ماشاء الله لم ارى شيخ او شخص بطلاقه اللسان وفصاحته مثل الطريفي ملامح وجهه نور يعلم الله أني احبك في الله ياشيخ واسئل الله ان يفرج همك وييسر امرك رحم الله بطن حملت بك انا عمري ٣٣ عندي سته اطفال اكبر عيالي عمره ١٤ سنه امنيتي اراه قدوه للمجتمع ولكن عجزت كيف اجعله فرد صالح لنفسه وللمجتمع ايقنت ان الصلاح بركه وهدايه من الله أسئل الله ان يحفظني وابنائي ويهدينا الي طريق الرشاد اخوكم / ابن اليمن
ما يمر به الشيخ حاليا هو ابتلاء واختبار لقوة ايمانه ولقد دخل السجن النبي يوسف وشيخ الاسلام عبدالسلام بن عبدالحليم بن علي بن تيمية واسأل الله في هذا اليوم. الجمعة . ان يكرمنا بالعلم ويزيننا بالحلم ويقوينا بالتقوى .
اللهم احفظ هذا الشيخ وفك أسره ما شاءالله يتكلم ويشرح وكأنه يقرأ من كتاب فتح الله عليك يا شيخنا فتوح العارفين ونفع بك ونفعنا بهذا العلم وردك سالما معافى
والله جزى الله الشيخ خيرا .. بجد والله يسامح المقدم .. يعني أبو مصعب تكلم ودفع قيمة المكالمة وصنع محور حديث وتكلف بوقته واعتبر بالشيخ والبرنامج وفي النهاية المقدم يختم أمره بدون أي أسباب لصنع رد ولو بسماحة أو يسيرة !! يعني الشيخ أكرم الرجل أبو مصعب وآلله جزاه الله خير فعلا !! والله لو نعتبر بأي أحد ولا نرفض ولا نقلل ولا نحتقر ولا حتى نستسهل فعل أي أحد أو مشاركته ولا حتى لو كان استسهال محمود بالعكس كبروا أمر أي أحد ... ولا ودانا في داهية إلا ترخيص أمر الناس وذواتهم فكيف بمواقفهم وكلماتهم ومشاركاتهم والله !!
وسطية أهل السنة في نصوص الوعد والوعيد أهل السنَّة وسَط في التعامل مع نصوص الوعد والوعيد؛ فهم وسَط بين المرجئة والوعيدية. جاء في كتاب الله عز وجل وسنَّة رسوله صلى الله عليه وسلم كثير من الآيات والأحاديث التي تدل على وعد الله عز وجل للمؤمنين والمطيعين بالثواب الجزيل، وأنه أعد لهم جناتٍ تجري من تحتها الأنهار، ووعدهم بألوان من الأجر والجزاء، ومغفرة الذنوب فيما دون الشرك، وتكفير السيئات، وإبدالها حسنات، ونحو ذلك. ومِن هذه النصوص: قوله سبحانه وتعالى: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53]. روى مسلم عن أبي ذرٍّ الغِفاريِّ رضي الله عنه، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو نائم عليه ثوب أبيض، ثم أتيته فإذا هو نائم، ثم أتيته وقد استيقظ، فجلستُ إليه، فقال: ((ما من عبدٍ قال: لا إله إلا الله، ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة))، قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال: ((وإن زنى وإن سرق))، قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال: ((وإن زنى وإن سرق)) ثلاثًا، ثم قال في الرابعة: ((على رَغم أنفِ أبي ذر))، قال: فخرج أبو ذر وهو يقول: وإن رغم أنفُ أبي ذر؛ (مسلم حديث: 94). وهذه يقال لها: نصوصُ الوَعد. وجاء كذلك في الكتاب والسنَّة آيات وأحاديث كثيرة، تتضمن الوعيدَ الشديد بالعذاب الأليم، والخلود في النار لأهل الفسق والمعاصي، وأصحاب الكبائر، ووصفهم بالكفر والفِسق والضلال ونحو ذلك. ومِن هذه النصوص: قوله سبحانه وتعالى: ﴿ وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 93]. روى البخاري عن عبدالله بن مسعودٍ رضي الله عنه، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((سِبابُ المسلم فسوق، وقتاله كفر))؛ (البخاري حديث: 