ما تحمسّت لمشاهدة إحدى حلقات الاتجاه المعاكس أكثر من هذه الحلقة منذ بثّ البرومو الخاصّ بها، كيف لا وأنا من أشدّ متابعي هذه القنوات الدينية ولاسيّما منها قناة (صفا)، لذلك فقد كان موضوع التشويش المتعمد عليها وإغلاقها من المواضيع التي تهمنّي كثيراً، إلاّ أنّ الحلقة للأسف الشديد خيّبت ظنّي لضعف ردود الطرف الذي كان يُفترَض فيه الدفاع عن هذه القنوات...
الفضائيات الدينية لها وعليها، وأنا مع ترشيدها وليس غلقها كما ينادي بذلك العلمانيون. العلمانيون تضايقوا بالفضائيات الدينية لأنهم لا يمكنهم العيش إلا في الظلام مثل الخفافيش، ولأنهم لا يحتملون ضوء النهار، وتزعجهم أشعة النور التي تنبعث من بعض الفضائيات الدينية. إن الفضائيات الدينية ظهرت لإصلاح ما أفسده العلمانيون الذين أشاعوا في المجتمعات العربية والإسلامية الخلاعة والإنحلال الخلقي، ونشر الموبقات وترويج بضاعة كاسدة تخلص منها الغرب فجلبوها إليها بادعاء التنوير والتحضر.
يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون (32) هو الذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون
@PuRPLeTuTa 2- فأروبا في سلام من هلعهم من الحرب النووية. و هم إثارو الفتن بين السنة والشيعة و الدروز والمارونيون فى لبنان و بين الأقباط و المسلمين في مصر و بين إيران و الخليج في الخليج العربي. . و هم فاهين في ثقافتنا أكثرمما نتوقع. فمثلا شارون كان يعلم بأننا كعرب نظهر مشاعرنا بصورة أكبر من الازم. فالهزيمة قد تكون صغيرة و لكننا نكبرها من خلال إحباطنا الزائد فنصبح فريسة سهلة لهزيمة أكبر. ببساطة شديدة سي أي إي هى التى خلقت التطرف السنى في السعودية و التطرف الشيعى في العراق.
قدوتنا هو النبى والصحابة يا غبى مش واحد علمانى صهيونى يريد أن يحتلنا الغرب ونحنا نقف نشاهدهم وهم يغتصبون أرضنا وأخوتنا وأحنا ديوسين علمانيين لا ندافع عن أنفسنا
العلمانيون عبارة عن أعشاب ضارة لا تنبت ولا تتكاثر إلا بجنبات المياه الراكدة العفنة، كما أنها تنبت أيضا حول الزهور العطرة حتى تطرد الفراشات والنحل وتمنعها من رشق رحيق الزهور، بل حتى إن الإنسان إذا أراد ان يقطف وردة ليشم ريحها العطرة لسعته تلك الأعشاب الضارة. أين كان العلمانيون لما ثارت معارك بين الإسلاميين والشيوعيين إبان الثورة الشيوعية التي غزت بلادنا ؟! فلما أزاح الإسلاميون الشيوعيين فلم يعد للشيوعية أثر، ظهر العلمانيون بتحالفهم مع الغرب الصليبي وتحالفهم مع الأنظمة المستبدة !
نطلب من الموسوي كشف حقيقة ميوله الجنسية. والشيخ التميمي كالعادة حرق خصمه حرقاً بكل احترام، ولا احترام لأمثال الموسوي. حلقة خرافية. الشيخ التميمي تحدث عن كل الشعوب العربية المسلمة السنية الواعية بخلفية المؤامرة على الإسلام.
