من أروع ما سمعت بحياتي هذا الحوار عباره عن كفوف وغي ترجع الانسان للحياة بطريقة صحيحة .. انا استمعت له ثلاث مرات حتى أجعل هذه المعاني تتعمق في نفسي .. الله يجزاكم الخير على هذا اللقاء الممتع المفيد ويجعله في ميزان حسناتكم
جمييييلٌ جميل، وأشد ما أعجبني أنها أول مرة أتعرّف على محمود أبو عادي المُحاوِر لا الكاتب، وقد تحقق لي أن مقالاته من طينة فكره لا يشوبها مبالغة، وما ورائها إلا عقلٌ فطن رزين، وخلق كريم. تبارك من وهبه، ونفعه وإيانا به، وجزى العاملين خيرًا على الاستضافة.
إن الشكر لواجبٌ لكل من يقف خلف هذه السويعات التي تصلنا بهذه الصورة من الالتزام والمسؤولية تجاه المشاهد.. فهذا النوع من الخطاب يُنقذ مسارات الشباب الذين عاشوا حالة التيه بعد ثورات الربيع العربي ويضبط بعضها ويعزز مسار من يشعر بغربة إذ يخطِّئه كل ما حوله! من بقي سويًا نفسيًا مستمسكًا بمنظومته القيمية يحتاج أحيانًا فقط إلى من يؤكد له أنه على صواب هذه فرصة لأعبر للأستاذ محمود عن عظيم امتناني له كاتبًا ومحاورًا يقول "ربما نسي الأوائل قول شيءٍ ما" وأقول.. ربما نحتاج إلى من يعلمنا كيف نقرأ الأوائل، من يعطينا مفاتيح في قراءة تراثنا، ويقدم لنا ما قاله الأوائل كحلٍ واقعي وممكن لمشكلاتنا المعاصرة لذلك فنحن نتقرب إلى الله تعالى بأن نكون من الشاكرين لمعلمي الناس الخير.. نحسبكم منهم ونسأله سبحانه أن يجزيكم عنا خير الجزاء
جزاكم الله كل خير ما هذا الجمال! وهذه الانسيابية العفوية في الطرح والسؤال والتي لم تخل ولو للحظة بالمحتوى! الضيف ذو دين و علم وذكاء وثقافة وأدب والمحاور يعلم كيف ينصت جيدا ومتى يطرح الأسئلة دون قطع السياق. لا أبالغ إن قلت والله أن حواركما قد وضع قطعا جديدة لبنائي العقلي وصحح الكثير من تصوراتي وأجد أنني أفكر في كلامكم كثيرا ولربما يتمثل أمامي في مواضع عدة. بارك الله فيكما. نقاش يستحق الإصغاء إليه أكثر من مرة.
ما شاء اللـه، حلقة ممتازة، وقبل سماعها وزعتها على مجموعة العائلة ليُشاهدوها. ومعلومات قيِّمة واضحة مع أمثلة، وتفاعل الأستاذ أسامة جيد، مرّت نصف ساعة ولم أشعر بها، تبدو جلسة أصدقاء أكثر منها لقاءً مسجَّلًا للجمهور. هنالك ضيوف، مثل الأستاذ محمود، يجب استضافتهم بين الفينة والأخرى، حلقة واحدة لا تكفي. الأستاذ أبوعادي مش عادي، "مش نورمال" على رأي الأخوة التوانسة.
كل جملة في الحلقة تناقش بذاتها وثتير الخواطر والذهن، واثارة الغبار عالواقع والوعي به واستحضارتني هذه الآية في سياق الربط ( الربط الفريد ) للوحي بما توصل إليه العلم : (سنريهم ءاياتنا في الأفاق وفي أنفسهم حتى يتبن لهم أنه الحق). شكر: المحاور وحده يدعوك لتشاهد البودكاست, فكيف إذا اجتمع اثنين محاور وضيف . بارك ومزيد تألق
لله درك. و أشكر، جزيلا، المحاور و القيمين على إخراج و إنجاز هذا العمل. أنا مهندس مدني و لدي تحول كبير نحو علم النفس الاجتماعي و علم الاجتماع نفسه و دراسة الحضارات المقارن. تقريبا، لنفس الأسباب التي دفعت الضيف للتحول من الهندسة المدنيّة لعلم النفس، مع تركيزي على القرآن الكريم كقاعدة لأنه الحق المطلق، أشكركم من كل قلبي، الضيف الكريم و المحاور القدير.
