ياااا رب توبة ثم مغفرة ثم هداية ثم لقائك يااااا رب لا اريد الدنيا ياااا ربي لا اريد الدنيا و مالها اريد الآخرة اريد لقائك و لقاء نبيك صلى الله عليه وسلم و جنتك ياااااااااا رب ياااااا رب يااااا رب اغفر لي فاني ظلمت نفسي
يا أختي فالله لست وحدك من أخطأت لكن إعلمي يقينا أن التوبة تجب ما قلبها توبة نصوحة وفقط ثم الاستغفار والإكثار من الأعمال الصالحة فإن الحسنات يذهبن السيئات ولو كبائر
اللهم إني اسألك يالله الواحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد ان تغفر لي ذنوبي انك انت الغفور الرحيم وأن تغفر لوالدي ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات انك انت الرحمن الرحيم..
يااااااا الله بعزتك وجلالك أن تغفرلي ذنوبي يا الله فأنت الغفار يا ملك الملوك يا الله بعزتك وجلالك يا الله أن تفرجها علي يا الله أنا أحبك واريد رضااااااك يارب أكرمني يا كريم وسامحني واغفرلي ذنوبي يا الله
لا اله الا الله محمد رسول الله اللهم صل على محمد وال محمد كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم انك حميد مجيد سبحان الله العظيم وبحمده سبحان الله وبحمده استغفر الله العظيم استغفر الله العظيم استغفر الله العظيم
سبحان الله والحمد الله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم استغفر الله واتوب اليه استغفر الله واتوب اليه استغفر الله واتوب اليه اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما أستطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فأغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت .. اللهم أغفر لي ولوالدي وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات ..
السؤال: أمامي رسالة شيخ عبد العزيز تصور بعض الحالات النفسية التي تنتاب بعضاً من الشباب، هذا شاب يقول: إنني فتى في السابعة عشرة أؤدي ولله الحمد ما افترضه الله جل وعلا على عباده من أركان الإسلام وواجباته، وأجاهد نفسي على جعلها في أتم صورة، إلا أن في نفسي شعوراً أحس من خلاله أنني أرتكب معصية موبقة وأيضاً توقعني في عذاب الله وسخطه، وقد ارتكبته من حيث لا أشعر، وأحس أنني مثل العبد النبي الذي أصابه سهم من الكفار بعد خيبر، فقال المسلمون: هنيئاً له الجنة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (كلا والذي نفسي بيده، إن الشملة التي أخذها من المغانم يوم خيبر لتشتعل عليه ناراً). خلاصة الأمر: أنني في معصية ولا أعرفها، أرجو إجابتي نحو هذا الشعور: هل هو دليل خير وتقوى أم دليل على غير ذلك، وأرجو التعليق على هذا جزاكم الله خيراً؟ الجواب: هذا من الدلائل على شدة خوفك من الله عز وجل وتعظيمك لحرماته، فأنت على خير إن شاء الله، وعليك أن تبتعد عن هذا الخوف الذي لا وجه له؛ لأنه من الشيطان ليتعبك ويقلقك ويضيق عليك حياتك، فاعرف أنه من عدو الله لما رأى منك المحبة للخير ورأى منك الغيرة لله، ورأى منك المبادرة إلى الخيرات، أراد أن يتعبك، فاعصه وابتعد عما أراده منك، واطمئن إلى ربك، واعلم أن التوبة كافية وإن كان الذنب أعظم من كل عظيم، فتوبة الله فوق ذلك، وليس هناك ذنب أعظم من الشرك، والمسلم متى تاب تاب الله عليه وغفر له. فأنت عليك بالتوبة مما قد علمت أنك فعلته وبعد التوبة ينتهي كل شيء، ولا ينبغي لك أن توسوس أو تطيع عدو الله في هذا الخجل أو في هذا الخوف الذي قد يضرك، ولكن تعلم أنك بحمد الله قد فزت فوزاً عظيماً بالتوبة الصادقة النصوح، كما قال المولى سبحانه: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى [طه:82]، وهناك آية أعظم في المعنى، وهي: أن العبد متى تاب وأتبع التوبة بالإيمان والعمل الصالح أبدل الله تلك السيئة حسنة، جعل مكان كل سيئة حسنة، كما قال سبحانه في سورة الفرقان: وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا * إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا [الفرقان:68-70]، فأخبر سبحانه أنه يبدل سيئات هؤلاء حسنات بسبب توبتهم الصادقة وإيمانهم وعملهم الصالح.
يارب يارب ردني لك رداً جميل واغفر لي وارحمني وأهدى عقلي وقلبي لما تحب وارضنى بما كتبته لي و اختر لي ولا تخيرني وارزقني التوبة التى تحب وارحمني برحمتك واغفر للامي وابي وارحمهما كما ربياني صغير وارحم المسلمين والمسلمات واغفر لهم احياء منهم آو اموات .. اللهم امين انك عليم خبير
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله علينا الاستعانة بلله عز وجل وان لا نقنط وان نجاهد انفسنا وان نحستب ذلك لوجه الله وطاعة له وان ندعوه مخلصين ان يعيننا على عدوه وعدونا والاستمرار بهذا الطريق مهما وسوس الشيطان
كيف يا اخي وان الله غلب على بعض عباده القنوط بذنوب صغيرة وعذب بشديد العذاب اقسم بالله جهنم تنتضره بسهولة وبعض العباد كبائر هم كثيرة ولم يعذبهم الله بالعكس جعلهم يتنعمون بنعمةالهداية والتوبة برحمة من عند الله يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء فاين العدل والعدالة بين الخلق والله يقول لنا من يفعل الكبائر يلقى اثام ويضاعف له العذاب الا من امن وتاب وعمل صالحا ثم اهتدى لماذا هؤلاء الناس تابو ثم عادوا ثم تابوا ولم يطبقوا شروط التوبة ولم يعملوا صالحا وينتضرون الافتاء براحة اين عذاب الله في كل هذا ولكن البعض لا يلهموا التوبة ولا رحمة وراء ذنب يكاد يكون خطا بسبل غريزة مع نفسه وفاتت لكن يهلك ولا يتاب عليه مهما دعا وصلى وصدق وبكى ووووو لماذا كل هذا والله ليس بضلام للعبيد
اخوانى بارك الله فيكم انا دائما فى خوف وبكاء كلما تذكرت الموت واحيانا ينتابنى احساس ان ذنوبنى الكثيرة ستجعلنى اتالم عند الموت كثيرا حتى لو كنت تبت من كل الذنوب والمعاصى 😢 واحيانا اسئ الظن بربى والعياذ بالله بسبب ذنوبى الكثيرة وخوفى من الموت فما توجيهكم بارك الله فيكم
سبحان الله الحمدلله لا إله إلا الله الله أكبر أستغفر الله لا حول ولا قوة الا بالله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا يارب العالمين أجمعين اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
سلام عليكم فيدوني انا تبت الا الله توبة والله يثبتني ويغفرلي ويعفو عني وجداا خايفة انا ارجع للمعاصي يعني ارجع ما اصلي بدون سبب واعيق والدي ولن احسن خلقي اريد كلام جميل