7076). وهذه تسمى نصوص الوعيد. • فالمرجئة أخذوا بنصوص الوعد، وتركوا نصوص الوعيد، وقالوا: كل ذنبٍ سوى الشرك فهو مغفور؛ فالإيمان لا تضرُّ معه معصية، كما لا ينفع مع الكفر طاعة، وإنما ضلُّوا في هذا الباب بسبب عبادتهم اللهَ تعالى بالرجاء وحده، وإهمال جانب الخوف. • والوعيدية (من الخوارج والمعتزلة) أخذوا بنصوص الوعد والوعيد، وغلَوْا في نصوص الوعيد، وقالوا: لا بد أن ينجز الله وعده ووعيده، ولا يصح أن يُخلِفَ أيًّا منهما، وسبب ضلالهم في هذا الباب: عبادتهم اللهَ بالخوف وحده، وإهمال جانب الرجاء. وأهل السنَّة في هذا الباب وسط بين غلاة المرجئة وبين الوعيدية (من الخوارج والمعتزلة)، وهم يأخذون بنصوص الوعد والوعيد؛ فيجمَعون بين الخوف والرجاء، ولا يفرِّطون في نصوص الوعيد كالمرجئة الخالصة الذين قالوا: لا يضرُّ مع الإيمان ذنب، ولا يغلون غلوَّ الخوارج والمعتزلة في نصوص الوعيد. ويقولون في الوعيد: يجوز أن يعفوَ الله عن المذنب، وأن يُخرِجَ أهل الكبائر من النار، فلا يخلِّد فيها أحدًا من أهل التوحيد، ويقولون في الوعد: إن الله لا يخلف وعده، فإذا وعد عباده بشيء، كان وقوعه واجبًا بحُكم وعده؛ فإنه الصادقُ في خبره، الذي لا يخلف الميعاد. الشيخ صلاح نجيب الدق
هو أريح في الاستماع فقط لا غير، في الحديث (إذا عمل أحدكم عملاً فليتقنه) أو كما قال عليه الصلاة والسلام وأنا سأستمع له في كلا الحالتين وشكراً لإحسان الظن
في هذا الزمن هناك كفر حتى بتوحيد الربوبية .. الالحاد ( نفي للربوبية ) العلمانية و هي دور الطبيعة في الخلق ... ( نظرية الصدفة و تكون الكون و نشأة الحياة في الماء ... الزحف إلى اليابسة ثم التطور .... )
(( الفرقة الحادية عشرة من المرجءه اصحاب بشر المريسي، يقولون : ان الايمان في اللغه هو التصديق ، وماليس بتصدقي فليس بايمان. ويزعم أن التصديق يكون بالقلب وباللسان جميعا، والى هذا القول كان يذهب ابن الراوندي، وكان ابن الراوندي يزعم ان الكفر هو الجحود والانكار والستر والتغطية ، وليس يجوز ان يكون الكفر الا ما في اللغه كفرا ، ولا يجوز ان يكون إيمانا الا ما كان في اللغه ايمانا" من كتاب ( براءه اهل الحديث والسنة من بدعه المرجءه، دراسه تاصيليه تفصيليه عن مراد السلف بدخول العمل في مسمى الايمان) تاليف " محمد بن سعيد بن عبدالله الكثيري "
@@elasticheart6471 سبحان الله فإن كتابة اعمال العباد و سؤالهم من صميم القران والسنّة...وأمّا ماكان من ابي منشار ومخابرات ال سعود التابعة للصهيونيّة فمعلوم مشهور ظاهر للناس وأمّا دعائك لي بطريق السلف فالعاقل يبدأ بنفسه حيث يوالي الصهيونية الكافرة و هو يعلم ذلك ثم يسأل الله عز وجل وهذا لعمرك بهتان عظيم
@@elasticheart6471 سوري و تقول وش تسولف أنت لو ماكنت من الرياض تكون من بريدة...با مسكين..أدعو الله أن يحشرك مع المدخلي والمنشار وسلام على من اتبع الهدى.
جزاكم الله خيرا... اريد ان أقف مع الشيخ فرج الله كربه في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (( لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ،ولا يسرق .....ولا يشرب الخمر ... هنا في الحديث الشريف ألم ينتفي الإيمان عند الوقوع في الزنا او في شرب الخمر او في السرقة ؟؟ كذلك اسأل الشيخ عن قول الله عز وجل في أواخر سورة البقره عن أكل الربا الذي مات وهو مصر...أليس مخلد في النار ؟