اتقدم لكم بجزيل الشكر على هذا الطرح الرائع الرائد، واتلطف بالقول بان المجددين في كل جيل عرفهم من عرفهم وجهلهم من جهلهم وإلى ذلك يشير الحديث (يحمِلُ هذا العِلمَ من كلِّ خلَفٍ عدولُه ينفونَ عنهُ تحريفَ الجاهِلينَ وانتحالَ المبطلينَ وتأويلَ الغالينَ)...
اظن انه لو تم عمل مقارنة بين قطعيات الإسلام والأديان من قبله -الصحيح الذي بقي منها- وبين قطعيات الأفكار الوضعية فانه سنصل إلى نتائج مهمة في منهجيات التفكير وطرق تسخير الأفكار في الحياة والتعامل معها من حيث كونها وسيلة وليست غاية أو انها حقيقة متفق عليها او انها محل نظر وبحث أو رفض ونفي
هل يسمى تجديدا وضع شرط مسبق له، كما يدل عليه عنوان المداخلة، 'التجديد الذي نريد'؟ اللحظة التي سنتحرر فيها من الوصاية التي يعبر عن وجه منها عنوان المداخلة هي اللحظة التي يمكن فعلا الحديث عن التجديد
سيدي الكريم .شكرا لقناتكم واكم الخير ...نود منكم ان امكن ---قراءة االحماسة المغربية --- من استد كريم ينفعنا بهدة الجموعة القيمة من القصائد الشعرية . الف تحية . احمد
أنا صراحة أتساءل فيما تنفع فكرة التجديد إذا كانت الثوابت نفسها مفقودة في مجتمعاتنا الميتة روحيا الحاضرة جسدياً و المعطلة على جميع المستويات، يعني نعاني من غياب أساسيات العيش، يتم ترهيبنا حتى جمد تفكيرنا و أصبحنا قطيعا من الماعز الأليف جداً و اللذي لا يحتاج حتى الراع المراقب بنفسها تذهب للمرعى و تعود للاسطبل و تنزل للذبح، منومين و مغفلين بمنتهى الإرادة و يحرس بعضنا بعضاً، أساسيات الحياة الكريمة غير متوفرة سكن لا يوجد مدارس آيلة للسقوط و تكاد لا تجدها لبعدها الاكتظاظ و المستشفيات تذهب إليها لتزداد مرضا و تموت نكدا، إعلام هدفه تدمير المجتمع إخراج النساء من البيوت و تشجيع الرجال على الزنا و كوارث في برامج الأطفال لا تعد ولا تحصى أمورنا يديرها غيرنا و مقرراتنا يكتبها من لا صلة له بنا و بنو جلدتنا قاموا بغدرنا، و الله أشكيكم و ساشكيكم متنا قهرا من جبن مسؤولينا و غما من تدهور بلداننا هجرنا و يضيق علينا لا نامت أعين الجبناء و حسبنا الله ونعم الوكيل أنا أحزن حين نقفز على المراحل نحن لا يحق لنا التحدث عن التجديد، فالثوابت يجب التأسيس لها و ترسيخها كأساس للمجتمعات، بعد ذلك قد تناقش المزيد
@@safiyya7 صحيح لكنك خارج الموضوع و هناك أناس نحسبهم بإذن الله على خير و الله حسيبهم، يقبعون في سجون الذل و العار و من اعتدى وظلمهم هم بنو جلدتهم لا لشئ إلا لأنهم تشجعوا على قول كلمة الحق، في حين يأتينا أمثالك و هم عديدون للأسف للمراوغة بدين الله و لا حيلة مع الله و الحمد لله على كشفكم و فضح تلاعباتكم الغبية و الجبانة، لو كانت لكم حجة لما استعملتم القوة و لا اكتفيتم بالنقاش و الكلمة و لكن عند الله تجتمع الخصوم، لا تقولوا: "ربنا إنا اطعنا سادتنا و كبراءنا فاظلونا السبيلا"
وما الذي أسهم بتحريف هذه الثوابت وزعزعة تلك الأسس؟؟ أليسوا كهنة الدين الذين صنعوا للسلطان قراءة دينية تناسبه؟؟ فإن كان ذلك كذلك وجب على من استوفى شروط الاجتهاد أن يفضح علماء البلاط ويصحح انحراف أفهامنا للدين كيما ندرك غاياته الكبرى وعلى رأسها الحرية والعدل
الخطاب كان حقا حول لزوم التجديد أما الأسلوب ومنهجية الفكر الذي صيغ به هذا الخطاب (الذي يدعو إلى التجديد) لا جديد فيه، بل لا يفترق عن المنهجية الفكرية النقلية السردية التراثية.... نفس أدوات التفكير التي تعود إلى زمن قيس وليلى. شعر ثم خطبة فيها حكايات وروايات لم تبقى سوى كلمة "قوموا إلى صلاتكم يرحمكم الله" الفكرة الوحيدة الثورية وليست جديدة فكرة التحرر من الاستبداد وحتى أنها لم تكتمل لصياغة نظرة لمفهوم المدنية والدولة. 《مجرد رأي》
زعما واش احنا مضروبين بالياجور على ادمغتنا🤔 أي تجديد تتحدثون عنه؟!؟ نبدأ بالحديث عن التجديد حين نكون استعملنا ما لدينا و عشنا به و تعاملنا به ثم لم يفذنا أو لم يتماشى مع زماننا، وا مصيبتاه أنا لم أر لديننا في أنظمتنا المفلسة أي حضور فلم الحديث عن التجديد و تجديد ماذا كي يتماشى مع ماذا و لماذا؟!؟!🤫 ارانا مجموعة من الحمقى متى ما هبت ريح أخذتهم و اتفاءل بأن تقدم علينا العاصفة و تأخذنا عن بكرة أبينا فقد مات الحياء فينا و نفتقد الشجاعة حتى في مجرد قول الحقيقة، ألا هبي لتأخذينا فقد مللنا ترهات محدثينا و قهرنا ظلم الظالمين فلا عيش كريم ولا قوم رحيمين بنا و ما ربحنا معهم إلا أن شردونا😁
معرض الكتاب في تركيا أسعارهُ مُبالغ فيها. الكُتب غاليه جداً، مستوى تنوع دور النشر ضعيف، وجدت كُتب كثيره وتراجم مدح وتمجيد لاردوغان ولم أجد كُتب نقد لسياسة حزبه اطلاقاً. الحزبية في اختيار كتب المعرض والأسعار المُبالغ فيها "خاصة اذا عرف انك خليجي" أرغمتني على ترك المعرض وواجبي الان نصيحة الجميع بعدم الذهاب. ولا حول ولا قوة الا بالله