه حصلت في ترميمه اساسا

للعلم الظاهر بيبرس كان يحكم امارة قليوب وما حولها وشيد مسجد بقليوب اسمه مسجد الظاهر بيبرس الكبير وهو اثر اخر له

الخير في القصور ليس في الماضي فقط ولا ممن حكموا مصر وليسو مصريين ولكن حتي الآن وسيظل حتي يوم الدين

نشكرك بشدة علي المعلومات التاريخية القيمة ارجوا التعليق علي معلومة بسيطة اسم التتار غير دقيق والاصح هو المغول ٠ المغول و التتار هم قبيلتين مختلفتين وكانت بينهم حروب عدة انتهت بهزيمة التتار و اباده كل القادة التتار هم كل اسرهم ونسلهم ونجح جنكيزخان بضم المتبقي من جنود التتار لجيش المغول بعد ان ابقي علي حياتهم علي ان يحاربوا في جيشه وتحت قيادته ٠

machaalah

هولاكو لم يكن مسلما اصلا يا استاذ محمود ولا توثيق لهذه الرسالة اصلا

بسلام التاريخ بيع يد نفسه ألف ألف مره الدنيا والعامة تضرب تقلب وأهم شي الحكم

رغم حبي للاعلامى القدير محمود سعد لكن يوجد كثير من المغالطات اولها ان جنكيز خان كان مات و كان القائد هو حفيده هولاكو و لم يشارك فى معركة عين جالوت كما ان التتار فى هذا الوقت لم يكن دخلو الاسلام بعد

هذه هي السياسه ياعزيزي لاصديق ولاعزيز فقط هي المصالح

هذا الكلام صحيح تاريخيا

وهل عندما استبعد السيس ودخل السجن بانقلاب عسكري وتوفى...اليس هذا يعتبر من اجل الحكم... اليس هذا قتل برؤيه اخرى ومنظور آخر ؟؟؟ فيديوهات جميله❤

