كلام الدكتور كلام اكثر من رائع لكن يجب ان نقسو على ماضينا من اجل انقاذ ما يمكن انقاذه والخروج من هذه الازمة القاتلة ولما لا المساهمة في اقامة نموذج للإنسانية وفق قيم اسلامية
الدين لا يوضف للاستعمار و التين والزيتون نحن متماسكون بتين و زيتون ؟ تين زواتين ؟ لما رجعت بنا الذاكرة إلى الماضي فتأكدنا ان امبراطورية تين تنطلق من الصين والأموات الأحياء بالجزائر والخراب لأوروبا والجوع لا قوة إلى قوة الرحمان الرحيم المسخر المهيمن
Des émissions très constructives mais vous avez très bien que le niveau intellectuel algeriens a baisser, esseillez de simplifiez le langage et les explications pour faciliter la compréhension aux algeriens
الفكر الحضاري ليس هكذا. ثم ان هناك ست حضارات على المستوى العالمي كل اسءها مختلفة اهمها الحضارة الاسلامية و الحضارة الاوربية. ثانيا كل حضارة بعد قرنها الرابع تبدا بالافول حين يبتعد انسانها عن قيمها، و تنتهي في قرنها الثامن. ثم تعود بعد عدة قرون و بسبب ديني.
الدكتور يريد بتر الدلالة المحكمة القرآن و فتح تاويلها لكل القراء و كأن القرآن رسم بلا معنى و معنى بلا دلالة و دلالة بلا حجة فجميع القراءات تعد قراءات مشروعة على الطريقة الباطنية الفلسفية
الدكتور يريد (اسلاما بغير سيف) و هو في هذا متناغم مع فكرة (الإسلام الشعوبي) الذي تنظر له بعض القوى التي تمارس (التقية الفكرية) مع المثقفين و (الإرهاب الفكري) ضد العامة من أجل الترويج لاطروحاتها ، لكنه يقفز مباشرة إلى الحديث عن الكولونياليزم الغربي من أجل استجلاب معانيه السببية إسقاطها على الفتح الإسلامي بطريقة محكمة يمارس فيها الدكتور عملية البرمجة السلبية ل (لاوعي المتلقي) ...
اما رسول الله صلى الله عليه و سلم فقد صدق في قوله وهو الصادق الذي لاينطق عن الهوى. اما انت قل ما هو دليلك على ان هذا المفكر رويبضة ام انك تتكلم لتشغل مساحة في التعليقات فقط لا اكثر
من زمان ما عندكش بلاد و لا دولة بأتم معنى الكلمة. انت أعمى كل المسؤولين حتي الاسلاميي التوجه سرقوا أموال البلاد و ذهبوا بها إلى فرنسا من 62 إلى يومنا هذا أكثر من 6000 مسؤول و وزير و فنان تجنسوا بعد ما أخذوا أموال البلاد بركا ما تهدر على الدين كل العالم أرض الله و أين تجد معيشتك ثمة دينك و وطنك.
مؤسسة مؤمنون بلا حدود كلام معسول ويتقبله العقل بادئ الأمر ولكن منهجهم مدمر تشرف عليه الإمارات والقصد منه تمييع الدين وحصره في التصوف وقطع الطريق أمام مشروع التمكين الإسلامي