ياولدى مثلنا السودانى بقول المابعرفك ما بعزك وسيد الحق راضى شن حارق القاضى تتكسر بنبيها الحاسدننا كانوا ساكنين فى خيم من الشعر عاش السودان حرا مستقلا والحمد لله رجعنا ويديها فى صيانة بيوتا وكأنه ما كان فى حرب السودان ما انتهى ما دام شعبه وجيشه موجودين فى صف واحد