انت بتجود يا ريس

هولاكو مسلم ؟؟؟؟ازاى ؟؟

معلومات للاسف مش صحيحة يا استاذ محمود

من قتل القائد سيف الدين قطز؟

حقق القائد المجاهد سيف الدين قطز الانتصار العظيم على جحافل التتار في المعركة الخالدة عين جالوت، وطاردهم إلى دمشق ومدن الشام، ثم أخذ طريقه إلى مصر، وفي طريق عودته حدثت الفاجعة التي أذهبت لذة النصر من قلوب المسلمين؛ حيث قُتل القائد المظفر قطز !
ركن الدين بيبرس في قفص الاتهام:
المشهور عند الناس أن مَنْ قتل قطز هو الظاهر بيبرس، وأصل هذا الكلام رواية واحدة تناقلها المؤرخون؛ ومن ثم اجتمعوا كلهم على رأي واحد، وهو أن بيبرس البندقداري هو الذي قتل المظفر قطز؛ فيقول الإمام الذهبي في كتاب تاريخ الإسلام: «تولى قتله ركن الدين البندقداري في المنصورة، وأعانه جماعة أمراء. وبقي ملقى، فدفنه بعض غلمانه، وصار قبره يُقصد للزيارة، ويُترحَّم عليه».
ولكن هذا الاتهام البشع لا ينبغي توجيهه إلى قائد مجاهد مثل الظاهر بيبرس بناء على رواية واحدة تناقلها المؤرخون؛ فإننا عندما ننقد الحدث التاريخي ينبغي أن ننظر في سيرة الشخص الموجَّه إليه الاتهام، وهل يمكن أن يصدر منه ذلك الفعل والسلوك بناء على سيرته، أم أن أخلاقه وسلوكياته السابقة تمنعه من ذلك؟
فالظاهر بيبرس حاز شهادة جمع من المؤرخين بالعدل والإصلاح؛ فيقول ابن تغري بردي: ولما ملك الظاهر بيبرس الديار المصرية، وتم أمره واستفحل أخذ في الجهاد، وفتح البلاد من يد العدو؛ فافتتح غالب بلاد الساحل بالبلاد الشامية، ومهَّد الممالك، وطالت أيامه وحسنت. وهو الذي استجد بمصر القضاة الأربعة[1].
ويقول عنه ابن كثير رحمه الله: «ثم دخل مصر والعساكر في خدمته، فدخل قلعة الجبل وجلس على كرسيها، فحكم وعدل وقطع ووصل وولى وعزل، وكان شهمًا شجاعًا أقامه الله للناس لشدة احتياجهم إليه في هذا الوقت الشديد والأمر العسير»[2].
كما عُرِف عن بيبرس اهتمامه بالعدل والإصلاحات في البلاد، واهتمامه بشئون الرعية وتيسير الحياة عليهم.
فرجل مثل هذا كيف يُتوقَّع منه أن يقتل سلطانه؛ الذي يدين له بالولاء والطاعة، ومتى؟!
بعد انتصار عظيم قاد فيه هذا السلطان جيش مصر العظيم لوقف زحف التتار!
وهل لو كان بيبرس يأمن جانب الله تعالى وعقابه الأليم على جريمة القتل، أفكان يأمن غضبة الناس والجنود على هذه الجريمة التي ترقى إلى الخيانة العظمى، ولمن؟ لقائد منتصر وهو في طريق عودته لبلاده ليحتفل مع أهله وشعبه بالنصر المبين؟!
ثم إن الظاهر بيبرس قد أنعم الله عليه بعد توليه الحكم بانتصارات على التتار والصليبيين، ومنح دولته قوة عظيمة، وهذه علامة على صلاح الرجل؛ فالله تعالى قال في كتابه العزيز: {إِنَّ اللهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ المُفْسِدِينَ} [يونس: 81]، وهذه سنة إلهية لا تتخلَّف ولا تتبدَّل؛ فهذه الانتصارات على أعداء الأمة، وهذا التمكين الذي وهبه الله تعالى لبيبرس دليل على أنه لم يرتكب مثل تلك الجريمة الشنعاء؛ فالمعارك المصيرية للأمة والتي ينبني عليها انتصار الأمة أو خذلانها يختار الله لها المخلصين من عباده وجنده، لا المجرمين القتلة.
كما أن من أدلة براءة بيبرس من ذلك الاتهام الشائن معاصرة سلطان العلماء العز بن عبد السلام للأحداث، ومع ذلك لم يُؤْثَر عنه أنه أنكر عليه، على الرغم من أن الشيخ معروف بشدة إنكاره على الحكام في الظلم والاعتداء والمنكر، ومواقفه مع الملك الصالح نجم الدين أيوب معروفة، وفتواه ببيع أمراء المماليك مشهورة كذلك.
ولكن يبقى السؤال مستمر: من قتل قطز؟
الواقع أن هناك جهات عديدة لها مصلحة في قتل قطز؛ منها:
1- التتار: الذين ذاقوا الهزيمة على يديه منذ أيام قلائل، ويُفَكِّرون في العودة مرَّة أخرى واحتلال مصر والشام؛ لذا يجب التخلُّص من هذا البطل.
2- الصليبيون: الذين يخشون أن يستقرَّ حكم قطز فيلتفت إليهم قريبًا ليُحَرِّر المدن الإسلامية التي يحتلونها في الشام.
3- أنصار الدولة الأيوبية: الذين ساءهم أن ينتهي الحكم الأيوبي لمصر والشام، ويرون في وجود قطز -خاصة بعد انتصاره على التتار- وأدًا لإمكانية عودتهم للحكم مرَّة أخرى.
إذن يمكننا أن نرى الآن أن الظاهر بيبرس بريء تمامًا من تهمة قتل قطز، وأن هناك مستفيدين كثير من قتل قطز، أمكنهم أن يُرسلوا خلفه مَنْ يتبعه في طريق عودته إلى مصر ويُغافله على حين غرَّة، ليقتله، ولكن في ذمة الله.

طط

تاريخ المماليك مليان بالدم و الخيانه من بدايه الدوله المملوكيه الي نهايتهااااااااااااا😢😢😔😔😔

تقرير سخيف وهرتله تاريخيه والعجيب ان مذيع مخضرم كمحمود سعد يقوم بهذا العمل التافه مع فريق عمل فاشل من كل النواحي لا اخراج ولا تصوير ولا مونتاج . سقطه حقيقيه !!! كان الاولى التركيز على اعمال الترميم التي لا تقدم فيها منذ اكثر من ١٥ عام بدلا من محاولة تشويه صورة قائد عظيم حكم مصر والشام ودول في اوروبا الشرقيه . ولم يثبت ابدا ان بيبرس قتل قطز وانما هي روايات المشوهين لصورة سلاطين المسلمين . ارجوا ان يرقى الاعلاميين المصريين للموضوعيه والحرفيه في اعمالهم

عمك هولاكوا .. عمك انت انا معرفوش ..