شبهة أنه وصى بدفنه بجانب قبر ابن عربي : اشترى الأمير عبد القادر رحمه الله أرضًا بجانب مقبرة الدحداح القريبة من حي العمارة شمال الجامع الأموي ، وجعلها مقبرة وأوقفها على أسرته ، ولمّا ماتت أمّه دفنها في وسطها ، وأوصى أن يُدفن إلى جوارها (وهذا ثابت ومشهور عند أفراد أسرته إلى اليوم) ، وحبّه لأمه وتعلقه بها معروف وذَكَرَه جلّ الذين ألّفوا عن حياته . ولكن عندما مات الأمير أشار بعض الشيوخ على أولاده أن يُدفن إلى جوار ابن عربي ، وترددوا في الأمر إلى أن اجتمعت الآراء على دفنه بجوار ابن عربي ، فاجتمع مجلس إدارة الولاية للمذاكرة في هذا الأمر ووافق عليه بعد ترخيصٍ من الباب العالي. إذن من ادّعى أن الأمير أوصى أن يُدفن بجانب قبر ابن عربي فادّعاؤه باطل. ووصيّة الأمير موجودة وليس فيها هذا الطلب! من المعلوم كيف كان ـ وما زال ـ المعتقدون بابن عربي يعقِدون دروسهم في مقام ابن عربي! وللفائدة فإنّ الأمير عبد القادر لم يُدرّس أبدًا في مقام ابن عربي ، وإنما كانت دروسه في دار الحديث، أو في الجامع الأموي ، أو في المدرسة الجقمقيّة، أو في داره الخاصّة ... وصية الامير اودعها بالمحكمة الشرعية في دمشق تحت رقم 256 و لا يوجد فيها اي ذكر لإبن عربي .
الزاوية التيجانية القبورية الشركية اكبر من خان الجزائر والشعب الجزائري وكان سببا في بقاء الااستدمار الفرنسي لقرن ونصف .واليوم ياكلون اموال الناس بالباطل والعجب الدولة تحميهم وتمولهم .على الدولة مراجعة تاريخ هذه الزوايا العميلة للخوارج والاستعمار الخائنة للوطن و المروجة للالحاد ووحدة الوجود والحلولية ولشرك بالله العظيم الواحد الاحد الصمد تعالى الله عن ما يشركون. حسبنا الله ونعم الوكيل.
@@slimaneazam7794 تريد ان يقرا الناس الى هؤلاء الهمج الغوغاء هل قطب ومن ذكرتهم علماء!! اين طلبو العلم الشرعي!!! حتى تنصح الناس بالسماع لهم هؤلاء ليسو من العلم الشرعي في شيء وسيد قطب اصلا ليس عالم واعلم انه يكفر المسلمين وكان سببا في الحروب الأهلية في الدول العربية بجهله الذي تدعو الناس اليه .اتقي الله في نفسك وفي بلدك كفانا من هؤلاء الضلال المفسدين في الارض.
ذهبت مرة في عطلت الي منطقة رأس جنات ولتقيت مع أحد الإخوة المهتمين بالتاريخ وسنحت لنا الفرصة في التحدث عن أصول العائلات في المنطقة فتبين أنهم من احفاد الأمير عبدالقادر وقد اتو من معسكر الي هنا بسب الحملة التي قادها الأمير ضد الروافض زمن حكم الدولة الفاطمية في تلك المنطقة والمعروفة بمعركة بين النهرين في كتب التاريخ فالحمد لله الأمير كان سنيا وتاريخه حافل بالمعارك ضد ألطوائف الظالة والمستعمر نحن أولي منهم بالامير عبد القادر
تحيا الامير عبد القادر رحمة الله اميرنا جميعا اخرج فرنسا من جحرها احب من أحب وكره من كره ..الامير عالمنا وقاءدا وشيخنا الجليل ....ورجل دين .نعتز به ونفخرر وتفخر الأمة العربية الاسلامية ان يكون لها قاءد يحارب فرنسا وهو في عمر الزهور وتدوم الحرب 17 سنة فهذا يكفي لان يكون مفخرة العرب والمسلمين ... .ومهما كثر حساد الامير فلن نسمع لابواق المجانين الحاقدين ....لانهم بكل بساطة عجزت أمهاتهم ان تلد مثل الامير .