حلقة مثمرة جدًا تبارك الله! ربط الآيات والتصور الديني بالمنظومة القيمية في العالم الحديث وعلاقتهم بإشكالية الفردانية وضآلة الشعور بالتقدير الذاتي في عالم علماني، من الأشياء التي لم يُسبق التحدث عنها في أي بودكاست شاهدته من قبل. جزاكم الله خيرًا على كل ما قدمتموه.
شو هالجمال ؟! شخصياً أول مرة اسمع عن الضيف وما شاء الله اتوقع يلزمنا الكثير من هاي النماذج فعلاً حرام هيك لقائات ما تنشهر ويسمعها الجميع يعطيكم الف عافية ستمتعت واستفدت من كل حرف من هاد البودكاست
من الكتاب والمثقفين الي انذكرو بحلقة اليوم بالإضافة لكتبهم إذا حدا بحب يستفيد: تيريز دلباش، كتاب التوحش عودة البربرية آلفن توفلر، صدمة المستقبل لوك فيرى، فيلسوف فرنسي ووزير تعليم سابق Grace Davie religious sociologist باتريك هايني اسلام السوق هارفي كوكس المدينة العلمانية نوربرت الياس، مجتمع الافراد the fear of insignificance Carlo strenger زيجمونت باومان تكيف المتعة، hedonic adaptation ليون فستنجر، نظرية المقارنة الاجتماعية jean twenge igeneration جوناثان هايت كريستوفر لاش، ثقافة النرجسية قرية فيداربا في الهند، انتحار المزارعين فرانز فانون، الأفارقة والاستعمار مروان الدويري، من التحليل النفسي إلى التحليل الثقافي عبد الوهاب المسيري، فقه التحيز رولو ماي، المدرسة الوجودية في العلاج النفسي كارل روجرز، المدرسة الانسانية كارل يونغ، الظل shadow والشر زيمباردو، خطوات الشيطان، علم نفس الشر ديفيد هارفي النيوليبرالية الإمام الذهبي، إعلام النبلاء أويس القرني جوزيف كامبل، البطولة hero journey أنتوني جيدنز، الأمان الوجودي فوكوياما، الثقة الاقتصادي جون كينز، الفراغ بول تي ونغ، دراسات المعنى الإمام الجويني، غياث الأمم في التياث الظلم ابن خلدون، المقدمة
هذا النوع من اللقاءات والبرامج البديعة والثرية بوابة لآفاق متسعة لمراجعة النفس واعادة ترتيب افكارها ومعارفها بل قواعد هذه المعرفة… بارك الله في الجهود الطيبة وسددكم ربي وفتح لكم وبكم❤
اقتراح اذا ناسب وسمحتم: اضافة المراجع التي تذكر من الضيف والمضيف في اسفل الحلقة يضيف لنا للرجوع اليها ومتابعتها خاصة وكثير من اللقاءات قد تستع وتتابع في الطريق فيصعب التقييد والمتابعة … شكرا لكم
لقد أعدت سماع هذا التدوين الصوتي اكثر من مرة ، انا شاكر لكم هذا اللقاء وهذه الموضوع وبهذا الطرح الرائع وربط الآيات بالنفس ، ارجوا لقاء اخر مع نفس الضيف وجزاكم الله خيرا ً ورزقكم الجنة
لطالما كان أ. محمود يحملُ نظرة غير عاديّة في طرحه للمواضيع وكانت منشوراته تنم عن عقلٍ متفرد في ثقافته.. حوارٌ مذهل وثريّ يحتاجُ تكرار مراتٍ ومرات! نفعَ الله بعلمه وسدد خطواته وشكرَ لكم جهدكم على هذا العمل الرائع.
كنت استمع للحلقة على بودكاست، وجئت الى اليوتيوب فقط لكي اتعرف على وجهي الرائعين الضيف والمضيف، ولكي أكتب هذا التعليق، واقول شكرا لكما شكرا لهذا العمق، لهذه الفائدة، لهذا الرقي...