الحمد لله ما يوجد في لبنان وسوريا وبلاد الخليج كله لا يوجد في الاردن وفلسطين كلنا مسلم او مسيحي لذا لا يوجد في هاتان البلدين اين من المشاكل ولا يوجد طوائف التي هي تخترع المشاكل
الاخ ضياء الموسوي كسب الحوار بجدارة رغم انه شيعي الا انه لم ينكر تطرف قنوات الشيعة وادان التطرف من الطرفين وهذه شجاعة قل ممتلكيها وحقيقة تفاجأت بالتعليقات التي تسبه وتشتمه وضحكت لانها اقرار بانتصاره والمضحك من يربط بين هذه الحلقة وبين حلقته مع محسن العواجي يا اخي هو كسب هالحوار بجداره هههههههههههههههه وفيصل القاسم للاسف دائما يتحيز للجالس على يمينه وهو اقر بضعفه وحاول يشحنه اكثر من مره بس مافيه فايده يقوى شوي ويرجع يضعف وعلامات خيبة الامل واضحة على وجه القاسم هههههههههههه
@KurdistanUnited92 تحية إلى الضيف السقيم الموسوي.. دون حرج أقول إن لهذا الكائن نوازع طائفية مبنية على ثقافة شكسبير و بقايا هامشية من ثقافة الغرب استثمرها ضيفنا الكريم (السقيم) للصدع بالصداع
فهو لم يملك غير قولة (مش صحيح يا زلمة) أمام كلّ التهم والإدعاءات الباطلة التي أنهال بها معمّم الأمس/مطرب الشباب اليوم (الموسوي) عليها...! وكان من الأجدى انتداب شخص أقرب تخصّصاً وأكثر دراية بهذا الموضوع من د/ (التميمي) الذي أحسبه ضيّع القضية وأدخلها في متاهات جانبية لا تمّت له بصلة، وشكراً...
للذكرى فقط الجمعه/17 أبريل/2020 كل من يمر على التعليق يضغط لايك يذكرني فيه أشهد أن لا اله الا الله واشهد ان محمد عبده ورسوله كتب الساعه 11 ،18 دقيقه في خضم ازمه كورونا نسأل الله سبحانه ان يلطف بالامه والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
القنوات الدينية لم تصعد بالمسلمين الى الفضاء لم تنشر الوعي والتطور.. على أساس أن قناة الجزيرة وغيرها قنوات قد صعدت بالفكر العربي الى أعلى مستوى..لماذا هذا اللوم كله على القنوات الإسلامية وغيرها تسرح وتمرح في العربدة والسفاهة؟
.يتضايق العلمانيون من الفضائيات الدينية !! في حين لا يطرحون أي بديل نافع للناس، فلا هم في العير و لا هم مع النفير أراد العلمانيون استغلال الإنفتاح السياسي الذي ظهر في البلدان العربية والإسلامية، فشكلوا أحزابا سياسية. فكانت الخيبة تطارهم أين ما حلوا وارتحلوا، فقد بصقتهم الشعوب ولم تمنهم أصواتها في أي إنتخبات تجرى. فخرج العلمانيون خائبين خاسرين منكسرين، ناقمين على الإسلاميين، فقاموا بتحريض الأنظمة المستبدة على التيارات الإسلامية، ونصبوا أنفسهم أوصياء على الشعوب يخشون عليهم من الفضائيات الدينية !
ابشرك المسلمين لو عندهم قائد صادق ذو قدره وامكانيه ولا يخشي الا الله تعالى لكنا تحت لولائه ولا يهمنا ماتقولون مانتم عندنا في القران الا السفهاء او الضلالين( المتخلفين) واتباع الشيطان ، نحن بحاجه الى الجهاد الجهاد الجهاد في سبيل الله
كلامه صحيح لأن انته يمكن تحب الخلاعه والبعد عن الله اي انفتاح وصار محمد رمضان وغيره يغني بدون ملابس... وصار برامج كلها خلاعه الموسوي ضد الدين لان الانفتاح يلي يأمر به خليع
الخطاب الديني! هل صرنا كالبغبغاوات نردد المصطلحات التي صنعتها لنا التيارات الفكرية المنحرف؟! لماذ لا يعبر المسلمون على الأقل بما يعكس هويتهم ؟! هل صار المسلمون يخجلون من طرح ما يعتقدون على الأقل؟!
@PuRPLeTuTa إذا أنت عايش في الغرب إقرأ عن هاملت و نابليون و هتلر و ستالين. إقرأ بتمعن و بتحليل وحاول تقارن و تحلل. و حاول أن تضع تفكيرهم في إطار فستجد أن حضارتهم مليئة بالغدر و الخيانة و عدم الوفاء و الفتن. بدليل أن كتاب الأمير لميكافيلي هو كتاب غربي و ليس عربي . هم عندهم الحروب و الإستعلاء و قد ورثوه من الحضارة الرومانية. و نحن عندنا الوحدة والأخوة بين المهاجرين و الأنصار و المساواة بين العرب و العجم و ورثناه من الإسلام.