الأمير عبد القادر رحمه الله فوووور عليهم بزاف لحد الان خايفين منه و هو ميت لان العالم بأسره يشهد عليه بلي راجل و عاش راجل و مات رجل و زعيم و فقيه و عالم ووووو
الشبهة الثانية قضية كتاب الفتوحات المكية لابن عربي : قال الإمام الذهبي في ترجمة ابن عربي: ((ولا ريب أن كثيرًا من عباراته له تأويل إلا كتاب "الفصوص"!)).انتهى[سير أعلام النبلاء] أما شيخ الإسلام ابن تيميّة فقال : ((وإنما كنتُ قديماً ممن يُحسن الظن بابن عربي ويُعظّمه : لِمَا رأيت في كتبه من الفوائد مثل كلامه في كثيرٍ من "الفتوحات"..)).انتهى [الفتاوى2/464] و ما قام به الأمير عبد القادر رحمه الله هو أنه أَرْسَلَ إلى قونية في تركيا الشيخ محمد الطنطاوي (جد الشيخ علي رحمه الله) والشيخ محمد بن محمد المبارك الدلسي سنة 1289هـ ، لتصحيح نسخته من كتاب الفتوحات التي اقتناها في دمشق على نسخةٍ بخط ابن عربي نفسه موجودة هناك في تركيا وبعد عودتهما بدأ الأمير بقراءة الفتوحات ومات بعد ذلك سنة 1300هـ يعني بعد عشر سنوات من حصوله على النسخة المصححة! وسبب إرسال الشيخين لتصحيح النسخة ، أنّ الأمير لمّا اقتنى نسخة الفتوحات استشكل بعض العبارات فيها ، وغلب على ظنّه أنها محرّفة أو مزيدة (هكذا ظن) ، لذلك شكّ الأمير في بعض العبارات فأراد أن يتيقّن من ثبوتها فأرسل من يطابق له المخطوط . فلمّا أتته النسخة المحققةً سلك في شرح العبارات الخطيرة الواردة فيها مسلكَ كثير من أهل العلم ، الذين ذهبوا إلى قبول كلام ابن عربي الموافق للشرع ، وأخذوا في تأويل كلامه الذي يخالف الشرع ، وحمْلِه على محامل حسنة ، وذلك من باب إحسان الظنّ به واستبعاد كون عالم مثله يتكلّم بما يُخالف الشريعة . هذا ما ذهب إليه القوم! زد على ذلك العلاّمة جمال الدين القاسمي ، رحمه الله ، أحد أكبر علماء السلف في بلاد الشام ، كان يستشهد في كتبه ومؤلّفاته بكلام ابن عربي في "الفتوحات المكّية"، ويصفه بالشيخ الأكبر قُدِّس سرّه! [انظر (قواعد التحديث) ص359] ، فهل سيجرؤ أحد على وصف العلاّمة القاسمي بأنّه على مذهب ابن عربي لأنه يحترمه ويستشهد بكلامه المُوافق للشرع ؟ وهذا المسلك الذي سلكه الأمير وغيره ... و الله اعلم .
هو صوفي وهل الصوفية عيب عجبا لكم سليمان القانوني القائد المسلم العظيم كان صوفي وغيرهم كثير وهناك علماء كالامام الغزالي وغيرهم لا يعد ولا يحصى التصوف ليس عيب العيب فيمن سوق ان التصوف عيب لجهلم لأنه لن تكون مسلم الا اذا تصوفت لانه التصوف هو الاحسان وهو ان تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك
💙❤️ عن أبي الدَّرداء -رضي َالله عنه- قـال: "مُعاتبـة الأخ خيرٌ لك من فَقـدِه، ومَن لك بأخيـك َكلّه، أعط ِأخـاك ولِن له، ولا تُطـع فيه حاسدًا فتكون مثـله، غـدًا يأتيكَ المـوتُ فيكفيكَ فقدُه، وكيفَ تبكـيهِ بعدَ الموتِ وفي حيـاتهِ ما قد كنتَ تركت وصلَه؟ " [الحلية - 1 / 172]
بارك الله فيك ياوليد بلادي......كي نشوف أمثالك والله نفرح.......الحمد لله الجزائر مملوءة بوجوه الأصول مثلك رغم وجود بعد الباعوضات ..........تحية لك من دائرة حسين داي
بارك الله فيك يهاجمون الأمير في كل فرصة تتاح لهم للنيل منه وإذا نفترض بأنه لديه أخطاء ألا يجب أن نقف مع السيد وننظر للإيجابيات والأعمال البطولية ضد المستعمر رحمه الله .
براك الله فيك. الأمير عبد القادر من بين أعضم الشخصيات في التاريخ البشرية. مجاهد ومؤسس دولة الجزائر. وحافض للقرآن وسياسي وكاتب ورجل سلام. نادرا ماترى كل هاد يجتمع في رجل.
@@nadjibnadjib1935 لا ليس بنبي . لا نبي بعد سيدنا و حبيبنا و قدوتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم . إلا أنه مؤسس الدولة الجزائرية ،قائد مسلم عربي ذل فرنسا حيا و حسب ما أرى أنه يذل أبناء فرنسا ميتا . رحمه الله تعالى .
سائح تركي يطعن في الأمير ..... هذا منطقي جدا لأن الاتراك كانوا يكرهون الأمير لأنه مؤسس الدولة الجزائرية الحذيثة بمنأي عن العثمانيين الصوفية اتباع ابن عربي .... بوركت أخي كريم سدد الله خطاك .... دائما ما أنتظر جديدك ..... حفظك الله من كل سوء ....