عشت معك في رحلة حرة داخل عالم الفكر.. لم تخرج من بلدك فقط بل خرجتً من الصندوق الموروث أعدتً تنصيب المنطق الفطري الذي خربته استثناءات المعجزات ..موضوع الروح خلق لك لبسا لانك لم تسأل عن مهيتها بل سلمت بوجودها فبحثت عنها..نحن فعلا لا نفنى كمادة بل كتركيب و هذا التركيب اذا تحلل انتفى الوعي فلا مجال للبحث عن النار في الرماد...الا إذا كان محركك حب الخلود....تحية حب من المغرب