@@jeorgewashington6277First, it is George Washington with the 'G' not 'J'. لماذا يقتصر تفكيريك و تكون محدود الأفق. يجب أن تنظر للأمور بأفق موسوع. اليوم الإسلام يحارب بكل مكان بما فيها بلاد الحرمين. إن ما يعكس الحال اليوم كل ما هو ضد الإسلام. الإسلام أضاف للإنسانية. كل من ينكر هذا لديه حقد و إنحياز و تشويه ضد الإسلام.
نتحدى هذا المدعو بالموسوي ان ياتي بدليل واحد ان هذه القنوات تدعوا الناس بتفجير انفسهم والا سيكون هذا اتهام بلا دليل وتمنيت لو ساله الشيخ ان يسمي القنوات حتى يكون هذا مدخل قانوني لمحاكمته
ههههههههههه يريدون تنصيرنا وسلخنا من ثقافتنا ولغتنا بل وقتلنا وابادتنا ولكن الامثلة التي يقدموها لنا عبر اعلامهم ولكنهم هذا المخلوق الغريب البحريني اكبر مثال تجعلنا نكرههم وندرك نفاقهم وخفاياهم ومؤمراتهم علينا وما تخفي صدورهم اعظم
@HUSSAMEDDIN01 تحياتى اخى حسام اللهم انصر المجاهدين فى العراق وافغانستان ووفق الدعاة فى العالم الاسلامى والله لا اعلم ايهم احب عند الله دماء الشهداء ام مداد العلماء نريدها واضحة جهادا فى الثغور لدحر المعتدين وعلما وامرا بالمعروف بمعروف ونهيا عن المنكر بغير منكر فى بلداننا الامنة
@PuRPLeTuTa 1- حبيبي أنت مش مطلع على الثقافة الغربية بتمعن فذكائهم الفكري و فمهم للبقاء يختلف عننا نحن العرب . فالخيانية و الغدر و الفتنة هي فى قلب حضارتهم . ونظمهم الأخلاقية تختلف عن النظم العربية بكل طوائفها و أطيافها. هذه الثقافة تطورت عبر مئات السنين. و أوروبا مليئة بالحروب حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. و ضحايا القنبلة النووية أصاب الغرب و العالم بالهلع و الخوف إبحث عنها في اليوتوب. فهن أثاروا الفتنة الطائفية بين السنة و الشيعة في العراق.
هذاالشيخ نسي بأن اسياده يرقصون مع ترامب وغيره من ال صهيون وقنواتهم مفتوحه تشتم المسلمين وتكفر هذا وذاك حتى القنوات التي تشتم الصحابه هي من قبلهم نحننو الشيعه براء منها
@PuRPLeTuTa و اللة لو إنك فاهم ما بتكون طائفي لأن سبب التشدد الطائفي لشيعة العراق هو أمريكا و سبب تشدد السلفية السعودية هو أمريكا. و الإمريكان يستخدموا هذا التطرف لصالحهم. . بعدين هذه القناة هنا ليست لحوار الإديان و لكن للنقاش السياسي و الإجتماعي. لأننا كنا مطلعين على الإديان و مقتنعين بعقيدتنا. فكل على دينة. إنا كدة عامل كالذى يدهب إلى الصحراء لصيد السمك
القنوات اللتي تسمى بالروحانيات هي قنوات سحر وتنجيم وشرك وكفر ولكن هناك قنات الدكتو الهاشمي هي نمودج قناة جميلة ولكن غلاء أسعار الدواء لا تتفق مع الدين الحنيف
ياخي الموسوي هذا كل ما أشوف مقاطعه عاليوتيوب واسمعه أحس أني غبي ، كلامه يثير اشمئزازي تحس انه مسوي ذيب عليك بيجيبك بكلمتين وهو ما يديرها ، روح يا شيخ الله يهديك امس عمامة اليوم بدلة بكرا مفصخ
بكل وضوح سيد ضياء الموسوي ليس ضد القنوات الدينية ، بل هو ضد الفكر القطبي المتمثل بمؤسس الفكر الإرهابي و صاحب فقه الموت و صناعة الموت و من سار على شاكلته.
@@mohamedobaid5711 أنا ضد البهيمية (أو ما يسمونها بالعلمانية) إلَّا أني مع الانصاف و الموضوعية ، فبحسب هذه الحلقة لم يصدر من سيد ضياء أي شيء يستحق الإشارة إليه .. و الواقع أن بعض القنوات الحسوبة على الإسلام ساهمت في بث الكراهية و الطائفية و العنصرية و أدت إلى الإرهاب و القتل و الدمار.