شكراً للأخ العراقي على المبدإ، أما السباب والشتم فليس مقبولا، وإنما المراد والمأمول المناقشة بعقلانية وحجة ومنطق.، وللعلم للأخوة المتابعين المسلمين، هؤلاء الملحدون يريدون أناسا تسبهم وتشتمهم كي يقولوا للناس: هذه أخلاق المسلمين. العالم المصري الشهير الدكتور: مصطفى محمود كان ملحدا ثم أسلم وأصبح مسلما مثقغا جدا، ودثله العالم العراقي الشهير: محمد فاضل السامرائي. الذي أريد قوله: عندما تكون متخلفا ساذجا تتجه نحو الإلحاد، وعندما تتجه نحو التفكر والعقلانية والفطرة السليمة تتجه نحو الإسلام. محمد صالح وصفوك الشيخ وماغي خزام جماعة أنصار المثليين، هذا إن لم يكونوا منهم، فهل الإسلام يقبل بهؤلاء، حكموا ضمائركم وعقولكم واحكموا.