بإختصار،،، اذا كنت تتكلم عن استقلالية الدول العربية،، هذا حلم مجرد التفكير العلني به، يتحول لكابوس،، القوة الوحيدة للدول الاسلامية والعربية، هي الإسلام... الذي يعمل العرب بشدة لإضعاف معتنقيه... للأسف، لم نستطع تطبيقه على انفسنا، فداهمتنا الفتن ونسينا مشيتنا وتبعنا شهواتنا فضعنا فضعفنا... اعتقد ان الطريق للعزة يبدا بالفرد،، لما بداء الرسول الكريم بالدعوة، استطاع خلال 23 سنه ان يعيد برمجة العرب. الارث الذي نحن نعيش فيه، كان من الف وربعمائة سنه.
أكاديمية مفكر_ التفكير الاستراتيجي. د: جاسم سلطان الحلقة (1): مقدمة دورة التفكير الاستراتيجي : الوقت: 03:41))، تاريخ النشر (22/آذار/2021) بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله. سأتكلم عن التفكير الاستراتيجي، إذا حاول الإنسان أن يفتح النت أو يبحث في الكتب عن موضوع التفكير الاستراتيجي، غالبا سيجد نفسه أمام التخطيط الاستراتيجي، وسيجد أن العنوان هو التفكير الاستراتيجي، ولكن معظم الكلام سيكون عن التخطيط الاستراتيجي المعروف، لذلك أردت أن أبين هذه القضية الأساسية، وهي أن هناك فارق كبير جدا بين التفكير الاستراتيجي وبين التخطيط الاستراتيجي. التفكير الاستراتيجي: هو عبارة عن الأرضية التي تقف عليها كل المعالجات التي تخص القضايا الكبرى المصيرية في حياة الإنسان أو في حياة المجتمعات، أو في حياة المؤسسات. واحدة من هذه الأدوات هي التخطيط الاستراتيجي، باعتباره أداة من الأدوات التي تستخدم لمعالجة قضايا معينة يحددها التفكير الاستراتيجي. فالمنظمات التي تعمل، مثل المؤسسات العسكرية يصلح لها التخطيط الاستراتيجي، بينما قد تكون منظمة إبداعية تعمل على مدى قصير تحتاج إلى نوع ثاني من التخطيط يسمى التخطيط بالرؤية، وهناك مؤسسات داخلة في منحنى تعلم يناسبها التخطيط بالتعلم ولاينطبق عليها التخطيط الاستراتيجي لمدة عشر سنوات أو ثلاث سنوات، وهناك أوضاع تقتضي التخطيط بالحدس، وهذه تختلف عن القضايا الأخرى، إذا هناك مواقف متعددة كلها تنتمي إلى نوعية من العمل، والتفكير الاستراتيجي هو الذي يحدد أي أداة من هذه الأدوات سنستخدم. إذا التفكير الاستراتيجي أرضية تقف عليه أشياء مثل التخطيط الاستراتيجي، والتخطيط بالتعلم، والتخطيط بالرؤية، والتخطيط بالحدس، وهذا أول شيء في البداية حتى يسهل علينا أن نتحدث بأريحية في هذا الموضوع الذي ليس فيه مادة كتابة كبيرة جدا. وفي الحقيقة هو عبارة تجميع أجزاء من أنماط التفكير وتركيبها على بعض لمحاولة توصيل فكرة جديدة أن الناس تتجاوز موضوع التخطيط الاستراتيجي لأنه قالب محدد، وأحيانا كثيرا لا ينتج استراتيجيات ممتازة، عندنا أكثر من95 % من مؤسسات العالم التي تدخل في التخطيط الاستراتيجي لا تحصل على النتاج التي تريدها، مع أهميته. في هذه الدورة سأقول بعض التوجيهات الأساسية، نحن سنسير بخطوات صغيرة، كل واحدة منها عبارة عن قضمة معرفية صغيرة، وسنتلوها بسؤال يركز المعلومة الموجودة، إذا أجبنا عن هذا السؤال نستطيع أن ننتقل للفقرة الثانية التي ستعطينا قضمة أخرى من المادة الموجودة، وبالتالي التعلم يصبح أكثر سهولة. إذا على بركة الله، ننطلق لمعالجة هذه القضمات الأخرى. ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-NpMXe5nofFI.html
بالنسبة للمثال الذي طرحته دكتور عن اسلام عمر وعدم صحة الرواية مرويات السيرة النبوية يصعب جدا ان يطبق عليها منهاج المحدثين والمحققين في السنة النبوية ولا يستهان بمصادر السيرة النبوية لمجرد ان الحادثة لم تذكر في المصدرين الاوليين المهمين كتاب الله وسنة رسوله مثالاذا جرى حديث بين صحابيين ولم نجده في الصحاح هل نلغي هذه المرويات والسيرة النبوية جزء من التاريخ تم الاهتمام بها من قبل علماء المسلمين وتحقيق مروياتها لكن ب بدرجة تقل عن السنة