البودكاست جميل جدا جدا... شوية افكار عن الحلقة * احسست ان هنالك انحياز لفكرة المجتمع مقابل الفرد، واعتقد ان هنالك حاجه للدفع بالفردانية في سياق مجتمعنا، واعتقد ان مايحدث اعقد من فكرة ان الفردانية في مقابل المجتمع، لان هنالك ثقافة بديلة تطفوا الان علي السطح وهي "ثقافة الانترنت" في ظهرها هي دعوة للفردنه ولكن مايحدث حقيقتا هو محاولة لصناعة نسخ من بعضنا وصناعة مجتمعات صغيرة، فالكل يريد فقط مايريده الاخر، ربما يجب علينا ان ندعوا للاصالة في الفكر، والاصالة لاتعني الفردنه ولاتعني ايضا محاولة التمييز لغرض التمييز فقط ولك ان هي محاولة لتقديم مانملك لنصبح افضل مايمكن، لان فكرة "الرضا عن النفس" و النظرة للحياة بنظرة رواقية قد تكون انهزامية في بعض الاحيان ونظرة تسبب الشلل وقد تصبح محاولة للتنصل عن التزاماتك الاخلاقية. * قالت احدي الذكيات مرة انك لو قرأت سير العظماء ستجد ان العمل والزواج والعلم لم تكن غايات بل كانت وسائل لإهداف ارقي، ولكن ماهذه الاهداف؟، فكرت في الموضوع كثيرا، وقلت انه الله ولكن وجدت ان فكرة الله قد تبدوا تجرديه للغاية، ولكن فعلا ثقافتنا تغيب فيها تماما المثل العليا او الافكارالعليا حتي ولو كان الظاهر عكس ذلك، ولهذا ربما كان التخبط في ثقافتنا يحدث لغياب هذه القيم او وضع قيم تجريدية، ماذا لو كانت قيمنا التي نسعي لها هي العدالة او الحرية او الجمال، وان كل شئ نقوم به في حياتنا قد يزيد من محيطنا جمالا او مجتمعنا يصبح اكثر عدلا، لا اعلم هناك شئ غائب عني، ربما ايضا يجب ان نكف عن البحث عن السعادة و نقوم بإشياء لها ذات قيمة، تذكرت هذا الاقتباس عموما:
« لقد كانت هي مَن رَبَّتني في البدايَّة على مفهومِ النَّبيل الإلزاميُّ: أعنِي، أنَّ الاِنتماء إلى الطَّبقة الأرستقراطيَّة لا يتمثّل في الاستفادةِ مِن إمتيازات أكثر مِن غيرها أو في الحصول على حقوقٍ إضافيَّة، وإنَّما يتمثَّلُ في فرض أعباءٍ أثقل على المرء نفسه، وجودُ حُسْبانٍ أعلى عن واجبات الفردِ، وشعورٌ أثقل بالمسؤوليَّة مِن غيرها. إنَّ التَّصرُّف بطريقة نبيلة، أيًّا كانت الطبقة الَّتي يأتي منها المرءُ، يعني عدم الرضا عن النَّفس، وعدم التَّفكير في المنفعة. وهذا يعني حُسن اللّامعقوليّة، كُلفَة غير ذي غناء، أظهارٌ للشهامة، وإيمان راسِخ بأنَّ المرءَ كان من الممكن أن يفعل ذٰلك على الدَّوامِ بشكل أحسن، وإنَّهُ لمن المبغوض الكريهِ التَّعَنفُص بمَ أجادَ فيه المرءُ، وتفحيصٌ لخُلُقِ المرءِ مِن خلال قدرته على التصرُّف عكسًا لمصالحهِ الشخصيَّة كُلَّما صار ذٰلكَ ضروريًّا. » - آلان دو بنوا | مقابلاتٌ مع فرانسوا بوسكيه
@@aboodsmadi8504 لا اقصد شيئا هنا، ولكن يجب ان تكون اهداف المسلم في الدنيا اهداف واضحه ويمكن ترجمتها للواقع، اقصد مثلا بدل ان نقول اسعى الي ارضاء ربك ونسكت، نقول اسعى الي ارضاء ربك بالعدالة وقول الصدق وعدم اتباع الاهواء. لان اغلب الناس كما لاحظت، يقومون بالصلاة والزكاة و الصيام ولكن ليس هنالك احد يدفع بمفهوم العدالة مع انه مفهوم مهم جدا جدا في الاسلام
كلام قيّم جدا وواقعيّ في فقرة من الهندسة إلى عالم النفس وتحديدا اللاإنسانية في العمل.. أذكر أن أحد أكثر الناس خلقاً، كان يمتدح أحد العاملين في محلّه لأنه يقوم بفتح المحل في الثامنة صباحا ويغلقه في الثانية بعد منتصف الليل!!
ضيف رائع جدا و حوار رائع جدا استمتعت جدا شخصيه واعيه وفاهمه شرح كل ما يعاني منه الجيل الجديد حسيت انه بحكي معي قد ما كلامه قريب من القلب و حقيقي زي كأنه عايش جوا نفسي و بحس كلشي بحس فيه عنجد احنا الجيل الجديد ما حدا فاهمنا شكرا لمجهودكم و يعطيكم العافيه يا رب ❤