فسطاط المسلمين: عاجلا أم آجلا ، ستعيش دمشق أسوأ حالاً من بقية المدن السورية ، لكنه ليس سوءا على أهل الشام ، بل سوءا على النظام النصيري الطائفي البغيض ، وعلى النظام الرافضي الصفوي الفارسي ، وعلى حزب حالش المجرم اللعين ، والمدعومون من اللعينة أمريكا الصليبية ، التي هي العدو الأول للشعب السوري ، و المدعومون أيضا من الغرب الصليبي الحاقد بما فيهم روسيا الحاقدة ، سينتصر الحق ، ووعد رسول الله عن بلاد الشام سيتحقق رغم أنف النصيرية والفرس والروس والأمريكان ، ومن ورائهم اليهود الصهاينة: (عن أبي الدّرْدَاءِ رضي الله عنه أنّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قالَ: (فُسْطَاط المُسْلِمِينَ يَوْمَ المَلْحَمَةِ......بالْغُوطَةِ إلَى جَانِبِ مَدِينَةِ يُقَالُ لَهَا دِمَشْقُ مِنْ خَيْرِ مَدَائِنِ الشّامِ) ، فالإسلام الحقيقي هو المستهدف ، وليس إسلام الرافضة المجوس المستورد من النصرانية واليهودية والمجوسية... (ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله)
اما ما يوشاع ان خمس وسبعين بالمئه من الجيش السوري سنه كلام كاذب هم لا يتعدون الخمسه بالمئه وهم مغلوب على امرهم اما اغلب من بالجيش هم افغان وباكستان وايرانيين ومن باقي الحاقدين طائفين اما براميل الحقد الطائفي فأعوذ بالله منها ومن عبدالمسيح شاهد الزور
الله محيي أصلك ياحفيدة بطل الشام المغوار الشيخ صالح العلي سلمان رحمه الله، الله سبحانه وتعالى يعلم بفداحة كربكم وبفظاعة الظلم الذى يقترف فى حقكم، وسيستجيب بعزته وجلال سلطانه لدعاءكم فدعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب، وسيتحقق بأذنه وعونه النصر المؤزر والمظفر لأبناء الشام الأحرا الذين رفعوا راية الجهاد لأعلاء كلمة الحق فى وجه طاغية الشام وأزلامه وأعوانه، وسنفرح معكم بأذنه ونصره وتأييده بالنصر المظفر وسيتطهر تراب الشام الطاهر من رجس بشار وأسرته الشيطانية ومن أزلامه ومن طغمته المجرمة النتنه الظالمه، وسيركل بأقدامهم الزكية أبناء الشام الأبطال المغاوير الأحرار كل خنزير نجس دخل إلى أرض الشام المقدسة مناصرا للطاغية على أهل الشام الأخيار. رحم الله شهداء سوريا الأحرار، وتقبلهم الله بواسع رحمته، اللهم أنصر جميع فصائل وألوية وكتائب الجيش الحر، اللهم وحد صفوفهم وأعصمهم اللهم من جميع الشرور والفتن ماظهر منها وما بطن، اللهم ثبت أقدامهم وظاهرهم على عدوك وعدوهم وعلى كل من يناصره ويؤازره، اللهم قيض وأستنهض أمة الأسلام والعروبة لنصرة أهل الشام المرابطين فى سبيلك بالمال والعتاد والولد، اللهم عجل بالنصر والفرج وأجعل أبتلاءك لهم الزيادة فى أيمانهم ورضاك عليهم يا أرحم الراحمين، اللهم أرنا فى طاغوت الشام وأزلامه وكل من يواليه عجائب قدرتك، اللهم أنزل عليهم غضبك وسخطك، اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر، اللهم عليك بهم فأنهم لايعجزونك. الله يحفظك ويحفظ أسرتك الكريمة من كل سوء، الله يفرح قلبك بالقريب العاجل بتحرير بلدك وأستعادته وهو يتلمس طرق الهدى والرقي والصلاح حرا محررا آمنا مطمئنا سخاء رخاء إلى يوم الدين، اللهم آمين.
شاهد الدقيقة 36:53 فيصل قاسم يغمز للضيف ... للأسف لا توجد قناة إعلامية صديقة للشعوب الإسلامية كلها تستفيد من الدماء و الإضطرابات . الشعوب العربية عاطفية وأي خبر يؤثر فيه . الآن عملاء الغرب والشرق يساعدون اليهود في إقامة دولتهم من النيل للفرات . الآن لم يتبقى الا السعودية و الأردن و مصر .. و العملاء يؤدون دورهم في المنطقة .